بسم الله الرحمن الرحیم

المصاحف

فهرست مباحث علوم قرآنی
مصاحف

روايات نبوي مشتمل بر لفظ مصحف



بحار الأنوار (ط - بيروت) ج‏1 204
24- كشف، كشف الغمة عن الحافظ عبد العزيز عن داود بن سليمان عن الرضا عن آبائه ع قال قال رسول الله صلى الله عليه و آله مجالسة العلماء عبادة و النظر إلى علي ع عبادة و النظر إلى البيت عبادة و النظر إلى المصحف عبادة و النظر إلى الوالدين عبادة.


مستدرك الوسائل و مستنبط المسائل ج‏4 269
4668- «4» محمد بن علي بن شهرآشوب في المناقب، عن كتاب شرف النبي ص: أنه كان الناس يصلون و أبو ذر ينظر إلى‏ أمير المؤمنين ع فقيل له في ذلك فقال سمعت رسول الله ص يقول النظر إلى علي بن أبي طالب ع عبادة و النظر إلى الوالدين برأفة و رحمة عبادة و النظر إلى المصحف عبادة و النظر إلى الكعبة عبادة




معجم ابن المقرئ (ص: 168)
المؤلف: أبو بكر محمد بن إبراهيم بن علي بن عاصم بن زاذان الأصبهاني الخازن، المشهور بابن المقرئ (المتوفى: 381هـ)
498 - حدثنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن صالح بن كعب الزارع الواسطي بمكة ثنا إبراهيم بن جابر، ثنا الحر بن مالك، ثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سره أن يحب الله ورسوله، فليقرأ في المصحف»



الترغيب في فضائل الأعمال وثواب ذلك لابن شاهين (ص: 67)
المؤلف: أبو حفص عمر بن أحمد بن عثمان بن أحمد بن محمد بن أيوب بن أزداذ البغدادي المعروف بـ ابن شاهين (المتوفى: 385هـ)
191 - حدثنا محمد بن مخلد بن حفص العطار، ثنا إبراهيم بن جابر، أنبأ الحر بن مالك أبو سهل البصري، ثنا شعبة، عن أبي إسحاق، عن أبي الأحوص، عن عبد الله بن مسعود، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «من سره أن يحبه الله ورسوله فليقرأ في المصحف»




سلسلة الأحاديث الصحيحة وشيء من فقهها وفوائدها (5/ 452)
2342 - " من سره أن يحب الله ورسوله فليقرأ في (المصحف) ".


شرح سنن أبي داود للعباد (308/ 23، بترقيم الشاملة آليا)
رواية لفظ المصحف قبل أن يجمع

السؤال
الشيخ الألباني رحمه الله صحح حديثاً في المجلد الخامس من السلسلة الصحيحة بلفظ: (من سره أن ينظر الله إليه فليقرأ في المصحف) فجاء لفظ المصحف قبل أن يجمع؟

الجواب
الذي يبدو والله أعلم أن الرواية رواها الراوي بالمعنى، أو أن المقصود به الشيء المكتوب الذي في أيدي الناس، وإلا فإن المصحف الذي استقر عليه الأمر بعدما جمعه عثمان إنما وجد في زمن عثمان، فيمكن أن تكون الرواية رويت بالمعنى، أو أن المقصود منه الصحيفة التي فيها القرآن، وهذا هو الموجود في زمنه صلى الله عليه وسلم، فقد كان يكتب القرآن في صحف أو في ألواح.




مسند أحمد ط الرسالة (9/ 335)
5465 - حدثنا يزيد بن هارون، (2) أخبرنا محمد بن إسحاق، عن نافع، عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم " ينهى أن يسافر بالمصحف إلى أرض العدو " (3)





مسند أحمد ط الرسالة (11/ 186)
6614 - حدثنا حسن، حدثنا ابن لهيعة، حدثني حيي بن عبد الله، عن أبي عبد الرحمن الحبلي، عن عبد الله بن عمرو، أن رجلا أتى النبي صلى الله عليه وسلم بابن له، فقال: يا رسول الله، إن ابني هذا يقرأ المصحف بالنهار، ويبيت بالليل، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: " ما (1) تنقم أن ابنك يظل ذاكرا، ويبيت سالما " (2)




المعجم الكبير للطبراني (1/ 221)
601 - حدثنا إبراهيم بن دحيم الدمشقي، ثنا أبي، ح وحدثنا عبدان بن أحمد، ثنا دحيم الدمشقي، ثنا مروان بن معاوية، ثنا أبو سعيد بن عون المكي، عن عثمان بن عبد الله بن أوس الثقفي، عن جده، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «قراءة الرجل القرآن في غير المصحف ألف درجة، وقراءته في المصحف يضاعف على ذلك إلى ألفي درجة»




مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (7/ 165)
[باب القراءة في المصحف وغيره]
11668 - عن عثمان بن عبد الله بن أوس الثقفي، عن جده قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: «قراءة الرجل في غير المصحف ألف درجة، وقراءته في المصحف تضاعف على ذلك ألفي درجة».
رواه الطبراني، وفيه أبو سعيد بن عون، وثقه ابن معين في رواية، وضعفه في أخرى، وبقية رجاله ثقات.
11669 - وعن عبد الله بن مسعود قال: أديموا النظر في المصحف.





فوائد تمام (1/ 130)
المؤلف: أبو القاسم تمام بن محمد بن عبد الله بن جعفر بن عبد الله بن الجنيد البجلي الرازي ثم الدمشقي (المتوفى: 414هـ)
عن البراء بن عازب، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ..... والنظر في المصحف عبادة










عبارت توضيح مصحف




توج به این نکته لازم است که تنقیط و نقط انقاط در ابتدب امر به معنای تشکیل بوده و اعراب گذاری بوده است چون ابوالاسود تنها نقطه میگذاشت برای اعراب، بالای حرف و جلوی حرف و زیر حرف

https://www.slideshare.net/abozzahraa/ss-43605050


رسم المصحف وضبطه بين التوقيف والاصطلاحات الحديثة (ص: 95)
قواعد الضبط في صورتها الأخيرة:
لما كانت رواية "حفص" هي الأكثر انتشارا في البلاد الإسلامية، فقد وضع في آخر المصحف تعريف بسند هذه الرواية وقواعد الضبط.
وها نحن ننقلها هنا لتكون دليلا للقارئ على كيفية التلاوة الصحيحة.
كُتب هذا المصحف وضُبط على ما يوافق رواية حفص بن سليمان بن المغيرة الأسدي الكوفي لقراءة عاصم بن أبي النجود الكوفي التابعي عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي عن عثمان بن عفان وعلي بن أبي طالب وزيد بن ثابت وأبي بن كعب عن النبي -صلى الله عليه وسلم.
وأخذ هجاؤه مما رواه علماء الرسم عن المصاحف التي بعث بها الخليفة الراشد عثمان بن عفان -رضي الله عنه- إلى البصرة والكوفة والشام ومكة، والمصحف الذي جعله لأهل المدينة، والمصحف الذي اختص به نفسه، وعن المصاحف المنتسخة منها. وقد روعى في ذلك ما نقله الشيخان أبو عمرو الداني وأبو داود سليمان بن نجاح مع ترجيح الثاني عند الاختلاف.
هذا وكل حرف من حروف هذا المصحف موافق لنظيره في المصاحف العثمانية الستة السابق ذكرها.
وأخذت طريقة ضبطه مما قرره علماء الضبط على حسب ما ورد في كتاب "الطراز على ضبط الخراز" للإمام التنسي مع الأخذ بعلامات الخليل بن أحمد وأتباعه من المشارقة، بدلا من علامات الأندلسيين والمغاربة.
واتبعت في عد آياته طريقة الكوفيين عن أبي عبد الرحمن عبد الله بن حبيب السلمي عن علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- على حسب ما ورد في كتاب "ناظمة الزهر" للإمام الشاطبي، وغيرها من الكتب المدونة في علم الفواصل، وآي القرآن على طريقتهم 6236 آية. وأخذ بيان أوائل أجزائه الثلاثين وأحزابه الستين وأرباعها من كتاب "غيث النفع" للعلامة السفاقسي. و"ناظمة الزهر" للإمام الشاطبي وشرحها. و"تحقيق البيان" للشيخ محمد المتولي. و"إرشاد القراء والكاتبين" لأبي عبيد رضوان المخللاتي.
وأخذ بيان مكية ومدنيه في الجدول الملحق بآخر المصحف، من "كتاب أبي القاسم عمر بن محمد بن عبد الكافي" و"كتب القراءات والتفسير" على خلاف في بعضها.
وأخذ بيان وقوفه وعلاماتها مما قررته اللجنة في جلساتها التي عقدتها لتحديد هذه الوقوف على حسب ما اقتضته المعاني التي ظهرت لها مسترشدة في ذلك بأقوال الأئمة من المفسرين وعلماء الوقف والابتداء.
وأخذ بيان السجدات ومواضعها من كتب الفقه والحديث على خلاف في خمس منها لم نشر إليه في هامش المصحف وهي السجدة الثانية بسورة الحج والسجدات الواردة في السور الآية: ص والنجم والانشقاق والعلق.
وأخذ بيان مواضع السكتات عند حفص من "الشاطبية" وشراحها وتعرف كيفيتها بالتلقي من أفواه المشايخ.
اصطلاحات الضبط:
وضع الصفر المستدير "هـ" فوق حرف علة يدل على زيادة ذلك الحرف فلا ينطق به في الوصل ولا في الوقف، نحو: "يتلوا صحفا" "أولئك" "من نبأى المرسلين" "بنيناها بأييد".
ووضع الصفر المستطيل القائم " " فوق ألف بعدها متحرك يدل على زيادتها وصلا لا وقفا، نحو: {أَنَا خَيْرٌ مِنْه} {لَكِنَّا هُوَ اللَّهُ رَبِّي} . وأهملت الألف التي بعدها ساكن، نحو: {أَنَا النَّذِير} . من وضع الصفر المستطيل فوقها وإن كان حكمها مثل التي بعدها متحرك في أنها تسقط وصلا وتثبت وقفا، لعدم توهم ثبوتها وصلا.
ووضع رأس خاء صغيرة "بدون نقطة" "" فوق أي حرف يدل على سكون ذلك الحرف وعلى أنه مظهر بحيث يقرعه اللسان، نحو: {مِنْ




نسخه الشاملة با تدقيقات

نسخة المصحف الشريف في الشاملة

- المصحف الشريف في المكتبة الشاملة متوفر بالرسم الإملائي لا العثماني، وذلك ليسهل البحث فيه والنسخ واللصق، وما إلى ذلك من العمليات

- لكن هناك أمور معينة لا يمكن اتباع الرسم الإملائي (المحض) فيها، وهي إجمالا: التاءات المفتوحة والمربوطة، والكلمات المفصولة والموصولة

- أما التاءات، فلأن ما يكتب تاء مفتوحة، يقف عليه حفص بالتاء، لا بالهاء، فمثلا

- عند الوقوف على (رحمت) في (أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) [البقرة: 218]، فإن حفصا يقف عليها بالتاء

- وعند الوقوف على (رحمة) في (وَأَمَّا الَّذِينَ ابْيَضَّتْ وُجُوهُهُمْ فَفِي رَحْمَةِ اللَّهِ) [آل عمران: 107]، فإن حفصا يقف عليها بالهاء

فإذا التزمنا الرسم الإملائي المحض وكتبناها في الحالين (رحمة)، فهذا تغيير لبنية الكلمة على نحو لا ينبغي، والله أعلم

- وأما الكلمات المفصولة، فلمعرفة ما يجوز أو لا يجوز الوقف عليه

- فمثلا، كلمة (أم) في قوله تعالى (فَمَنْ يُجَادِلُ اللَّهَ عَنْهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا) [النساء: 109]

يجوز الوقوف عليها لمن انقطع نفسه مثلا (وقوفا اضطراريا)، لأن (أم من) هنا كلمتان

- أما (أمَّن) (أصلها: أم من) في قوله تعالى (أَمَّنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ) [النمل: 60]، ونظائرها في سورة النمل

فلا يمكن الوقوف على (أم) بحال، لأن (أمَّن) هنا كلمة واحدة

- فالأدق فيما سبق: اتباع رسم المصحف، ليعرف القارئ هل يحل له أن يقف هنا أو، لا، وهل يقف على هذه الكلمة بالتاء أو بالهاء

- وأيضا: عند الالتزام برسم المصحف في هذه الأمور، فإنه يمكنك الاستفادة من خصائص البحث في عمل إحصاءات مفيدة: ابحث مثلا عن (رحمة) و (رحمت) .. لتعرف عدد ومواطن ورود الكلمة بكل رسم من الرسمين

- وقد قام أخ كريم (جزاه الله خيرا) بتتبع المصاحف الإلكترونية المنتشرة على الإنترنت، ومقارنتها بدقة، ومراجعة كتب الرسم والقراآت، ليخرج لنا بنسخة متقنة إن شاء الله .. وكان من نتائج بحثه أنه وجد أن عامة النسخ المنتشرة على الإنترنت تفتقر إلى المنهجية في هذا الأمر: فساعة تكتب التاء مربوطة وساعة مفتوحة بتخليط شديد، دون الالتزام لا برسم المصحف ولا بقاعدة معينة في ذلك، ووجد أخطاء في التشكيل وغير ذلك

- وكان خلاصة هذا البحث أن اعتمدنا - في المكتبة الشاملة - نسخة المصحف الشريف الموجودة في موقع (تنزيل) http://tanzil.info ( لأنها أتقنهم)، مع تعديلات في مواطن قليلة جدا

- وهذا التقرير الذي أعده الأخ القائم على هذا العمل، جزاه الله خيرا

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله وحده، والصلاة والسلام على النبي وآله وصحبه، وبعد:

نسخة موقع تنزيل:

هذه النسخة التي اعتمدناها في التحديث الجديد (3.12)، كُتبت على رواية حفص لقراءة عاصم الكوفي، بما يوافق الرسم الإملائي في جميع المصحف، إلا في الموضع التي تتغيّر القراءة في حالة اتباع الرسم الإملائي، وهي إجمالاً:

· الألف الثابتة وقفًا لا وصلاً: في الكلمات: {لكنَّا هو الله ربي}، و {وتظنون بالله الظنونا}، و {يا ليتنا أطعنا الله وأطعنا الرسولا}، و {فأضلونا السبيلا}، و {قواريرا} بالموضع الأول من سورة الإنسان، فجميع هذه الألفات ثابتة وقفًا فاتُّبع رسم المصحف فيها ليقرأها القارئ قراءةً صحيحة

· الكلمات التي تُقرأ بالنون وصلاً وبالألف وقفًا: {وليكونًا}، و {لنسفعًا}، و {إذًا}

· المواطن التي وردت فيها (يا أيه) بلا ألف: وهي: {وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعًا أَيُّهَ الْمُؤْمِنُونَ}، وقوله: {وَقَالُوا يَا أَيُّهَ السَّاحِرُ}، وقوله: {سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ الثَّقَلَانِ}

· المواطن التي حُذفت فيها الواو وقفًا ورسمًا:

قوله تعالى: {ويمحُ الله الباطل} [الشورى: 24]

قوله تعالى: {يوم يدعُ الداعِ إلى شيء نكر} [القمر: 6]

قوله تعالى: {ويدعُ الإنسان بالشر دعاءه بالخير} [الإسراء: 11]

قوله تعالى: {سندعُ الزبانية} [العلق: 18]

قوله تعالى: {وصالحُ المؤمنين} [التحريم: 4]

· المواطن التي حُذفت فيها الياء وقفًا ورسمًا:

قوله تعالى: {كذلك حقًّا علينا ننجِ المؤمنين} [يونس: 103]

قوله تعالى: {واستمع يوم ينادِ المنادِ من مكان قريب} [ق: 41]

قوله تعالى: {وسوف يؤتِ الله المؤمنين أجرًا عظيمًا} [النساء: 146]

قوله تعالى: {فلا تخشوهم واخشونِ} [المائدة: 3]

قوله تعالى: {إنك بالوادِ المقدس طوى} [طه: 12]

قوله تعالى: {إذ ناداه ربه بالوادِ المقدس طوى} [النازعات: 16]

قوله تعالى: {من شاطئ الوادِ الأيمن} [القصص: 30]

قوله تعالى: {حتى إذا أتوا على وادِ النمل} [النمل: 18]

قوله تعالى: {وله الجوارِ المنشآت في البحر} [الرحمن: 24]

قوله تعالى: {ومن آياته الجوارِ في البحر} [الشورى: 32]

قوله تعالى: {الجوارِ الكنس} [التكوير: 16]

قوله تعالى: {وإن الله لهادِ الذين آمنوا} [الحج: 54]

قوله تعالى: {وما أنت بهادِ العمي} [الروم: 53]

قوله تعالى: {إلا من هو صالِ الجحيم} [الصافات: 163]

قوله تعالى: {فما تغنِ النذر} [القمر: 5]

قوله تعالى: {إن يردنِ الرحمن بضرٍّ} [يس: 22]

قوله تعالى: {قل يا عبادِ الذين آمنوا اتقوا ربكم} [الزمر: 10]

قوله تعالى: {يا عبادِ فاتقون} [الزمر: 16]

قوله تعالى: {فبشر عبادِ} [الزمر: 17]

قوله تعالى: {يا عبادِ لا خوف عليكم اليوم} [الزخرف: 68]

· هاء التأنيث: تم الالتزام برسمها بالتاء المربوطة أو التاء المفتوحة كما هو واردٌ في الرسم العثماني، وذلك لأن حفصًا وقف على هذه الكلمات بالتاء، فوجب اتباع الرسم العثماني في كتابتها [سيأتي التفصيل]

· المقطوع والموصول: تم الالتزام بالوصل أو الفصل كما هو واردٌ في الرسم العثماني، ليعرف القارئ متى يحلُّ له الوقوف ومتى يجب عليه الوقوف على كامل الكلمة [سيأتي التفصيل]

- التاءات:

· {رحمت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في 7 مواضع:

قوله تعالى: {أُولَئِكَ يَرْجُونَ رَحْمَتَ اللَّهِ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ} [البقرة: 218]

قوله تعالى: {إِنَّ رَحْمَتَ اللَّهِ قَرِيبٌ مِنَ الْمُحْسِنِينَ} [الأعراف: 56]

قوله تعالى: {رَحْمَتُ اللَّهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ أَهْلَ الْبَيْتِ} [هود: 73]

قوله تعالى: {ذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا} [مريم: 2]

قوله تعالى: {فَانْظُرْ إِلَى آثَارِ رَحْمَتِ اللَّهِ} [الروم: 50]

قوله تعالى: {أَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَ} وقوله: {وَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ} [الزخرف: 32]

وفيما عدا تلك المواضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (رحمة)، رسمًا ووقفًا

· {نعمت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في 11 موضع:

قوله تعالى: {وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [البقرة: 231]

قوله تعالى: {وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ} [آل عمران: 103]

قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [المائدة: 11]

قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ بَدَّلُوا نِعْمَتَ اللَّهِ كُفْرًا} [إبراهيم: 28]

قوله تعالى: {وَإِنْ تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا} [إبراهيم: 34]

قوله تعالى: {أَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللَّهِ هُمْ يَكْفُرُونَ} [النحل: 72]

قوله تعالى: {يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللَّهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا} [النحل: 83]

قوله تعالى: {وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ إِنْ كُنْتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ} [النحل: 114]

قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللَّهِ عَلَيْكُمْ} [فاطر: 3]

قوله تعالى: {أَلَمْ تَرَ أَنَّ الْفُلْكَ تَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِنِعْمَتِ اللَّهِ} [لقمان: 31]

قوله تعالى: {فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَتِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلَا مَجْنُونٍ} [الطور: 29]

وفيما عدا تلك المواضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (نعمة)، رسمًا ووقفًا

· {لعنت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضعين:

قوله تعالى: {ثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَى الْكَاذِبِينَ} [آل عمران: 61]

قوله تعالى: {وَالْخَامِسَةُ أَنَّ لَعْنَتَ اللَّهِ عَلَيْهِ إِنْ كَانَ مِنَ الْكَاذِبِينَ} [النور: 7]

وفيما عدا هذين الموضعين، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (لعنة)، رسمًا ووقفًا

· {امرأت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في 7 مواضع:

قوله تعالى: {امْرَأَتُ عِمْرَانَ} [آل عمران: 35]

قوله تعالى: {امْرَأَتُ الْعَزِيزِ} [يوسف: 30]

قوله تعالى: {امْرَأَتُ الْعَزِيزِ} [يوسف: 51]

قوله تعالى: {امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ} [القصص: 9]

قوله تعالى: {امْرَأَتَ نُوحٍ وَامْرَأَتَ لُوطٍ} [التحريم: 10]

قوله تعالى: {امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ} [التحريم: 11]

والقاعدة: أن كل امرأة نسبت لزوجها فهي بالتاء المفتوحة

وفيما عدا تلك المواضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (امرأة)، رسمًا ووقفًا

· {معصيت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضعين:

قوله تعالى: {وَيَتَنَاجَوْنَ بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ} [المجادلة: 8]

قوله تعالى: {فَلَا تَتَنَاجَوْا بِالْإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَمَعْصِيَتِ الرَّسُولِ} [المجادلة: 9]

ولم تأتِ إلا في هذين الموضعين

· {شجرت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {إِنَّ شَجَرَتَ الزَّقُّومِ} [الدخان: 43]

وفيما عدا هذا الموضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (شجرة)، رسمًا ووقفًا

· {سنت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في 5 مواضع:

قوله تعالى: {وَإِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْأَوَّلِينَ} [الأنفال: 38]

قوله تعالى: {فَهَلْ يَنْظُرُونَ إِلَّا سُنَّتَ الْأَوَّلِينَ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَبْدِيلًا وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللَّهِ تَحْوِيلًا} [فاطر: 34]

قوله تعالى: {سُنَّتَ اللَّهِ الَّتِي قَدْ خَلَتْ فِي عِبَادِهِ} [غافر: 85]

وفيما عدا تلك المواضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (سنة)، رسمًا ووقفًا

· {قرت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {وَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِي وَلَكَ} [القصص: 9]

وفيما عدا هذا الموضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (قرة)، رسمًا ووقفًا

· {جنت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {فَرَوْحٌ وَرَيْحَانٌ وَجَنَّتُ نَعِيمٍ} [الواقعة: 89]

وفيما عدا هذا الموضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (جنة)، رسمًا ووقفًا

· {فطرت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {فِطْرَتَ اللَّهِ الَّتِي فَطَرَ النَّاسَ عَلَيْهَا} [الروم: 30]

ولم تأتِ إلا في هذا الموضع

· {بقيت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {بَقِيَّتُ اللَّهِ خَيْرٌ لَكُمْ} [هود: 86]

وفيما عدا هذا الموضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (بقية)، رسمًا ووقفًا

· {ابنت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {وَمَرْيَمَ ابْنَتَ عِمْرَانَ} [التحريم: 12]

ولم تأتِ إلا في هذا الموضع

· {كلمت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في 5 مواضع:

قوله تعالى: {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ الْحُسْنَى عَلَى بَنِي إِسْرَائِيلَ بِمَا صَبَرُوا} [الأعراف: 137]

قوله تعالى: {وَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلًا} [الأنعام: 115]

قوله تعالى: {كَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ فَسَقُوا أَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ} [يونس: 33]

قوله تعالى: {إِنَّ الَّذِينَ حَقَّتْ عَلَيْهِمْ كَلِمَتُ رَبِّكَ لَا يُؤْمِنُونَ} [يونس: 96]

قوله تعالى: {وَكَذَلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذِينَ كَفَرُوا أَنَّهُمْ أَصْحَابُ النَّارِ} [غافر: 6]

وفيما عدا هذه المواضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (كلمة)، رسمًا ووقفًا

· {غيابت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضعين:

قوله تعالى حكاية عن إخوة يوسف: {وَأَلْقُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ} [يوسف: 10]

قوله تعالى: {وَأَجْمَعُوا أَنْ يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَتِ الْجُبِّ} [يوسف: 15]

· {بينت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {أَمْ آتَيْنَاهُمْ كِتَابًا فَهُمْ عَلَى بَيِّنَتٍ مِنْهُ} [فاطر: 40]

وفيما عدا هذا الموضع، كتبت بالتاء المربوطة، هكذا: (بينة)، رسمًا ووقفًا

· {جمالت}:

كُتبت بالتاء المفتوحة في موضع واحد:

قوله تعالى: {كَأَنَّهُ جِمَالَتٌ صُفْرٌ} [المرسلات: 33]

- المقطوع والموصول:

· {أنْ لا}:

مقطوعة في 11 موضع:

قوله تعالى: {حَقِيقٌ عَلَى أَنْ لَا أَقُولَ عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ} [الأعراف: 105]

قوله تعالى: {أَلَمْ يُؤْخَذْ عَلَيْهِمْ مِيثَاقُ الْكِتَابِ أَنْ لَا يَقُولُوا عَلَى اللَّهِ إِلَّا الْحَقَّ} [الأعراف: 169]

قوله تعالى: {وَظَنُّوا أَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللَّهِ إِلَّا إِلَيْهِ} [التوبة: 118]

قوله تعالى: {وَأَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ فَهَلْ أَنْتُمْ مُسْلِمُونَ} [هود: 14]

قوله تعالى: {أَنْ لَا تَعْبُدُوا إِلَّا اللَّهَ} [هود: 26]

قوله تعالى: {فَنَادَى فِي الظُّلُمَاتِ أَنْ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ} [الأنبياء: 87]

قوله تعالى: {أَنْ لَا تُشْرِكْ بِي شَيْئًا} [الحج: 26]

قوله تعالى: {أَنْ لَا تَعْبُدُوا الشَّيْطَانَ} [يس: 60]

قوله تعالى: {وَأَنْ لَا تَعْلُوا عَلَى اللَّهِ} [الدخان: 19]

قوله تعالى: {عَلَى أَنْ لَا يُشْرِكْنَ بِاللَّهِ شَيْئًا} [الممتحنة: 12]

قوله تعالى: {أَنْ لَا يَدْخُلَنَّهَا الْيَوْمَ عَلَيْكُمْ مِسْكِينٌ} [القلم: 24]

وفيما عدا تلك المواضع، كُتبت موصولة، هكذا: (أَلّا)

· {إنْ مَا}:

مقطوعة في موضع واحد:

قوله تعالى: {وَإِنْ مَا نُرِيَنَّكَ} [الرعد: 40]

وفيما عدا هذا الموضع، كُتبت موصولة، هكذا: (إِمَّا)

· {أمْ مَا}:

لم تأتِ إلا موصولة، وذلك في 4 مواضع:

قوله تعالى: {أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ} [الأنعام: 143]

قوله تعالى: {أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُ الْأُنْثَيَيْنِ} [الأنعام: 144]

قوله تعالى: {آللَّهُ خَيْرٌ أَمَّا يُشْرِكُونَ} [النمل: 59]

قوله تعالى: {أَمَّاذَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [النمل: 84]

ولم تأتِ (أمْ) مع (ما) في غير تلك المواضع

· {عنْ ما}:

كُتبت مقطوعة في موضع واحد:

قوله تعالى: {فَلَمَّا عَتَوْا عَنْ مَا نُهُوا عَنْهُ} [الأعراف: 166]

وكُتبت موصولة فيما عدا ذلك، هكذا: (عَمَّا)

· {مِنْ مَا}:

كُتبت مقطوعة في 3 مواضع:

قوله تعالى: {فَمِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ} [النساء: 25]

قوله تعالى: {هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ} [الروم: 28]

قوله تعالى: {وَأَنْفِقُوا مِنْ مَا رَزَقْنَاكُمْ} [المنافقون: 10]

وكُتبت موصولة فيما عدا ذلك، هكذا: (مِمَّا)

· {أمْ مَنْ}:

كُتبت مقطوعة في 4 مواضع:

قوله تعالى: {أَمْ مَنْ يَكُونُ عَلَيْهِمْ وَكِيلًا} [النساء: 109]

قوله تعالى: {أَمْ مَنْ أَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلَى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ} [التوبة: 109]

قوله تعالى: {أَهُمْ أَشَدُّ خَلْقًا أَمْ مَنْ خَلَقْنَا} [الصافات: 11]

قوله تعالى: {أَمْ مَنْ يَأْتِي آمِنًا يَوْمَ الْقِيَامَةِ} [فصلت: 40]

وكُتبت موصولة فيما عدا ذلك، هكذا: (أَمَّنْ)

· {حيثُ ما}:

كُتبت مقطوعة في موضعيها من سورة البقرة، ولم تأت إلا فيهما:

{وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُ} [البقرة: 144، 150]

· {أنْ لَمْ}:

كُتبت مقطوعة دائمًا في جميع مواضعها

· {إنَّ ما}:

كُتبت موصولة في جميع مواضعها هكذا: (إِنَّمَا)، إلا في موضع واحد:

قوله تعالى: {إِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ} [الأنعام: 134]

· {أنَّ ما}:

كُتبت موصولة في جميع مواضعها هكذا: (أنَّمَا)، إلا في موضعين:

قوله تعالى: {وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ} [الحج: 62]

قوله تعالى: {وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الْبَاطِلُ} [لقمان: 30]

· {كلَّ ما}:

كُتبت موصولة في جميع مواضعها هكذا: (كُلَّمَا)، إلا في 3 مواضع:

قوله تعالى: {كُلَّ مَا رُدُّوا إِلَى الْفِتْنَةِ أُرْكِسُوا فِيهَا} [النساء: 91]

قوله تعالى: {وَآتَاكُمْ مِنْ كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ} [إبراهيم: 34]

قوله تعالى: {كُلَّ مَا جَاءَ أُمَّةً رَسُولُهَا كَذَّبُوهُ} [المؤمنون: 44]

· {بئس ما}:

كُتبت مقطوعة في جميع مواضعها هكذا (بئس ما)، إلا في 3 مواضع:

قوله تعالى: {بِئْسَمَا اشْتَرَوْا بِهِ أَنْفُسَهُمْ} [البقرة: 90]

قوله تعالى: {قُلْ بِئْسَمَا يَأْمُرُكُمْ بِهِ إِيمَانُكُمْ} [البقرة: 93]

قوله تعالى: {قَالَ بِئْسَمَا خَلَفْتُمُونِي مِنْ بَعْدِي} [الأعراف: 150]

· {في ما}:

كُتبت موصولة في جميع مواضعها هكذا (فِيمَا)، إلا في 11 مواضع:

قوله تعالى: {فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ فِي مَا فَعَلْنَ فِي أَنْفُسِهِنَّ} [البقرة: 240]

قوله تعالى: {وَلَكِنْ لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ} [المائدة: 48]

قوله تعالى: {فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ} [الأنعام: 145]

قوله تعالى: {لِيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ} [الأنعام: 165]

قوله تعالى: {وَهُمْ فِي مَا اشْتَهَتْ أَنْفُسُهُمْ خَالِدُونَ} [الأنبياء: 102]

قوله تعالى: {لَمَسَّكُمْ فِي مَا أَفَضْتُمْ فِيهِ عَذَابٌ عَظِيمٌ} [النور: 14]

قوله تعالى: {أَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَ} [الشعراء: 146]

قوله تعالى: {هَلْ لَكُمْ مِنْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ مِنْ شُرَكَاءَ فِي مَا رَزَقْنَاكُمْ} [الروم: 28]

قوله تعالى: {إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [الزمر: 3]

قوله تعالى: {أَنْتَ تَحْكُمُ بَيْنَ عِبَادِكَ فِي مَا كَانُوا فِيهِ يَخْتَلِفُونَ} [الزمر: 46]

قوله تعالى: {وَنُنْشِئَكُمْ فِي مَا لَا تَعْلَمُونَ} [الواقعة: 61]

· {أين ما}:

كُتبت مقطوعة في جميع مواضعها هكذا: (أَيْنَ مَا)، إلا في 4 مواضع:

قوله تعالى: {فَأَيْنَمَا تُوَلُّوا فَثَمَّ وَجْهُ اللَّهِ} [البقرة: 115]

قوله تعالى: {أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكْكُمُ الْمَوْتُ} [النساء: 78]

قوله تعالى: {أَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍ} [النحل: 76]

قوله تعالى: {أَيْنَمَا ثُقِفُوا أُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتِيلًا} [الأحزاب: 61]

· {إنْ لم}:

كُتبت مقطوعة في جميع مواضعها هكذا: (إن لم)، إلا في موضع واحد:

قوله تعالى: {فَإِلَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكُمْ} [هود: 14]

· {أنْ لنْ}:

كُتبت مقطوعة في جميع مواضعها: (أَنْ لَنْ)، إلا في موضعين:

قوله تعالى: {بَلْ زَعَمْتُمْ أَلَّنْ نَجْعَلَ لَكُمْ مَوْعِدًا} [الكهف: 48]

قوله تعالى: {أَيَحْسَبُ الْإِنْسَانُ أَلَّنْ نَجْمَعَ عِظَامَهُ} [القيامة: 3]

· {كي لا}:

كُتبت موصولة في جميع مواضعها هكذا: (كَيْلَا)، إلا في 3 مواضع:

قوله تعالى: {لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْئًا} [النحل: 70]

قوله تعالى: {لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ حَرَجٌ} [الأحزاب: 37]

قوله تعالى: {كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً بَيْنَ الْأَغْنِيَاءِ} [الحشر: 7]

· {مَالِ}:

الأصل أن لام الجر تُكتب موصولة مع مجرورها، إلا في 4 مواضع:

قوله تعالى: {فَمَالِ هَؤُلَاءِ الْقَوْمِ لَا يَكَادُونَ يَفْقَهُونَ حَدِيثًا} [النساء: 78]

قوله تعالى: {وَيَقُولُونَ يَا وَيْلَتَنَا مَالِ هَذَا الْكِتَابِ لَا يُغَادِرُ صَغِيرَةً وَلَا كَبِيرَةً} [الكهف: 49]

قوله تعالى: {وَقَالُوا مَالِ هَذَا الرَّسُولِ} [الفرقان: 7]

قوله تعالى: {فَمَالِ الَّذِينَ كَفَرُوا قِبَلَكَ مُهْطِعِينَ} [المعارج: 38]

- قائمة الأخطاء في النسخة السابقة (قبل الإصدار 3.12):

· قوله تعالى: {ثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَمَوَاتٍ}، وهكذا وردت في 13 موضع من القرآن، ووردت على الصواب {سَمَاوَات} في باقي المواضع

· وقوله تعالى: {يَمْحُوا اللَّهُ مَا يَشَاءُ وَيُثْبِتُ وَعِنْدَهُ أُمُّ الْكِتَابِ}، و {وَإِذَا رَأَى الَّذِينَ أَشْرَكُوا شُرَكَاءَهُمْ قَالُوا رَبَّنَا هَؤُلَاءِ شُرَكَاؤُنَا الَّذِينَ كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِكَ}، وقوله تعالى: {يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ أُنَاسٍ بِإِمَامِهِمْ}، وقوله: {نَتْلُوا عَلَيْكَ مِنْ نَبَإِ مُوسَى وَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ}، وقوله: {تَدْعُوا مَنْ أَدْبَرَ وَتَوَلَّى}، بزيادة ألف بعد واو الفعل الأصلية

· وفي هذه الكلمات: {كاشفوا}، {صالوا}، {لتاركوا}، بزيادة ألف

· قوله تعالى: {وَمَنْ يُكْرِهُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِنْ بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَحِيمٌ}، والصواب: {يُكْرِهْهُنَّ}

· قوله تعالى: {وَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلَّانَا مِنَ الْجِنِّ وَالْإِنْسِ نَجْعَلْهُمَا تَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الْأَسْفَلِينَ}، والصواب: {اللذَيْنِ}

· قوله تعالى: {يَقُولُونَ بِأَفْواهِهِمْ مَا لَيْسَ فِي قُلُوبِهِمْ}، والصواب: {بِأَفْوَاهِهِمْ}

· قوله: {أَيْنَمَا تَكُونُوا يُدْرِكُكُمُ الْمَوْتُ}، والصواب: {يُدْرِكْكُمُ}

· قوله تعالى: {إِنَّهُُ مَنْ يُشْرِكْ}، بزيادة ضمتين على الهاء

· قوله تعالى: {فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهِ}، والصواب: {اقْتَدِهْ} بتسكين الهاء

· قوله تعالى: {فَمَنْ يُرِدِ اللَّهُ أَنْ يَهدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلْإِسْلَامِ}، والصواب تسكين الهاء

· قوله: {وَيُهَيِّئْ لَكُمْ مِنْ أَمْرِكُمْ مِرفَقًا}، والصواب تسكين الراء

· قوله: {أَبْصِرْ بِهِ وَأَسْمِع}، الصواب تسكين العين

· قوله تعالى: {فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاءِ ثُمَّ لِيَقْطَعْ فَلْيَنْظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُ}، والصواب: {ثم لْيَقْطَعْ}، بتسكين اللام لا بكسرها

· قوله تعالى: {يَعِظُكُمَ اللَّهُ أَنْ تَعُودُوا لِمِثْلِهِ أَبَدًا}، والصواب ضم الميم

· قوله: {اذْهَبْ بِكِتَابِي هَذَا فَأَلْقِهِ إِلَيْهِمْ}، والصواب: {فَأَلْقِهْ} بتسكين الهاء

· قوله: {قَالَ عِفْريتٌ مِنَ الْجِنِّ}، والصواب كسر الراء

· قوله تعالى: {بِأَيِّيكُمُ الْمَفْتُونُ}، والصواب: {بِأَيْيِكُمُ}، أو {بِأَيِّكُمُ}

· قوله تعالى: {وَمَا أَنْتَ بِهَادِي الْعُمْيِ عَنْ ضَلَالَتِهِمْ} في سورة الروم، والصواب: {بِهَادِ العمي}

· ومن الأخطاء المتكررة، عدم مراعاة رسم التاءات، فكُتبت جميعها بالتاء المربوطة في مثل قوله: {مرضات} و {رحمت} و {لعنت} وأشباهها

· ومن الأخطاء المتكررة، عدم مراعاة المقطوع والموصول في أشباه: (أمْ مَنْ - أمَّنْ)، (أنْ لنْ - ألَّن) ... إلخ، فتكررت الأخطاء كثيرًا دون موافقة للمصحف

· ومن الأخطاء المتكررة، الخطأ في كتابة كثير من الهمزات، خصوصًا الهمزة في أول الكلمة إذا دخلت عليها همزة الاستفهام، مثل: (أئله) (أئذا) (أئنا) (أؤنزل) ... إلخ، وصوابها: {أإله} {أإذا} {أإنا} {أأُنزل}، كما قرره العلماء