بسم الله الرحمن الرحیم
جلسات تفسیر سوره مباركة قاف-سال ۹۰
فهرست جلسات مباحثه تفسیر
تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است
*****************
تقریر آقای صراف:
21/6/1390
بحارالأنوار 65 95 باب 16- أن الشيعة هم أهل دين الله و
40- سن، [المحاسن] عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ عَلِيٍّ عَنْ عُبَيْسِ بْنِ هِشَامٍ النَّاشِرِيِّ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُسَيْنِ عَنْ مَالِكِ بْنِ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي حَمْزَةَ عَنْ أَبِي الطُّفَيْلِ قَالَ قَامَ أَمِيرُ الْمُؤْمِنِينَ عَلِيٌّ ع عَلَى الْمِنْبَرِ فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّداً بِالنُّبُوَّةِ وَ اصْطَفَاهُ بِالرِّسَالَةِ فَأَنَالَ فِي النَّاسِ وَ أَنَالَ وَ عِنْدَنَا أَهْلَ الْبَيْتِ مَفَاتِيحُ الْعِلْمِ وَ أَبْوَابُ الحِكْمَةِ وَ ضِيَاءُ الْأَمْرِ وَ فَصْلُ الْخِطَابِ وَ مَنْ يُحِبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ يَنْفَعُهُ إِيمَانُهُ وَ يُتَقَبَّلُ مِنْهُ عَمَلُهُ وَ مَنْ لَا يُحِبُّنَا أَهْلَ الْبَيْتِ لَا يَنْفَعُهُ إِيمَانُهُ وَ لَا يُتَقَبَّلُ مِنْهُ عَمَلُهُ وَ إِنْ أَدْأَبَ اللَّيْلَ وَ النَّهَارَ لَمْ يَزَلْ
الروم ، الجزء 21، الصفحة: 410، الآية: 56
وَ قَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَ الْإِيمَانَ لَقَدْ لَبِثْتُمْ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِلَى يَوْمِ الْبَعْثِ فَهٰذَا يَوْمُ الْبَعْثِ وَ لٰكِنَّكُمْ كُنْتُمْ لاَ تَعْلَمُونَ ﴿56﴾
النمل ، الجزء 20، الصفحة: 383، الآية: 74
وَ إِنَّ رَبَّكَ لَيَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَ مَا يُعْلِنُونَ ﴿74﴾ وَ مَا مِنْ غَائِبَةٍ فِي السَّمَاءِ وَ الْأَرْضِ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُبِينٍ ﴿75﴾
این آیه اخیره بخصوص شاهدی است بر اینکه کتاب وجود باشد.
شبهه آکل و مأکول: این بدن که قرار است زنده شود یک درندهای آن را خورده و جزو بدن او است، حال که میخواهد محشور شود این اجزاء در بدن آکل محشور میشود تا مثلاً عقاب شود یا در بدن مأکول تا مثلاً ثواب داده شود؟
جواب معروف متکلمین (که گویا مأخوذ از نصوص باشد) مبتنی بر اجزاء اصلیه است که اجزائی است که عوض نمیشود و بقیهاش بدل ما یتحلل است و آن اجزاء اصلیه هیچ وقت جزء اصلی بدن آکل نمیشود. همین البته محل مناقشه است.
الكافي 3 251 باب النوادر ..... ص : 250
7- مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ عَنْ عَمْرِو بْنِ سَعِيدٍ عَنْ مُصَدِّقِ بْنِ صَدَقَةَ عَنْ عَمَّارِ بْنِ مُوسَى عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ سُئِلَ عَنِ الْمَيِّتِ يَبْلَى جَسَدُهُ قَالَ نَعَمْ حَتَّى لَا يَبْقَى لَهُ لَحْمٌ وَ لَا عَظْمٌ إِلَّا طِينَتُهُ الَّتِي خُلِقَ مِنْهَا فَإِنَّهَا لَا تُبْلَى تَبْقَى فِي الْقَبْرِ مُسْتَدِيرَةً حَتَّى يُخْلَقَ مِنْهَا كَمَا خُلِقَ أَوَّلَ مَرَّةٍ
بحارالأنوار 7 43 باب 3- إثبات الحشر و كيفيته و كفر م
19- م، [تفسير الإمام عليه السلام] قَالَ ع فِي قِصَّةِ ذَبْحِ الْبَقَرَةِ فَأَخَذُوا قِطْعَةً وَ هِيَ عَجْبُ الذَّنَبِ الَّذِي مِنْهُ خُلِقَ ابْنُ آدَمَ وَ عَلَيْهِ يُرْكَبُ إِذَا أُرِيدَ خَلْقاً جَدِيداً فَضَرَبُوهُ بِهَا