بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۵

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است
تقریر مختصر آقای سوزنچی، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:









************
تقریر مختصر آقای سوزنچی:

فایل‌های صوتی بهمن و اسفند1395 (النشر فی القرائات العشر)
http://www.hoseinm.ir/forum/index.php?topic=540.0
بسم الله الرحمن الرحیم
سه‌شنبه 1395/12/17
مستندات برخی مطالبی که در جلسه دیروز بیان شد (دغدغه‌های ابوسفیان و منزلت اجتماعی شیخین+ تایید امیرالمومنین ع از سعد +روایت «حط نورهم» در مورد انصار)







************
تقریر آقای صراف:
سه‌شنبه 17/12/1395

· ابوسفیان غیر از قصد فتنه انگیزی مشکل هم با بیعت داشت و هر دو جهت نقش داشت. در چند عبارت مختلف

· در مصنف عبدالرزاق صنعانی ج5 ص451:

مصنف عبد الرزاق الصنعاني (5/ 451)
9767 - عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ مُبَارَكٍ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ، عَنِ ابْنِ أَبْجَرَ قَالَ: لَمَّا بُويِعَ لِأَبِي بَكْرٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ جَاءَ أَبُو سُفْيَانَ إِلَى عَلِيٍّ، فَقَالَ: «غَلَبَكُمْ عَلَى هَذَا الْأَمْرِ أَذَلُّ أَهْلِ بَيْتٍ فِي قُرَيْشٍ، أَمَا وَاللَّهِ لَأَمْلَأَنَّهَا خَيْلًا وَرِجَالًا» قَالَ: فَقُلْتُ: مَا زِلْتَ عَدُوًّا لِلْإِسْلَامِ وَأَهْلِهِ فَمَا ضَرَّ ذَلِكَ الْإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ شَيْئًا، إِنَّا رَأَيْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أَهْلًا

· در نقل اهل سنت هست و گفته شده که در الشافی سید مرتضی هم خود شما شیعه این را دارید

· مستدرک حاکم ج3 ص83:

المستدرك على الصحيحين للحاكم (3/ 83)
4462 - أَخْبَرَنِي عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الْحُسَيْنِ الْقَاضِي، بِمَرْوَ، ثنا الْحَارِثُ بْنُ أَبِي أُسَامَةَ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَابِقٍ، ثنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ الْكِنْدِيِّ، عَنْ مُرَّةَ الطَّيِّبِ، قَالَ: جَاءَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ إِلَى عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، فَقَالَ: مَا بَالُ هَذَا الْأَمْرُ فِي أَقَلِّ قُرَيْشٍ قِلَّةً وَأَذَلِّهَا ذَلَّةً - يَعْنِي أَبَا بَكْرٍ -؟ وَاللَّهِ لَئِنْ شِئْتُ لَأَمْلَأَنَّهَا عَلَيْهِ خَيْلًا وَرِجَالًا، فَقَالَ عَلِيٌّ: «لَطَالَمَا عَادَيْتَ الْإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ يَا أَبَا سُفْيَانَ، فَلَمْ يَضُرَّهُ شَيْئًا إِنَّا وَجَدْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أَهْلًا»

· در نهج البلاغه پاسخ به نحو دیگری آمده و نفرمودند ابوبکر را اهل می‌دانیم:

نهج البلاغة (للصبحي صالح) ؛ ؛ ص52
فَإِنْ أَقُلْ يَقُولُوا حَرَصَ عَلَى الْمُلْكِ وَ إِنْ أَسْكُتْ يَقُولُوا جَزِعَ مِنَ الْمَوْتِ هَيْهَاتَ بَعْدَ اللَّتَيَّا وَ الَّتِي وَ اللَّهِ لَابْنُ أَبِي طَالِبٍ آنَسُ بِالْمَوْتِ مِنَ الطِّفْلِ بِثَدْيِ‏ أُمِّهِ‏ بَلِ انْدَمَجْتُ عَلَى مَكْنُونِ عِلْمٍ لَوْ بُحْتُ بِهِ لَاضْطَرَبْتُمْ اضْطِرَابَ الْأَرْشِيَةِ فِي الطَّوِيِّ الْبَعِيدَة

· انساب الاشراف ج1 ص588:

أنساب الأشراف للبلاذري (1/ 588)
1191- الْمَدَائِنِيُّ، عَنْ أَبِي زَكَرِيَّا الْعَجْلانِيِّ، عَنْ صَالِحِ بْنِ كَيْسَانَ قَالَ:
قَدِمَ خَالِدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ الْعَاصِ مِنْ نَاحِيَةِ الْيَمَنِ بَعْدَ وَفَاةِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَتَى عَلِيًّا وَعُثْمَانَ فَقَالَ: أَنْتُمَا الشِّعَارُ دُونَ الدِّثَارِ [1] ، أَرَضِيتُمْ يَا بَنِي عَبْدِ مَنَافٍ أَنْ يَلِيَ أَمْرَكُمْ عَلَيْكُمْ غَيْرَكُمْ؟ فَقَالَ عَلِيٌّ: [أَوَ غَلَبَةٌ تَرَاهَا؟ إِنَّمَا هُوَ أَمْرُ اللَّه يَضَعُهُ حَيْثُ يَشَاءُ.] قَالَ: فَلَمْ يَحْتَمِلْهَا عَلَيْهِ أَبُو بَكْرٍ وَاضْطَغَنَهَا عُمَرُ.

· فضائل الخلفاء الراشدین ص152:

فضائل الخلفاء الراشدين لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 152)
192 - حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ مُحَمَّدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَهْلِ بْنِ الصَّبَّاحِ، ثنا عَمْرُو بْنُ عَلِيٍّ، ثنا سَهْلُ بْنُ يُوسُفَ، ثنا مَالِكُ بْنُ مِغْوَلٍ، عَنْ أَبِي الشَّعْثَاءِ الْكِنْدِيِّ، عَنْ مُرَّةَ الْهَمْدَانِيِّ، عَنْ أَبِي الْأَبْجَرِ الْأَكْبَرِ، قَالَ: جَاءَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ: [ص:153] مَا بَالُ هَذَا الْأَمْرِ فِي أَقَلِّ قُرَيْشٍ قلة وَأَذَلِّهَا ذُلًّا لَئِنْ شِئْتُ لَأَمْلَأَنَّهَا عَلَيْكَ خَيْلًا وَرِجَالًا فَقَالَ عَلِيٌّ: «يَا أَبَا سُفْيَانَ لَطَالَمَا عَادَيْتَ الْإِسْلَامَ وَأَهْلَهُ إِنَّا وَجَدْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أَهْلًا»

· تثبیت دلائل النبوة ج1 ص269:

تثبيت دلائل النبوة (1/ 269)
وقيل: إن ابا سفيان لقي علي بن ابي طالب بعد البيعة لأبي بكر فقال له: يا ابا الحسن، ما بال هذا الأمر في اقل حيّ من قريش، إنما هي بنو عبد مناف، إن شئت ملأتها على ابي بكر خيلا ورجلا، فقال له علي: ما اريد ذلك، إنا رأينا ابا بكر لها اهلا، واني لأعد بيعتي له من جهادي مع رسول الله صلّى الله عليه وسلم.

· تاریخ طبری ج3 ص209:

تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (3/ 209)
حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عُثْمَانَ بْنِ صَفْوَانَ الثَّقَفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو قُتَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مالك- يعنى ابن مغول- عن ابن الحر، قَالَ: قَالَ أَبُو سُفْيَانَ لِعَلِيٍّ: مَا بَالُ هَذَا الأَمْرِ فِي أَقَلِّ حَيٍّ مِنْ قُرَيْشٍ! وَاللَّهِ لَئِنْ شِئْتَ لأَمْلأَنَّهَا عَلَيْهِ خَيْلا وَرِجَالا! قَالَ: [فَقَالَ عَلِيٌّ: يَا أَبَا سُفْيَانَ، طَالَمَا عَادَيْتَ الإِسْلامَ وَأَهْلَهُ فَلَمْ تَضُرَّهُ بِذَاكَ شَيْئًا! إِنَّا وَجَدْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أَهْلا] .

· الاستیعاب فی معرفة الاشراف ج4 ص1679 و ج3 ص974:

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (4/ 1679)
فحدث به ابْن الزُّبَيْر أباه لما فتح اللَّه عَلَى المسلمين، فَقَالَ الزُّبَيْر: قاتله الله يأبى إلا نفاقا، أو لسنا خيرًا له من بني الأصفر وَذَكَرَ ابْنُ المبارك، عن مالك ابن مِغْوَلٍ، عَنِ ابْنِ أَبْجَرَ، قَالَ. لَمَّا بُويِعَ لأَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ جَاءَ أَبُو سُفْيَانَ إِلَى عَلِيٍّ فَقَالَ: أَغْلَبَكُمْ عَلَى هَذَا الأَمْرِ أَقَلُّ بَيْتٍ فِي قُرَيْشٍ! أَمَا وَاللَّهِ لأَمْلأَنَّهَا خَيْلا وَرِجَالا إِنْ شِئْتَ. فَقَالَ عَلِيٌّ: مَا زِلْتُ عَدُوًّا لِلإِسْلامِ وَأَهْلِهِ، فَمَا ضَرَّ ذَلِكَ الإِسْلامَ وَأَهْلَهُ شَيْئًا، إِنَّا رَأَيْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أهلا.

الاستيعاب في معرفة الأصحاب (3/ 974)
وَذَكَرَ ابْنُ الْمُبَارَكِ، عَنْ مَالِكِ بْنِ مِغْوَلٍ [2] ، عَنْ أَبِي الْخَيْرِ، قَالَ: لَمَّا بُويِعَ لأَبِي بَكْرٍ جَاءَ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ إِلَى عَلِيٍّ، فَقَالَ: غَلَبَكُمْ عَلَى هَذَا الأَمْرَ أَرْذَلُ بَيْتٍ فِي قُرَيْشٍ، أَمَا وَاللَّهِ لأَمْلأَنَّهَا خَيْلا وَرِجَالا. قَالَ: فَقَالَ عَلِيٌّ: مَا زِلْتَ عَدُوًّا لِلإِسْلامِ وَأَهْلِهِ، فَمَا ضَرَّ ذَلِكَ الإِسْلامَ وَأَهْلَهُ شَيْئًا، وَإِنَّا رَأَيْنَا أَبَا بَكْرٍ لَهَا أهل

· یک تعبیر دیگری در انساب الاشراف بلاذری ج5 ص11 هست:

أنساب الأشراف للبلاذري (5/ 11)
32- قالوا: ومشى مُعَاوِيَة بمكة مع عُمَر يومًا، وعمر راكب، فقلن نسوة من قريش: ابن حنتمة راكب وابن هِنْد راجل.

· انساب الاشراف در ج5 ص8:

أنساب الأشراف للبلاذري (5/ 8)
18 [18]- وقالوا: لما حج أَبُو بَكْر رضي اللَّه عنه حج معه أَبُو سُفْيَان، فكلمه أَبُو سُفْيَان فرفع أَبُو بَكْر صوته، فَقَالَ أَبُو قحافة لأبي بَكْر: يا بني اخفض صوتك عند ابن حرب، فَقَالَ أَبُو بَكْر: إن اللَّه قد هدم بالإسلام بيوتًا، وبيت أبي سُفْيَان مما هدم، وبنى بالإسلام بيوتًا مهدومة فِي الجاهلية، وبيتك مما بناه.

· در صحیح مسلم ج4 ص1856 دارد:

صحيح مسلم (4/ 1856)
9 - (2385) وحَدَّثَنِي الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ الْحُلْوَانِيُّ، حَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، عَنْ أَبِي عُمَيْسٍ، ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ - وَاللَّفْظُ لَهُ - أَخْبَرَنَا جَعْفَرُ بْنُ عَوْنٍ، أَخْبَرَنَا أَبُو عُمَيْسٍ، عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، سَمِعْتُ عَائِشَةَ، وَسُئِلَتْ: " مَنْ كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مُسْتَخْلِفًا لَوِ اسْتَخْلَفَهُ؟ قَالَتْ: أَبُو بَكْرٍ، فَقِيلَ لَهَا: ثُمَّ مَنْ؟ بَعْدَ أَبِي بَكْرٍ قَالَتْ: عُمَرُ، ثُمَّ قِيلَ لَهَا مَنْ؟ بَعْدَ عُمَرَ، قَالَتْ: أَبُو عُبَيْدَةَ بْنُ الْجَرَّاحِ "

· در کشف المحجة ص242 و در بحار ج30 ص11 حضرت امیر(ع) فرمودند و لقد کان سعد ...:

كشف المحجة لثمرة المهجة ؛ ؛ ص242
وَ لَقَدْ كَانَ سَعْدٌ لَمَّا رَأَى النَّاسَ يُبَايِعُونَ أَبَابَكْرٍ، نَادَى أَيُّهَا النَّاسُ إِنِّي وَ اللَّهِ مَا أَرَدْتُهَا حَتَّى رَأَيْتُكُمْ تَصْرِفُونَهَا عَنْ عَلِيٍّ، وَ لَا أُبَايِعُكُمْ حَتَّى يُبَايَعَ عَلِيٌّ، وَ لَعَلِّي لَا أَفْعَلُ وَ إِنْ بَايَعَ‏.

· در کافی ج8 ص29:

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏8 ؛ ص29
... أَلَا وَ إِنَّ أَوَّلَ شَهَادَةِ زُورٍ وَقَعَتْ فِي الْإِسْلَامِ شَهَادَتُهُمْ أَنَّ صَاحِبَهُمْ مُسْتَخْلَفُ رَسُولِ اللَّهِ ص فَلَمَّا كَانَ مِنْ أَمْرِ سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ مَا كَانَ رَجَعُوا عَنْ ذَلِكَ وَ قَالُوا إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص مَضَى وَ لَمْ يَسْتَخْلِفْ فَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ ص الطَّيِّبُ الْمُبَارَكُ أَوَّلَ مَشْهُودٍ عَلَيْهِ بِالزُّورِ فِي الْإِسْلَام‏ ...

إحقاق الحق و إزهاق الباطل ج‏2 348 أقول القاضى نور الله ..... ص : 337
في كتاب المواهب لمحمّد بن جرير الطبري الشافعي عن أبي علقمة، عن سعد بن عبادة قال أبو علقمة: قلت لابن عبادة و قد مال النّاس إلى بيعة أبي بكر: ألا تدخل فيما دخل فيه المسلمون، قال: إليك عنّي فو اللّه لقد سمعت‏ رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم يقول: إذا أنا متّ تضل الأهواء و يرجع النّاس على أعقابهم، فالحق يومئذ مع عليّ و كتاب اللّه بيده لا تبايع أحدا غيره، فقلت له هل سمع هذا الخبر أحد غيرك من رسول اللّه صلّى اللّه عليه و آله و سلّم، فقال أناس في قلوبهم أحقاد و ضغائن، قلت بل نازعتك نفسك أن يكون هذا الأمر لك دون الناس كلّهم، فحلف أنّه لم يهمّ بها و لم يردها و أنّهم لو بايعوا عليّا كان أوّل من بايع سعد انتهى‏

· و اما در مورد فحط الله نورهم در روایات:

الكافي (ط - الإسلامية) ؛ ج‏2 ؛ ص411
2- عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنِ ابْنِ أَبِي عُمَيْرٍ عَنْ عُمَرَ بْنِ أُذَيْنَةَ عَنْ زُرَارَةَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: سَأَلْتُهُ عَنْ قَوْلِ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ- وَ الْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ‏ قَالَ هُمْ قَوْمٌ وَحَّدُوا اللَّهَ عَزَّ وَ جَلَّ وَ خَلَعُوا عِبَادَةَ مَنْ يُعْبَدُ مِنْ دُونِ اللَّهِ وَ شَهِدُوا أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ وَ أَنَّ مُحَمَّداً رَسُولُ اللَّهِ ص وَ هُمْ فِي ذَلِكَ شُكَّاكٌ فِي بَعْضِ مَا جَاءَ بِهِ مُحَمَّدٌ ص فَأَمَرَ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ نَبِيَّهُ ص أَنْ يَتَأَلَّفَهُمْ بِالْمَالِ وَ الْعَطَاءِ لِكَيْ يَحْسُنَ إِسْلَامُهُمْ وَ يَثْبُتُوا عَلَى دِينِهِمُ الَّذِي دَخَلُوا فِيهِ وَ أَقَرُّوا بِهِ وَ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ ص- يَوْمَ حُنَيْنٍ تَأَلَّفَ رُؤَسَاءَ الْعَرَبِ مِنْ قُرَيْشٍ وَ سَائِرِ مُضَرَ مِنْهُمْ أَبُو سُفْيَانَ بْنُ حَرْبٍ وَ عُيَيْنَةُ بْنُ حُصَيْنٍ الْفَزَارِيُّ وَ أَشْبَاهُهُمْ مِنَ النَّاسِ فَغَضِبَتِ الْأَنْصَارُ وَ اجْتَمَعَتْ إِلَى سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ فَانْطَلَقَ بِهِمْ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ ص بِالْجِعْرَانَةِ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَ تَأْذَنُ لِي فِي الْكَلَامِ فَقَالَ نَعَمْ فَقَالَ إِنْ كَانَ هَذَا الْأَمْرُ مِنْ هَذِهِ الْأَمْوَالِ الَّتِي قَسَمْتَ بَيْنَ قَوْمِكَ شَيْئاً أَنْزَلَهُ اللَّهُ رَضِينَا وَ إِنْ كَانَ غَيْرَ ذَلِكَ لَمْ نَرْضَ قَالَ زُرَارَةُ وَ سَمِعْتُ أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ ص يَا مَعْشَرَ الْأَنْصَارِ أَ كُلُّكُمْ عَلَى قَوْلِ سَيِّدِكُمْ سَعْدٍ فَقَالُوا سَيِّدُنَا اللَّهُ وَ رَسُولُهُ ثُمَّ قَالُوا فِي الثَّالِثَةِ نَحْنُ عَلَى مِثْلِ قَوْلِهِ وَ رَأْيِهِ قَالَ زُرَارَةُ فَسَمِعْتُ- أَبَا جَعْفَرٍ ع يَقُولُ فَحَطَّ اللَّهُ‏ نُورَهُمْ‏ وَ فَرَضَ اللَّهُ لِلْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ سَهْماً فِي الْقُرْآنِ.

مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول ؛ ج‏11 ؛ ص224
... " فحط الله‏ نورهم‏" أي نور إيمانهم، و جعل درجة إيمانهم نازلة ناقصة فصاروا بحيث قالوا في السقيفة منا أمير و منكم أمير ...

· در بحار ج21 ص177 و 188 هم مرحوم مجلسی جمع کرده‌اند.

· چه مناسبتی بین کم شدن نورشان و آیه نازل شدن برای مؤلفة قلوبهم هست؟

· آیا احتمال ندارد که ثورکم به معنای برافروختگی باشد؟

· مرحوم سید علیخان کبیر کتابی دارند به نام الدرجات الرفیعة فی طبقات الشیعة در مورد سعد بن عباده فرموده‌اند که اصحاب ما در مورد او مختلفند:

الدرجات الرفيعة- السيد علي ابن معصوم (1/ 354)
وقد اختلف أصحابنا (رض) في شأنه فعده بعضهم من المقبولين واعتذر عن دعواه الخلافة بما روى عنه انه قال لو بايعوا عليا " ع " لكنت أول من بايع. وبما رواه محمد بن جرير الطبري عن أبى علقمة قال قلت لسعد بن عبادة وقد مال الناس لبيعة أبى بكر تدخل فيما دخل فيه المسلمون قال اليك عنى فوالله لقد سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقول إذا انامت تضل الاهواء ويرجع الناس على أعقابهم فالحق يومئذ مع على (عليه السلام) وكتاب الله بيده لا نبايع لاحد غيره فقلت له هل سمع هذا الخبر غيرك من رسول الله فقال معه ناس في قلوبهم أحقاد وضغائن قلت بل نازعتك نفسك ان يكون هذا الأمر لك دون الناس كلهم فحلف انه لم يهم بها ولم يردها وانهم لو بايعوا عليا " ع " كان أول من بايع سعد. وزعم بعضهم ان سعدا " لم يدع الخلافة ولكن لما اجتمعت قريش على أبى بكر يبايعونه قالت لهم الانصار اما إذا خالفتم أمر رسول الله صلى الله عليه وآله في وصيه وحليفته وابن عمه فلستم أولى منا بهذا الأمر فبايعوا من شئتم ونحن معاشر الانصار نبايع سعد بن عبادة فلما سمع سعد ذلك قال لا والله لا أبيع دينى بدنياى ولا ابدل الكفر بالأيمان ولا اكون خصما " لله ورسوله ولم يقبل ما أجتمعت عليه الانصار فلما سمعت الانصار قول سعد سكتت وقوى أمر ابى بكر. وقال آخرون دعوى سعد الخلافة أمر كاد ان يبلغ أو بلغ حد التواتر وكتب السير ناطقة بان الانصار هم الذين سبقوا المهاجرين إلى دعوى الخلافة فلم يتم لهم الامر وما زعمه بعضهم خلاف المشهور.

شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد ؛ ج‏6 ؛ ص44
. و قال أبو بكر و حدثني أبو الحسن علي بن سليمان النوفلي قال سمعت أبيا يقول‏ ذكر سعد بن عبادة يوما عليا بعد يوم السقيفة فذكر أمرا من أمره نسيه أبو الحسن يوجب ولايته فقال له ابنه قيس بن سعد أنت سمعت رسول الله ص يقول هذا الكلام في علي بن أبي طالب ثم تطلب الخلافة و يقول أصحابك منا أمير و منكم أمير لا كلمتك و الله من رأسي بعد هذا كلمة أبدا

· السقیفه جوهری ص68

· المسائل العکبریة شیخ مفید هم توجیهی برای اجتماع انصار ذکر می‌کند.

المسائل العكبرية 64 لو كان حديث الغدير صحيحا و سمعه الأنصار فلم رشحوا سعد بن عبادة للخلافة ..... ص : 63
(فصل) و قد قال بعض الشيعة إن الأنصار لم تدعوا إلى أنفسها لتتأمر على الأمة و تقوم في مقام الخلافة و إنما دعوا إلى الأمر و التدبير مدة شغل أمير المؤمنين بالنبي ص و فراغ قلبه للنظر في أمر الإمرة من المصيبة به و هذا هو الظاهر من دعواهم لقولهم منا أمير و منكم أمير و لم يقولوا نحن الأئمة و الخلفاء و لا منا خليفة و لا إمام و منكم خليفة أو إمام و هذا يسقط سؤال السائل و ما فرع عليه من الكلام.