بسم الله الرحمن الرحیم
جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۵
فهرست جلسات مباحثه تفسیر
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است
تقریر مختصر آقای سوزنچی، در ذیل صفحه است
************
تقریر جدید:
************
تقریر مختصر آقای سوزنچی:
فایلهای صوتی بهمن و اسفند1395 (النشر فی القرائات العشر)
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=540.0
چهارشنبه 1395/12/18
************
تقریر آقای صراف:
چهارشنبه 18/12/1395
· جا دارد روی رفتارشناسی صحابه کار شود و از جمله ابوهریرة حیلی مهم است و همینطور سعد بن عبادة.
· در مورد آن روایت حط الله نورهم احتمال دارد نَورَهم به معنای نفورهم هم باشد.
· اینکه دید اهل بیت(ع) نسبت به سعد بن عبادة چه بوده نزد ما واضح نیست.
· از یک طرف میگویند که عمر حال خودش نبود و آیه قرآن یادش رفته بود در مصیبت رحلت پیامبر(ص) اما خود عمر در نقلی میگوید که دوان دوان به سوی سقیفه رفتیم و من در ذهنم خطابه خوبی آماده کرده بودم و وقتی ابوبکر شروع کرد دیدم آنچه میخواستم بگویم به نحو بسیار بهتری گفت.
· دیدگاه اهل سنت این است که شیخین صددرصد کارشان درست بوده و در اعلی مرتبهاند، شیعه میگویند صددرصد کار شیخین خراب است. امروزه به یک فضای علمی نیاز داریم که از اول دنبال خروجی صفر و یک نباشیم و ببینیم هر چیزی درصد چه چیز را بالا میبرد و چه چیز را پایین میآورد.
نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ؛ ص97
67 و من كلام له ع قالوا لما انتهت إلى أمير المؤمنين ع أنباء السقيفة بعد وفاة رسول الله ص قال ع ما قالت الأنصار قالوا قالت منا أمير و منكم أمير قال ع
فَهَلَّا احْتَجَجْتُمْ عَلَيْهِمْ بِأَنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص وَصَّى بِأَنْ يُحْسَنَ إِلَى مُحْسِنِهِمْ وَ يُتَجَاوَزَ عَنْ مُسِيئِهِمْ قَالُوا وَ مَا فِي هَذَا مِنَ الْحُجَّةِ عَلَيْهِمْ فَقَالَ ع لَوْ كَانَ الْإِمَامَةُ فِيهِمْ لَمْ تَكُنِ الْوَصِيَّةُ بِهِمْ ثُمَّ قَالَ ع فَمَا ذَا قَالَتْ قُرَيْشٌ قَالُوا احْتَجَّتْ بِأَنَّهَا شَجَرَةُ الرَّسُولِ ص فَقَالَ ع احْتَجُّوا بِالشَّجَرَةِ وَ أَضَاعُوا الثَّمَرَة
تاريخ ابن خلدون (3/ 214)
مبدأ دولة الشيعة
(أعلم) أن مبدأ هذه الدولة أنّ أهل البيت لما توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم كانوا يرون أنهم أحق بالأمر وأنّ الخلافة لرجالهم دون من سواهم من قريش. وفي الصحيح أنّ العبّاس قال لعليّ في وجع رسول الله صلى الله عليه وسلم الّذي توفي فيه: اذهب بنا إليه نسأله فيمن هذا الأمر، إن كان فينا علمنا ذلك، وإن كان في غيرنا علمناه فأوصى بنا. فقال له عليّ: إن منعناها لا يعطيناها الناس بعده.
تاريخ ابن خلدون (3/ 215)
وظهر من محاورتهما أنهم كانوا يعلمون أنّ في نفوس أهل البيت شيئا من أمر الخلافة والعدول عنهم بها. وفي قصّة الشورى: أنّ جماعة من الصحابة كانوا يتشيعون لعليّ ويرون استحقاقه على غيره، ولما عدل به إلى سواه تأفّفوا من ذلك وأسفوا له مثل الزبير ومعه عمّار بن ياسر والمقداد بن الأسود وغيرهم. إلا أنّ القوم لرسوخ قدمهم في الدين وحرصهم على الألفة، لم يزيدوا في ذلك على النجوى بالتأفّف والأسف.
الكافي (ط - دارالحديث) ؛ ج15 ؛ ص734
15324/ 509. حُمَيْدُ بْنُ زِيَادٍ، عَنْ أَبِي الْعَبَّاسِ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَحْمَدَ الدِّهْقَانِ، عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَسَنِ الطَّاطَرِيِّ، عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ زِيَادٍ بَيَّاعِ السَّابِرِيِّ، عَنْ أَبَانٍ، عَنْ صَبَّاحِ بْنِ سَيَابَةَ، عَنِ الْمُعَلَّى بْنِ خُنَيْسٍ، قَالَ:
ذَهَبْتُ بِكِتَابِ عَبْدِ السَّلَامِ بْنِ نُعَيْمٍ وَ سَدِيرٍ وَ كُتُبِ غَيْرِ وَاحِدٍ إِلى أَبِي عَبْدِ اللَّهِ عليه السلام حِينَ ظَهَرَتِ الْمُسَوِّدَةُ قَبْلَ أَنْ يَظْهَرَ وُلْدُ الْعَبَّاسِ بِأَنَّا قَدْ قَدَّرْنَا أَنْ يَؤُولَ هذَا الْأَمْرُ إِلَيْكَ، فَمَا تَرى؟
قَالَ: فَضَرَبَ بِالْكُتُبِ الْأَرْضَ، ثُمَّ قَالَ: «أُفٍّ أُفٍّ، مَا أَنَا لِهؤُلَاءِ بِإِمَامٍ، أَمَا يَعْلَمُونَ أَنَّهُ إِنَّمَا يَقْتُلُ السُّفْيَانِيَّ؟».
شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار عليهم السلام ؛ ج3 ؛ ص294
و ما كان قولي في ابن خولة مبطنا
معاندة مني لنسل المطيّب
و لكن روينا عن وصيّ محمد
و لم يك فيما قال بالمكذب
بأن وليّ الأمر يفقد لا يرى
سنينا كفقد الخائف المترقب
و يقسم أموال الفقيد كأنما
تغيّبه بين الصفيح المنصب
فان قلت لا فالحقّ قولك و الذي
تقف فحتم غير ما متعصب