بسم الله الرحمن الرحیم

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف


هم فاطمة و

الحجّة بن الحسن عجّل اللّه تعالی فرجه الشریف

ولادت الامام الحجة بن الحسن المهدي عج(255 - 000 هـ = 868 - 000 م)

نسبت منهاج السنة و ذهبي به طبري



ولد الامام العسکری علیه السلام





جلد 11 مال طبري نيست بلكه مال عريب بن سعد قرطبي است توجه شود :

تاريخ الطبري = تاريخ الرسل والملوك، وصلة تاريخ الطبري (11/ 49)
وفيها (302) جاء رجل حسن البزة طيب الرائحة الى باب غريب خال المقتدر، وعليه دراعه وخف احمر وسيف جديد بحمائل، وهو راكب فرسا ومعه غلام، فاستأذن للدخول، فمنعه البواب، فانتهره واغلظ عليه، ونزل فدخل، ثم قعد الى جانب الخال، وسلم عليه بغير الإمرة، فقال له غريب وقد استبشع امره: ما تقول اعزك الله؟ قال: انا رجل من ولد على بن ابى طالب، وعندي نصيحه للخليفة لا يسعني ان يسمعها غيره، وهي من المهم الذى ان تأخر وصولي اليه حدث امر عظيم.
فدخل الخال الى المقتدر والى السيده، واعلمهما بامره، فبعث في الوزير على بن عيسى واحضر الخال الرجل، فاجتهد الوزير والحاجب نصر والخال ان يعلمهم النصيحه ما هي، فأبى حتى ادخل الى الخليفة، وأخذ سيفه، وادنى منه، وتنحى الغلمان والخدم، فاخبر المقتدر بشيء لم يقف عليه احد، ثم امره بالانصراف الى منزل اقيم له وخلع عليه ما يلبسه، ووكل به خدم يخدمونه، وامر المقتدر ان يحضر ابن طومار نقيب الطالبيين ومشايخ آل ابى طالب، فيسمعون منه ويفهمون امره، فدخلوا عليه وهو على برذعه طبرية مرتفعه، فما قام الى واحد منهم، فسأله ابن طومار عن نسبته فزعم انه محمد بن الحسن بن على بن موسى بن جعفر الرضا وانه قدم من البادية، فقال له ابن طومار: لم يعقب الحسن- وكان قوم يقولون انه اعقب، وقوم قالوا لم يعقب- فبقى الناس في حيره من امره، حتى قال ابن طومار: هذا يزعم انه قدم من البادية وسيفه جديد الحلية والصنعه، فابعثوا بالسيف الى دار الطاق، وسلوا عن صانعه وعن نصله، فبعث به الى اصحاب السيوف بباب الطاق، فعرفوه واحضروا رجلا ابتاعه من صيقل هناك، فقيل له: لمن ابتعت هذا السيف؟ فقال:
لرجل يعرف بابن الضبعى، كان أبوه من اصحاب ابن الفرات، وتقلد له المظالم بحلب، فاحضر الضبعى الشيخ، وجمع بينه وبين هذا المدعى الى بنى ابى طالب فاقر بانه ابنه، فاضطرب الدعي وتلجج في قوله، فبكى الشيخ بين يدي الوزير حتى رحمه ووعده بان يستوهب عقوبته ويحبسه او ينفيه، فضج بنو هاشم، وقالوا: يجب ان يشهر هذا بين الناس، ويعاقب أشد عقوبة، ثم حبس الدعي، وحمل بعد ذلك على جمل، وشهر في الجانبين يوم الترويه ويوم عرفه، ثم حبس في حبس المصريين بالجانب الغربي.





صلة تاريخ الطبري - عريب (ص: 34)
المؤلف : عريب بن سعد القرطبي (المتوفى : 369هـ)
(وفيها) جاء رجل حسن البزة طيب الرائحة إلى باب غريب خال المقتدر وعليه دراعة وخف أحمر وسيف جديد بحمائل وهو راكب فرسا ومعه غلام فاستأذن للدخول فمنعه البواب فانتهره وأغلظ عليه ونزل فدخل ثم قعد إلى جانب الخال وسلم عليه بغير الامرة فقال له غريب وقد استبشع أمره ما تقول أعزك الله قال أنا رجل من ولد على بن أبى طالب وعندي نصيحة للخليفة لا يسعني ؟ ؟ أن يسمعها غيره وهى من المهم الذى إن تأخر وصولي إليه حدث أمر عظيم فدخل الخال إلى المقتدر والى السيدة وأعلمهما بأمره فبعث في الوزير على بن عيسى وأحضر الخال الرجل فاجتهد الوزير والحاجب نصر والخال أن يعلمهم النصيحة ما هي فابى حتى أدخل إلى الخليفة وأخذ سيفه وأدنى منه وتنحى الغلمان والخدم فأخبر المقتدر بشئ لم يقف عليه أحد ثم أمره بالانصراف إلى منزل أقيم له وخلع عليه ما يلبسه ووكل به خدم يخدمونه وأمر المقتدر أن يحضر ابن طومار نقيب الطالبيين ومشايخ آل أبى طالب فيسمعون منه ويفهمون أمره فدخلوا عليه وهو على برذعة طبرية مرتفعة فما قام إلى واحد منهم فسأله ابن طومار عن نسبته فزعم أنه محمد بن الحسن بن على بن موسى بن جعفر الرضا وأنه قدم من البادية فقال له ابن طومار لم يعقب الحسن وكان قوم يقولون إنه أعقب وقوم قالوا لم يعقب فبقى الناس في حيرة من أمره حتى قال ابن طومار هذا يزعم أنه قدم من البادية وسيفه جديد الحلية والصنعة فابعثوا بالسيف إلى دار الطاق وسلوا عن صانعه وعن نصله فبعث به إلى أصحاب السيوف بباب الطاق فعرفوه وأحضروا رجلا ابتاعه من صيقل هناك فقيل له لمن ابتعت هذا السيف فقال لرجل يعرف بابن الضبعى كان أبوه من أصحاب ابن الفرات وتقلد له المظالم بحلب فأحضر الضبعى الشيخ وجمع بينه وبين هذا المدعى إلى بنى أبى طالب فأقر بأنه ابنه فاضطرب الدعى وتلجج في قوله فبكى الشيخ بين يدى الوزير حتى رحمه ووعده بأن يستوهب عقوبته ويحبسه أو ينفيه فضج بنو هاشم وقالوا يجب أن يشهر هذا بين الناس ويعاقب أشد عقوبة ثم حبس الدعى وحمل بعد ذلك على جمل وشهر في الجانبين يوم التروية ويوم عرفة ثم حبس في حبس المصريين بالجانب الغربي









منهاج السنة النبوية (1/ 122)
ولو كان موجودا بيقين لما حصل به منفعة لهؤلاء المساكين، فكيف عقلاء الناس يعلمون أنه ليس معهم إلا الإفلاس، وأن الحسن بن علي العسكري لم ينسل، ولم يعقب، كما ذكر ذلك محمد بن جرير الطبري (1) ، وعبد الباقي بن قانع (2) ، وغيرهما من أهل العلم بالنسب؟ .
_________
(1) هو أبو جعفر محمد بن جرير بن يزيد بن خالد الطبري صاحب التفسير الكبير والتاريخ الشهير، كان من الأئمة المجتهدين، وقد توفي سنة 310 هـ. انظر ترجمته في ابن خلكان 3/332. وقد أشار الأستاذ محب الدين الخطيب في تعليقه على " المنتقى من منهاج الاعتدال " (تعليق (2) ص [0 - 9] ) إلى واقعة حديث سنة 302، وهي مذكورة في تاريخ الطبري، تبين أن الحسن العسكري لم يعقب. وقد ذكر الواقعة عريب بن سعد القرطبي في: " صلة تاريخ الطبري "، 8 - 35، القاهرة، 1358 - 1939.
(2) عبد الباقي بن قانع بن مرزوق بن واثق، ولد سنة 256 وتوفي سنة 351. انظر ترجمته في: لسان الميزان 3/283؛ الأعلام 4/46.





منهاج السنة النبوية (4/ 87)
فيقال: قد ذكر محمد بن جرير الطبري، وعبد الباقي بن قانع (3) وغيرهما من أهل العلم بالأنساب والتواريخ: أن الحسن بن علي العسكري لم يكن له نسل ولا عقب. والإمامية الذين يزعمون أنه كان له ولد يدعون أنه دخل السرداب بسامرا وهو صغير. منهم من قال: عمره سنتان، ومنهم من
_________
(1) ك: كما ملئت ظلما وجورا.
(2) هـ، ر، ص: فهو المهدي، ك: فذلك هو المهدي - عليه السلام -.
(3) أ، ب، و: وعبد الباقي بن نافع. وسبق الكلام عليه وعلى الطبري فيما مضى 1/122 وأشرت هناك إلى أن غريب بن سعد القرطبي قد ذكر في " صلة تاريخ الطبري " أن الحسن بن علي العسكري لم يعقب وخلاصة هذه الواقعة في " تاريخ الطبري " 11/49 - 50 (كتاب الصلة) أن رجلا زعم أنه محمد بن الحسن المهدي: " فأمر المقتدر بإحضار ابن طومار نقيب الطالبيين ومشايخ آل طالب فسأله عن نسبته فزعم أنه محمد بن الحسن بن موسى بن جعفر الرضا وأنه قدم من البادية، فقال له ابن طومار: لم يعقب الحسن وكان قوم يقولون: إنه أعقب، وقوم قالوا: لم يعقب. . . إلخ ". ويذكر الدكتور أحمد صبحي في كتابه " نظرية الإمامة " ص [0 - 9] 95 396 أن أصحاب المقالات ومؤرخي الفرق ذكروا أن الشيعة قد انقسموا إلى ما يزيد على عشرين فرقة، وليس بين الأئمة التسع من ولد الحسين من أجمع الشيعة على إمامته، ويقول: إن الاختلاف بينهم يبلغ أشده بعد وفاة الحسن العسكري، إذ ترى فرق كثيرة أنه لم يعقب، وشارك بعض أهل السنة في هذا القول كابن حجر الهيثمي معارضة منهم في العقيدة المهدية بمفهومها الشيعي، استندت في ذلك إلى أن جعفر ابن الهادي قد طالب بميراث أخيه الحسن بعد موته كما ادعى الإمامة بعده، وتوقفت طائفة عند الحسن العسكري وعدته القائم المنتظر، وذهبت أخرى إلى بطلان الإمامة بعده، فليس في الأرض حجة من ذرية النبي، وإنما الحجة في الأخبار الواردة عن الأئمة المتقدمين. ويقول الدكتور أحمد صبحي في موضع آخر (ص 409) إن ابن تيمية وابن حجر الهيثمي قد استندا إلى أن جعفر بن علي قد أنكر وجود ولد لأخيه الحسن العسكري وطالب باستحقاق ميراث أخيه، ورفع الأمر إلى السلطان العباسي وحمله على حبس جواري الحسن العسكري ليتأكد من عدم حملهن ".


منهاج السنة النبوية (4/ 88)
قال: ثلاث، ومنهم من قال: خمس سنين (1) وهذا لو كان موجودا معلوما، لكان الواجب في حكم الله الثابت بنص القرآن والسنة والإجماع
_________
(1) إن الإمامية الرافضة أنفسهم يسجلون في كتبهم أنه لم يولد. يقول الأستاذ إحسان إلهي ظهير في كتابه " الشيعة وأهل البيت " ص 294: " هذا وأما الثاني عشر الموهوم فكفى فيه القول أنهم يصرحون في كتبهم أنفسهم أنه لم يولد ولم يعثر عليه ولم ير له أثر مع كل التفتيش والتنقيب، ثم يحكون حكايات، وينسجون الأساطير، ويختلقون القصص والأباطيل في ولادته وأوصافه: إما موجود ولد، وإما معدوم لم يولد؟ ". ثم يورد الأستاذ إحسان نصا طويلا من كتبهم يذكر أنه في كتاب الحجة للكافي ص 505، الإرشاد للمفيد ص 339، 340، كشف الغمة ص 408، 409، الفصول المهمة، ص 289، جلاء العيون ج [0 - 9] ص 762، إعلام الورى، ص 377، 378. ووجدت هذا النص عندي في كتاب " الأصول من الكافي " للكليني (ط. طهران، 1381) في كتاب الحجة، باب مولد أبي محمد الحسن بن علي عليهما السلام وهو من ص 503 506. وسند هذا الخبر في الكافي هو: " الحسين بن محمد الأشعري، ومحمد بن يحيى وغيرهما قالوا: كان أحمد بن عبيد الله بن خاقان على الضياع والخراج بقم، فجرى في مجلسه يوما ذكر العلوية ومذاهبهم، وكان شديد النصب، فقال: ما رأيت ولا عرفت بسر من رأى رجلا من العلوية مثل الحسن بن علي بن محمد ابن الرضا في هديه وسكونه وعفافه ونبله وكرمه عند أهل بيته وبني هاشم. . ثم يستطرد راوي الخبر إلى أن يقول (ص 504 506) : " ولقد ورد على السلطان وأصحابه في وقت وفاة الحسن بن علي ما تعجبت منه وما ظننت أنه يكون، وذلك أنه لما أعتل بعث إلى أبي أن ابن الرضا قد اعتل، فركب من ساعته فبادر إلى دار الخلافة، ثم رجع مستعجلا ومعه خمسة من خدم أمير المؤمنين كلهم من ثقاته وخاصته، فيهم نحرير، فأمرهم بلزوم دار الحسن وتعرف خبره وحاله، وبعث إلى نفر من المتطببين فأمرهم بالاختلاف إليه وتعاهده صباحا ومساء، فلما كان بعد ذلك بيومين أو ثلاتة أخبر أنه قد ضعف، فأمر المتطببين بلزوم داره، وبعث إلى قاضي القضاة، فأحضر مجلسه وأمره أن يختار من أصحابه عشرة ممن يوثق به في دينه وأمانته وورعه، فأحضرهم فبعث بهم إلى دار الحسن وأمرهم بلزومه ليلا ونهارا، فلم يزالوا هناك حتى توفي عليه السلام، فصارت سر من رأى ضجة واحدة، وبعث السلطان إلى داره من فتشها وفتش حجرها وختم على جميع ما فيها، وطلبوا أثر ولده، وجاءوا بنساء يعرفن الحمل، فدخلن إلى جواريه ينظرن إليهن، فذكر بعضهن أن هناك جارية بها حمل، فجعلت في حجرة، ووكل بها نحرير الخادم وأصحابه ونسوة معهم، ثم أخذوا بعد ذلك في تهيئته وعطلت الأسواق وركبت بنو هاشم والقواد وأبي وسائر الناس إلى جنازته. . . فلما دفن أخذ السلطان والناس في طلب ولده، وكثر التفتيش في المنازل والدور، وتوقفوا عن قسمة ميراثه، ولم يزل الذين وكلوا بحفظ الجارية التي توهم عليها الحمل لازمين حتى تبين بطلان الحمل، فلما بطل الحمل عنهن قسم ميراثه بين أمه وأخيه جعفر وادعت أمه وصيته وثبت ذلك عند القاضي، والسلطان على ذلك يطلب أثر ولده، فجاء جعفر بعد ذلك إلى أبي. . . . فلم يأذن له في الدخول عليه، حتى مات أبي، وخرجنا وهو على تلك الحال، والسلطان يطلب أثر ولد الحسن بن علي ".



منهاج السنة النبوية (2/ 472)
وغير هؤلاء إلى اجتهادهم واعتبارهم مثل أن يعلموا سنة النبي - صلى الله عليه وسلم - الثابتة عنه ويجتهدوا في تحقيق مناط الأحكام وتنقيحها وتخريجها - خير لهم (9) من أن يتمسكوا بنقل الروافض عن العسكريين وأمثالهما، فإن الواحد من هؤلاء لأعلم بدين الله ورسوله من العسكريين (10) أنفسهما، فلو أفتاه أحدهما بفتيا
_________
(10) هما: أبو الحسن علي (الهادي) بن محمد (الجواد) ، وابنه أبو محمد الحسن (الخالص) ابن علي (الهادي) ، وعرفا بالعسكريين نسبة إلى مدينة العسكر (سامراء) . ولد علي الهادي سنة 214 وتوفي سنة 254. قال الذهبي عنه: " كان فقيها إماما متعبدا استفتاه المتوكل مرة ووصله بأربعة آلاف دينار ". انظر ترجمته في: وفيات الأعيان 2/434 - 435 ; العبر للذهبي 1/6 ; تاريخ بغداد 12/56 ; تاريخ اليعقوبي 2/484، 503، الأعلام 5/140. وسيتكلم عنه ابن تيمية فيما بعد 2/129 - 131 (ب) . وأما الحسن العسكري الخالص فقد ولد سنة 232 وتوفي سنة 260. قال عنه ابن حجر: " ضعفه ابن الجوزي في الموضوعات ". انظر ترجمته في: وفيات الأعيان 1/372 - 373 ; لسان الميزان 2/240 ; العبر للذهبي 2/20 ; الأعلام 2/215 - 216. وسيتكلم عنه ابن تيمية فيما بعد 2/131 (ب) .



سير أعلام النبلاء ط الحديث (10/ 283)
وممن قال: إن الحسن العسكري لم يعقب: محمد بن جرير الطبري ويحيى بن صاعد، وناهيك بهما معرفة، وثقة.



سير أعلام النبلاء ط الرسالة (13/ 122)
وممن قال: إن الحسن العسكري لم يعقب: محمد بن جرير الطبري، ويحيى بن صاعد، وناهيك بهما معرفة وثقة.







سير أعلام النبلاء ط الرسالة (14/ 501)
283 - ابن صاعد يحيى بن محمد بن صاعد بن كاتب *
الإمام، الحافظ، المجود، محدث العراق، أبو محمد الهاشمي، البغدادي، مولى الخليفة أبي جعفر المنصور، رحال، جوال، عالم بالعلل والرجال.
قال: ولدت في سنة ثمان وعشرين ومائتين، وكتبت الحديث عن ابن ماسرجس سنة تسع وثلاثين.
.....
قال الخليلي: ورابعهم: أبو محمد بن صاعد، ثقة، إمام، يفوق في الحفظ أهل زمانه، ارتحل إلى مصر والشام والحجاز والعراق، منهم من يقدمه في الحفظ على أقرانه، منهم: أبو الحسن الدارقطني، مات في سنة ثمان عشرة.





الأعلام للزركلي (8/ 164)
ابن صاعِد
(228 - 318 هـ = 842 - 930 م)
يحيى بن محمد بن صاعد، أَبُو محمَّد الهاشِمي بالولاء، البغدادي: من أعيان حفاظ الحديث.
من أهل بغداد. رحل إلى الشام ومصر والحجاز. له " تصانيف " في السنن مرتبة على الأحكام.
قال أبو علي النيسابورىّ: لم يكن بالعراق من أقران ابن صاعد أحد في فهمه، والفهم عندنا أجلّ من الحفظ، وهو فوق ابن أَبي داوُد في الفهم والحفظ، وقال الذهبي: لابن صاعد كلام متين في الرجال والعلل يدل على تبحره. وقال الدارقطنيّ: بنو صاعد ثلاثة: يوسف وأحمد ويحيى (1) .



أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 (153/ 100)
الحسن العسكري هل أثبت أحد من المؤرخين أو النسابة له عقب؟

[مصعب الجهني]•---------------------------------•[20 - 09 - 10, 10:51 م]ـ
أم الإمام المهدي نرجس بنت يشوما بن قيصر رومية كافرة!

جاء في (موقع مركز آل البيت العالمي للمعلومات شبكة النجف الأشرف)
انظر هنا http://holynajaf.org/arb/html/ahlulbait/zavuhom/narges-0.htm

نرجس (رضوان الله عليها)
إسمها ونسبها:







أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 (153/ 104)
أما بالنسبة لسؤالك بالنسبة للإمام الحسن بن علي العسكري فلا عقب له بإجماع علماء النسب
ولك أن ترجع إلى ابن عنبة في كتابه عمدة الطالب، وشيخ الشرف العبيدلي والأزورقاني، والرازي في
الشجرة المباركة والسمرقندي في أنساب الطالبيين والمجدي في أنساب الطالبيين للعمري
والمشجر الكشاف أو بحر الأنساب للنجفي بدون زيادة الكتبي والأغصان للفضيل (معاصر) وغيرهم
من علماء النسب المشهود لهم بالفضل والعلم، أما ذرية حسين الفاسي وغيرهم ممن ينتسبون
إلى المهدي بن الحسن العسكري فهم بهذا العمود نسبهم باطل لا يصح ولا أنكر ولا أثبت شرفهم
وسيادتهم والله أعلم.

ـ[مصعب الجهني]•---------------------------------•[13 - 10 - 10, 01:04 ص]ـ
قرأت قريبا فى مخطوط من عقب من و لد على بن أبى طالب
أن الحسن العسكرى أنجب و لدان
أحدهما محمد توفى و عمره أربع سنوات
و الآخر اسمه عبد الله أو عثمان و قد كبر و روى الحديث و توفى شابا، و روى من طريقه أبو نعيم و أسماه محمد
و لم يعقب
و لم يذكر شيئا عن السرب و لا عن تخاريف الشيعه
هذا و العلم لله وحده

أخي محمد عمر:

من أين لكـ هذا النص؟ فقد بحثت في كتاب المعقبين من ولد الإمام أمير المؤمنين المطبوع بتحقيق الرافضة للنسابة العقيقي فلم أجد ما ذكرته!
وهذا كتاب المعقبون: http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=146325



ـ[عبد القادر مطهر]•---------------------------------•[11 - 10 - 10, 12:31 ص]ـ
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
الإمام الحسن العسكري (المعصوم عند الرافضة) هل أثبت أحد من المؤرخين أو النسابة له عقبا؟
انظر هنا:
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=192498 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=192498)





أرشيف ملتقى أهل الحديث - 3 (153/ 105)
ـ[محمد الدلمي]•---------------------------------•[16 - 10 - 10, 06:26 م]ـ
المضحك ان الصوفية يثبتون النسب العلوي الشريف للمقبور احمد البدوي بان جعلوا محمد بن الحسن العسكري احد اجداده ... !!!

وهذا النسب المركب متداول بالديار المصرية