بسم الله الرحمن الرحیم

آشنائي با منابع روائي

فهرست مباحث حدیث
آشنایی با منابع روایی-با عناوین و پاورقی


آشنائي با منابع روائي که منابع ينابيع حکمت، و مجمع بحرين قرآن و عترت، و سفن بحار انوار معرفت، و مجالي کلامکم نور و امرکم رشد هستند گنجي است که پس از دستيابي، ارزش آن بيشتر معلوم مي شود، و يکي از راههاي آن که مي تواند نقطه شروع خوبي باشد آشنائي با مصادري است که بزرگان فنّ حديث، جوامع عظيم روائي خود را از آنها گرفته اند يعني جوامع روائيه ثانويه از قبيل وافي، وسائل، بحار، عوالم، مستدرک الوسائل و جامع احاديث الشيعه و غير آنها که در کتاب وزين تأسـيس الشيعة الکرام لعلوم الاسلام 9 جامع روائي تا زمان خود ذکر کرده اند.
صاحـب وسـائـل در فائـده رابـعه از خاتـمه وسـائـل پس از ذکـر کتـبي که نزد ايشان بوده [ 82 کتاب] و ذکر کتبي که نزد ايشان نبوده ولي بواسطه نقل موثّقين از آنها، مأخذ قرار داده اند [ 96 کتاب] مي فرمايند : « وأما ما نقلوا منه ـ ولم يصرّحوا باسمه ـ فكثير جداً ، مذكور في كتب الرجال ، يزيد على ستة آلاف وستمائة كتاب ، على ما ضبطناه » [6600 کتاب] ؛ و صاحب بحار در فصل اوّل از مقدّمه کتاب خود، مآخذ را با ذکر مؤلف نام مي برند، و در فصل دوّم در باره اعتبار آنها به ترتيب بحث مي کنند، که تلفيقي از فصل اوّل و دوّم را در اين جزوه مي آوريم که مشتمل بر فوائد کثيره است.
مصادر جوامع ثانويه را مي توان به سه دسته تقسيم کرد : اصول روائيه ، جوامع روائيه اوّليه ( کتب اربعه) ، کتب و مصادري که از اصول روائيه نمي باشند و غالباً بعد از غيبت صغر? تا انتهاي قرن دهم تأليف شده اند ، و در تعريف قسم اوّل فرموده اند : [ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج : 2 ص : 126] « الأصل هو عنوان صادق على بعض كتب الحديث خاصة كما أن الكتاب عنوان يصدق على جميعها فيقولون له كتاب أصل أو له كتاب و له أصل أو قال في كتاب أصله أو له كتاب و أصل و غير ذلك ، و إطلاق الأصل على هذا البعض ليس بجعل حادث من العلماء بل يطلق عليه الأصل بما له من المعنى اللغوي و ذلك لأن كتاب الحديث إن كان جميع أحاديثه سماعاً من مؤلفه عن الإمام ع أو سماعاً منه عمّن سمع عن الإمام ع فوجود تلك الأحاديث في عالم الكتابة من صنع مؤلفها وجود أصلي بدوي ارتجالي غير متفرع من وجود آخر فيقال له الأصل لذلك، و إن كان جميع أحاديثه أو بعضها منقولا عن كتاب آخر سابق وجوده عليه و لو كان هو أصلا و ذكر صاحبه لهذا المؤلف أنه مروياته عن الإمام ع و أذن له كتابتها و روايتها عنه لكنه لم يكتبها عن سماع الأحاديث عنه بل عن كتابته و خطه فيكون وجود تلك الأحاديث في عالم الكتابة من صنع هذا المؤلف فرعاً عن الوجود السابق عليه» ؛ و در باره قسم دوّم تذکّر اين نکته مفيد است که صاحب بحار در عداد منابع کتاب خود کتب اربعه را نام نبرده اند و در ضمن کتب کثيره صدوق و شيخ قدهما فقيه و تهذيبين را ذکر نکرده اند ، و ظاهراً وجه آن اين است که غرض از تأليف بحار يک نحو استدراکي براي کتب اربعه بوده است در قبال وافي و وسائل که اوّلي تنها جمع کتب اربعه و دوّمي در صدر منابع کتاب خود، کتب اربعه را به ترتيب : الکافي ، من لايحضره الفقيه ، التهذيب ، الاستبصار ذکر نموده و پس از آن عيون الاخبار و غير آنرا آورده اند ، لذا مناسب است قبل از ورود در ذکر مصادر بحار يعني دو فصل تلفيقي اوّل و دوّم بحار توضيح مختصري راجع به کتب اربعه آورده شود.
[ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج : 17 ص : 245] « الـكـافـي في الحديث و هو أجلّ الكتب الأربعة الأصول المعتمدة عليه لم يكتب مثله في المنقول من آل الرسول ، لثقة الإسلام محمد بن يعقوب بن إسحاق الكليني الرازي ، ابن أخت علان الكليني ، و المتوفّى 328 ، مشتمل على أربعة و ثلاثين كتابا ، و ثلاثمائة و ستة و عشرين بابا ، و أحاديثه حصرت في ستة عشر ألف حديث ، الصحيح 5072 ، الحسن 144 ، الموثق 178 ، القوي 302 ، الضعيف 9485 ؛ و مائة و تسعة و تسعين حديثا أزيد من جميع صحاح الستّ ، لأن الصحيحين أقلّ من سبعة آلاف ، و البقية لا تبلغ التسعة ، أوّله : « الحمد لله المحمود لنعمته المعبود لقدرته» ، و كتبه في الغيبة الصغرى في مدّة عشرين سنة ، و لم يصنّف مثله في الإسلام.»
[ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج : 22 ص : 232] « كتاب من لا يحضره الفقيه أحد الأصول الأربعة للشيعة المعتمد عليها عندهم ، للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي مصنّف نحو 300 كتاب ، و المتوفّى سنة 331 ، و هو أربعة أجزاء أحصيت أبوابها 636 أو 666 باباً و أحاديثها 5998 حديثاً.»
[ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج : 4 ص : 504] « تهذيب الأحكام أحد الكتب الأربعة المجاميع القديمة المعوّل عليها عند الأصحاب من لدن تأليفها حتى اليوم ، ألفه شيخ الطائفة أبو جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود في 385 و المتوفّى في 460 ، استخرجه من الأصول المعتمدة للقدماء التي هيأها الله له و كانت تحت يده من لدن وروده إلى بغداد في 408 إلى مهاجرته منها إلى النجف الأشرف في 448 و من تلك الأصول ما كانت في مكتبة أستاذه الشريف المرتضى المحتوية على ثمانين ألف كتاب كما هو مذكور في التواريخ في وجه تسميته بالثمانيني و منها ما كانت في مكتبة سابور المؤسسة للشيعة بكرخ بغداد التي لم تكن في الدنيا مكتبة أحسن كتبا منها ، كانت كلها بخطوط الأئمة المعتبرة و أصولهم المحررة كما حكيناه عن ياقوت في ج 2 ص 129 ، و قد خرج من قلمه الشريف تمام كتاب الطهارة إلى أوائل كتاب الصلاة بعنوان الشرح على مقنعة أستاذه الشيخ المفيد الذي توفّي في 413 و ذلك في زمن حياة المفيد ، و كان عمره يومئذ خمساً و عشرين أو ستاً و عشرين سنة ، ثم تمّمه بعد وفاته ، و قد أنهيت أبوابه إلى ثلاثمائة و ثلاثة و تسعين باباً و أحصيت أحاديثه في ثلاثة عشر ألف و خمسمائة و تسعين حديثاً.»
[ الذريعة إلى تصانيف الشيعة ج : 2 ص : 14] « الاستبصار فيما اختلف من الاخبار لشيخ الطائفة أبي جعفر محمد بن الحسن بن علي الطوسي المولود سنة 385 ، قدم من خراسان إلى العراق سنة 408 و هاجر من بغداد إلى الغريّ سنة 448 و هو أوّل من جعل النجف مركزاً علميًا تأوى إليه الناس من كل فجّ عميق ، توفّي فيها سنة 460 ، هو أحد الكتب الأربعة و المجاميع الحديثية التي عليها مدار استنباط الأحكام الشرعية عند الفقهاء الاثنى عشرية منذ عصر المؤلف حتى اليوم ، يقع في ثلاثة أجزاء ، جزءان منه في العبادات و الثالث في بقية أبواب الفقه من العقود و الإيقاعات و الأحكام إلى الحدود و الديات ، أوله « الحمد لله ولي الحمد و مستحقه» ، مشتمل على عدة كتب تهذيب الأحكام غير أن هذا مقصور على ذكر ما اختلف فيه من الاخبار و طريق الجمع بينها و التهذيب جامع للخلاف و الوفاق.»
****************************
[ بحارالأنوار ج : 1 ص : 6 ] : الفصل الأول: في بيان الأصول و الكتب المأخوذ منها و هي:
*(1) كتاب عيون أخبار الرضا ع-(2) و كتاب علل الشرائع و الأحكام-(3) و كتاب إكمال الدين و إتمام النعمة في الغيبة-(4) و كتاب التوحيد-(5) و كتاب الخصال-(6) و كتاب الأمالي و المجالس-(7) و كتاب ثواب الأعمال و عقاب الأعمال-(8) و كتاب معاني الأخبار-(9) و كتاب الهداية-(10) و رسالة العقائد-(11) و كتاب صفات الشيعة-(12) و كتاب فضائل الشيعة-(13) و كتاب مصادقة الإخوان-(14) و كتاب فضائل الأشهر الثلاثة-(15) و كتاب النصوص -(16) و كتاب المقنع كلها للشيخ الصدوق أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي(1) رضوان الله عليه(305 - 381 هجرى). [ بحارالأنوار ج : 1 ص : 26] : [الفصل الثاني: في بيان الوثوق على الكتب المذكورة و اختلافها في ذلك. اعلم أن أكثر الكتب التي اعتمدنا عليها في النقل مشهورة معلومة الانتساب إلى مؤلفيها ككتب الصدوق رحمه الله فإنها سوى الهداية و صفات الشيعة و فضائل الشيعة و مصادقة الإخوان و فضائل الأشهر لا تقصر في الاشتهار عن الكتب الأربعة التي عليها المدار في هذه الأعصار و هي داخلة في إجازاتنا و نقل منها من تأخر عن الصدوق من الأفاضل الأخيار و كتاب الهداية أيضا مشهور لكن ليس بهذه المثابة و لقد يسر الله لنا منها كتبا عتيقة مصححة ككتاب الأمالي فإنا وجدنا منه نسخة مصححة معربة مكتوبة في قريب من عصر المؤلف و كان مقروا على كثير من المشايخ و كان عليه إجازاتهم و كذا كتاب الخصال عرضناه على نسختين قديمتين كان على إحداهما إجازة الشيخ مقداد و كذا كتاب إكمال الدين استنسخناه من كتاب عتيق كان تاريخ كتابتها قريبا من زمان التأليف و كذا كتاب عيون أخبار الرضا ع فإنا صححنا الجزء الأول منه من كتاب مصحح كان يقال إنه بخط مصنفه رحمه الله و ظني أنه لم يكن بخطه و لكن كان عليه خطه و تصحيحه.]
*(17) و كتاب الإمامة و التبصرة من الحيرة للشيخ الأجل أبي الحسن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه والد الصدوق(2) طيب الله تربتهما -(18) و أصل آخر منه أو من غيره من القدماء المعاصرين له و يظهر من بعض القرائن أنه تأليف الشيخ الثقة الجليل هارون بن موسى التَلّعُكبري(3) رحمه الله.[ و كتاب الإمامة مؤلفه من أعاظم المحدثين و الفقهاء و علماؤنا يعدون فتاواه من جملة الأخبار و وصل إلينا منه نسخه قديمة مصححة و الأصل الآخر مشتمل على أخبار شريفة متينة معتبرة الأسانيد و يظهر منه جلالة مؤلفه.]
*(19) و كتاب قرب الإسناد للشيخ الجليل الثقة أبي جعفر محمد بن عبد الله بن جعفر بن الحسين بن جامع بن مالك الحميري القمي(4) و ظني أن الكتاب لوالده و هو راو له كما صرح به النجاشي و إن كان الكتاب له كما صرح به ابن إدريس رحمه الله فالوالد متوسط بينه و بين ما أوردناه من أسانيد كتابه.[ و كتاب قرب الإسناد من الأصول المعتبرة المشهورة و كتبناه من نسخة قديمة مأخوذة من خط الشيخ محمد بن إدريس و كان عليها صورة خطه هكذا الأصل الذي نقلته منه كان فيه لحن صريح و كلام مضطرب فصورته على ما وجدته خوفا من التغيير و التبديل فالناظر فيه يمهد العذر فقد بينت عذري فيه.]
*(20) و كتاب بصائر الدرجات للشيخ الثقة العظيم الشأن محمد بن الحسن الصفّار(5) [ و كتاب بصائر الدرجات من الأصول المعتبرة التي روى عنها الكليني و غيره.]
*(21) و كتاب المجالس الشهير بالأمالي-(22) و كتاب الغيبة-(23) و كتاب المصباح الكبير-(24) و كتاب المصباح الصغير-(25) و كتاب الخلاف-(26) و كتاب المبسوط-(27) و كتاب النهاية-(28) و كتاب الفهرست-(29) و كتاب الرجال-(30) و كتاب تفسير التبيان-(31) و كتاب تلخيص الشافي-(32) و كتاب العدة في أصول الفقه-(33) و كتاب الإقتصاد-(34) و كتاب الإيجاز في الفرائض-(35) و كتاب الجمل-(36) و أجوبة المسائل الحائرية، و غيرها من الرسائل كلها لشيخ الطائفة محمد بن الحسن الطوسي(6) قدس الله روحه.[ و كتب الشيخ أيضا من الكتب المشهورة إلا كتاب الأمالي فإنه ليس في الاشتهار كسائر كتبه لكن وجدنا منه نسخا قديمة عليها إجازات الأفاضل و وجدنا ما نقل عنه المحدثون و العلماء بعده موافقا لما فيه.]
*(37) و كتاب الإرشاد-(38) و كتاب المجالس-(39) و كتاب النصوص-(40) و كتاب الإختصاص-(41) و الرسالة الكافية في إبطال توبة الخاطئة-(42) و رسالة مسار الشيعة في مختصر التواريخ الشرعية-(43) و كتاب المقنعة-(44) و كتاب العيون و المحاسن المشتهر بالفصول-(45) و كتاب المقالات-(46) و كتاب المزار-(47) و كتاب إيمان أبي طالب؛ و رسائل: -(48) ذبائح أهل الكتاب -(49) و المتعة -(50) و سهو النبي و نومه ص عن الصلاة -(51) و تزويج أمير المؤمنين ع بنته من عمر -(52) و وجوب المسح -(53) و أجوبة المسائل السروية -(54) و العكبرية -(55) و الإحدى و الخمسين، و غيرها -(56) و شرح عقائد الصدوق، كلها للشيخ الجليل المفيد محمد بن محمد بن النعمان(7) قدس الله لطيفه.[ و كتاب الإرشاد أشهر من مؤلفه رحمه الله و كتاب المجالس وجدنا منه نسخا عتيقة و القرائن تدل على صحته. و أما كتاب الإختصاص فهو كتاب لطيف مشتمل على أحوال أصحاب النبي ص و الأئمة ع و فيه أخبار غريبة و نقلته من نسخة عتيقة و كان مكتوبا على عنوانه كتاب مستخرج من كتاب الإختصاص تصنيف أبي علي أحمد بن الحسين بن أحمد بن عمران رحمه الله لكن كان بعد الخطبة هكذا قال محمد بن محمد بن النعمان حدثني أبو غالب أحمد بن محمد الزراري و جعفر بن محمد بن قولويه إلى آخر السند و كذا إلى آخر الكتاب يبتدئ من مشايخ الشيخ المفيد فالظاهر أنه من مؤلفات المفيد رحمه الله و سائر كتبه للاشتهار غنية عن البيان.]
*(57) و كتاب المجالس الشهير بالأمالي للشيخ الجليل أبي علي الحسن بن شيخ الطائفة(8) قدس الله روحهما.[ و أمالي ولده العلامة في زماننا أشهر من أماليه و أكثر الناس يزعمون أنه أمالي الشيخ و ليس كذلك كما ظهر لي من القرائن الجلية و لكن أمالي ولده لا يقصر عن أماليه في الاعتبار و الاشتهار و إن كان أمالي الشيخ عندي أصح و أوثق.]
*(58) و كتاب كامل الزيارة للشيخ النبيل الثقة أبي القاسم جعفر بن محمد بن جعفر بن موسى بن قولويه(9).[ و كتاب كامل الزيارة من الأصول المعروفة و أخذ منه الشيخ في التهذيب و غيره من المحدثين.]
*(59) و كتاب المحاسن و الآداب للشيخ الكامل الثقة أحمد بن محمد بن خالد البرقي(10). [ و كتاب المحاسن للبرقي من الأصول المعتبرة و قد نقل عنه الكليني و كل من تأخر عنه من المؤلفين.]
*(60) و كتاب التفسير للشيخ الجليل الثقة علي بن إبراهيم بن هاشم القمي(11). [ و كتاب تفسير علي بن إبراهيم من الكتب المعروفة و روى عنه الطبرسي و غيره.]
*(61) و كتاب العلل لولده الجليل محمد(12). [ و كتاب العلل و إن لم يكن مؤلفه مذكورا في كتب الرجال لكن أخباره مضبوطة موافقة لما رواه والده و الصدوق و غيرهما و مؤلفه مذكور في أسانيد بعض الروايات و روى الكليني في باب من رأى القائم ع عن محمد و الحسن ابني علي بن إبراهيم بتوسط علي بن محمد و كذا في موضع آخر من الباب المذكور عنه فقط بتوسطه و هذا مما يؤيد الاعتماد و إن كان لا يخلو من غرابة لروايته عن علي بن إبراهيم كثيرا بلا واسطة بل الأظهر كما سنح لي أخيرا أنه محمد بن علي بن إبراهيم بن محمد الهمداني(13) و كان وكيل الناحية كما أوضحته في تعليقاتي على الكافي.]
*(62) و كتاب التفسير لمحمد بن مسعود السلمي المعروف بالعياشي(14) الشيخ الثقة الراوية للأخبار. [ و كتاب تفسير العياشي روى عنه الطبرسي و غيره و رأينا منه نسختين قديمتين و عد في كتب الرجال من كتبه لكن بعض الناسخين حذف أسانيده للاختصار و ذكر في أوله عذرا هو أشنع من جرمه.]
*(63) و كتاب التفسير المنسوب إلى الإمام الهمام الصمصام الحسن بن علي العسكري صلوات الله عليه و على آبائه و ولده الخلف الحجة. [ و كتاب تفسير الإمام ع من الكتب المعروفة و اعتمد الصدوق عليه و أخذ منه و إن طعن فيه بعض المحدثين و لكن الصدوق رحمه الله أعرف و أقرب عهدا ممن طعن فيه و قد روى عنه أكثر العلماء من غير غمز فيه.]
*(64) و كتاب روضة الواعظين و تبصرة المتعظين للشيخ محمد بن علي بن أحمد الفارسي(15) و أخطأ جماعة و نسبوه إلى الشيخ المفيد و قد صرح بما ذكرناه ابن شهرآشوب في المناقب و الشيخ منتجب الدين في الفهرست و العلامة رحمه الله في رسالة الإجازة و غيرهم و ذكر العلامة سنده إلى هذا الكتاب كما سنذكره في المجلد الآخر من الكتاب إن شاء الله تعالى. ثم اعلم أن العلامة رحمه الله ذكر اسم المؤلف كما ذكرنا و سيظهر من كلام ابن شهرآشوب أن المؤلف محمد بن الحسن بن علي الفتال الفارسي و أن صاحب التفسير و صاحب الروضة واحد و كذا ذكره في كتاب معالم العلماء و يظهر من كلام الشيخ منتجب الدين في فهرسته أنهما اثنان حيث قال محمد بن علي الفتال النيسابوري صاحب التفسير ثقة و أي ثقة و قال بعد فاصلة كثيرة الشيخ الشهيد محمد بن أحمد الفارسي مصنف كتاب روضة الواعظين. و قال ابن داود في كتاب الرجال محمد بن أحمد بن علي الفتال النيسابوري المعروف بابن الفارسي لم خج [ رمز لم يرو عنهم و رجال الشيخ ] متكلم جليل القدر فقيه عالم زاهد ورع قتله أبو المحاسن عبد الرزاق رئيس نيسابور الملقب بشهاب الإسلام لعنه الله انتهى و يظهر من كلامه أن اسم أبيه أحمد و أما نسبته إلى رجال الشيخ فلا يخفى سهوه فيه إذ ليس في رجال الشيخ منه أثر مع أن هذا الرجل زمانه متأخر عن زمان الشيخ بكثير كما يظهر من فهرست الشيخ منتجب الدين و من إجازة العلامة و من كلام ابن شهرآشوب و على أي حال يظهر مما نقلنا جلالة المؤلف و أن كتابه كان من الكتب المشهورة عند الشيعة. [ و كتاب روضة الواعظين ذكرنا أنه داخل في إجازات العلماء الأعلام و نقل عنه الأفاضل الكرام و قد عرفت حاله و حال مؤلفه مما نقلنا عن سلفنا الفخام.]
*(65) و كتاب إعلام الورى بأعلام الهدى-(66) و رسالة الآداب الدينية-(67) و تفسير مجمع البيان-(68) و تفسير جامع الجوامع كلها للشيخ أمين الدين أبي علي الفضل بن الحسن بن الفضل الطبرسي(16) المجمع على جلالته و فضله و ثقته. [ و كذا كتاب إعلام الورى و مؤلفه أشهر من أن يحتاج إلى البيان و هو عندي بخط مؤلفه رحمه الله. و رسالة الآداب أيضا معروفة أخذ عنها ولده في المكارم و أما تفسيراه الكبير و الصغير فلا يحتاجان إلى التشهير.]
*(69) و كتاب مكارم الأخلاق و ينسب إلى الشيخ المذكور أبي علي و هو غير صواب بل هو تأليف أبي نصر الحسن بن الفضل(17) ابنه كما صرح به ولده الخلف في كتاب مشكاة الأنوار و الكفعمي فيما ألحق بالدروع الواقية و في البلد الأمين. [ و كتاب المكارم في الاشتهار كالشمس في رابعة النهار و مؤلفه قد أثنى عليه جماعة من الأخيار.]
*(70) و كتاب مشكاة الأنوار لسبط الشيخ أبي علي الطبرسي(18) [ علي بن حسن بن فضل] ألفه تتميما لمكارم الأخلاق تأليف والده الجليل. [ و كتاب مشكاة الأنوار كتاب ظريف مشتمل على أخبار غريبة.]
*(71) و كتاب الإحتجاج و ينسب هذا أيضا إلى أبي علي و هو خطأ بل هو تأليف أبي منصور أحمد بن علي بن أبي طالب الطبرسي(19) كما صرح به السيد بن طاوس في كتاب كشف المحجة و ابن شهرآشوب في معالم العلماء و سيظهر لك مما سننقل من كتاب المناقب لابن شهرآشوب أيضا. [ و كتاب الإحتجاج و إن كانت أكثر أخباره مراسيل لكنها من الكتب المعروفة المتداولة و قد أثنى السيد ابن طاوس على الكتاب و على مؤلفه و قد أخذ عنه أكثر المتأخرين.]
*(72) و كتاب المناقب-(73) و كتاب معالم العلماء-(74) و كتاب بيان التنزيل-(75) و رسالة متشابه القرآن كلها للشيخ الفقيه رشيد الدين أبي جعفر محمد بن علي بن شهرآشوب المازندراني(20). [ و كتابا المناقب و المعالم من الكتب المعتبرة قد ذكرهما أصحاب الإجازات و مؤلفهما أشهر في الفضل و الثقة و الجلالة من أن يخفى حاله على أحد. و بيان التنزيل كتاب صغير الحجم كثير الفوائد أخذنا منا يسيرا لكون أكثره مذكورا في غيره.]
*(76) و كتاب كشف الغمة للشيخ الثقة الزكي علي بن عيسى الإربلي(21). [ و كتاب كشف الغمة من أشهر الكتب و مؤلفه من العلماء الإمامية المذكورين في سند الإجازات.]
*(77) و كتاب تحف العقول عن آل الرسول تأليف الشيخ أبي محمد الحسن بن علي بن شعبة(22). [ و كتاب تحف العقول عثرنا منه على كتاب عتيق و نظمه يدل على رفعة شأن مؤلفه و أكثره في المواعظ و الأصول المعلومة التي لا نحتاج فيها إلى سند.]
*(78) و كتاب العمدة-(79) و كتاب المستدرك-(80) و كتاب المناقب كلها في أخبار المخالفين في الإمامة للشيخ أبي الحسين يحيى بن الحسن بن الحسين بن علي بن محمد بن البطريق الأسدي(23). [ و كتاب العمدة و مؤلفه مشهوران مذكوران في أسانيد الإجازات و كذا المناقب و أما المستدرك فعندنا منه نسخة قديمة نظن أنها بخط مؤلفها.]
*(81) و كتاب كفاية الأثر في النصوص على الأئمة الاثني عشر للشيخ السعيد علي بن محمد بن علي الخزاز القمي(24). [ و كتاب الكفاية كتاب شريف لم يؤلف مثله في الإمامة و هذا الكتاب و مؤلفه مذكوران في إجازة العلامة و غيرها و تأليفه أدل دليل على فضله و ثقته و ديانته و وثقه العلامة في الخلاصة قال كان ثقة من أصحابنا فقيها وجها و قال ابن شهرآشوب في المعالم علي بن محمد بن علي الخزاز الرازي و يقال له القمي و له كتب في الكلام و في الفقه من كتبه الكفاية في النصوص.]
*(82) و كتاب تنبيه الخاطر و نزهة الناظر [ مجموعه ورّام ] للشيخ الزاهد ورّام بن عيسى بن أبي النجم بن ورام بن حمدان بن خولان بن إبراهيم بن مالك الأشتر(25) و السند إلى هذا الكتاب مذكور في الإجازات و ذكره الشيخ منتجب الدين في الفهرس و قال إنه عالم فقيه صالح شاهدته بحلة و وافق الخبر الخبر و أثنى عليه السيد ابن طاوس. [ و كذا كتاب تنبيه الخاطر و مؤلفه مذكوران في الإجازات مشهوران لكنه رحمه الله لما كان كتابه مقصورا على المواعظ و الحكم لم يميز الغث من السمين و خلط أخبار الإمامية بآثار المخالفين و لذا لم نذكر جميع ما في ذلك الكتاب بل اقتصرنا على نقل ما هو أوثق لعدم افتقارنا ببركات الأئمة الطاهرين ع إلى أخبار المخالفين.]
*(83) و كتاب مشارق الأنوار-(84) و كتاب الألفين للحافظ رجب البرسي(26) و لا أعتمد على ما يتفرد بنقله لاشتمال كتابيه على ما يوهم الخبط و الخلط و الارتفاع و إنما أخرجنا منهما ما يوافق الأخبار المأخوذة من الأصول المعتبرة. [ و كتابا مشارق الأنوار و الألفين قد عرفت حالهما.]
*(85) و كتاب الذكرى-(86) و كتاب الدروس-(87) و كتاب القواعد-(88) و كتاب البيان-(89) و كتاب الألفية-(90) و كتاب النفلية-(91) و كتاب نكت الإرشاد-(92) و كتاب المزار-(93) و رسالة الإجازات-(94) و كتاب اللوامع-(95) و كتاب الأربعين-(96) و رسالة في تفسير الباقيات الصالحات كلها للشيخ العلامة السعيد الشهيد محمد بن مكي(27) قدس الله لطيفه-(97) و كتاب الإستدراك-(98) و كتاب الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة له قدس سره أيضا كما أظن و الأخير عندي منقولا عن خطه رحمه الله و سائر رسائله و أجوبة مسائله. [ و مؤلفات الشهيد مشهورة كمؤلفها العلامة إلا كتاب الإستدراك فإني لم أظفر بأصل الكتاب و وجدت أخبارا مأخوذة منه بخط الشيخ الفاضل محمد بن علي الجبعي و ذكر أنه نقلها من خط الشهيد رفع الله درجته و الدرة الباهرة فإنه لم يشتهر اشتهار سائر كتبه و هو مقصور على إيراد كلمات وجيزة مأثورة عن النبي ص و كل من الأئمة صلوات الله عليهم أجمعين.]
*(99) و كتاب الدرر و الغرر-(100) و كتاب تنزيه الأنبياء-(101) و كتاب الشافي-(102) و كتاب شرح قصيدة السيد الحميري-(103) و كتاب جمل العلم و العمل-(104) و كتاب الإنتصار-(105) و كتاب الذريعة-(106) و كتاب المقنع في الغيبة-(107) و رسالة تفضيل الأنبياء على الملائكة ع-(108) و رسالة المحكم و المتشابه-(109) و كتاب منقذ البشر من أسرار القضاء و القدر-(110) و أجوبة المسائل المختلفة كلها للسيد المرتضى علم الهدى أبي القاسم علي بن الحسين الموسوي(28) نور الله ضريحه.-(111) و كتاب عيون المعجزات ينسب إليه و لم يثبت عندي إلا أنه كتاب لطيف عندنا منه نسخة قديمة و لعله من مؤلفات بعض قدماء المحدثين يروي عن أبي علي محمد بن هشام و عن محمد بن علي بن إبراهيم.
*(112) و كتاب نهج البلاغة-(113) و كتاب خصائص الأئمة-(114) و كتاب المجازات النبوية-(115) و تفسير القرآن للسيد الرضي محمد بن الحسين الموسوي(29) قدس سره. [ و كتب السيدين الجليلين كمؤلفيها لا تحتاج إلى البيان.]
*(116) و كتاب طب الأئمة عليهم السّلام لأبي عتاب عبد الله بن بسطام بن سابور الزيات(30) و أخيه الحسين بن بسطام(31) ذكرهما النجاشي من غير توثيق و ذكر أن لهما كتابا جمعاه في الطب. [ و كتاب طب الأئمة من الكتب المشهورة لكنه ليس في درجة سائر الكتب لجهالة مؤلفه و لا يضر ذلك إذ قليل منه يتعلق بالأحكام الفرعية و في الأدوية و الأدعية لا نحتاج إلى الأسانيد القوية.]
*(117) و كتاب صحيفة الرضا المسندة إلى شيخنا أبي علي الطبرسي رحمه الله بإسناده إلى الرّضا عليه السّلام. [ و كتاب صحيفة الرضا ع من الكتب المشهورة بين الخاصة و العامة و روى السيد الجليل علي بن طاوس منها بسنده إلى الشيخ الطبرسي رحمه الله و وجدت أسانيد في النسخ القديمة منه إلى الشيخ المذكور و منه إلى الإمام ع و قال الزمخشري في كتاب ربيع الأبرار كان يقول يحيى بن الحسين الحسيني في إسناد صحيفة الرضا لو قرئ هذا الإسناد على أذن مجنون لأفاق و أشار النجاشي في ترجمة عبد الله بن أحمد بن عامر الطائي و ترجمة والده راوي هذه الرسالة إليها و مدحها و ذكر سنده إليها و بالجملة هي من الأصول المشهورة و يصح التعويل عليها.]
*(118) و كتاب طب الرّضا عليه السّلام كتبه للمأمون و هو معروف بالرسالة الذهبية. [ و كذا كتاب طب الرضا من الكتب المعروفة و ذكر الشيخ منتجب الدين في الفهرست أن السيد فضل الله بن علي الراوندي كتب عليه شرحا سماه ترجمة العلوي للطب الرضوي و قال ابن شهرآشوب في المعالم في ترجمة محمد بن الحسن بن جمهور القمي له الملاحم و الفتن الواحدة و الرسالة الذهبية عن الرضا صلوات الله عليه في الطب انتهى و ذكر الشيخ في الفهرست نحو ذلك و ذكر سنده إليه و سنورده بتمامه في كتاب السماء و العالم في أبواب الطب.]
*(119) و كتاب فقه الرّضا عليه السّلام أخبرني به السيد الفاضل المحدث القاضي أمير حسين طاب ثراه ما ورد أصفهان قال قد اتفق في بعض سني مجاورتي بيت الله الحرام أن أتاني جماعة من أهل قم حاجين و كان معهم كتاب قديم يوافق تاريخه عصر الرضا صلوات الله عليه و سمعت الوالد رحمه الله أنه قال سمعت السيد يقول كان عليه خطه صلوات الله عليه و كان عليه إجازات جماعة كثيرة من الفضلاء و قال السيد حصل لي العلم بتلك القرائن أنه تأليف الإمام ع فأخذت الكتاب و كتبته و صححته فأخذ والدي قدس الله روحه هذا الكتاب من السيد و استنسخه و صححه و أكثر عباراته موافق لما يذكره الصدوق أبو جعفر بن بابويه في كتاب من لا يحضره الفقيه من غير سند و ما يذكره والده في رسالته إليه و كثير من الأحكام التي ذكرها أصحابنا و لا يعلم مستندها مذكورة فيه كما ستعرف في أبواب العبادات. [ و كتاب فقه الرضا ع قد عرفت حاله.]
*(120) و كتاب المسائل المشتمل على جلّ ما سأله السيد الشريف الجليل النبيل علي بن الإمام الصادق جعفر بن محمد(32) أخاه الكاظم صلوات الله عليهم أجمعين. [ و كتاب المسائل أحاديثه موافقة لما في الكتب المتداولة و راويه أشهر من أن يخفى حاله و جلالته على أحد.]
*(121) و كتاب الخرائج و الجرائح للشيخ الإمام قطب الدين أبي الحسن سعيد بن هبة الله بن حسن الراوندي(33).-(122) و كتاب قصص الأنبياء له أيضا على ما يظهر من أسانيد الكتاب و اشتهر أيضا و لا يبعد أن يكون تأليف فضل الله بن علي بن عبيد الله الحسني الراوندي(34) كما يظهر من بعض أسانيد السيد بن طاوس و قد صرح بكونه منه في رسالة النجوم و كتاب فلاح السائل و الأمر فيه هيّن لكونه مقصورا على القصص و أخباره جلها مأخوذة من كتب الصدوق رحمه الله.-(123) و كتاب فقه القرآن للأول أيضا.-(124) و كتاب ضوء الشهاب شرح شهاب الأخبار للثاني فضل الله رحمه الله-(125) و كتاب الدعوات-(126) و كتاب اللباب-(127) و كتاب شرح نهج البلاغة-(128) و كتاب أسباب النزول له أيضا. [ و كتابا الخرائج و فقه القرآن معلوما الانتساب إلى مؤلفهما الذي هو من أفاضل الأصحاب و ثقاتهم و الكتابان مذكوران في فهارس العلماء و نقل الأصحاب عنهما. و كتاب الدعاء وجدنا منه نسخة عتيقة و فيه دعوات موجزة شريفة مأخوذة من الأصول المعتبرة مع أن الأمر في سند الدعاء هيّن. و كتاب القصص قد عرفت حاله و عرضناه على نسخة كان عليها خط الشهيد الثاني رحمه الله و تصحيحه. و كتاب ضوء الشهاب كتاب شريف مشتمل على فوائد جمة خلت عنها كتب الخاصة و العامة. و كتاب اللباب مشتمل على بعض الفوائد. و شرح النهج مشهور معروف رجع إليه أكثر الشراح. و كتاب أسباب النزول فيه فوائد.]
*(129) و كتاب ربيع الشيعة-(130) و كتاب أمان الأخطار-(131) و كتاب سعد السعود-(132) و كتاب كشف اليقين في تسمية مولانا أمير المؤمنين ع-(133) و كتاب الطرائف-(134) و كتاب الدروع الواقية-(135) و كتاب فتح الأبواب في الاستخارة-(136) و كتاب فرج المهموم بمعرفة منهج الحلال و الحرام من علم النجوم-(137) و كتاب جمال الأسبوع-(138) و كتاب إقبال الأعمال-(139) و كتاب فلاح السائل-(140) و كتاب مهج الدعوات-(141) و كتاب مصباح الزائر-(142) و كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة-(143) و كتاب اللهوف على أهل الطفوف-(144) و كتاب غياثسلطان الورى-(145) و كتاب المجتنى-(146) و كتاب الطرف-(147) و كتاب التحصين في أسرار ما زاد على كتاب اليقين-(148) و كتاب الإجازات-(149) و رسالة محاسبة النفس كلها للسيد النقيب الثقة الزاهد جمال العارفين أبي القاسم علي بن موسى بن جعفر بن محمد بن طاوس الحسني(35).
*(150) و كتاب زوائد الفوائد لولده الشريف المنيف الجليل المسمى باسم والده المكني بكنيته.
*(151) و كتاب فرحة الغري للسيد المعظم غياث الدين الفقيه النسابة عبد الكريم بن أحمد بن موسى بن جعفر بن محمد بن الطاوس الحسني(36).
*(152) و كتاب الرجال-(153) و كتاب بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية-(154) و كتاب عين العبرة في غبن العترة-(155) و كتاب زهرة الرياض و نزهة المرتاض كلها للسيد النقيب الأجل الأفضل أحمد بن موسى بن طاوس(37) صاحب كتاب البشرى بشره الله بالحسنى. [ و كتب السادة الأعلام أبناء طاوس كلها معروفة و تركنا منها كتاب ربيع الشيعة لموافقته لكتاب إعلام الورى في جميع الأبواب و الترتيب و هذا مما يقضي منه العجب.]
*(156) و كتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد الفاضل العلامة الزكي شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي(38) المتوطن في الغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية تلميذ الشيخ الأجل نور الدين علي بن عبد العالي الكركي و أكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار و ذكر النجاشي بعد توثيقه أن له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت و كان معاصرا للكليني.-(157) و كتاب كنز جامع الفوائد و هو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخر عنه و رأيت في بعض نسخه ما يدل على أن مؤلفه الشيخ علي بن سيف بن منصور(39). [ و كتاب تأويل الآيات و كتاب كنز جامع الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما و مؤلفهما في غاية الفضل و الديانة.]
*(158) و كتاب غوالي اللآلي-(159) و كتاب نثر اللآلي كلاهما تأليف الشيخ الفاضل محمد بن جمهور الأحساوي(40) و له تأليفات أخرى قد نرجع إليها و نورد منها. [ و كتاب غوالي اللآلي و إن كان مشهورا و مؤلفه في الفضل معروفا لكنه لم يميز القشر من اللباب و أدخل أخبار متعصبي المخالفين بين روايات الأصحاب فلذا اقتصرنا منه على نقل بعضها و مثله كتاب نثر اللآلي و كتاب جامع الأخبار.]
*(160) و كتاب جامع الأخبار و أخطأ من نسبه إلى الصدوق بل يروي عن الصدوق بخمس وسائط و قد يظن كونه تأليف مؤلف مكارم الأخلاق و يحتمل كونه لعلي بن سعد الخياط(41) لأنه قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته الفقيه الصالح أبو الحسن علي بن أبي سعد بن أبي الفرج الخياط عالم ورع واعظ له كتاب الجامع في الأخبار و يظهر من بعض مواضع الكتاب أن اسم مؤلفه محمد بن محمد الشعيري(42) و من بعضها أنه يروي عن الشيخ جعفر بن محمد الدوريستي بواسطة. [ قد مرّ ]
*(161) و كتاب الغيبة للشيخ الفاضل الكامل الزكي محمد بن إبراهيم النعماني(43) تلميذ الكليني. [ و كتاب النعماني من أجل الكتب و قال الشيخ المفيد رحمه الله في إرشاده بعد أن ذكر النصوص على إمامة الحجة عليه و على آبائه الصلاة و السلام و الروايات في ذلك كثيرة قد دونها أصحاب الحديث من هذه العصابة في كتبها فممن أثبتها على الشرح و التفصيل محمد بن إبراهيم المكني أبا عبد الله النعماني في كتابه الذي صنفه في الغيبة]
*(162) و كتاب الروضة في المعجزات و الفضائل لبعض علمائنا و أخطأ من نسبه إلى الصدوق لأنه يظهر منه أنه ألف في سنة نيف و خمسين و ستمائة. [ و كتاب الروضة ليس في محل رفيع من الوثوق.]
*(163) و كتابا التوحيد-(164) و الإهليلجة عن الصادق عليه السّلام برواية المفضل بن عمر(44) قال السيد علي بن طاوس في كتاب كشف المحجة لثمرة المهجة فيما أوصى إلى ابنه انظر كتاب المفضل بن عمر الذي أملاه عليه الصادق ع فيما خلق الله جل جلاله من الآثار و انظر كتاب الإهليلجة و ما فيه من الاعتبار. [ و كتابا التوحيد و الإهليلجة قد عرفت حالهما و سياقهما يدل على صحتهما و قال ابن شهرآشوب في المعالم المفضل بن عمر له وصية. و كتاب الإهليلجة من إملاء الصادق ع في التوحيد و نسب بعض علماء المخالفين أيضا هذا الكتاب إليه ع و قال النجاشي في ترجمة المفضل و له كتاب فكر كتاب في بدء الخلق و الحث على الاعتبار و لعله إشارة إلى التوحيد و عد من كتب الحمدان بن المعافا كتاب الإهليلجة و لعل المعنى أنه من مروياته.]
*(165) و كتاب مصباح الشريعة و مفتاح الحقيقة المنسوب إلى مولانا الصادق عليه السّلام و قال السيد علي بن طاوس رضي الله عنه في كتاب أمان الأخطار و يصحب المسافر معه كتاب الإهليلجة و هو كتاب مناظرة الصادق ع الهندي في معرفة الله جل جلاله بطرق غريبة عجيبة ضرورية حتى أقر الهندي بالإلهية و الوحدانية و يصحب معه كتاب المفضل بن عمر الذي رواه عن الصادق ع في معرفة وجوه الحكمة في إنشاء العالم السفلي و إظهار أسراره فإنه عجيب في معناه و يصحب معه كتاب مصباح الشريعة و مفتاح الحقيقة عن الصادق ع فإنه كتاب شريف لطيف في التعريف بالتسليك إلى الله جل جلاله و الإقبال عليه و الظفر بالأسرار التي اشتملت عليه انتهى. [ و كتاب مصباح الشريعة فيه بعض ما يريب اللبيب الماهر و أسلوبه لا يشبه سائر كلمات الأئمة و آثارهم و روى الشيخ في مجالسه بعض أخباره هكذا أخبرنا جماعة عن أبي المفضل الشيباني بإسناده عن شقيق البلخي عمن أخبره من أهل العلم. هذا يدل على أنه كان عند الشيخ رحمه الله و في عصره و كان يأخذ منه و لكنه لا يثق به كل الوثوق و لم يثبت عنده كونه مرويا عن الصادق ع و أن سنده ينتهي إلى الصوفية و لذا اشتمل على كثير من اصطلاحاتهم و على الرواية عن مشايخهم و من يعتمدون عليه في رواياتهم و الله يعلم.]
*(166) و كتاب التفسير الذي رواه الصادق عن أمير المؤمنين ع المشتمل على أنواع آيات القرآن و شرح ألفاظه برواية محمد بن إبراهيم النعماني و سيأتي بتمامه في كتاب القرآن.
*(167) و كتاب ناسخ القرآن و منسوخه و محكمه و متشابهه للشيخ الثقة الجليل القدر سعد بن عبد الله الأشعري(45) رواه عنه جعفر بن محمد بن قولويه و ستأتي الإشارة إليه أيضا في كتاب القرآن. [ و كتابا التفسير راوياهما معتبران مشهوران و مضامينهما متوافقتان موافقتان لسائر الأخبار و أخذ منهما علي بن إبراهيم و غيره من العلماء الأخيار و عد النجاشي من كتب سعد بن عبد الله كتاب ناسخ القرآن و منسوخه و محكمه و متشابهه و ذكر أسانيد صحيحة إلى كتبه.]
*(168) و كتاب المقالات و الفرق و أسمائها و صنوفها تأليف الشيخ الأجل المتقدم سعد بن عبد الله رحمه الله. [ و كتاب المقالات عده الشيخ و النجاشي من جملة كتب سعد و أوردا أسانيدهما الصحيحة إليه و مؤلفه في الثقة و الفضل و الجلالة فوق الوصف و البيان و نقل الشيخ في كتاب الغيبة و الكشي و كتاب الرجال من هذا الكتاب.]
*(169) و كتاب سليم بن قيس الهلالي(46). [ و كتاب سليم بن قيس في غاية الاشتهار و قد طعن فيه جماعة و الحق أنه من الأصول المعتبرة و سنتكلم فيه و في أمثاله في المجلد الآخر من كتابنا و سنورد إسناده في الفصل الخامس.]
*(170) و كتاب قبس المصباح من مؤلفات الشيخ الفاضل أبي الحسن سليمان بن الحسن الصهرشتي(47) من مشاهير تلامذة شيخ الطائفة في الدعاء و هو يروي عن جماعة منهم أبو يعلى محمد بن الحسن بن حمزة الجعفري و شيخ الطائفة و أبو الحسين أحمد بن علي الكوفي النجاشي و أبو الفرج المظفر بن علي بن حمدان القزويني عن الشيخ المفيد رضي الله عنهم أجمعين.-(171) و كتاب إصباح الشيعة بمصباح الشريعة له أيضا. [ و كتاب قبس المصباح قد عرفت جلالة مؤلفه مع أنه مقصور على الدعاء.]
*(172) و كتاب الصراط المستقيم-(173) و رسالة الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس و الروح كلاهما للشيخ الجليل زين الدين علي بن محمد بن يونس البياضي(48).
*(174) و كتاب منتخب البصائر للشيخ الفاضل حسن بن سليمان(49) تلميذ الشهيد رحمه الله انتخبه من -(175) كتاب البصائر لسعد بن عبد الله بن أبي خلف و ذكر فيه من الكتب الأخرى مع تصريحه بأساميها لئلا يشتبه ما يأخذه عن كتاب سعد بغيره-(176) و كتاب المحتضر-(177) و كتاب الرجعة له أيضا. [ و كتب البياضي و ابن سليمان كلها صالحة للاعتماد و مؤلفاها من العلماء الأنجاد و تظهر منها غاية المتانة و السداد.]
*(178) و كتاب السرائر للشيخ الفاضل الثقة العلامة محمد بن إدريس الحلي(50) و قد أورد في آخر ذلك الكتاب بابا مشتملا على الأخبار و ذكر أني استطرفته من كتب المشيخة المصنفين و الرواة المحصلين و يذكر اسم صاحب الكتاب و يورد بعده الأخبار المنتزعة من كتابه و فيه أخبار غريبة و فوائد جليلة. [ و كتاب السرائر لا يخفى الوثوق عليه و على مؤلفه على أصحاب البصائر.]
*(179) و كتاب إرشاد القلوب-(180) و كتاب أعلام الدين في صفات المؤمنين-(181) و كتاب غرر الأخبار و درر الآثار كلها للشيخ العارف أبي محمد الحسن بن محمد الديلمي(51). [ و كتاب إرشاد القلوب كتاب لطيف مشتمل على أخبار متينة غريبة. و كتابا أعلام الدين و غرر الأخبار نقلنا منهما قليلا من الأخبار لكون أكثر أخبارهما مذكورة في الكتب التي هي أوثق منهما و إن كان يظهر من الجميع و نقل الأكابر عنهما جلالة مؤلفهما.]
*(182) و الكتاب العتيق الذي وجدناه في الغري صلوات الله على مشرفه تأليف بعض قدماء المحدثين في الدعوات و سميناه بالكتاب الغروي. [ و الكتاب العتيق كله في الأدعية و هو مشتمل على أدعية كاملة بليغة غريبة يشرق من كل منها نور الإعجاز و الإفهام و كل فقرة من فقراتها شاهد عدل على صدورها عن أئمة الأنام و أمراء الكلام و قد نقل منه السيد ابن طاوس رحمه الله في المهج و غيره كثيرا و كان تاريخ كتابة النسخة التي أخرجنا منها سنة ست و سبعين و خمس مائة و يظهر من الكفعمي أنه مجموع الدعوات للشيخ الجليل أبي الحسين محمد بن هارون التلعكبري و هو من أكابر المحدثين.]
*(183) و كتابا معرفة الرجال-(184) و الفهرست للشيخين الفاضلين الثقتين محمد بن عمر بن عبد العزيز الكشي و أحمد بن علي بن أحمد النجاشي(52). [ و كتابا الرجال عليهما مدار العلماء الأخيار في الأعصار و الأمصار و إنما نقتصر منهما على إيراد ما يتضمن غير تحقيق أحوال الرجال مما يتعلق بسائر الأبواب.]
*(185) و كتاب بشارة المصطفى لشيعة المرتضى للشيخ الفقيه العماد محمد بن أبي القاسم علي الطبري(53). [ و كتاب بشارة المصطفى من الكتب المشهورة و قد روى عنه كثير من علمائنا و مؤلفه من أفاخم المحدثين و هو داخل في أكثر أسانيدنا إلى شيخ الطائفة و هو يروي عن أبي علي بن شيخ الطائفة جميع كتبه و رواياته و قال الشيخ منتجب الدين في الفهرست الشيخ الإمام عماد الدين محمد بن أبي القاسم الطبري فقيه ثقة قرأ على الشيخ أبي علي الطوسي و له تصانيف قرأ عليه قطب الدين الراوندي.]
*(186) و أصل من أصول عمدة المحدثين الشيخ الثقة الحسين بن سعيد(54) الأهوازي-(187) و كتاب الزهد-(188) و كتاب المؤمن له أيضا و يظهر من بعض مواضع الكتاب الأول أنه -(189) كتاب النوادر لأحمد بن محمد بن عيسى القمي(55) و على التقديرين في غاية الاعتبار. [ و جلالة الحسين بن سعيد و أحمد بن محمد بن عيسى تغني عن التعرض لحال تأليفهما و انتساب كتاب الزهد إلى الحسين معلوم. و أما الأصل الآخر فكان في أوله هكذا أحمد بن محمد بن عيسى عن الحسين بن سعيد ثم يبتدئ في سائر الأبواب بمشايخ الحسين و هذا مما يورث الظن بكونه منه و يحتمل كونه من أحمد لبعض القرائن كما أشرنا إليه و للابتداء به في أول الكتاب.]
*(190) و كتاب العيون و المحاسن للشيخ علي بن محمد الواسطي(56).
*(191) و كتاب غرر الحكم و درر الكلم للشيخ عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي(57). [ و كتاب العيون و المحاسن لما كان مقصورا على الحكم و المواعظ لا يضرنا جهالة مؤلفه و عندنا منه نسخة مصححة قديمة و هو مشتمل على غرر الكلم و زاد عليه كثيرا من درر الحكم التي لم يعثر عليها الآمدي و يظهر مما سننقل عن ابن شهرآشوب أن الآمدي كان من علمائنا و أجاز له رواية هذا الكتاب و قال في معالم العلماء عبد الواحد بن محمد بن عبد الواحد الآمدي التميمي له غرر الحكم و درر الكلم يذكر فيه أمثال أمير المؤمنين ع و حكمه.]
*(192) و كتاب جنة الأمان الواقية المشتهر بالمصباح للشيخ العالم الفاضل الكامل إبراهيم بن علي بن الحسن بن محمد الكفعمي(58) رضي الله عنه-(193) و كتاب البلد الأمين-(194) و كتاب صفوة الصفات في شرح دعاء السمات له أيضا. [ و كتب الكفعمي أغنانا اشتهارها و فضل مؤلفها عن التعرض لحالها و حاله.]
*(195) و كتاب قضاء حقوق المؤمنين للشيخ سديد الدين أبي علي بن طاهر السوري(59). [ و كتاب قضاء الحقوق كتاب جيد مشتمل على أخبار طريفة.]
*(196) و كتاب أنوار المضيئة-(197) و كتاب السلطان المفرج عن أهل الإيمان-(198) و كتاب الدر النضيد في مغازي الإمام الشهيد-(199) و كتاب سرور أهل الإيمان كلها للسيد النقيب الحسيب بهاء الدين علي بن عبد الكريم بن عبد الحميد الحسيني النجفي(60) أستاد الشيخ ابن فهد الحلي قدس الله روحهما. [ و كتب السيد بهاء الدين بن عبد الحميد و الكتابان الأولان مشتملان على أخبار غريبة في الرجعة و أحوال القائم ع و الكتاب الثالث متضمن لذكر فضائل الأئمة و كيفية شهادة سيد الشهداء و أصحابه السعداء عليه و عليهم السلام و ذكر خروج المختار لطلب الثأر و جمل أحواله و الرابع مشتمل على نوادر الأخبار و السيد المذكور من أفاضل النقباء و النجباء.]
*(200) و كتاب التمحيص لبعض قدمائنا و يظهر من القرائن الجلية أنه من مؤلفات الشيخ الثقة الجليل أبي علي محمد بن همام(61) و عندنا منتخب من-(201) كتاب الأنوار له قدس سره. [ و كتاب التمحيص متانته تدل على فضل مؤلفه و إن كان مؤلفه أبا علي كما هو الظاهر ففضله و توثيقه مشهوران.]
*(202) و كتاب عدة الداعي-(203) و كتاب المهذب-(204) و كتاب التحصين و سائر الرسائل و أجوبة المسائل للشيخ الزاهد العارف أحمد بن فهد الحلي(62).
*(205) و كتاب الجنة الواقية لبعض المتأخرين و ربما ينسب إلى الكفعمي.
*(206) و كتاب منهاج الصلاح في الدعوات و أعمال السنة-(207) و كتاب كشف الحق و نهج الصدق-(208) و كتاب كشف اليقين في الإمامة و قد نعبر عنه بكتاب اليقين-(209) و كتاب منتهى المطلب-(210) و كتاب تذكرة الفقهاء-(211) و كتاب المختلف-(212) و كتاب منهاج الكرامة-(213) و كتاب شرح التجريد-(214) و كتاب شرح الياقوت-(215) و كتاب إيضاح الاشتباه-(216) و كتاب نهاية الأصول-(217) و كتاب نهاية الكلام-(218) و كتاب نهاية الفقه-(219) و كتاب التحرير-(220) و كتاب القواعد-(221) و كتاب الألفين-(222) و كتاب تلخيص المرام-(223) و كتاب إيضاح مخالفة أهل السنة للكتاب و السنة-(224) و الرسالة السعدية-(225) و كتاب خلاصة الرجال و سائر المسائل و الرسائل و الإجازات كلها للشيخ العلامة جمال الدين حسن بن يوسف بن المطهر الحلي(63) قدس الله روحه. [ و كتب الفاضلين الجليلين العلامة و ابن فهد قدس الله روحهما في الاشتهار و الاعتبار كمؤلفيها.]
*(226) و كتاب العدد القوية لدفع المخاوف اليومية تأليف الشيخ الفقيه رضي الدين علي بن يوسف بن المطهر الحلي(64). [ و كتاب العدد كتاب لطيف في أعمال أيام الشهور و سعدها و نحسها و قد اتفق لنا منه نصفه و مؤلفه بالفضل معروف و في الإجازات مذكور و هو أخو العلامة الحلي قدس الله لطيفهما.]
*(227) و كتاب مثير الأحزان تأليف الشيخ الجليل جعفر بن محمد بن نما(65) -(228) و كتاب شرح الثأر المشتمل على أحوال المختار تأليف الشيخ المزبور.
*(229) و كتاب إيمان أبي طالب ع تأليف السيد الفاضل السعيد شمس الدين فخار بن معد الموسوي(66) قدس الله روحه. [ و الشيخ ابن نما و السيد فخار هما من أجلة رواتنا و مشايخنا و سيأتي ذكرهما في إجازات أصحابنا.]
*(230) و كتاب غرر الدرر تأليف السيد حيدر بن محمد الحسيني(67) قدس الله روحه. [ و كتاب الغرر مشتمل على أخبار جليلة مع شرحها و مؤلفه من السادة الأفاضل يروي عن ابن شهرآشوب و علي بن سعيد بن هبة الله الراوندي و عبد الله بن جعفر الدوريستي و غيرهم من الأفاضل الأعلام.]
*(231) و كتاب كبير في الزيارات تأليف محمد بن المشهدي(68) كما يظهر من تأليفات السيد بن طاوس و اعتمد عليه و مدحه و سميناه بالمزار الكبير. [ و المزار الكبير يعلم من كيفية إسناده أنه كتاب معتبر و قد أخذ منه السيدان ابنا طاوس كثيرا من الأخبار و الزيارات و قال الشيخ منتجب الدين في الفهرست السيد أبو البركات محمد بن إسماعيل المشهدي فقيه محدث ثقة قرأ على الإمام محيي الدين الحسين بن المظفر الحمداني و قال في ترجمة الحمداني أخبرنا بكتبه السيد أبو البركات المشهدي.]
*(232) و كتاب النصوص-(233) و كتاب معدن الجواهر-(234) و كتاب كنز الفوائد-(235) و رسالة في تفضيل أمير المؤمنين ع-(236) و رسالة إلى ولده-(237) و كتاب التعجب في الإمامة من أغلاط العامة-(238) و كتاب الإستنصار في النص على الأئمة الأطهار كلها للشيخ المدقق النبيل أبي الفتح محمد بن علي بن عثمان الكراجكي(69). [ و أما الكراجكي فهو من أجلة العلماء و الفقهاء و المتكلمين و أسند إليه جميع أرباب الإجازات و كتابه كنز الفوائد من الكتب المشهورة التي أخذ عنه جل من أتى بعده و سائر كتبه في غاية المتانة و قال الشيخ منتجب الدين في فهرسته الشيخ العالم الثقة أبو الفتح محمد بن علي الكراجكي فقيه الأصحاب قرأ على السيد المرتضى علم الهدى و الشيخ الموفق أبي جعفر رحمهما الله و له تصانيف منها كتاب التعجب و كتاب النوادر أخبرنا الوالد عن والده عنه انتهى و يظهر من الإجازات أنه كان أستاد ابن البراج.]
*(239) و كتاب الفهرست-(240) و كتاب الأربعين عن الأربعين عن الأربعين للشيخ منتجب الدين علي بن عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن بابويه(70) رضي الله عنهم. [ و الشيخ منتجب الدين من مشاهير الثقات و المحدثين و فهرسته في غاية الشهرة و هو من أولاد الحسين بن علي بن بابويه و الصدوق عمه الأعلى و قال الشهيد الثاني في كتاب الإجازة و أجزت له أن يروي عني جميع ما رواه علي بن عبيد الله بن الحسن بن الحسين بن الحسن بن الحسين بن علي بن الحسين بن بابويه و جميع ما اشتمل عليه كتاب فهرسته لأسماء العلماء المتأخرين عن الشيخ أبي جعفر الطوسي و كان هذا الرجل حسن الضبط كثير الرواية عن مشايخ عديدة انتهى و أربعينه مشتمل على أخبار غريبة لطيفة.]
*(241) و كتاب تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار للسيد الشريف حسين بن مساعد الحسيني الحائري(71) أستاد الكفعمي و أثنى عليه كثيرا في كتبه. [ و كتاب التحفة كتاب كثير الفوائد لكن لم ننقل منه إلا نادرا لكون أخباره مأخوذة من كتب أشهر منه.]
*(242) و كتاب المناقب للشيخ الجليل أبي الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمي(72) أستاد أبي الفتح الكراجكي و يثني عليه كثيرا في كنزه و ذكره ابن شهرآشوب في المعالم. [ و ابن شاذان قد عرفت حاله.]
*(243) و كتاب الوصية-(244) و كتاب مروج الذهب كلاهما للشيخ علي بن الحسين بن علي المسعودي(73). [ و المسعودي عده النجاشي في فهرسته من رواة الشيعة و قال له كتب منها كتاب إثبات الوصية لعلي بن أبي طالب ع و كتاب مروج الذهب مات سنة ثلاث و ثلاثين و ثلاثمائة.]
*(245) و كتاب النوادر-(246) و كتاب أدعية السر للسيد الجليل فضل الله بن علي بن عبيد الله الحسيني الراوندي(74). [ و أما كتاب النوادر فمؤلفه من الأفاضل الكرام قال الشيخ منتجب الدين في الفهرست علامة زمانه جمع مع علو النسب كمال الفضل و الحسب و كان أستاد أئمة عصره و له تصانيف شاهدته و قرأت بعضها عليه انتهى و أكثر أحاديث هذا الكتاب مأخوذ من كتب موسى بن إسماعيل بن موسى بن جعفر ع الذي رواه سهل بن أحمد الديباجي عن محمد بن محمد بن الأشعث عنه فأما سهل فمدحه النجاشي و قال ابن الغضائري بعد ذمه لا بأس بما روى من الأشعثيات و ما يجري مجريها مما رواه غيره و ابن الأشعث وثقه النجاشي و قال يروي نسخة عن موسى بن إسماعيل و روى الصدوق في المجالس من كتابه بسند آخر هكذا حدثنا الحسن بن أحمد بن إدريس عن أبيه عن أحمد بن محمد بن عيسى عن محمد بن يحيى الخزاز عن موسى بن إسماعيل فبتلك القرائن يقوى العمل بأحاديثه و أما أدعية السر فسنوردها بتمامها في محله.]
*(247) و كتاب الفضائل-(248) و كتاب إزاحة العلة في معرفة القبلة للشيخ الجليل أبي الفضل سديد الدين شاذان بن جبرئيل القمي(75) نزيل مهبط وحي الله و دار هجرةرسول الله ص كذا ذكره أصحاب الإجازات. [ و كتاب الفضائل و كتاب إزاحة العلة مؤلفهما من أجلة الثقات الأفاضل و قد مدحه أصحاب الإجازات كثيرا و قال الشهيد قدس سره في الذكرى ذكر الشيخ أبو الفضل الشاذان بن جبرئيل القمي و هو من أجلاء فقهائنا في كتاب إزاحة العلة في معرفة القبلة ثم ذكر شطرا منه.]
*(249) و كتاب الصفين للشيخ الرزين نصر بن مزاحم(76). [ و أما كتاب الصفين فهو كتاب معتبر أخرج منه الكليني و سائر المحدثين و قال النجاشي نصر بن مزاحم المنقري العطار أبو المفضل كوفي مستقيم الطريقة صالح الأمر غير أنه يروي عن الضعفاء كتبه حسان منها كتاب الجمل و كتاب الصفين و ذكر أسانيده إلى الكتابين و سائر كتبه و ذكر الشيخ أيضا في الفهرست سنده إلى كتبه.]
*(250) و كتاب الغارات لأبي إسحاق إبراهيم بن محمد بن سعيد بن هلال الثقفي(77). [ و كتاب الغارات مؤلفه من مشاهير المحدثين و ذكره النجاشي و الشيخ و عدا من كتبه كتاب الغارات و مدحاه و قالا إنه كان زيديا ثم صار إماميا و روى السيد ابن طاوس أحاديث كثيرة من كتبه و أخبرنا بعض أفاضل المحدثين أنه وجد منه نسخة صحيحة معربة قديمة كتبت قريبا من زمان المصنف و عليها خط جماعة من الفضلاء و أنه استكتبه منها فأخذنا منه نسخة و هو موافق لما أخرج منه ابن أبي الحديد و غيره.]
*(251) و كتاب مقتضب الأثر في الأئمة الاثني عشر عليهم السّلام لأحمد بن محمد بن عياش(78). [ و كتاب المقتضب ذكره الشيخ و النجاشي في فهرستهما و عدا هذا الكتاب من كتبه و مدحاه بكثرة الرواية لكن نسبا إليه أنه خلط في آخر عمره و ذكره ابن شهرآشوب و عد مؤلفاته و لم يقدح فيه بشي‏ء و بالجملة كتابه من الأصول المعتبرة عند الشيعة كما يظهر من التتبع.]
*(252) و كتاب مسالك الأفهام-(253) و كتاب الروضة البهية-(254) و كتاب شرح الألفية-(255) و كتاب شرح النفلية-(256) و كتاب غاية المراد-(257) و كتاب منية المريد-(258) و كتاب أسرار الصلاة-(259) و رسالة وجوب صلاة الجمعة-(260) و رسالة أعمال يوم الجمعة-(261) و كتاب مسكن الفؤاد-(262) و رسالة الغيبة-(263) و كتاب تمهيد القواعد-(264) و كتاب الدراية و شرحها و سائر الرسائل المتفرقة للشهيد الثاني(79) رفع الله درجته.
*(265) و كتاب المعتبر-(266) و كتاب الشرائع-(267) و كتاب النافع-(268) و كتاب نكت النهاية-(269) و كتاب الأصول و غيرها للمحقق السعيد نجم الملة و الدين أبي القاسم جعفر بن الحسن بن يحيى بن سعيد(80) طهر الله رمسه. [ و اشتهار الشهيد الثاني و المحقق أغنانا عن التعرض لحال كتبهما نور الله ضريحهما.]
*(270) و كتاب شرح نهج البلاغة-(271) و كتاب الإستغاثة في بدع الثلاثة للحكيم المدقق العلامة كمال الدين ميثم بن علي بن ميثم البحراني(81). [ و المحقق البحراني من أجلة العلماء و مشاهيرهم و كتاباه في نهاية الاشتهار.]
*(272) و كتاب التفسير للشيخ فرات بن إبراهيم الكوفي(82). [ و تفسير فرات و إن لم يتعرض الأصحاب لمؤلفه بمدح و لا قدح لكن كون أخباره موافقة لما وصل إلينا من الأحاديث المعتبرة و حسن الضبط في نقلها مما يعطي الوثوق بمؤلفه و حسن الظن به و قد روى الصدوق رحمه الله عنه أخبارا بتوسط الحسن بن محمد بن سعيد الهاشمي و روى عنه الحاكم أبو القاسم الحسكاني في شواهد التنزيل و غيره.]
*(273) و كتاب الأخبار المسلسلة-(274) و كتاب الأعمال المانعة من الجنة-(275) و كتاب العروس-(276) و كتاب الغايات كلها تأليف الشيخ النبيل أبي محمد جعفر بن أحمد بن علي القمي(83) نزيل الري رحمة الله عليه. [ و الكتب الأربعة لجعفر بن أحمد بعضها في المناقب و بعضها في الأخلاق و الآداب و الأحكام فيها نادرة و مؤلفها غير مذكور في كتب الرجال لكنه من القدماء قريبا من عصر المفيد أو في عصره يروي عن الصفواني راوي الكليني بواسطة و يروي عن الصدوق أيضا كما سيأتي في إسناد تفسير الإمام ع و فيها أخبار طريفة غريبة و عندنا منه نسخ مصححة قديمة و السيد بن طاوس يروي عن كتبه في كتاب الإقبال و غيره و هذا مما يؤيد الوثوق عليها و روي عن بعض كتبه الشهيد الثاني رحمه الله في شرح الإرشاد في فضل صلاة الجماعة و غيره من الأفاضل أيضا.]
*(277) و كتاب نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه و النظائر-(278) و كتاب جامع الشرائع كلاهما للشيخ الأفضل نجيب الدين يحيى بن سعيد(84). [ و كتاب نزهة الناظر و الجامع مؤلفهما من مشاهير العلماء المدققين و أقواله متداولة بين المتأخرين و هو ابن عم المحقق مؤلف الشرائع و المعتبر.]
*(279) و كتاب الوسيلة للشيخ الفاضل محمد بن علي بن حمزة(85). [ و كتاب الوسيلة و مؤلفه مشهوران و أقواله متداولة بين المتأخرين و قال الشيخ منتجب الدين الشيخ الإمام عماد الدين أبو جعفر محمد بن علي بن حمزة الطوسي المشهدي فقيه عالم واعظ له تصانيف منها الوسيلة.]
*(280) و كتاب منتقى الجُمان-(281) و كتاب معالم الدين-(282) و رسالة الإجازات و غيرها للشيخ المحقق حسن بن الشهيد الثاني(86) روح الله روحهما.
*(283) و كتاب مدارك الأحكام-(284) و كتاب شرح النافع و غيرهما لسيد المدققين محمد بن أبي الحسن العاملي(87).
*(285) و كتاب الحبل المتين-(286) و كتاب مشرق الشمسين-(287) و كتاب الأربعين-(288) و كتاب مفتاح الفلاح-(289) و كتاب الكشكول و غيرها من مؤلفات شيخ الإسلام و المسلمين بهاء الملة و الدين محمد بن الحسين العاملي(88) قدس الله روحه. [ و كتب المشايخ الكرام و الأجلة الفخام الشيخ حسن و السيد محمد و الشيخ البهائي نور الله مراقدهم جلالتها و نبالة مؤلفيها معلومتان و كذا كتابا مولانا محمد أمين قدس سره.]
*(290) و كتاب الفوائد المكية-(291) و كتاب الفوائد المدنية لرئيس المحدثين مولانا محمد أمين الأسترآبادي(89). [ قد مرّ ]
*(292) و كتاب الإختيار للسيد علي بن الحسين بن باقي(90) رحمه الله. [ و السيد ابن باقي في نهاية الفضل و الكمال لكن أكثر كتابه مأخوذ عن مصباح الشيخ رحمه الله.]
*(293) و كتاب تقريب المعارف في الكلام-(294) و كتاب الكافي في الفقه و غيرهما للشيخ الأجل أبي الصلاح تقي الدين بن نجم الحلبي(91). [ و كتاب تقريب المعارف كتاب جيد في الكلام و فيه أخبار طريفة أوردنا بعضها في كتاب الفتن و شأن مؤلفه أعظم من أن يفتقر إلى البيان.]
*(295) و كتاب المهذب-(296) و كتاب الكامل-(297) و كتاب جواهر الفقه للشيخ الحسن المنهاج عبد العزيز بن البراج(92).
*(298) و كتاب المراسم العلية و غيره للشيخ العالم الزكي سلار بن عبد العزيز الديلمي(93). [ و كذا كتب الشيخين الجليلين ابن البراج و سلار كمؤلفيها في نهاية الاعتبار.]
*(299) و كتاب دعائم الإسلام تأليف القاضي النعمان بن محمد(94) و قد ينسب إلى الصدوق و هو خطأ-(300) و كتاب المناقب و المثالب للقاضي المذكور. [ و كتاب دعائم الإسلام قد كان أكثر أهل عصرنا يتوهمون أنه تأليف الصدوق رحمه الله و قد ظهر لنا أنه تأليف أبي حنيفة النعمان بن محمد بن منصور قاضي مصر في أيام الدولة الإسماعيلية و كان مالكيا أولا ثم اهتدى و صار إماميا و أخبار هذا الكتاب أكثرها موافقة لما في كتبنا المشهورة لكن لم يرو عن الأئمة بعد الصادق خوفا من الخلفاء الإسماعيلية و تحت سر التقية أظهر الحق لمن نظر فيه متعمقا و أخباره تصلح للتأييد و التأكيد قال ابن خلكان هو أحد الفضلاء المشار إليهم ذكره الأمير المختار المسيحي في تاريخه فقال كان من العلم و الفقه و الدين و النبل على ما لا مزيد عليه و له عدة تصانيف منها كتاب إختلاف أصول المذاهب و غيره انتهى و كان مالكي المذهب ثم انتقل إلى مذهب الإمامية و قال ابن زولاق في ترجمة ولده علي بن النعمان كان أبوه النعمان بن محمد القاضي في غاية الفضل من أهل القرآن و العلم بمعانيه و عالما بوجوه الفقه و علم اختلاف الفقهاء و اللغة و الشعر و المعرفة بأيام الناس مع عقل و إنصاف و ألف لأهل البيت من الكتب آلاف أوراق بأحسن تأليف و أملح سجع و عمل في المناقب و المثالب كتابا حسنا و له ردود على المخالفين له رد على أبي حنيفة و على مالك و الشافعي و علي بن شريح و كتاب إختلاف ينتصر فيه لأهل البيت ع أقول ثم ذكر كثيرا من فضائله و أحواله و نحوه ذكر اليافعي و غيره و قال ابن شهرآشوب في كتاب معالم العلماء القاضي النعمان بن محمد ليس بإمامي و كتبه حسان منها شرح الأخبار في فضائل الأئمة الأطهار ذكر المناقب إلى الصادق ع الاتفاق و الإفتراق المناقب و المثالب الإمامة أصول المذاهب الدولة الإيضاح انتهى. و كتاب المناقب و المثالب كتاب لطيف مشتمل على فوائد جليلة.]
*(301) و كتاب الهداية في تاريخ الأئمة و معجزاتهم ع للشيخ الحسين بن حمدان الحضيني(95). [ و كتاب الحسين بن حمدان مشتمل على أخبار كثيرة في الفضائل لكن غمز عليه بعض أصحاب الرجال.]
*(302) و كتاب تاريخ الأئمة للشيخ عبد الله بن أحمد الخشاب(96). [ و ابن الخشاب تاريخه مشهور أخرج منه صاحب كشف الغمة و أخباره معتبرة و هو كتاب صغير مقصور على ولادتهم و وفاتهم و مدد أعمارهم ع.]
*(303) و كتاب البرهان في النص على أمير المؤمنين ع تأليف الشيخ أبي الحسن علي بن محمد الشمشاطي(97). [ و كتاب البرهان كتاب متين فيه أخبار غريبة و مؤلفه من مشاهير الفضلاء قال النجاشي علي بن محمد العدوي الشمشاطي كان شيخا بالجزيرة و فاضل أهل زمانه و أديبهم ثم ذكر له تصانيف كثيرة و عد منها هذا الكتاب.]
*(304) و رسالة أبي غالب أحمد بن محمد الزراري(98) رضي الله عنه إلى ولد ولده محمد بن عبد الله بن أحمد. [ و رسالة أبي غالب مشتملة على أحوال زرارة بن أعين و إخوانه و أولادهم و أحفادهم و أسانيدهم و كتبهم و رواياتهم و فيه فوائد جمة و هذا الرجل أعنى أحمد بن محمد بن سليمان بن الحسن بن الجهم بن بكير بن أعين بن سنسن الملقب بأبي غالب الزراري كان من أفاضل الثقات و المحدثين و كان أستاد الأفاضل الأعلام كالشيخ المفيد و ابن الغضائري و ابن عبدون قدس الله أسرارهم و عد النجاشي و غيره هذه الرسالة من كتبه و سنذكر الرسالة بتمامها في آخر مجلدات هذا الكتاب إن شاء الله تعالى.]
*(305) و كتاب دلائل الإمامة للشيخ الجليل محمد بن جرير الطبري الإمامي(99) و يسمى بالمسترشد. [ و كتاب دلائل الإمامة من الكتب المعتبرة المشهورة أخذ منه جل من تأخر عنه كالسيد بن طاوس و غيره و وجدنا منه نسخة قديمة مصححة في خزانة كتب مولانا أمير المؤمنين ع و مؤلفه من ثقات رواتنا الإمامية و ليس هو ابن جرير التاريخي المخالف قال النجاشي رحمه الله محمد بن جرير بن رستم الطبري الآملي أبو جعفر جليل من أصحابنا كثير العلم حسن الكلام ثقة في الحديث له كتاب المسترشد في دلائل الإمامة أخبرنا أحمد بن علي بن نوح عن الحسن بن حمزة الطبري قال حدثنا محمد بن جرير بن رستم بهذا الكتاب و بسائر كتبه و قال الشيخ في الفهرست محمد بن جرير بن رستم الطبري الكبير يكنى أبا جعفر دين فاضل و ليس هو صاحب التاريخ فإنه عامي المذهب و له كتب جمة منها كتاب المسترشد.]
*(306) و كتاب مصباح الأنوار في مناقب إمام الأبرار للشيخ هاشم بن محمد(100) و قد ينسب إلى شيخ الطائفة و هو خطأ و كثيرا ما يروي عن الشيخ شاذان بن جبرئيل القمي و هو متأخر عن الشيخ بمراتب. [ و كتاب مصباح الأنوار مشتمل على غرر الأخبار و يظهر من الكتاب أن مؤلفه من الأفاضل الكبار و يروي من الأصول المعتبرة من الخاصة و العامة.]
*(307) و كتاب الدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم-(308) و كتاب الأربعين عن الأربعين كلاهما للشيخ جمال الدين يوسف بن حاتم(101) الفقيه الشامي. [ و كتاب الدر النظيم كتاب شريف كريم مشتمل على أخبار كثيرة من طرقنا و طرق المخالفين في المناقب و قد ينقل من كتاب مدينة العلم و غيره من الكتب المعتبرة و كان معاصرا للسيد علي بن طاوس رحمه الله و قلما رجعنا إليه لبعض الجهات. و كتاب الأربعين أخذ منه أكثر علماؤنا و اعتمدوا عليه.]
*(309) و كتاب مقتل الحسين صلوات الله عليه المسمى بتسلية المجالس و زينة المجالس للسيد النجيب العالم محمد بن أبي طالب الحسيني الحائري(102). [ و كتاب تسلية المجالس مؤلفه من سادة الأفاضل المتأخرين و هو كتاب كبير مشتمل على أخبار كثيرة أوردنا بعضها في المجلد العاشر.]
*(310) و كتاب صفوة الأخبار لبعض العلماء الأخيار.
*(311) و كتاب رياض الجنان للشيخ فضل الله بن محمود الفارسي(103). [ و كتاب صفوة الأخبار و رياض الجنان مشتملان على أخبار غريبة في المناقب و أخرجنا منهما ما وافق أخبار الكتب المعتبرة.]
*(312) و كتاب غنية النزوع في علم الأصول و الفروع للسيد العالم الكامل أبي المكارم حمزة بن علي بن زهرة الحسيني(104). [ و كتاب الغنية مؤلفه غني عن الإطراء و هو من الفقهاء الأجلاء و كتبه معتبرة مشهورة لا سيما هذا الكتاب.]
*(313) و كتاب التجريد-(314) و كتاب الفصول-(315) و كتاب قواعد العقائد-(316) و كتاب نقد المحصل و غيرها من مؤلفات أفضل الحكماء المتألهين نصير الملة و الحق و الدين(105) رحمة الله عليه. [ و كتب المحقق الطوسي روح الله روحه القدوسي و مؤلفها أشهر من الشمس في رابعة النهار.]
*(317) و كتاب كنز الفوائد في حل مشكلات القواعد-(318) و كتاب تبصرة الطالبين في شرح نهج المسترشدين و غيرهما للسيد الجليل عميد الدين عبد المطلب(106). [ و السيد عميد الدين من مشاهير العلماء و أثنى عليه أرباب الإجازات و كتبه معروفة متداولة لكن لم نرجع إليها إلا قليلا.]
*(319) و كتاب كنز العرفان-(320) و كتاب الأدعية الثلاثين و غيرهما من مؤلفات الشيخ المحقق أبي عبد الله المقداد بن عبد الله السيوري(107) مع إجازاته. [ و كذا الشيخ الأجل المقداد بن عبد الله من أجلة الفقهاء و تصانيفه في نهاية الاعتبار و الاشتهار.]
*(321) و كتاب الإيضاح في شرح القواعد و غيره من الرسائل و المسائل للشيخ فخر المحققين ابن العلامة الحلي(108) قدس الله لطيفهما. [ و كذا فخر المحققين أدق الفقهاء المتأخرين و كتبه متداولة معروفة.]
*(322) و كتاب أضواء الدرر الغوالي لإيضاح غصب فدك و العوالي لبعض الأعلام. [ و كتاب الأضواء محتو على فوائد كثيرة لكن لم نرجع إليه كثيرا.]
*(323) و كتاب شرح القواعد-(324) و رسالة قاطعة اللجاج في تحقيق حل الخراج-(325) و كتاب أسرار اللاهوت في وجوب لعن الجبت و الطاغوت و سائر الرسائل و المسائل و الإجازات لأفضل المحققين مروج مذهب الأئمة الطاهرين نور الدين علي بن عبد العالي الكركي(109) أجزل الله تشريفه. [ و الشيخ مروج المذهب نور الدين حشره الله مع الأئمة الطاهرين حقوقه على الإيمان و أهله أكثر من أن يشكر على أقله و تصانيفه في نهاية الرزانة و المتانة.]
*(326) و كتاب إحقاق الحق-(327) و كتاب مصائب النواصب-(328) و كتاب الصوارم المهرقة في دفع الصواعق المحرقة و غيرها من مؤلفات السيد الأجل الشهيد القاضي نور الله التستري(110) رفع الله درجته. [ و السيد الرشيد الشهيد التستري حشره الله مع الشهداء الأولين بذل الجهد في نصرة الدين المبين و دفع شبه المخالفين و كتبه معروفة لكن أخذنا أخبارها من مأخذها.]
*(329) و كتاب الرجال و غيره من مؤلفات الشيخ الفقيه تقي الدين الحسن بن علي بن داود الحلي(111) رحمه الله. [ و الشيخ ابن داود في غاية الشهرة بين المتأخرين و بالغوا في مدحه في الإجازات و قل رجوعنا إلى كتبه.]
*(330) و كتاب الرجال للشيخ أبي عبد الله الحسين بن عبيد الله الغضائري(112) كذا ذكره الشهيد الثاني رحمه الله و يظهر من رجال السيد ابن طاوس قدس سره على ما نقل عنه شيخنا الأجل مولانا عبد الله التستري أن صاحب الرجال هو أحمد بن الحسين بن عبيد الله(113) و لعله أقوى. [ و كذا رجال ابن الغضائري و هو إن كان الحسين فهو من أجلة الثقات و إن كان أحمد كما هو الظاهر فلا أعتمد عليه كثيرا و على أي حال فالاعتماد على هذا الكتاب يوجب رد أكثر أخبار الكتب المشهورة.]
*(331) و كتاب الملحمة المنسوب إلى الصادق صلوات الله عليه.
*(332) و كتاب الملحمة المنسوب إلى دانيال عليه السّلام. [ و كتابا الملحمة مشهوران لكن لا أعتمد عليهما كثيرا.]
*(333) و كتاب الأنوار في مولد النبي ص-(334) و كتاب مقتل أمير المؤمنين ع-(335) و كتاب وفاة فاطمة ع الثلاثة كلها للشيخ الجليل أبي الحسن البكري(114) أستاد الشهيد الثاني رحمة الله عليهما. [ و كتاب الأنوار قد أثنى بعض أصحاب الشهيد الثاني على مؤلفه و عدة من مشايخه. و مضامين أخباره موافقة للأخبار المعتبرة المنقولة بالأسانيد الصحيحة و كان مشهورا بين علمائنا يتلونه في شهر ربيع الأول في المجالس و المجامع إلى يوم المولد الشريف و كذا الكتابان الآخران معتبران أوردنا بعض أخبارهما في الكتاب.]
*(336) و كتاب بلاغات النساء لأبي الفضل أحمد بن أبي طاهر(115). [ و كتاب أحمد بن أبي طاهر مشتمل على خطبة فاطمة صلوات الله عليها و خطب نساء أهل البيت ع في كربلاء و مؤلفه معتبر بين الفريقين.]
*(337) و كتاب منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال المشتهر بالكبير و الوسيط و الصغير-(338) و كتاب تفسير آيات الأحكام كلها للسيد الأجل الأفضل ميرزا محمد بن علي بن إبراهيم الأسترآبادي(116). [ و السيد الأمجد ميرزا محمد قدس الله روحه من النجباء الأفاضل و الأتقياء الأماثل و جاور بيت الله الحرام إلى أن مضى إلى رحمة الله و كتبه في غاية المتانة و السداد]
*(339) و كتاب الديوان المنسوب إلى مولانا أمير المؤمنين صلوات الله عليه. [ و كتاب الديوان انتسابه إليه صلوات الله عليه مشهور و كثير من الأشعار المذكورة فيها مروية في سائر الكتب و يشكل الحكم بصحة جميعها و يستفاد من معالم ابن شهرآشوب أنه تأليف علي بن أحمد الأديب النيسابوري من علمائنا و النجاشي عد من كتب عبد العزيز بن يحيى الجلودي كتاب شعر علي ع.]
*(340) و كتاب شهاب الأخبار من كلمات النبي و حكمه ص و سنشير إلى مؤلفهما. [ و كتاب الشهاب و إن كان من مؤلفات المخالفين لكن أكثر فقراتها مذكورة في الكتب و الأخبار المروية من طرقنا و لذا اعتمد عليه علماؤنا و تصدوا لشرحه و قال الشيخ منتجب الدين السيد فخر الدين شميلة بن محمد بن أبي هاشم الحسيني(117) عالم صالح روى لنا كتاب الشهاب للقاضي أبي عبد الله محمد بن سلامة بن جعفر القضاعي(118) عنه.]
*(341) و كتاب شرح شهاب الأخبار-(342) و كتاب التفسير الكبير كلاهما للمحقق النحرير الشيخ أبي الفتوح الرازي(119). [ و الشيخ أبو الفتوح في الفضل مشهور و كتبه معروفة مألوفة.]
*(343) و كتاب الأنوار البدرية في رد شبه القدرية للفاضل المهلبي(120). [ و كتاب الأنوار البدرية مشتمل على بعض الفوائد الجلية.]
*(344) و كتاب تاريخ بلدة قم للشيخ الجليل حسن بن محمد بن الحسن القمي(121) رحمه الله. [ و تاريخ بلدة قم كتاب معتبر لكن لم يتيسر لنا أصل الكتاب و إنما وصل إلينا ترجمته و قد أخرجنا بعض أخباره في كتاب السماء و العالم.]
*(345) و أجوبة مسائل عبد الله بن سلام-(346) و كتاب طب النبي ص للشيخ أبي العباس المستغفري(122). [ و أجوبة سؤالات ابن سلام أوردناها في محالها. و كتاب طب النبي ص و إن كان أكثر أخباره من طرق المخالفين لكنه مشهور متداول بين علمائنا قال نصير الملة و الدين الطوسي في كتاب آداب المتعلمين و لا بد من أن يتعلم شيئا من الطب و يتبرك بالآثار الواردة في الطب الذي جمعه الشيخ الإمام أبو العباس المستغفري في كتابه المسمى بطب النبي ص.]
*(347) و كتاب شرح الإرشاد-(348) و كتاب تفسير آيات الأحكام-(349) و حاشية شرح إلهيات التجريد و غيرها لأفضل العلماء المتورعين مولانا أحمد بن محمد الأردبيلي(123) قدس الله لطيفه. [ و المحقق الأردبيلي في الورع و التقوى و الزهد و الفضل بلغ الغاية القصوى و لم أسمع بمثله في المتقدمين و المتأخرين جمع الله بينه و بين الأئمة الطاهرين و كتبه في غاية التدقيق و التحقيق.]
*(350) و كتاب العين للشيخ النبيل الخليل بن أحمد النحوي(124).
*(351) و كتاب المحيط في اللغة للصاحب بن عباد(125). [ و الخليل و الصاحب كانا من الإمامية و هما علمان في اللغة و العروض و العربية و الصاحب هو الذي صدر الصدوق عيون أخبار الرضا ع باسمه و أهداه إليه.]
*(352) و كتاب شواهد التنزيل للحاكم أبي القاسم عبد الله بن عبد الله الحسكاني(126) ذكره ابن شهرآشوب في المعالم و نسب إليه هذا الكتاب و وصفه بالحسن. [ و الشواهد كتاب جيد مشتمل على بيان نزول الآيات في أهل البيت ع و كثيرا ما يذكر عنه الطبرسي و غيره من الأعلام.]
*(353) و كتاب مقصد الراغب الطالب في فضائل علي بن أبي طالب للشيخ الحسين بن محمد بن الحسن(127) و زمانه قريب من عصر الصدوق و يروي كثيرا من الأخبار عن إبراهيم بن علي بن إبراهيم بن هاشم. [ و المقصد مشتمل على أخبار غريبة و أحكام نادرة نذكر منها تأييدا و تأكيدا.]
*(354) و كتاب عمدة الطالب في نسب آل أبي طالب. [ و العمدة أشهر الكتب و أوثقها في النسب.]
*(355) و كتاب زيد النرسي(128). -(356) و كتاب زيد الزراد(129). [ و النرسي من أصحاب الأصول روى عن الصادق و الكاظم ع و ذكر النجاشي سنده إلى ابن أبي عمير عنه و الشيخ في التهذيب و غيره يروي من كتابه و روى الكليني أيضا من كتابه في مواضع منها في باب التقبيل عن علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عنه و منها في كتاب الصوم بسند آخر عن ابن أبي عمير عنه. و كذا كتاب زيد الزراد أخذ عنه أولو العلم و الرشاد و ذكر النجاشي أيضا سنده إلى ابن أبي عمير عنه و قال الشيخ في الفهرست و الرجال لهما أصلان لم يروهما ابن بابويه و ابن الوليد و كان ابن الوليد يقول هما موضوعان و قال ابن الغضائري غلط أبو جعفر في هذا القول فإني رأيت كتبهما مسموعة من محمد بن أبي عمير انتهى و أقول و إن لم يوثقهما أرباب الرجال لكن أخذ أكابر المحدثين من كتابهما و اعتمادهم عليهما حتى الصدوق في معاني الأخبار و غيره و رواية ابن أبي عمير عنهما و عد الشيخ كتابهما من الأصول لعلها تكفي لجواز الاعتماد عليهما مع أنا أخذناهما من نسخة قديمة مصححه بخط الشيخ منصور بن الحسن الآبي و هو نقله من خط الشيخ الجليل محمد بن الحسن القمي و كان تاريخ كتابتها سنة أربع و سبعين و ثلاثمائة و ذكر أنه أخذهما و سائر الأصول المذكورة بعد ذلك من خط الشيخ الأجل هارون بن موسى التلعكبري رحمه الله و ذكر في أول كتاب النرسي سنده هكذا حدثنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري أيده الله قال حدثنا أبو العباس أحمد بن محمد بن سعيد الهمداني قال حدثنا جعفر بن عبد الله العلوي أبو عبد الله المحمدي قال حدثنا محمد بن أبي عمير عن زيد النرسي و ذكر في أول كتاب الزراد سنده هكذا حدثنا أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري عن أبي علي محمد بن همام عن حميد بن زياد بن حماد عن أبي العباس عبيد الله بن أحمد بن نهيك عن محمد بن أبي عمير عن زيد الزراد و هذان السندان غير ما ذكره النجاشي.]
*(357) و كتاب أبي سعيد عباد العصفري(130). [ و كتاب العصفري أيضا أخذناه من النسخة المتقدمة و ذكر السند في أوله هكذا أخبرنا التلعكبري عن محمد بن همام عن محمد بن أحمد بن خاقان النهدي عن أبي سمينة عن أبي سعيد العصفري عباد و ذكر الشيخ و النجاشي رحمهما الله كتابه و ذكرا سندهما إليه لكنهما لم يوثقاه و لعل أخباره تصلح للتأييد.]
*(358) و كتاب عاصم بن حميد الحناط(131). [ و كتاب عاصم مؤلفه في الثقة و الجلالة معروف. و ذكر الشيخ و النجاشي أسانيد إلى كتابه و في النسخة المتقدمة سنده هكذا حدثني أبو الحسن محمد بن الحسن بن الحسين بن أيوب القمي أيده الله قال حدثني أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري عن أبي علي محمد بن همام بن سهيل الكاتب عن حميد بن زياد بن هوارا في سنة تسع و ثلاث مائة عن عبد الله بن أحمد بن نهيك عن مساور و سلمة عن عاصم بن حميد الحناط قال قال التلعكبري و حدثني أيضا بهذا الكتاب أبو القاسم جعفر بن محمد بن إبراهيم العلوي الموسوي بمصر عن ابن نهيك.]
*(359) و كتاب جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي(132). [ و كتاب ابن الحضرمي ذكر الشيخ في الفهرست طريقه إليه و في النسخة المتقدمة ذكر سنده هكذا أخبرنا الشيخ أبو محمد هارون بن موسى التلعكبري أيده الله عن محمد بن همام عن حميد بن زياد الدهقان عن أبي جعفر أحمد بن زيد بن جعفر الأسدي البزاز عن محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي عن جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي و الشيخ أيضا روى عن جماعة عن التلعكبري إلى آخر السند المتقدم إلا أن فيه عن محمد بن أمية بن القاسم و الظاهر أن ما هنا أصوب و أكثر أخباره تنتهي إلى جابر الجعفي.]
*(360) و كتاب محمد بن المثنى بن القاسم(133). [ و كتاب محمد بن المثنى بن القاسم الحضرمي وثق النجاشي مؤلفه و ذكر طريقه إليه و في النسخة القديمة المتقدمة أورد سنده هكذا حدثنا الشيخ هارون بن موسى التلعكبري عن محمد بن همام عن حميد بن زياد عن أحمد بن زيد بن جعفر الأزدي البزاز عن محمد بن المثنى.]
*(361) و كتاب عبد الملك بن حكيم(134). [ و كتاب عبد الملك بن حكيم وثق النجاشي المؤلف و ذكر هو و الشيخ طريقهما إليه و في النسخة القديمة طريقه هكذا أخبرنا التلعكبري عن ابن عقدة عن علي بن الحسن بن فضال عن جعفر بن محمد بن حكيم عن عمه عبد الملك.]
*(362) و كتاب مثنى بن الوليد الحناط(135). [ و كتاب المثنى ذكر الشيخ و النجاشي طريقهما إليه و روى الكشي عن علي بن الحسن مدحه و في النسخة المتقدمة سنده هكذا التلعكبري عن ابن عقدة عن علي بن الحسن بن فضال عن العباس بن عامر عن مثنى بن الوليد الحناط.]
*(363) و كتاب خلاد السدي(136). [ و كتاب خلاد ذكر النجاشي و الشيخ سندهما إليه و في النسخة القديمة هكذا التلعكبري عن ابن عقدة عن يحيى بن زكريا بن شيبان عن محمد بن أبي عمير عن خلاد السندي و في بعض نسخ السدي بغير نون البزاز الكوفي.]
*(364) و كتاب حسين بن عثمان(137). [ و كتاب الحسين بن عثمان النجاشي ذكر إليه سندا و وثقه الكشي و غيره و السند فيما عندنا من النسخة القديمة عن التلعكبري عن ابن عقدة عن جعفر بن عبد الله المحمدي عن ابن أبي عمير عن الحسين بن عثمان بن شريك.]
*(365) و كتاب عبيد الله بن يحيى الكاهلي(138). [ و كتاب الكاهلي مؤلفه ممدوح و الشيخ و النجاشي أسندا عنه و السند في القديمة عن التلعكبري عن ابن عقدة عن محمد بن أحمد بن الحسن بن الحكم القطواني عن أحمد بن محمد بن أبي نصر عن عبد الله بن يحيى.]
*(366) و كتاب سلام بن أبي عمرة(139). [ و كتاب سلام بن عمرة الخراساني وثقه النجاشي و أسند إلى الكتاب و فيما عندنا التلعكبري عن ابن عقدة عن القاسم بن محمد بن الحسن بن حازم عن عبد الله بن جميلة عن سلام.]
*(367) و كتاب النوادر لعلي بن أسباط(140). [ و كتاب النوادر مؤلفه ثقة فطحي و النجاشي و الشيخ أسندا عنه و السند فيما عندنا عن التلعكبري عن ابن عقدة عن علي بن الحسن بن فضال عن ابن أسباط.]
*(368) و كتاب النبذة للشيخ ابن الحداد(141). [ و كتاب النبذة مؤلفه لا نعلم حاله.]
*(369) و كتاب الشيخ الأجل جعفر بن محمد الدوريستي(142). [ و الدوريستي من تلامذة المفيد و المرتضى و وثقه ابن داود و العلامة و الشيخ منتجب الدين و غيرهم.]
*(370) و كتاب الكر و الفر للشيخ أبي سهل البغدادي(143). [ و كتاب الكر و الفر مشهور و مشتمل على أجوبة شريفة.]
*(371) و كتاب الأربعين عن الأربعين في فضائل أمير المؤمنين ع تأليف الشيخ الجليل الحافظ أبي سعيد محمد بن أحمد بن الحسين النيسابوري(144) جد الشيخ أبو الفتوح المفسر. [ و كتاب الأربعين من الكتب المعروفة.]
*(372) و كتاب تحقيق الفرقة الناجية-(373) و رسالة الرضاع و غيرهما للشيخ الجليل إبراهيم القطيفي(145). [ و الشيخ إبراهيم القطيفي رحمه الله كان في غاية الفضل و كان معاصرا للشيخ نور الدين المروج و كانت بينهما مناظرات و مباحثات كثيرة.]
* فهذه الكتب هي التي عليها مدار النقل و إن كان من بعضها نادرا و إن أخرجنا من غيرها فنصرح في الكتاب عند إيراد الخبر. [ ثم اعلم أنا سنذكر بعض أخبار الكتب المتقدمة التي لم نأخذ منها كثيرا لبعض الجهات مع ما سيتجدد من الكتب في كتاب مفرد سميناه بمستدرك البحار إن شاء الله الكريم الغفار إذ الإلحاق في هذا الكتاب يصير سببا لتغيير كثير من النسخ المتفرقة في البلاد و الله الموفق للخير و الرشد و السداد]

(357)- أبي سعيد عباد العصفري
(36)- أجوبة المسائل الحائرية
(53)- أجوبة المسائل السروية
(110)- أجوبة المسائل المختلفة
(345)- أجوبة مسائل عبد الله بن سلام
(326)- إحقاق الحق
(246)- أدعية السر
(179)- إرشاد القلوب
(248)- إزاحة العلة في معرفة القبلة
(128)- أسباب النزول له أيضا.
(258)- أسرار الصلاة
(325)- أسرار اللاهوت في وجوب لعن الجبت و الطاغوت
(171)- إصباح الشيعة بمصباح الشريعة
(18)- أصل آخر منه أو من غيره من القدماء المعاصرين له
(186)- أصل من أصول حسين بن سعيد
(322)- أضواء الدرر الغوالي لإيضاح غصب فدك و العوالي
(180)- أعلام الدين في صفات المؤمنين
(65)- إعلام الورى بأعلام الهدى
(138)- إقبال الأعمال
(3)- إكمال الدين و إتمام النعمة في الغيبة
(130)- أمان الأخطار
(196)- أنوار المضيئة
(215)- إيضاح الاشتباه
(223)- إيضاح مخالفة أهل السنة للكتاب و السنة
(229)- إيمان أبي طالب ع للفخار
(47)- إيمان أبي طالب؛ و رسائل:
(148)- الإجازات
(71)- الإحتجاج
(55)- الإحدى و الخمسين، و غيرها
(273)- الأخبار المسلسلة
(40)- الإختصاص
(292)- الإختيار لابن باقي
(320)- الأدعية الثلاثين
(95)- الأربعين
(287)- الأربعين
(308)- الأربعين عن الأربعين
(240)- الأربعين عن الأربعين عن الأربعين
(371)- الأربعين عن الأربعين في فضائل أمير المؤمنين ع
(37)- الإرشاد
(97)- الإستدراك
(271)- الإستغاثة في بدع الثلاثة
(238)- الإستنصار في النص على الأئمة الأطهار
(269)- الأصول
(274)- الأعمال المانعة من الجنة
(33)- الإقتصاد
(89)- الألفية
(221)- الألفين
(84)- الألفين للبرسي
(6)- الأمالي و المجالس
(17)- الإمامة و التبصرة من الحيرة
(104)- الإنتصار
(201)- الأنوار
(343)- الأنوار البدرية في رد شبه القدرية
(333)- الأنوار في مولد النبي ص
(164)- الإهليلجة
(34)- الإيجاز في الفرائض
(321)- الإيضاح
(303)- البرهان في النص على أمير المؤمنين ع
(175)- البصائرلسعد بن عبد الله
(193)- البلد الأمين
(88)- البيان
(313)- التجريد
(219)- التحرير
(204)- التحصين
(147)- التحصين في أسرار ما زاد على كتاب اليقين
(237)- التعجب في الإمامة من أغلاط العامة
(342)- التفسير الكبير لأبي الفتوح
(200)- التمحيص
(4)- التوحيد
(35)- الجمل
(205)- الجنة الواقية
(285)- الحبل المتين
(121)- الخرائج و الجرائح
(5)- الخصال
(25)- الخلاف
(198)- الدر النضيد في مغازي الإمام الشهيد
(307)- الدر النظيم في مناقب الأئمة اللهاميم
(264)- الدراية و شرحها
(98)- الدرة الباهرة
(99)- الدرر و الغرر
(86)- الدروس
(134)- الدروع الواقية
(125)- الدعوات
(339)- الديوان
(105)- الذريعة
(85)- الذكرى
(29)- الرجال
(152)- الرجال
(330)- الرجال للغضائري
(329)- الرجاللابن داود
(177)- الرجعة
(224)- الرسالة السعدية
(41)- الرسالة الكافية في إبطال توبة الخاطئة
(162)- الروضة
(253)- الروضة البهية
(187)- الزهد
(231)- الزيارات لابن المشهدي المزار الكبير
(178)- السرائر
(197)- السلطان المفرج عن أهل الإيمان
(101)- الشافي
(266)- الشرائع
(369)- الشيخ الأجل جعفر بن محمد الدوريستي
(172)- الصراط المستقيم
(249)- الصفين
(328)- الصوارم المهرقة في دفع الصواعق المحرقة
(133)- الطرائف
(146)- الطرف
(32)- العدة في أصول الفقه
(226)- العدد القوية لدفع المخاوف اليومية
(275)- العروس
(54)- العكبرية
(61)- العلل
(78)- العمدة
(350)- العين
(190)- العيون و المحاسن
(44)- العيون و المحاسن المشتهر بالفصول
(250)- الغارات
(276)- الغايات
(22)- الغيبة
(161)- الغيبة
(314)- الفصول
(247)- الفضائل
(28)- الفهرست
(239)- الفهرست
(184)- الفهرست للنجاشي
(291)- الفوائد المدنية
(290)- الفوائد المكية
(87)- القواعد
(220)- القواعد
(294)- الكافي في الفقه
(296)- الكامل
(182)- الكتاب العتيق الغروي
(370)- الكر و الفر
(289)- الكشكول
(126)- اللباب
(143)- اللهوف على أهل الطفوف
(94)- اللوامع
(188)- المؤمن
(26)- المبسوط
(49)- المتعة
(114)- المجازات النبوية
(38)- المجالس
(21)- المجالس الشهير بالأمالي
(57)- المجالس الشهير بالأمالي
(145)- المجتنى
(59)- المحاسن و الآداب
(176)- المحتضر
(351)- المحيط في اللغة
(211)- المختلف
(298)- المراسم العلية
(46)- المزار
(92)- المزار
(120)- المسائل
(79)- المستدرك
(24)- المصباح الصغير
(23)- المصباح الكبير
(265)- المعتبر
(45)- المقالات
(168)- المقالات و الفرق سعد بن عبد الله
(16)- المقنع
(106)- المقنع في الغيبة
(43)- المقنعة
(331)- الملحمة المنسوب إلى الصادق صلوات الله عليه.
(332)- الملحمة المنسوب إلى دانيال عليه السّلام.
(72)- المناقب
(80)- المناقب لابن بطريق
(242)- المناقب لابن شاذان
(300)- المناقب و المثالب
(203)- المهذب
(295)- المهذب
(267)- النافع
(368)- النبذة للشيخ ابن الحداد
(15)- النصوص
(39)- النصوص
(232)- النصوص
(90)- النفلية
(27)- النهاية
(245)- النوادر
(367)- النوادر لعلي بن أسباط
(9)- الهداية
(301)- الهداية في تاريخ الأئمة و معجزاتهم ع للحضيني
(279)- الوسيلة
(243)- الوصية
(185)- بشارة المصطفى
(20)- بصائر الدرجات
(336)- بلاغات النساء
(153)- بناء المقالة الفاطمية في نقض الرسالة العثمانية
(74)- بيان التنزيل
(156)- تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة
(302)- تاريخ الأئمة لابن الخشاب
(344)- تاريخ بلدة قم
(318)- تبصرة الطالبين في شرح نهج المسترشدين
(77)- تحف العقول عن آل الرسول
(241)- تحفة الأبرار في مناقب الأئمة الأطهار
(372)- تحقيق الفرقة الناجية
(210)- تذكرة الفقهاء
(51)- تزويج أمير المؤمنين ع بنته من عمر
(338)- تفسير آيات الأحكام
(348)- تفسير آيات الأحكام
(30)- تفسير التبيان
(115)- تفسير القرآن
(60)- تفسير القمي
(68)- تفسير جامع الجوامع
(272)- تفسير للفرات
(67)- تفسير مجمع البيان
(63)- تفسيرالإمام ع
(62)- تفسيرالعياشي
(166)- تفسيرالنعماني
(293)- تقريب المعارف في الكلام
(31)- تلخيص الشافي
(222)- تلخيص المرام
(263)- تمهيد القواعد
(82)- تنبيه الخاطر
(100)- تنزيه الأنبياء
(7)- ثواب الأعمال و عقاب الأعمال
(160)- جامع الأخبار
(278)- جامع الشرائع
(359)- جعفر بن محمد بن شريح الحضرمي
(137)- جمال الأسبوع
(103)- جمل العلم و العمل
(192)- جنة الأمان الواقية المشتهر بالمصباح
(297)- جواهر
(349)- حاشية شرح إلهيات التجريد
(364)- حسين بن عثمان
(113)- خصائص الأئمة
(363)- خلاد السدي
(225)- خلاصة الرجال
(299)- دعائم الإسلام
(305)- دلائل الإمامة
(48)- ذبائح أهل الكتاب
(129)- ربيع الشيعة
(304)- رسالة أبي غالب
(260)- رسالة أعمال يوم الجمعة
(236)- رسالة إلى ولده
(93)- رسالة الإجازات
(282)- رسالة الإجازات
(66)- رسالة الآداب الدينية
(173)- رسالة الباب المفتوح إلى ما قيل في النفس و الروح
(373)- رسالة الرضاع
(10)- رسالة العقائد
(262)- رسالة الغيبة
(108)- رسالة المحكم و المتشابه
(107)- رسالة تفضيل الأنبياء على الملائكة ع
(96)- رسالة في تفسير الباقيات الصالحات
(235)- رسالة في تفضيل أمير المؤمنين ع
(324)- رسالة قاطعة اللجاج في تحقيق حل الخراج
(75)- رسالة متشابه القرآن
(149)- رسالة محاسبة النفس
(42)- رسالة مسار الشيعة في مختصر التواريخ الشرعية
(259)- رسالة وجوب صلاة الجمعة
(64)- روضة الواعظين و تبصرة المتعظين
(311)- رياض الجنان
(155)- زهرة الرياض و نزهة المرتاض
(150)- زوائد الفوائد
(356)- زيد الزراد
(355)- زيد النرسي
(199)- سرور أهل الإيمان
(131)- سعد السعود
(366)- سلام بن أبي عمرة
(169)- سليم بن قيس الهلالي
(50)- سهو النبي و نومه ص عن الصلاة
(347)- شرح الإرشاد
(254)- شرح الألفية
(213)- شرح التجريد
(228)- شرح الثأر المشتمل على أحوال المختار
(323)- شرح القواعد
(284)- شرح النافع
(255)- شرح النفلية
(214)- شرح الياقوت
(341)- شرح شهاب الأخبار
(56)- شرح عقائد الصدوق
(102)- شرح قصيدة السيد الحميري
(127)- شرح نهج البلاغة
(270)- شرح نهج البلاغة
(340)- شهاب الأخبار
(352)- شواهد التنزيل
(117)- صحيفة الرضاع
(11)- صفات الشيعة
(310)- صفوة الأخبار
(194)- صفوة الصفات في شرح دعاء السمات
(124)- ضوء الشهاب
(116)- طب الأئمة عليهم السّلام
(118)- طب الرّضا ع
(346)- طب النبي ص
(358)- عاصم بن حميد الحناط
(361)- عبد الملك بن حكيم
(365)- عبيد الله بن يحيى الكاهلي
(202)- عدة الداعي
(2)- علل الشرائع و الأحكام
(354)- عمدة الطالب في نسب آل أبي طالب
(154)- عين العبرة في غبن العترة
(1)- عيون أخبار الرضا ع
(111)- عيون المعجزات
(256)- غاية المراد
(181)- غرر الأخبار و درر الآثار
(191)- غرر الحكم و درر الكلم
(230)- غرر الدرر
(312)- غنية النزوع
(158)- غوالي اللآلي
(144)- غياثسلطان الورى
(135)- فتح الأبواب في الاستخارة
(136)- فرج المهموم بمعرفة منهج الحلال و الحرام من علم النجوم
(151)- فرحة الغري
(14)- فضائل الأشهر الثلاثة
(12)- فضائل الشيعة
(119)- فقه الرّضا ع
(123)- فقه القرآن
(139)- فلاح السائل
(170)- قبس المصباح
(19)- قرب الإسناد
(122)- قصص الأنبياء
(195)- قضاء حقوق المؤمنين
(315)- قواعد العقائد
(58)- كامل الزيارة
(189)- كتاب النوادر
(163)- كتابا التوحيد
(183)- كتابا معرفة الرجال للكشي
(207)- كشف الحق و نهج الصدق
(76)- كشف الغمة
(142)- كشف المحجة لثمرة المهجة
(208)- كشف اليقين في الإمامة و قد نعبر عنه بكتاب اليقين
(132)- كشف اليقين في تسمية مولانا أمير المؤمنين ع
(81)- كفاية الأثر
(319)- كنز العرفان
(234)- كنز الفوائد
(317)- كنز الفوائد في حل مشكلات القواعد
(157)- كنز جامع الفوائد
(362)- مثنى بن الوليد الحناط
(227)- مثير الأحزان
(360)- محمد بن المثنى بن القاسم
(283)- مدارك الأحكام
(244)- مروج الذهب
(252)- مسالك الأفهام
(261)- مسكن الفؤاد
(83)- مشارق الأنوار
(286)- مشرق الشمسين
(70)- مشكاة الأنوار
(327)- مصائب النواصب
(13)- مصادقة الإخوان
(306)- مصباح الأنوار
(141)- مصباح الزائر
(165)- مصباح الشريعة
(281)- معالم الدين
(73)- معالم العلماء
(8)- معاني الأخبار
(233)- معدن الجواهر
(288)- مفتاح الفلاح
(251)- مقتضب الأثر في الأئمة الاثني عشر عليهم السّلام لابن عياش
(334)- مقتل أمير المؤمنين ع
(309)- مقتل الحسين ع للحسيني الحائري
(353)- مقصد الراغب الطالب في فضائل علي بن أبي طالب
(69)- مكارم الأخلاق
(174)- منتخب البصائر
(280)- منتقى الجُمان
(209)- منتهى المطلب
(109)- منقذ البشر من أسرار القضاء و القدر
(206)- منهاج الصلاح في الدعوات و أعمال السنة
(212)- منهاج الكرامة
(337)- منهج المقال في تحقيق أحوال الرجال المشتهر بالكبير و الوسيط و الصغير
(257)- منية المريد
(140)- مهج الدعوات
(167)- ناسخ القرآن سعد بن عبد الله
(159)- نثر اللآلي
(277)- نزهة الناظر في الجمع بين الأشباه و النظائر
(316)- نقد المحصل
(91)- نكت الإرشاد
(268)- نكت النهاية
(216)- نهاية الأصول
(218)- نهاية الفقه
(217)- نهاية الكلام
(112)- نهج البلاغة
(52)- وجوب المسح
(335)- وفاة فاطمة ع