سال بعدالفهرستسال قبل

السيد صدر الدين القمي محمد بن محمدباقر شارح الوافية(000 - 1160 هـ = 000 - 1747 م)

السيد صدر الدين القمي محمد بن محمدباقر شارح الوافية(000 - 1160 هـ = 000 - 1747 م)



الذريعةإلى‏ تصانيف‏الشيعة، ج‏14، ص: 166
الوافية في أصول الفقه‏
تصنيف العلامة المولى عبد الله بن محمد البشروي التوني الخراساني المتوفى سنة 1071، مرت الحواشي عليه في (ج 6 ص 230) و من شروحه:
2029: شرح الوافية
للسيد الأجل صدر الدين محمد بن مير محمد باقر الرضوي القمي الهمداني الغروي المتوفى في عشر الستين بعد المائة و ألف كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة، و هو كان من أعلام عهد الفترة بين الباقرين المجلسي و البهبهاني، و هو شرح بالقول يعني قوله:- أقول في خمسة عشر ألف بيت تقريبا، و قد حكى عن تلميذه الوحيد البهبهاني أنه حضر عند أستاذه الشارح المذكور في النصف الأول من الشرح دون الثاني و لذا صار النصف الأخير أقرب إلى مذاق الأخبارية من النصف الأول أوله:



أعيان‏ الشيعة، ج‏9، ص: 406
السيد صدر الدين محمد بن محمد باقر الرضوي القمي المجاور بالغري‏
[شارخ‏] شارح الوافية ابن محمد علي بن السيد محمد مهدي ابن السيد محسن بن محمد بن علي بن حسين بن فادشاه بن أبي القاسم بن اميرة بن أبي الفضل بن بندار بن عيسى بن محمد بن احمد بن موسى بن أبي عبد الله احمد نقيب قم بن محمد الأعرج بن أبي عبد الله احمد بن موسى المبرقع ابن الامام الجواد.
توفي في عشر الستين بعد المائة و الالف عن خمس و ستين سنة.
فاضل جليل القدر ذكره السيد عبد الله سبط السيد نعمة الله الجزائري في اجازته الكبيرة و كان من تلامذة المترجم فقال: هو أفضل من رايتهم بالعراق و أعمهم نفعا و اجمعهم للمعقول و المنقول و قد عظم موقعه في نفوس أهلها و كان الزوار يقصدونه و يتبركون بلقائه و يستفتونه في مسائلهم له (1) كتاب في الطهارة استقصى فيه المسائل و نصر مذهب ابن أبي عقيل في الماء القليل (2) حاشية المختلف و رسائل عديدة.
و لا منافاة بين ما ذكر و بين ما في بعض العبارات في ترجمته هكذا:
صدر الدين محمد بن محمد بن علي الرضوي لان اسم والده محمد و باقر من ألقابه كما في خطبة شرح الوافية التي هي من إنشاء بعض تلاميذه فقال السيد السند و الركن المعتمد و الأكمل الأوحد مولانا صدر الدين محمد ولد الفاضل المحقق و النحرير المدقق السيد محمد المدعو بباقر القمي أفاض الله عليه سجال الغفران و أسكنه أعلى غرف الجنان. و في كتاب صلاة المسافر من مصنفات المترجم الموجود عند صاحب الشجرة الطيبة: بعد فيقول أقل العباد علما و عملا و أكثرهم خطا و زللا محمد بن محمد بن علي الرضوي المدعو بصدر الدين، و كذا في هامش هذا الكتاب صورة وقف له في آخرها و كتب مؤلفه محمد بن محمد بن علي الرضوي.
و رأينا من شرح الوافية نسخة مخطوطة أولها: اما بعد فهذا ما نثره من الفرائد و رصع به تيجان الفوائد قلم بحر العلم المواج و سراج الفضل الوهاج نور حدقة الأماثل و نور حديقة الفضائل و طراز العصابة العلوية العلوية و نظام درر المفاخر الحسنية الحسينية الحامي لحوزة الدين المبين و الماجي لظلمة الظن بصبح اليقين.
علامة العلماء و البحر الذي لا ينتهي و لكل بحر ساحل‏

استأذنا الأعظم بل أستاذ الكل في الكل و جنة الفوائد التي هي دائمة الاكل السيد السند و الركن المعتمد و الأكمل الأوحد صدر الدين محمد الفاضل المحقق و [التحرير] النحرير [المدق‏] المدقق السيد محمد المدعو بباقر القمي أفاض الله عليه سجال الغفران و أسكنه اعالي غرف الجنان و احيى الله بصوب تحقيقات استأذنا رياض العلوم فقد عادت هشيما و ملكه الله رقاب المعالي و سقاه رحيق التوفيق و أولاه في الدارين فخرا جسيما. و كان ذلك في وقت قراءة وافية الفاضل المبجل مولانا عبد الله التوني على جناب الشريف فسرح طرف الطرف في رياضه و أورد قلبه الصادي من زلال حياضه.
اثرت بالكنز فاحمل من نفائسه و قد ظفرت ببحر الفضل فاعترف‏

و هذا جملة ما أفاده بلغه الله مراده. ثم شرع في الشرح. و هو شيخ البهبهاني حكى عن تلميذه البهبهاني انه حضر عنده في النصف الأول من الشرح دون الثاني و لذا صار الثاني أقرب إلى مذاق الاخبارية من الأول.





سید صدرالدین محمدبن محمد باقر رضوی قمی
جنسیت: مرد
تولد و وفات: ( ... - ۱۱۶۰)حیات قمری
محل تولد: مشخص نیست.
شهرت علمی و فرهنگی: عالم و محدث ، فقیه اصولی و مرجع تقلید.
اصل وی از قم است و نسبتش به امام محمدباقر (ع) می‌رسد. در اصفهان نزد آقاجمال خوانساری و شیخ جعفر قاضی و محقق شیروانی تلمذ نمود. سپس به قم رفت و به تدریس و ارشاد مشغول شد. در فتنهٔ افغان به موطن برادرش ، همدان و از انجا به نجف رفت و مراتب علمی خود را به کمال رسانید و از ملا شریف‌ابوالحسن عاملی و شیخ احمد جزائری بهره گرفت. استاد اکبر ، محقق بهبهانی ، شاگرد اوست. و در نوشته‌هایش از رضوی قمی به سید سند استاد تعبیر می‌کند. سید عبدالله جزائری نیز از وی روایت کرده است. از آثار وی: شرح "الوافیه" ملا عبدالله تونی ، در اصول فقه ، در پانزده هزار سطر؛ "کتاب الطهارهٔ"؛ حاشیه بر "المتخلف" علامه حلی؛ "المعراج"؛ رساله‌ای در "حدیث ثقلین".


همچنین مشاهده کنید: لينك تراجم در اينترنت





شرح الوافية للسيد صدر الدين




الذريعةإلى‏ تصانيف‏الشيعة، ج‏14، ص: 166
الوافية في أصول الفقه‏
تصنيف العلامة المولى عبد الله بن محمد البشروي التوني الخراساني المتوفى سنة 1071، مرت الحواشي عليه في (ج 6 ص 230) و من شروحه:
2027: شرح الوافية
للسيد جواد العاملي صاحب مفتاح الكرامة و هو مبسوط في مجلدين كما ذكره سيدنا في التكملة، و ذكر السيد الأمين العاملي في ترجمه الشارح في آخر مفتاح الكرامة: أنه تعرض فيه لأغلب كلمات الأساطين و شراح الوافية و جميع المباحثات التي وقعت بين الشيخ الأكبر و السيد محسن الكاظمي في إجراء أصل البراءة في أجزاء العبادات‏
2028: شرح الوافية
للسيد حسن الحسيني، كذا ذكرته قبل خمسين عاما في نسخه مسودة (الذريعة) الأولية، و فاتني ذكر خصوصياته‏
2029: شرح الوافية
للسيد الأجل صدر الدين محمد بن مير محمد باقر الرضوي القمي الهمداني الغروي المتوفى في عشر الستين بعد المائة و ألف كما أرخه السيد عبد الله الجزائري في إجازته الكبيرة، و هو كان من أعلام عهد الفترة بين الباقرين المجلسي و البهبهاني، و هو شرح بالقول يعني قوله:- أقول في خمسة عشر ألف بيت تقريبا، و قد حكى عن تلميذه الوحيد البهبهاني أنه حضر عند أستاذه الشارح المذكور في النصف الأول من الشرح دون الثاني و لذا صار النصف الأخير أقرب إلى مذاق الأخبارية من النصف الأول أوله: (الحمد لله الذي أوضح لنا منهاج الدين، بمصباح الحق من مشكاة اليقين) رأيته في مكتبة الخوانساري بالنجف الأشرف و مكتبة السيد المجدد الشيرازي بسامراء و سيدنا الحسن الصدر بالكاظمية، و نسخه السيد محمد باقر الحجة بكربلاء كانت بقلم أقل الطلاب حسين المحلاتي المشتهر باسم أبيه أيام تحصيله بالحائر في سنة 1227 ه و أول الشرح قوله: (إن كان التبادر إلخ أقول: معنى كون التبادر) و للشارح نفسه عليه حواش كثيره و الخطبة من إنشاء بعض تلاميذه، و يوجد أيضا في المكتبة الرضوية و مكتبة الشيخ مشكور، و الشيخ هادي كاشف الغطاء، و كانت عند السيد أبي القاسم الخوانساري نسخه بخط حيدر بن محمد الخوانساري في سنة 1196، و يوجد أيضا في مكتبة الإمام ع العامة بالنجف الأشرف‏