سال بعدالفهرستسال قبل


1050 /1020/ 1641



السيد الأمير أبو القاسم الموسوي الأسترآبادي الفندرسكي(970 ح- 1050 هـ = 1560 - 1640 م)







فهرس‏ التراث، ج‏1، ص: 856
أبو القاسم مير فندرسكي (970- 1050) «1»
السيد أبو القاسم مير فندرسكي بن ميرزا بيگ بن صدر الدين الموسوي الأسترآبادي.
مما قال شيخنا العلامة: «كان من أكابر بلدة أسترآباد في عصر الشاه طهماسب، و ينتسب إلى ولد إبراهيم المرتضى، حكيم متألّه، عارف كامل، سافر إلى الهند و كشمير و رجع إلى أصفهان».
من آثاره:
القصيدة اليائية
طبعت مع شرح محمد صالح الخلخالي طبعة حجرية في سنة 1325 ه.






أعيان‏ الشيعة، ج‏2، ص: 403
السيد الأمير أبو القاسم [بان‏] بن آميرزا بيك ابن الأمير صدر الدين الموسوي الحسيني الأسترآبادي الفندرسكي‏
المعروف بالأمير أبو القاسم الفندرسكي توفي سنة 1050 في أصبهان في دولة الشاه صفي الصفوي و دفن بها و قبره الآن معروف فيها و له من العمر نحو ثمانين سنة و يقال انه أوصى بجميع كتبه إلى الشاه صفي الصفوي فحملت بعد وفاته إلى خزانة كتبه.
(و الفندرسكي) نسبة إلى فندرسك بفاء مكسورة و نون ساكنة و دال مهملة و راء مكسورتين و سين مهملة ساكنة قصبة من أعمال أسترآباد بينهما اثنا عشر فرسخا.
(أقوال العلماء فيه)
كان حكيما متالها عارفا و في الرياض في موضع: الحكيم العلم المعلوم و السند الفاضل الذي هو بمعرفة علم الحكمة و الطبيعي و الالهي و الرياضي موسوم و في موضع آخر حكيم فاضل فيلسوف صوفي مشهور كثير المهارة في العلوم العقلية و الرياضية لكنه قليل البضاعة في العلوم الشرعية بل و العربية.
(أحواله)
في الرياض: كان في عصر الشاه عباس الأول الصفوي و الشاه صفي و كان معظما عندهما و كان يسافر إلى بلاد الهند و كان مكرما مبجلا عند سلاطينهم و غيرهم و سئل عن وجه كثرة مسافرته إلى الهند مع كونه مكرما في بلاد العجم فقال ان مسافة دهليز دار الآميرزا رفيع الدين الصدر أطول عندي من مسافة بلاد الهند و فيه لطيفة أيضا لأن دهليزه كان طويلا في الغاية و تنقل عنه حكايات بينه و بين سلاطين العجم و سلاطين الهند تدل على عجبه و علو نفسه و يحكى عنه انه كان سيد أهل زمانه في العقليات لا سيما في تدريس كتاب الشفاء و كان جماعة من العلماء في عصره منهم الأستاذان الكاملان الأستاذ المحقق و الأستاذ الفاضل و السيد الأجل النائيني (و أراد بالاستاذ المحقق آقا حسين [الخوانساوي‏] الخوانساري شارح الدروس و بالاستاذ الفاضل محمد باقر السبزواري صاحب الكفاية) و كان الأستاذ الفاضل يمدح فضله في العلوم المزبورة و الأستاذ المحقق يقول في حقه ان له كلاما كثيرا في العلوم العقلية و لو تم ما يقوله لكان له فضل كثير و هذا نوع تمريض منه له و نقل انه من زيادة مهارته في العلوم الهندسية و الرياضية جرى ذات يوم ذكر مسألة هندسية من كلام المحقق الطوسي و لعلها من تحرير أقليدس أو المجسطي و كان متكئا فأقام عليها برهانا بداهة ثم قال أ هذا الذي أقامه المحقق الطوسي عليها من البرهان قالوا لا إلى ان أقام دلائل و براهين عديدة و كل مرة يسال هل هذا الذي أقامه المحقق الطوسي فيقولون لا حتى ضاق صدره من المحقق الطوسي (اه) و جده السيد صدر الدين كان من أكابر سادات أسترآباد و ولده الآميرزا بيك كان مقربا عند الشاه عباس الأول و سبط المترجم الآميرزا أبو طالب ابن الآميرزا بيك كان من العلماء و ترجمناهم في أبوابهم.
(مؤلفاته)
له مؤلفات: (1) تاريخ الصفوية. (2) الرسالة الصناعية في موضوع جميع الصنائع و تحقيق حقيقة العلوم. (3) شرح كتاب المهابارة من كتب حكماء الهند بالفارسية، في الرياض و هو المعروف بشرح الجوك و لعله غيره. (4) كتاب في التفسير. (5) رسالة في حقيقة الوجود بالفارسية. (6) رسالة في حقيقة الحركة. (7) رسالة في المقولات العشر. (8) رسالة في ارتباط الحادث بالقديم. (9) نظمه الفارسي الذي علقت عليه شروح أحسنها شرح الفاضل الخلخالي.
أبو القاسم البيهقي‏





محمد بن إبراهيم القوامي الشيرازي الملا صدر الدين(980 ح- 1050 هـ = 1570 - 1640 م)





الأعلام للزركلي (5/ 303)
الصَّدر الشِّيرازي
(000 - 1059 هـ = 000 - 1649 م)
محمد بن إبراهيم بن يحيى القوامي الشيرازي، الملّا صدر الدين: فيلسوف،
[[محمد بن إبراهيم، الصدر الشيرازي في نهاية الرسالة المسماة " عرش التقديس انظر " ريحانية الأدب، جلد دوم 459 "]]
من القائلين بوحدة الوجود، من أهل شيراز، فارسي المحتد. عربي التصانيف كان يعرف بالآخوند (الأستاذ) رحل إلى أصبهان وتعلم فيها. وتوفي البصرة وهو متوجه إلى مكة حاجا.
من كتبه " أسرار الآيات - ط " جزء في التفسير، و " الأسفار الأربعة في الحكمة - ط " أربعة أجزاء، و " تفسير سورة الواقعة - ط " و " شرح أصول السكاكي - ط " و " شرح الهداية للأبهري - ط " في الحكمة، و " الشواهد الربوبية - ط " و " المبدأ والمعاد - ط " و " المشاعر - ط " فلسفة، و " مفاتيح الغيب - ط " و " ثماني رسائل - ط " في أبحاث مختلفة، منها القضاء والقدر، وتحقيق اتصاف الماهية بالوجود، آخرها " إكسير العارفين " (2) .
__________
(1) مختصر طبقات الحنابلة 93 والخلاصة 3: 314.
(2) أبو عبد الله الزنجاني، في مجلة المجمع العلمي العربيّ 9: 661 و 723 ثم 10: 29 وروضات الجنات 331 ومعجم المطبوعات 1174 والذريعة 2: 39 و 279 والتيمورية 3: 170و Brock 2: 544 (413) . وأعيان الشيعة 45: 99.










کانال تلگرام:
رسول جعفریان, [۰۸.۰۸.۱۷ ۱۲:۳۷]
یادداشت فرزند علم الهدی در باره زمان درگذشت ملاصدرا
توفی جدی صدر العرفاء المتألهین بدر الحکماء المتبحرین محمد بن ابراهیم بن یحیی الشیرازی، المدعو بصدرالدین ـ انار الله برهانه المبین ـ بالبصرة و هو یرید الحج و زیارة سید المرسلین صلی الله علیه و علی اهل بیته الطاهرین سنة 1045 ، و حمل و نقل نعشه الشریف الی نجف الاشرف، و سمعت من بعض اصحابه، و لعلی سمعت عن ابی قدس الله روحه، انه ـ طاب ثراه ـ مدفون بالجانب الایسر من الصحن المنور عند المرقد الطیب الشریف علی مشرفه السلام
@jafarian1964










































سال بعدالفهرستسال قبل