بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
چهارشنبه 3/8/1396

· طبقاتی که شمرده شد: صحابه، آخذین عن الصحابة و عده‌ای که متخصص شدند (تجردوا) و قاری به حساب می‌آمدند

· فرق مثل عاصم با ابوعبدالرحمن سلمی این بود که عاصم متخصص شده بود در فن قرائت و جمع کرده بود علوم مقری‌های مختلف را اما همان مقری، فقط شنیده بود و نقل می‌کرد.

· همان عبارتی که از ابن جزری دیدیم، سبک همان را مرحوم طبرسی در مقدمه مجمع البیان دارند (که ابن جزری مربوط به قرن نهم اما مرحوم طبرسی مربوط به قرن ششم):

تفسير مجمع البيان - الطبرسي (1/ 36، بترقيم الشاملة آليا)
... قالوا: وإنما اجتمع الناس على قراءة هولاء، واقتدوا بهم فيها لسببين. أحدهما: إنهم تجردوا لقراءة القرآن، واشتدت بذلك عنايتهم مع كثرة علمهم، ومن كان قبلهم، أو في أزمنتهم، ممن نسب إليه القراءة من العلماء، وعدت قراءتهم في الشواذ. لم يتجرد لذلك تجردهم، وكان الغالب على أولئك الفقه، أو الحديث، أو غير ذلك من العلوم.

· در جایی آنچه را که شهید فرمودند که همه قراءات، از طرف روح الامین بوده در المقاصد العلیة ص254 آورده‌اند را هفوة من عظیم دانسته‌اند و گفته‌اند در دوران جوانی ایشان بوده و در جای دیگر چنین چیزی نگفته‌اند، صحیح نیست.

· شهید، فقط در المقاصد العلیة نبوده که این فرمایش را داشته‌اند بلکه در مسالک ج8 ص180 (جائز انزله الله تعالی) هم دارند و در روض الجنان هم دارند ج2 ص700 (ط حدیث)

· سید نعمت الله جزایری در منبع الحیاة ص64 و مفاتیح الاصول ص322 هم اینطور قولی را به معظم مجتهدین نسبت داده‌اند. و همینطور از المقاصد العلیة شهید آورده‌اند.

· مرحوم شیخ در رسائل در دو جا: یکی در ج1 ص157 دارند که اگر دو قرائت داریم اگر قائل به تواتر قراءات باشیم همان‌طور که مشهور است ... هر دو به منزله دو آیه هستند که تعارض کرده‌اند (و اگر قائل به تواتر نباشیم چنان‌که مذهب برخی است!) و در همان ج1 ص228:

فرائد الأصول ؛ ج‏1 ؛ ص228
و من هنا يعلم: أنّ الحكم بوجوب القراءة في الصلاة إن كان منوطا بكون المقروء قرآنا واقعيّا قرأه النبيّ صلّى اللّه عليه و آله، فلا إشكال في جواز الاعتماد على إخبار الشهيد رحمه اللّه بتواتر القراءات الثلاث‏، أعني قراءة أبي جعفر و أخويه‏، لكن بالشرط المتقدّم، و هو كون ما أخبر به الشهيد من التواتر ملزوما عادة لتحقّق القرآنيّة.

· در کتاب تواتر القرآن مرحوم صاحب وسائل آمده:

تواتر القرآن 104 الثالث‏[تعارض العبارات‏] ..... ص : 104
الثّالث [تعارض العبارات‏]
ما أورده من العبارات متعارضة، فيفهم من بعضها بل من أكثرها أنّ جميع تلك القراءات متواترة أو أكثرها أو الّذي بقي منها و أنّ الّذي ترك منها هو الشّاذّ فكيف يجعل كلّها دليلا على نفي التّواتر عن القراءات السّبعة فضلا عن نفي تواتر القرآن؟! مع أنّها دليل على إثباته بطريق الأولويّة و لا يظنّ أنّ مرادهم تواتر القراءات عن صاحبها لعدم فائدته و انتفاء وجوب العمل بقوله بل مرادهم تواترها عن الرّسول عليه السّلام قطعا و إذا كانت العبارات قد تعارضت لزم تساقطها على تقدير تساويها، و معلوم أنّ طرف التّواتر هنا راجح بل [لا] معارض له عند التّحقيق فسقط الاستدلال.

تواتر القرآن 106 الثامن‏[إجماع الخاصة و العامة على تواتر القرآن و القراءات‏] ..... ص : 106
الثّامن [إجماع الخاصّة و العامّة على تواتر القرآن و القراءات‏]
إنّك عرفت إجماع الخاصّة و العامّة على تواتر القرآن و القراءات، فكيف يجوز حمل كلامهم على خلاف إجماعهم بل إجماع المسلمين؟! مع أنّه ليس بنصّ و لا ظاهر في الخلاف.

تواتر القرآن 107 الحادي عشر[عدم استحالة تواتر هذه القراءات عن النبي صلى الله عليه و آله‏] ..... ص : 107
الحادي عشر [عدم استحالة تواتر هذه القراءات عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله‏]
إنّه لا يستحيل عقلا و لا نقلا كون هذه القراءات متواترة عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله كما صرّح به علماء الخاصّة و العامّة و كثيرا ممّا أورده سابقا شاهد عليه، و ذلك إمّا أن يكون نزل على وجه واحد ثمّ جوّز النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله بأمر من اللّه الوجه الآخر أو الباقي. أو قرأ عليه السّلام بكلّ واحدة مرّة أو جبرئيل قرأ كذلك. و لا ينافيه نسبة القراءة فإنّها بسبب الاختصاص و الاختيار و الإضافة صادقة بأدنى ملابسة و لا ينافي ذلك تواترها قبله و في زمانه و بعده و لا يلزم حرف غالبا مع كثرة القراءات و لا ينافي ذلك قراءة نصف القرآن بحذف البسملة فإنّ ذلك مستثنى بإجماع أصحابنا و نصوصهم على عدم جواز تركها في الصّلاة، فما المانع من أن يكون تواتر عن النّبيّ صلّى اللّه عليه و آله قراءتها تارة و تركها في غير الصّلاة أخرى دلالة و نصّا منه على الحكمين فاختلف القرّاء في الاختيار؟ و قد عرفت سابقا أنّ الإماميّة روت أنّ القرآن نزل على سبعة أحرف و روت أيضا أنّه نزل بحرف واحد، و الجمع ممكن بأن يكون نزل على حرف واحد و نزل أيضا أنّه يجوز القراءة بسبعة أحرف فيصدق الخبران من غير منافاة.

تواتر القرآن 111 الحادي عشر[عدم استحالة تواتر هذه القراءات عن النبي صلى الله عليه و آله‏] ..... ص : 107
أقول: إذا ثبت هذا فيصدق أنّ السّبعة أحرف منزلة إمّا حقيقة و تفصيلا [و] إمّا بأن يكون نزل واحد ثمّ نزل تجويز ستّة و يصدق أنّ السّبعة لم ينزل و إنّما نزل واحد كما روى المعاصر سابقا و لا منافاة بين الأمرين.

· گام‌هایی که برای بحث سبعة احرف برداشته می‌شود:

· 1- رمز تحدی، تدوین تکوین بودن قرآن است

· 2- روایتی راجع به لیلة القدر داریم که لیلة القدر جوش خورده با تدوین، امام(ع) درباره اجری علی سبعة فرمودند که درباره تکوین علی سبعة است

· 3- بیان تلقی اشتباه از روایت سبعة احرف که خودت می‌توانی معادل آنچه خدا آورده، لفظ بیاوری و آوردن شواهد مناسب آن و روایات نفی سبعة احرف را حمل بر نفی این تلقی اشتباه

· 4- تبیین تباین تنزیلی و تواتر القراءات الی رسول الله(ص) بر اساس اجماع خاصه و عامه