بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۵

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:















************
تقریر آقای صراف:
سه‌شنبه 30/9/1395

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏53 ؛ ص64
55- خص، منتخب البصائر سَعْدٌ عَنِ ابْنِ أَبِي الْخَطَّابِ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ سِنَانٍ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مَرْوَانَ عَنِ الْمُنَخَّلِ بْنِ جَمِيلٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ يَزِيدَ عَنْ أَبِي جَعْفَرٍ ع قَالَ: لَيْسَ مِنْ مُؤْمِنٍ إِلَّا وَ لَهُ قَتْلَةٌ وَ مَوْتَةٌ إِنَّهُ مَنْ قُتِلَ نُشِرَ حَتَّى يَمُوتَ وَ مَنْ مَاتَ نُشِرَ حَتَّى يُقْتَلَ ثُمَّ تَلَوْتُ عَلَى أَبِي جَعْفَرٍ ع هَذِهِ الْآيَةَ كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ‏ فَقَالَ وَ منشوره [مَنْشُورَةٌ] قُلْتُ قَوْلُكَ وَ منشوره [مَنْشُورَةٌ] مَا هُوَ فَقَالَ هَكَذَا أنزل [نَزَلَ‏] بِهَا جَبْرَئِيلُ‏ عَلَى مُحَمَّدٍ ص‏ كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ الْمَوْتِ‏ و منشوره [مَنْشُورَةٌ] ثُمَّ قَالَ مَا فِي هَذِهِ الْأُمَّةِ أَحَدٌ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ إِلَّا وَ يُنْشَرُ أَمَّا الْمُؤْمِنُونَ فَيُنْشَرُونَ إِلَى قُرَّةِ أَعْيُنِهِمْ وَ أَمَّا الْفُجَّارُ فَيُنْشَرُونَ إِلَى خِزْيِ اللَّهِ إِيَّاهُمْ أَ لَمْ تَسْمَعْ أَنَّ اللَّهَ تَعَالَى يَقُولُ‏ وَ لَنُذِيقَنَّهُمْ مِنَ الْعَذابِ الْأَدْنى‏ دُونَ الْعَذابِ الْأَكْبَرِ وَ قَوْلَهُ‏ يا أَيُّهَا الْمُدَّثِّرُ قُمْ فَأَنْذِرْ يَعْنِي بِذَلِكَ مُحَمَّداً ص قِيَامَهُ فِي الرَّجْعَةِ يُنْذِرُ فِيهَا وَ قَوْلَهُ‏ إِنَّها لَإِحْدَى الْكُبَرِ نَذِيراً لِلْبَشَرِ يَعْنِي مُحَمَّداً ص نَذِيرٌ لِلْبَشَرِ فِي الرَّجْعَةِ وَ قَوْلَهُ‏ هُوَ الَّذِي أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى‏ وَ دِينِ الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ وَ لَوْ كَرِهَ الْمُشْرِكُونَ‏ قَالَ يُظْهِرُهُ اللَّهُ عَزَّ وَ جَلَّ فِي الرَّجْعَةِ وَ قَوْلَهُ‏ حَتَّى إِذا فَتَحْنا عَلَيْهِمْ باباً ذا عَذابٍ شَدِيدٍ هُوَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ صَلَوَاتُ اللَّهِ عَلَيْهِ إِذَا رَجَعَ فِي الرَّجْعَةِ قَالَ جَابِرٌ قَالَ أَبُو جَعْفَرٍ ع قَالَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ ع فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَ جَلَ‏ رُبَما يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كانُوا مُسْلِمِينَ‏ قَالَ هُوَ أَنَا إِذَا خَرَجْتُ أَنَا وَ شِيعَتِي‏ وَ خَرَجَ عُثْمَانُ بْنُ عَفَّانَ وَ شِيعَتُهُ وَ نَقْتُلُ بَنِي أُمَيَّةَ فَعِنْدَهَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ كَانُوا مُسْلِمَيْنِ.

· روایت اشاراتی به مسأله رجعت دارد و رجعت هم مانعی ندارد که مراحلی داشته باشد.

· رسیدیم به معنایی از سبعة احرف که با واحد بودن و نزول از سوی واحد، قابل جمع بود.

· مرحوم شیخ در مقدمه تبیان تردیدی در روایت سبعة احرف دارند ولی یک وجه را تنها وجهی می‌دانند که می‌تواند قابل قبول باشد.

· در النشر ج1 ص26 هفت وجه را برای اختلاف قراءات متصور است:

النشر في القراءات العشر (1/ 26)
وَلَا زِلْتُ أَسْتَشْكِلُ هَذَا الْحَدِيثَ وَأُفَكِّرُ فِيهِ وَأُمْعِنُ النَّظَرَ مِنْ نَيِّفٍ وَثَلَاثِينَ سَنَةً حَتَّى فَتَحَ اللَّهُ عَلَيَّ بِمَا يُمْكِنُ أَنْ يَكُونَ صَوَابًا إِنْ شَاءَ اللَّهُ، وَذَلِكَ أَنِّي تَتَبَّعْتُ الْقِرَاءَاتِ صَحِيحَهَا وَشَاذَّهَا وَضَعِيفَهَا وَمُنْكَرَهَا، فَإِذَا هُوَ يَرْجِعُ اخْتِلَافُهَا إِلَى سَبْعَةِ أَوْجُهٍ مِنَ الِاخْتِلَافِ لَا يَخْرُجُ عَنْهَا، وَذَلِكَ إِمَّا فِي الْحَرَكَاتِ بِلَا تَغْيِيرٍ فِي الْمَعْنَى وَالصُّورَةِ: نَحْوَ (الْبُخْلِ) بِأَرْبَعَةٍ [مثل بُخل و بَخَل که صورت نوشتاری یکی است و معنی هم واحد است. منظور از صورت پایه‌های حروف است بدون لحاظ نقاط که بعد گذاشته شده‌اند] (وَيَحْسَبُ) بِوَجْهَيْنِ، أَوْ بِتَغَيُّرٍ فِي الْمَعْنَى فَقَطْ نَحْوَ فَتَلَقَّى آدَمُ مِنْ رَبِّهِ كَلِمَاتٍ، وَادَّكَرَ بَعْدَ أُمَّةٍ، وَ (أَمَهٍ) ، وَإِمَّا فِي الْحُرُوفِ بِتَغَيُّرِ الْمَعْنَى لَا الصُّورَةِ نَحْوَ (تَبْلُوا وَتَتْلُوا) وَ (نُنَحِّيكَ بِبَدَنِكَ لِتَكُونَ لِمَنْ خَلْفَكَ) وَنُنَجِّيكَ بِبَدَنِكَ، أَوْ عَكْسِ ذَلِكَ نَحْوَ (بَصْطَةً وَبَسْطَةً) وَ (الصِّرَاطَ وَالسِّرَاطَ) ، أَوْ بِتَغَيُّرِهِمَا نَحْوَ (أَشَدَّ مِنْكُمْ، وَمِنْهُمْ) وَ (يَأْتَلِ وَيَتَأَلَّ) وَ (فَامْضُوا إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ) ، وَإِمَّا فِي التَّقْدِيمِ وَالتَّأْخِيرِ نَحْوَ (فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَ) (وَجَاءَتْ سَكْرَتُ الْحَقِّ بِالْمَوْتِ) ، أَوْ فِي الزِّيَادَةِ وَالنُّقْصَانِ نَحْوَ (وَأَوْصَى وَوَصَّى) وَ (الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى) فَهَذِهِ سَبْعَةُ أَوْجُهٍ لَا يَخْرُجُ الِاخْتِلَافُ عَنْهَا، وَأَمَّا نَحْوُ اخْتِلَافِ الْإِظْهَارِ، وَالْإِدْغَامِ، وَالرَّوْمِ، وَالْإِشْمَامِ، وَالتَّفْخِيمِ، وَالتَّرْقِيقِ، وَالْمَدِّ، وَالْقَصْرِ، وَالْإِمَالَةِ، وَالْفَتْحِ، وَالتَّحْقِيقِ، وَالتَّسْهِيلِ، وَالْإِبْدَالِ، وَالنَّقْلِ مِمَّا يُعَبَّرُ عَنْهُ بِالْأُصُولِ، فَهَذَا لَيْسَ مِنَ الِاخْتِلَافِ الَّذِي يَتَنَوَّعُ فِيهِ اللَّفْظُ وَالْمَعْنَى ; لِأَنَّ هَذِهِ الصِّفَاتِ الْمُتَنَوِّعَةَ فِي أَدَائِهِ لَا تُخْرِجُهُ عَنْ أَنْ يَكُونَ لَفْظًا وَاحِدًا، وَلَئِنْ فُرِضَ فَيَكُونُ مِنَ الْأَوَّلِ.

· مرحوم سید بن طاووس در کتاب سعد السعود، اختلاف مصاحف عثمان را شمرده است.

· قاسم بن سلام هم در فضائل القرآن اختلاف خود مصاحف عثمان را برشمرده است.

· آخرین وجهی که می‌شمارد به زیادت و نقصان است که توجیه آن تباین تنزیلی است که هم زیاده و هم نقصان هر دو از ملک وحی نقل شده و اینکه خود او از مصحف عثمان شاهد آورد برای این وجه زیاده و نقصان بسیار خوب است برای بحث که بدانیم نه زائد از خودش زیاد کرده و ناقص از پیش خودش کم کرده.