بسم الله الرحمن الرحیم

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف


هم فاطمة و

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف

ولادت الامام الحجة بن الحسن المهدي عج(255 - 000 هـ = 868 - 000 م)




دست گذاشتن بر سر - شعر دعبل

شرح حال دعبل بن علي بن رزين الخزاعي(148 - 245 هـ = 765 - 859 م)


الذريعة إلى‏ تصانيف‏ الشيعة، ج‏23، ص: 247
8836: مؤجج الأحزان في وفات غريب خراسان‏
للمولى عبد الرضا بن محمد الأوالي نسل المكتل الموالي قن سيد المرسلين و عبد أمير المؤمنين و خادم الأئمة المعصومين و نواب أقدام المؤمنين و الصالحين- كما وصف نفسه كذلك في أول الكتاب- و ذكر أنه سأله بعض الإخوان أن يكتب وفات غريب طوس المدفون بخراسان [الحمد لله الذي زين ربوع أقطار السماوات و الأرضين بمصابيح الأئمة الطاهرين‏] ذكر فيه أن دعبل الخزاعي لما بلغ قوله في" التائية"
إلى الحشر حتى يبعث الله قائما يفرج عنا الهم و الكربات‏

قال من حضر مجلس الرضا (ع) لما نطق دعبل بهذا البيت تهلل وجه الرضا (ع) و طأطأ رأسه إلى الأرض و بسط كفيه و رمق بطرفه إلى السماء و قال: [اللهم عجل فرجه و سهل مخرجه و انصرنا به و أهلك عدوه- إلى قوله: يا دعبل هو قائمنا] ثم ذكر بقية قصيدة دعبل إلى قوله:
خروج إمام لا محالة خارج يقوم على اسم الله و البركات‏

قال ما لفظه: [قال أبو الصلت فلما سمع الإمام ذلك قام قائما على قدميه و طأطأ رأسه منحنيا به إلى الأرض بعد أن وضع كفه اليمنى على هامته و قال: اللهم عجل فرجه و سهل مخرجه و انصرنا به نصرا عزيزا] أقول: و مر" تاجيج نيران الأحزان" فراجعه و استظهر بعض الأفاضل من الحديث المذكور في هذا الكتاب أنه مستند ما نرى من فعل الشيعة من القيام عند ذكر القائم (ع) و وضع اليد على الرأس، رأيت في النجف نسخا منه عند السيد آقا و غيره و نسخه مغلوطة ناقصة عندي قبلها وفاه النبي و بعدها وفاه المجتبى (ع) و ليس لها تواريخ، و يوجد عند الشيخ حسين القديحي كتاب" كشف الاخبار في معرفة دقائق و حقائق طلب الثأر" لهذا المؤلف عبر عن نفسه في أوله ب [عبد الرضا بن محمد الأوالي نسل المكتل الموالي قن سيد المرسلين و خادم الأئمة المعصومين و تراب‏ أقدام المؤمنين‏] ليس فيه أيضا تاريخ و مكتوب عليه أنه لابن المكتل البحراني‏








من دعا بهذا الدعاء مرة واحدة في دهره






بحار الأنوار / جزء 92 / صفحة [337]
8 - مهج: حدثنا محمد بن على بن دقاق القمي أبو جعفر قال: حدثنا أبو الحسن محمد بن أحمد بن علي بن الحسن بن شاذان القمى قال: حدثنا أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه القمي، عن أبيه، عن عبد الله بن جعفر، عن العباس بن معروف، عن عبد السلام بن سالم قال: حدثنا محمد بن سنان، عن يونس بن ظبيان، عن جابر بن يزيد الجعفي قال: قال أبو جعفر عليه السلام: من دعا بهذا الدعاء مرة واحدة في دهره كتب في رق العبودية، ورفع في ديوان القائم عليه السلام. فإذا قام قائمنا نادى باسمه واسم أبيه، ثم يدفع إليه هذا الكتاب ويقال له: خذ! هذا كتاب العهد الذي عاهدتنا في الدنيا، وذلك قوله عزوجل " إلا من اتخذ عند الرحمن عهدا " (1) وادع به وأنت طاهر تقول: " اللهم يا إله الالهة، يا واحد، يا أحد، يا آخر الاخرين، يا قاهر القاهرين يا علي يا عظيم، أنت العلي الاعلى، علوت فوق كل علو، هذا يا سيدي عهدي وأنت منجز وعدي فصل يا مولاي وعدي، وأنجز وعدي، آمنت بك، وأسألك بحجابك العربي، وبحجابك العجمي، وبحجابك العبراني، وبحجابك السرياني، وبحجابك الرومي، وبحجابك الهندي، وأثبت معرفتك بالعناية الاولى فانك أنت الله لا ترى وأنت بالمنظر الاعلى. وأتقرب إليك برسولك المنذر صلى الله عليه وآله، وبعلي أمير المؤمنين صلوات الله عليه الهادي، وبالحسن السيد وبالحسين الشهيد سبطي نبيك، وبفاطمة البتول وبعلي بن الحسين زين العابدين ذي الثفنات، ومحمد بن علي الباقر عن علمك وبجعفر بن محمد الصادق الذي صدق بميثاقك وبميعادك، وبموسى بن جعفر الحصور القائم بعهدك، وبعلى بن موسى الرضا الراضي بحكمك، وبمحمد بن علي الحبر الفاضل المرتضى في المؤمنين، وبعلي بن محمد الامين المؤتمن هادي المسترشدين وبالحسن بن علي الطاهر الزكي خزانة الوصيين. وأتقرب إليك بالامام القائم العدل المنتظر المهدي إمامنا وابن إمامنا صلوات الله عليهم أجمعين. يا من جل فعظم و [هو] أهل ذلك فعفى ورحم، يا من قدر فلطف، أشكو إليك ضعفى، وما قصر عنه عملي من توحيدك، وكنه معرفتك، وأتوجه إليك بالتسمية البيضاء، وبالوحدانية الكبرى التي قصر عنها من أدبر وتولى، وآمنت بحجابك الاعظم، وبكلماتك التامة العليا، التي خلقت منها دار البلاء، وأحللت من أحببت جنة المأوى، آمنت بالسابقين والصديقين أصحاب اليمين من المؤمنين [و] الذين خلطوا عملا صالحا وآخر سيئا ألا توليني غيرهم، ولا تفرق بيني وبينهم غدا إذا قدمت الرضا بفصل القضاء. آمنت بسرهم وعلانيتهم وخواتيم أعمالهم فانك تختم عليها إذا شئت، يا من أتحفني بالاقرار بالوحدانية، وحباني بمعرفة الربوبية، وخلصني من الشك والعمى، رضيت بك ربا وبالاصفياء حججا، وبالمحجوبين أنبياء، وبالرسل أدلاء وبالمتقين امراء، وسامعا لك مطيعا ". هذا آخر العهد المذكور (1).
-------------
(1) مريم: 87.
(1) مهج الدعوات ص 418 - 420.







دعاء حضرت براي تولد شيخ صدوق و برادرش قدهما







كمال الدين و تمام النعمة ج‏2 502 45 باب ذكر التوقيعات الواردة عن القائم ع ..... ص : 482
31- و حدثنا أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه قال: سألني علي بن الحسين بن موسى بن بابويه رضي الله عنه بعد موت محمد بن عثمان العمري رضي الله عنه أن أسأل أبا القاسم الروحي أن يسأل مولانا صاحب الزمان ع أن يدعو الله عز و جل أن يرزقه ولدا ذكرا قال فسألته فأنهى ذلك ثم أخبرني بعد ذلك بثلاثة أيام أنه قد دعا لعلي بن الحسين و أنه سيولد له ولد مبارك ينفع الله به و بعده أولاد قال أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه و سألته في أمر نفسي أن يدعو الله لي أن يرزقني ولدا ذكرا فلم يجبني إليه و قال ليس إلى هذا سبيل قال فولد لعلي بن الحسين رضي الله عنه محمد بن علي و بعده أولاد «1» و لم يولد لي شي‏ء.
قال مصنف هذا الكتاب رضي الله عنه كان أبو جعفر محمد بن علي الأسود رضي الله عنه كثيرا ما يقول لي إذا رآني أختلف إلى مجلس شيخنا محمد بن الحسن بن أحمد بن الوليد رضي الله عنه و أرغب في كتب العلم و حفظه ليس بعجب أن تكون لك هذه الرغبة في العلم و أنت ولدت بدعاء الإمام ع‏
32- حدثنا أبو الحسين صالح بن شعيب الطالقاني رضي الله عنه في ذي القعدة سنة تسع و ثلاثين و ثلاثمائة قال حدثنا أبو عبد الله أحمد بن إبراهيم بن مخلد قال: حضرت بغداد عند المشايخ رضي الله عنهم فقال الشيخ أبو الحسن علي بن محمد السمري قدس الله روحه ابتداء منه رحم الله علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي قال فكتب المشايخ تاريخ ذلك اليوم فورد الخبر أنه توفي ذلك اليوم و مضى أبو الحسن السمري رضي الله عنه بعد ذلك في النصف من شعبان سنة ثمان و عشرين و ثلاثمائة.
33- أخبرنا محمد بن علي بن متيل عن عمه جعفر بن محمد بن متيل «2» قال: لما حضرت أبا جعفر محمد بن عثمان العمري السمان رضي الله عنه الوفاة كنت جالسا عند رأسه أسائله و أحدثه و أبو القاسم الحسين بن روح فالتفت إلي ثم قال لي قد أمرت أن أوصي إلى أبي القاسم الحسين بن روح قال فقمت من عند رأسه «3» و أخذت بيد أبي القاسم و أجلسته في مكاني و تحولت عند رجليه.





الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة، النص، ص: 320
و أخبرنا جماعة عن أبي جعفر محمد بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه و أبي عبد الله الحسين بن علي أخيه قالا حدثنا أبو جعفر محمد بن علي الأسود «1» رحمه الله قال سألني علي بن الحسين بن موسى بن بابويه رضي الله عنه بعد موت محمد بن عثمان العمري قدس سره أن أسأل أبا القاسم الروحي قدس الله روحه أن يسأل مولانا صاحب الزمان ع أن يدعو الله أن يرزقه ولدا [ذكرا] «2».
قال فسألته فأنهى ذلك ثم أخبرني بعد ذلك بثلاثة أيام أنه قد دعا لعلي بن الحسين رحمه الله فإنه سيولد له ولد مبارك ينفع الله به و بعده أولاد.
قال أبو جعفر محمد بن علي الأسود و سألته في أمر نفسي أن يدعو لي أن أرزق ولدا [ذكرا] «3» فلم يجبني إليه و قال لي ليس إلى هذا سبيل قال فولد لعلي بن الحسين رضي الله عنه تلك السنة [ابنه‏] «4» محمد بن علي و بعده أولاد و لم يولد لي.
قال أبو جعفر بن بابويه و كان أبو جعفر محمد بن علي الأسود كثيرا ما يقول لي إذا رآني أختلف إلى مجلس «5» شيخنا محمد بن الحسن بن الوليد رضي الله عنه و أرغب في كتب العلم و حفظه ليس بعجب أن تكون لك هذه الرغبة في العلم و أنت ولدت بدعاء الإمام ع «6».
و قال أبو عبد الله بن بابويه عقدت المجلس و لي دون العشرين سنة فربما كان يحضر مجلسي أبو جعفر محمد بن علي الأسود فإذا نظر إلى إسراعي في الأجوبة في الحلال و الحرام يكثر التعجب لصغر سني ثم يقول لا عجب لأنك ولدت بدعاء الإمام ع. «1»





الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة، النص، ص: 308
. قال ابن نوح و حدثني أبو عبد الله الحسين محمد بن سورة القمي رحمه الله حين قدم علينا حاجا قال حدثني علي بن الحسن بن يوسف الصائغ القمي و محمد بن أحمد بن محمد الصيرفي المعروف بابن الدلال و غيرهما من مشايخ أهل قم أن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه كانت تحته بنت عمه محمد بن موسى بن بابويه فلم يرزق منها ولدا.
فكتب إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه أن يسأل‏ الحضرة أن يدعو الله أن يرزقه أولادا فقهاء فجاء الجواب. أنك لا ترزق من هذه و ستملك جارية ديلمية و ترزق منها ولدين فقيهين.
قال و قال لي أبو عبد الله بن سورة حفظه الله و لأبي الحسن بن بابويه رحمه الله ثلاثة أولاد محمد و الحسين فقيهان ماهران في الحفظ و يحفظان ما لا يحفظ غيرهما من أهل قم و لهما أخ اسمه الحسن و هو الأوسط مشتغل بالعبادة و الزهد لا يختلط بالناس و لا فقه له.
قال ابن سورة كلما روى أبو جعفر و أبو عبد الله ابنا علي بن الحسين شيئا يتعجب الناس من حفظهما و يقولون لهما هذا الشأن خصوصية لكما بدعوة الإمام لكما و هذا أمر مستفيض في أهل قم. «1»




الخرائج و الجرائح، ج‏2، ص: 790
113- و منها: أن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه كانت تحته بنت عمه لم يرزق منها ولدا فكتب إلى الشيخ أبي القاسم بن روح أن يسأل الحضرة ليدعو الله أن يرزقه أولادا فقهاء فجاء الجواب إنك لا ترزق من هذه و ستملك جارية ديلمية ترزق منها ولدين فقيهين فرزقت محمدا و الحسين فقيهين ماهرين و كان لهما أخ أوسط مشتغل بالزهد لا فقه له «1».




رجال النجاشي، ص: 261
684 علي بن الحسين بن موسى بن بابويه القمي‏
أبو الحسن، شيخ القميين في عصره، و متقدمهم، و فقيههم، و ثقتهم. كان قدم العراق و اجتمع مع أبي القاسم الحسين بن روح رحمه الله و سأله مسائل ثم كاتبه بعد ذلك على يد علي بن جعفر بن الأسود، يسأله أن يوصل له رقعة إلى الصاحب عليه السلام و يسأله فيها الولد. فكتب إليه: قد دعونا الله لك بذلك، و سترزق ولدين ذكرين خيرين. فولد له أبو جعفر و أبو عبد الله من أم ولد. و كان أبو عبد الله الحسين بن عبيد الله يقول: سمعت أبا جعفر يقول: أنا ولدت بدعوة صاحب الأمر عليه السلام، و يفتخر بذلك. له كتب، منها: كتاب التوحيد، كتاب الوضوء، كتاب الصلاة، كتاب الجنائز، كتاب الإمامة و التبصرة من الحيرة، كتاب الإملاء نوادر، كتاب المنطق، كتاب الإخوان، كتاب النساء و الولدان، كتاب الشرائع- و هي الرسالة إلى ابنه-، كتاب التفسير، كتاب النكاح، كتاب مناسك الحج، كتاب قرب الإسناد، كتاب التسليم، كتاب الطب، كتاب المواريث، كتاب المعراج. أخبرنا أبو الحسن العباس بن عمر بن العباس بن محمد بن عبد الملك بن أبي‏ مروان الكلوذاني رحمه الله قال: أخذت إجازة علي بن الحسين بن بابويه لما قدم بغداد سنة ثمان و عشرين و ثلاثمائة بجميع كتبه. و مات علي بن الحسين سنة تسع و عشرين و ثلاثمائة، و هي السنة التي تناثرت فيها النجوم. و قال جماعة: من أصحابنا: سمعنا أصحابنا يقولون: كنا عند أبي الحسن علي بن محمد السمري رحمه الله فقال: رحم الله علي بن الحسين (حسين) بن بابويه. فقيل له: هو حي، فقال: إنه مات في يومنا هذا. فكتب اليوم، فجاء الخبر بأنه مات فيه.











الغيبة (للطوسي)/ كتاب الغيبة للحجة، النص، ص: 322
. و أخبرني جماعة عن أبي عبد الله الحسين بن علي بن الحسين بن موسى بن بابويه قال حدثني جماعة من أهل بلدنا المقيمين كانوا ببغداد في السنة التي خرجت القرامطة «3» على الحاج و هي سنة [تناثر] «4» الكواكب أن والدي رضي الله عنه كتب إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح رضي الله عنه يستأذن في الخروج إلى الحج.
فخرج في الجواب لا تخرج في هذه السنة فأعاد فقال هو نذر واجب أ فيجوز لي القعود عنه فخرج الجواب إن كان لا بد فكن في القافلة الأخيرة فكان «5» في القافلة الأخيرة فسلم بنفسه و قتل من تقدمه في القوافل الأخر. «6»
__________________________________________________
(1) من البحار و نسخ «أ، ف، م».
(2) يأتي بتمامه في ح 273.
(3) هم فرقة من الشيعة الإسماعيلية المباركية فرقة باطنية نظمت نفسها تنظيما دقيقا.
قالوا: بأن الإمام بعد جعفر بن محمد الصادق عليهما السلام هو محمد بن إسماعيل بن جعفر و هو الإمام القائم المهدي، و هو رسول و هو حي لم يمت، و أنه في بلاد الروم و أنه من أولي العزم تمكنوا من إنشاء دولتهم في البحرين ثم توسعوا غربا حتى وصلوا إلى بلاد الشام في سنة 288 (معجم الفرق الإسلامية).
(4) ليس في نسخ «أ، ف، م».
(5) في البحار: و كان.
(6) عنه البحار: 51/ 293 ح 1 و إثبات الهداة: 3/ 692 ح 110.




بحار الأنوار (ط - بيروت)، ج‏51، ص: 293
باب 15 ما ظهر من معجزاته صلوات الله عليه و فيه بعض أحواله و أحوال سفرائه‏
1- غط، الغيبة للشيخ الطوسي جماعة عن الحسين بن علي بن بابويه قال حدثني جماعة من أهل بلدنا المقيمين كانوا ببغداد في السنة التي خرجت القرامطة على الحاج و هي سنة تناثر الكواكب أن والدي رضي الله عنه كتب إلى الشيخ أبي القاسم الحسين بن روح قدس الله روحه يستأذن في الخروج إلى الحج فخرج في الجواب لا تخرج في هذه السنة فأعاد و قال هو نذر واجب أ فيجوز لي القعود عنه فخرج في الجواب إن كان لا بد فكن في القافلة الأخيرة و كان في القافلة الأخيرة فسلم بنفسه و قتل من تقدمه في القوافل الأخر.