سال بعدالفهرستسال قبل

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي النجفي-الفوائد الغروية(000 - ح940 هـ = 000 - 1534 م)

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي النجفي-الفوائد الغروية(000 - ح940 هـ = 000 - 1534 م)
علي بن الحسين بن علي بن محمد بن عبد العالي الكركي المحقق الثاني(868 - 940 هـ = 1464 - 1534 م)



موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏10، ص: 195
3211 شرف الدين الأسترآبادي «1»
(..- حيا قبل 940 ه) علي الحسيني، السيد شرف الدين الأسترآبادي ثم النجفي.
كان فقيها، محدثا، من أجلّ علماء الإمامية.
سكن النجف الأشرف.
و تلمّذ على فقيه عصره نور الدين علي بن عبد العالي الكركي (المتوفّى 940 ه)، و مهر في حياته، و شرح رسالته «الجعفرية» في فقه الصلاة و سمّاها الفوائد الغروية.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏10، ص: 196
و صنّف كتاب الآيات الظاهرة «1» في فضل العترة الطاهرة «2».
و يقال إنّه ترجم كتاب «نفحات اللاهوت» لأستاذه المذكور إلى الفارسية.
قال في «هدية العارفين»: مات في حدود سنة خمس و ستين و تسعمائة، و ذكره ثانية، و قال: مات في حدود سنة سبعين و تسعمائة. و لا ندري مستنده في كلا القولين.






****************
حسن خ - 25/5/2022 :

سایت موسوعه

السيد شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي ثم النجفي
في رياض العلماء: فاضل عالم ذكي نبيل من أجلة العلماء وهو من تلامذة المحقق الثاني.
(مؤلفاته)
في رياض العلماء: له من المؤلفات كتاب الغروية في شرح الجعفرية لأستاذه المذكور قال ورأيت في بلدة أردبيل نسخة من كتاب الغروية في شرح الجعفرية يظهر منه أنه تأليف السيد الأمير شرف الدين تلميذ الشيخ علي الكركي وقد ألف هذا الشرح في حياة المصنف قال وله تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة وهو كتاب معروف لكن قد اختلف في مؤلفه والذي قلناه هو الذي اختاره الأستاذ أيده الله تعالى في أوائل فهرس البحار فقال فيه وكتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة للسيد الفاضل العالم الزكي شرف الدين علي الحسيني الاسترآبادي المتوطن بالغري مؤلف كتاب الغروية في شرح الجعفرية تلميذ الشيخ الأجل نور الدين علي بن عبد العالي الكركي وأكثره مأخوذ من تفسير الشيخ الجليل محمد بن العباس بن علي بن مروان بن الماهيار وذكر النجاشي بعد توثيقه يعني لابن الماهيار المذكور إن له كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت وكان يعني ابن الماهيار معاصرا الكليني. وكتاب كنز الفوائد أو جامع الفوائد وهو مختصر من كتاب تأويل الآيات له أو لبعض من تأخر عنه ورأيت في بعض نسخه على إن مؤلفه الشيخ علم بن سيف بن منصور وقال في الفصل الثاني من مقدمة البحار وكتاب تأويل الآيات وكتاب كنز جامع الفوائد ورأيت جمعا من المتأخرين رووا عنهما ومؤلفهما في غاية الفضل والديانة هذا ما حكاه في رياض العلماء وقوله إن كتاب تأويل الآيات قد اختلف في مؤلفه يشير به إلى ما مر في حرف الشين في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي من أنه ربما ينسب الكتاب إلى الكراجكي. وفي الرياض مما يؤيد عدم كون ذلك الكتاب للكراجكي إن النسخة التي رأيتها في تبريز وكانت عتيقة يروي فيها عن كتب ابن شهراشوب والحسن بن أبي الحسن الديلمي صاحب إرشاد القلوب وهما متأخران عن الكراجكي وهذا يدل على أنه ليس له لا أنه يؤيده فقط وإن كان يروي فيها عن المفيد والمرتضى والشيخ الطوسي أيضا لكن من كتبهم ثم إن الموجود في الفصل الأول من مقدمة البحار المطبوع عند تعداد الكتب المأخوذ منها نسبة كتاب تأويل الآيات إلى بعض المتأخرين لا إلى السيد المذكور حيث قال: وكتاب تأويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة لبعض المتأخرين وأكثره مأخوذ، إلى قوله وكان معاصرا للكليني ثم قال وكتاب كنز الفوائد لمؤلف تأويل الآيات الظاهرة وهو مختصر منه فكان هذه الزيادة كانت في بعض النسخ دون بعض فكانت في نسخة صاحب الرياض دون النسخة المطبوع عنها وقد عرفت في حرف الشين في ترجمة شرف الدين بن علي إن الظاهر كون جامع الفوائد أو كنز الفوائد المختصر من تأويل الآيات هو للشيخ علم المذكور لا لصاحب تأويل الآيات وما حكاه عن الفصل الثاني من مقدمة البحار يخالفه الموجود في النسخة المطبوعة فان فيها في الفصل الثاني ما صورته: كتاب تأويل. كتاب كنز الفوائد رأيت جمعا من المتأخرين رووا عنه لكنه ليس في درجة سائر الكتب فقال رووا عنه ولم يقل عنهما ولم يقل إن مؤلفهما في غاية الفضل والديانة. ثم أنه قد مر في ترجمة الشيخ شرف الدين بن علي النجفي نسبة صاحب أمل الآمل إليه كتاب الآيات الباهرة في فضل العترة الطاهرة وقوله إن له نسختين في إحداهما زيادة عن الأخرى وانه ينقل فيها عن كنز الفوائد للكراجكي وعن كتاب ما نزل من القرآن في أهل البيت (عليه السلام) لمحمد بن العباس بن علي بن الماهيار المعروف بابن الحجام وقلنا هناك إن الظاهر وقوع اشتباه منه بين الشيخ شرف الدين بن علي والمترجم وإن الصواب هو الثاني والأول لا وجود له وإن الذي ظنه نسخة ثانية هو مختصره وهو لغير مؤلف الأصل لا له. ثم أنه قد مر عن صاحب الأمل في حرف العين أنه ذكر الشيخ شرف الدين على الاسترآبادي ووصفه بالعلم والفقه وقال أنه رأى له شرح الجعفرية لأستاذه المذكور في الخزانة الرضوية.
والظاهر أنه هو المترجم بعينه اشتبه به كما اشتبه بشرف الدين بن علي النجفي والله أعلم ومر في ترجمة علم بن سيف بن منصور ما له دخل في المقام.







الغرية

صاحب مفتاح الکرامه در موارد متعددی از کتاب الغریه نام می برد. در کتابشناسی کتاب(در نرم افزار نور) مقصود از الغریه، کتاب شرح الجعفریه عنوان شده است. با فحص در موارد ذکر این کتاب در مفتاح می توان به این نتیجه رسید که این کتاب بعد از محقق ثانی و سابق بر شهید ثانی تألیف شده است. با تفحص در کتب این دوران و شروح جعفریه به کتابی برمی خوریم با عنوان الغرویه فی شرح الجعفریة تألیف مرحوم استرآبادی شاگرد محقق ثانی و متوفی ٩۴٠ که به احتمال بسیار زیاد همان کتابی است که در مفتاح به آن اشاره شده است.

در مفتاح الکرامه

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 72

الجعفرية «14» و الغرية و إرشاد الجعفرية «15» و حاشية الفاضل الميسي و الروض «1» و المقاصد العليّة «

 

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 118‌

.أورد عليه في «جامع المقاصد «2» و الغرية و إرشاد الجعفرية «3» و الروض «4» و المدارك «5»» بأنّه يقتضي بطلان صلاة ملاصق الحائط المغصوب و كذا واضع الثوب المغصوب الّذي لا هواء له بين الركبتين و الجبهة.

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌6، ص: 579‌

على الجانب الأيمن مستقبلًا بمقاديم بدنه القبلة كالموضوع في اللحد،
و المنتهى». و معنى عجزه عن العقود أصلا عجزه عنه مستقلًّا و مستندا و منحنياً.قوله قدّس اللّٰه تعالىٰ روحه: على الجانب الأيمن‌فإن لم يمكنه فالأيسر كما نقل عن الكاتب «1». و هو خيرة «السرائر «2» و جامع الشرائع «3» و المختلف «4» و الذكرى «5» و الدروس «6» و البيان «7» و الموجز الحاوي «8» و كشف الالتباس «9» و كتب المحقّق الثاني الخمسة «10» و الغرية و إرشاد الجعفرية «11» و الميسية و الروض «12» و الروضة «13» و المسالك «14» و المقاصد العليّة «15» و مجمع البرهان «16»‌

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌4، ص: 171‌

و الموجز الحاوي «1» و شرحه «2» و المدارك «3»» أنّه يجب. و هو ظاهر كثير من الأصحاب «4». و رجّح الشهيد في «الذكرى «5» و الدروس «6»» و المحقق الثاني «7» و تلميذاه «8» و الفاضل الميسي و الكاشاني «9» عدم وجوب ذلك. و لم يرجّح واحداً من الوجهين الشهيد الثاني «10» في كتبه.

و ليعلم أنّ الشهادتين داخلتان في الدعاء في كلام الأصحاب حيث يقولون يجب الدعاء أو بينهما الدعاء كما صرّح به المصنّف هنا تغليباً.

در تعلیقه کتاب چنین آمده است: (8) قد ذكرنا غير مرّة أنّ الموجود من كتب تلميذيه هو المطالب المظفّرية و أمّا سائر الشروح التي منها التحفة الرضوية و الفوائد العليّة و الفوائد الغروية و شرح المؤلف نفسه و شرح سميّه الميسي و شرح الشيخ عيسى الجزائري فليس في أيدينا منه شي‌ء. و كيف كان فظاهر عبارة المطالب المظفّرية هو ترجيح جانب وجوب اللعن حيث إنّه بعد أن حكم بعدم الدعاء للمنافق ذكر خبر لعن الحسين عليه السلام على المنافق و لم يرد عليه شي‌ء، فراجع المطالب المظفّرية صلاة الميّت (مخطوط مكتبة المرعشي الرقم 2776).

 

مفتاح الكرامة في شرح قواعد العلامة (ط - الحديثة)، ج‌7، ص: 115‌

..........

و ذهب المحقّق الثاني  و تلميذاه «13» و الفاضل الميسي و الشهيد‌

در تعلیقه کتاب آمده است:

(13) المطالب المظفّرية: في القراءة ص 98 س 18 (مخطوط في مكتبة المرعشي برقم 2776) و الظاهر أنّ المراد من تلميذه الآخر هو السيّد شرف الدين الحسيني مؤلّف الفوائد الغروية الذي لم نعثر عليه.

 

 

كتاب الصلاة (للشيخ الأنصاري)، ج‌2، ص: 167‌

و عن حاشية الشرائع للمحقّق الثاني توقيت صلاة الزلزلة، لا بمعنى صيرورتها قضاء، بل بمعنى كونها أداء، و إنّما قال: «و إنّما قلنا إنّها أداء؛ لأنّ الإجماع واقع على كون هذه الصلاة موقّتة، و التوقيت يوجب نيّة الأداء، و لمّا كان وقتها لا يسعها و امتنع فعلها فيه وجب المصير إلى كون ما بعده صالحا لإيقاعها فيه؛ حذرا من التكليف بالمحال، و بقي حكم الأداء مستصحبا لانتفاء الناقل.و روعي فيها الفوريّة من حيث إنّ فعلها خارج وقت السبب إنّما كان بحسب الضرورة، فاقتصر في التأخير على قدرها، و في ذلك جمع بين القواعد المتضادّة، و هي توقيت هذه الصلاة مع قصر وقتها و اعتبار سعة الوقت لفعل العبادة» «3»، انتهى.و في معناه ما حكي عن تلميذه في الغريّة «4».و يرد عليه: أنّه لا داعي لارتكاب ذلك كلّه، و الإجماع على التوقيت ممنوع، نعم ظاهر عبارات كثير منهم كونها أداء، و المراد منه نفي سقوط الوجوب بانقضاء الزلزلة.
در تعلیقه کتاب آمده است:

(4) و هي شرح للجعفرية كما في مفتاح الكرامة 8: 306، و اسم الكتاب: «الفوائد الغروية في شرح الجعفرية» للسيد الشريف شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي النجفي كما في الذريعة 13: 175، و الكتاب لا يوجد لدينا، و حكاه عنه السيّد العاملي في مفتاح الكرامة 3: 222.

کتاب الغرویة فی شرح الجعفریة

   الذريعة إلى تصانيف الشيعة، ج‏16، ص:45-46

188: الغروية في شرح الجعفرية
للسيد شرف الدين علي الحسيني الأسترآبادي الغروي، و صاحب تأويل الآيات تلميذ الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي المحقق الكركي، المتوفى 940 كتبه في حياة أستاذه الماتن المحقق المذكور في النجف، معبرا عن المحقق بشيخنا. و في نسخه الشيخ محمد رضا فرج الله، أنه فرغ منه في الخميس ثالث المحرم من 933 و لعله تاريخ الكتابة. و الجعفرية لأستاده المحقق الكركي في الصلاة و مقدماتها من الطهارة و سائر الواجبات و المندوبات فيها. و فرغ من الجعفرية وسط نهار الخميس عاشر جميدى الآخرة في سبعة عشر و تسعمائة و يسمى الشرح ب الفوائد الغروية كما يأتي أيضا، و هو شرح بالقول، يذكر تمام المتن بعنوان (قال سلمه الله) ثم الشرح بعنوان (أقول). و رأيت نسخه عند الحاج آقا علي بن المير محمد تقي الشهرستاني، استكتبها جده المير محمد حسين بن المير محمد علي بفيض‏آباد الهند في 1230، و نسخه في (الرضوية) وقف ابن خاتون في 1067. أوله: [الحمد لله الذي نور قلوبنا بنور الهداية ...].

 

 

                        كشف الحجب و الأستار عن أسماء الكتب و الأسفار، النص، ص: 393

2172 الغروية في شرح الجعفرية في الفقه‏
لشرف الدين علي الحسيني الاسترابادي مصنف كتاب تاويل الآيات الظاهرة في فضائل العترة الطاهرة ذكره في البحار كان من تلامذة الشيخ نور الدين علي بن عبد العالي الكركي.

 

شروح کتاب جعفریه

رسائل المحقق الكركي، ج‌1، ص:10-11‌

و قد لاقت الجعفرية شهرة عظيمة و رواجا بين العلماء فشرحها عدد من العلماء، و ترجمها آخرون. نذكر بعض ما تعرفنا عليه من شروحها أثناء مطالعتنا القاصرة:

1- شرح المصنف رحمه اللّه «1».

2- شرح تلميذه السيد شرف الدين على الحسيني الأسترابادي.

و سمى شرحه: (الفوائد الغروية في شرح الجعفرية) «2».

3- شرح الأمير محمد بن أبي طالب الموسوي الأسترابادي، و سمى شرحه:

(المطالب المظفرية في شرح الجعفرية) «3». و توجد منه ثلاث نسخ خطية في مكتبة آية اللّه العظمى السيد المرعشي النجفي «دام عزه»:

أ: نسخة برقم 1521، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 144 ورقة «4».

ب- نسخة برقم 2776، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 188 ورقة «5».

ج: نسخة برقم 2905، مجهولة الكاتب و التاريخ، تقع في 178 ورقة «6».

4- شرح الشيخ شرف الدين يحيى بن عز الدين حسين بن عشيرة بن ناصر‌ البحراني «1».

5- شرح سمي المؤلف و معاصره الشيخ علي بن عبد الصمد الميسي «2».

6- شرح الشيخ عيسى بن محمد الجزائري المتوفى حدود سنة 1060 ه‍ «3».

7- شرح الفاضل جواد بن سعد اللّه بن جواد الكاظمي البغدادي و سمى شرحه: (الفوائد العلية في شرح الجعفرية) «4».

 

 

دانلود نسخه خطی کتاب:

https://ketabpedia.com/%D8%AA%D8%AD%D9%85%D9%8A%D9%84/%D8%A7%D9%84%D8%BA%D8%B1%D9%88%D9%8A%D9%87-%D9%81%D9%8A-%D8%B4%D8%B1%D8%AD-%D8%A7%D9%84%D8%AC%D8%B9%D9%81%D8%B1%D9%8A%D9%87/

 



****************
ارسال شده توسط:
حسن خ
Wednesday - 19/7/2023 - 9:52

تصریح به مقصود از العزیه در کلام صاحب مفتاح الکرامة

مفتاح الکرامة، ج ٨، ص ٣٠٨

نوشته خود مصنف

(وجد بخط المصنف قدس سره على بعض مجلدات هذا الكتاب) إذا قلت (غاية الإيجاز) فقد أردت رسالة الشيخ أحمد بن فهد و إذا قلت (السيد حمزة) فهو ابن زهرة و إذا قلت (محمد بن علي بن حمزة) أو (الطوسي) فهو صاحب الوسيلة و إذا قلت (الكاتب) فقد أردت ابن الجنيد و إذا قلت (الحسن بن عيسى) فقد أردت ابن أبي عقيل و إذا قلت (اليوسفي) فقد أردت صاحب كشف الرموز و إذا قلت (الصيمري) فقد أردت الشيخ مفلح و إذا قلت (العجلي) فقد أردت ابن إدريس و إذا قلت (تخليص التلخيص) فهو شرح الإرشاد لابن السيد عميد الدين و إذا قلت (العزية) فهو شرح الجعفرية (و إرشاد الجعفرية) شرح آخر لها و إذا قلت (الفوائد الملية) فهو شرح النفلية و إذا قلت (فوائد الشرائع) فهو تعليق الكركي عليها و إذا قلت (فوائد القواعد) فهو تعليق الشهيد الثاني عليه و إذا قلت (المقاصد العلية) فهو شرح الألفية له و إذا قلت (الميسية) فهي حاشية الفاضل الميسي على الشرائع و إذا قلت (جامع الشرائع) فهو كتاب يحيى بن سعيد ابن عم المحقق و إذا قلت (شرح الشيخ نجيب الدين) فقد أردت شرحه على رسالة شيخه صاحب المعالم و لها شرح آخر اسمه (الأنوار القمرية) و إذا قلت (الأستاذ الشريف) فقد أردت سيدنا و إمامنا و مقتدانا السيد محمد المهدي الحسني الطباطبائي أدام اللّٰه تعالى حراسته و إذا قلت (الأستاذ في حاشية المدارك) أو (شرح المفاتيح) فقد أردت مولانا و مقتدانا و إمامنا آقا محمد باقر أدام اللّٰه حراسته و إذا قلت (شيخنا) فقد أردت مولانا و مقتدانا المقدس الحبر الفهامة المعتبر الشيخ جعفر أدام اللّٰه تعالى حراسته و أفاض علينا بفضله من بركاته و فضله فإنه جعلت فداه هو الذي صدر منه الأمر الشريف بهذا التأليف