سال بعدالفهرستسال قبل

علاءالدولة أحمد بن محمد بیابانكي سمناني(659 - 736 هـ = 1261 - 1336 م)

علاءالدولة أحمد بن محمد بیابانكي سمناني(659 - 736 هـ = 1261 - 1336 م)




فرهنگ اصطلاحات فلسفى ملاصدرا، ص: 16
نويسنده: سيد جعفر سجادى‏
14- حواشى فتوحات- علاء الدوله.
15- حواشى فتوحات- صدر الدين قونوى.
16- رسالة فى شرح بعض الاحاديث- صدر الدين قونوى.
17- العروة- (يا صدر الدين قونوى و يا علاء الدوله).






الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‏2، ص: 333
تنبيه تقديسي:
لما تكررت الإشارة سابقا إلى أن لفظ الوجود يطلق بالاشتراك على معان- منها ذات الشي‏ء و حقيقته و هو الذي يطرد العدم و ينافيه و الوجود بهذا المعنى يطلق عند الحكماء على الواجب تعالى.
و منها المعنى المصدري الذهني فقد تبين أن الوجود بهذا المعنى لا يطلقه «1» أحد من العقلاء على ذات أصلا فضلا عن إطلاقه إلى ذاته تعالى الذي هو أصل الذوات و مبدأ الحقائق و الموجودات و هذا المعنى من الوجود يقال له الكون النسبي و الحصول و الوجود الإثباتي كما في قولك أوميرس موجود شاعر أو زيد هو كاتب- و هذا الوجود النسبي كثير ما يجتمع مع العدم باختلاف الجهة كما تقول زيد موجود في البيت معدوم في السوق بل هو مما يوصف بالعدم إذ لا وجود له في الخارج مع تقيده بالخارج و كما أن إطلاق الوجود عليه تعالى بالمعنى الأول حقيقة عند الحكماء فكذلك عند كثير من المشائخ الموحدين كالشيخين محي الدين الأعرابي و صدر الدين القونوي و صاحب العروة في حواشيه على الفتوحات و كثير ما كان يطلق الشيخ و تلميذه الوجود المطلق على الوجود المنبسط الذي يسمى عندهم بالظل و الهباء و العماء و مرتبة الجمعية لا المرتبة الواجبية و كثيرا ما يطلق صاحب العروة الوجود المطلق على الواجب تعالى و إني لأظن أن الاختلاف بينه و بين الشيخ العربي إنما ينشأ عن هذا الاشتراك في اللفظ الموجب للاشتباه و المغالطة...






الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‏2، ص: 335
... و أما ما ذكره صاحب العروة من أن الذات الواجبية وراء الوجود و العدم بل هو محيط بهما فالظاهر أنه لم يرد حقيقة الوجود بل مفهومها الانتزاعي و به يحمل منعه عن إطلاق الوجود عليه تعالى و تكفره الطائفة الوجودية من الحكماء و العرفاء- إذ لا شبهة في أن مفهوم الوجود أمر ذهني ليس عينا للذات الأحدية فلا يصح حمله عليها بهو هو حملا ذاتيا أوليا لكن حمل كلام أولئك الأكابر المحققين على الوجه- الذي حمله و رتب عليه تكفيرهم بعيد عن الصواب «1» كيف و جميع المحققين من أكابر الحكماء و الصوفية متفقون على تنزيه ذاته تعالى عن وصمة النقص و امتناع إدراك ذاته الأحدية بالكنه إلا بطريق خاص عند العرفاء هو إدراك الحق بالحق عند فناء السالك و استهلاكه في التوحيد و من تأمل في كتبهم و زبرهم تأملا شافيا يتضح لديه أنه لا خلاف لأحد من العرفاء و المشائخ و لا مخالفة بينهم في أنه تعالى حقيقة الوجود و يظهر له أن اعتراضات بعض المتأخرين عليهم خصوصا الشيخ علاء الدولة السمناني في حواشيه المتعلقة بالفتوحات على الشيخ العربي و تلميذه صدر الدين‏



الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‏2، ص: 336
القونوي ترجع إلى مناقشات لفظية مع التوافق في الأصول و المقاصد.
فمن جملتها أنه ذكر الشيخ فيها أن الوجود المطلق هو الحق المنعوت بكل نعت فكتب المحشي في حاشية كلامه أن الوجود الحق هو الخالق تعالى لا الوجود المطلق و لا المقيد كما ذكر انتهى و ظاهر أن الشيخ «1» قائل بهذا القول- و المناقشة معه ترجع إلى اللفظ فإما أن يكون مراده من الوجود المطلق هو المنبسط على الماهيات فيصدق عليه أنه المنعوت بكل نعت كما مر سابقا في بيان المرتبة الثالثة من الوجود و يؤيده التعميم بكل نعت إذ من جملته نعوت المحدثات فإنه في تنزيهه تعالى عن صفات المحدثات و سمات الكائنات و إما أن يكون مراده منه الوجود البحت الواجبي فإما أن يراد بكل نعت أنه سبحانه منعوت بكل نعت كمالي- أو صفة واجبية هي عين ذاته فإن ذاته تعالى باعتبار ذاته لا بانضمام صفة أو حيثية أخرى غير ذاته مصداق لجميع أوصافه العينية و نعوته الذاتية أو يراد به أنه المنعوت بكل نعت مطلقا أعم من أن يكون بحسب ذاته بذاته أي في المرتبة الأحدية أو



الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‏2، ص: 337
باعتبار مظاهر أسمائه و مجالي صفاته التي هي من مراتب تنزلاته و منازل شئوناته من جهة سعة رحمته أو نفوذ كرمه و جوده و بسط لطفه و رحمته.
و منها ما قال في موضع آخر من كتابه ليس في نفس الأمر إلا الوجود الحق- فكتب المحشي بلى و لكن ظهر من فيض جوده بجوده مظاهرة فللفيض وجود مطلق و للمظاهر وجود مقيد و للمفيض وجود حق.
و قال في موضع آخر منه إذ الحق هو الوجود ليس إلا فكتب المحشي بلى هو الوجود الحق و لفعله وجود مطلق و لأثره وجود مقيد.
و قال أيضا فيه بعد تحقيق الوجود المستفاد و عدمية الماهيات الممكنة و لقد نبهتك على أمر عظيم أن تنبهت له و عقلته فهو عين كل شي‏ء في الظهور ما هو عين الأشياء في ذواتها سبحانه و تعالى بل هو هو و الأشياء أشياء و كتب المحشي في حاشيته بلى أصبت فكن ثابتا على هذا القول إلى غير ذلك من المؤاخذات التي ترجع كل منها إلى مجرد تخالف الاصطلاحات و تباين العادات في التصريح و التعريض- و كثيرا ما يقع الاشتباه من لفظ الذات و الحقيقة و العين و الهوية و غيرها إذ قد يطلق و يراد منه صرف وجود الشي‏ء و قد يطلق و يراد منه ماهية و عينه الثابتة و يقع الغلط من إطلاق لفظ الوجود أيضا باعتبار إرادة أحد من معنى الوجود الحق أو المطلق أو المقيد و إلا فمن تأمل في الحواشي التي كتبها هذا المعترض على الفتوحات تيقن عدم الخلاف بينه و بين الشيخ في أصل الوجود و لما كان طور التوحيد الخاصي الذي هو لخواص أهل الله أمرا وراء طور العقول الفكرية قبل أن يكتحل بنور الهداية الربانية يصعب عليهم التعبير عنه بما يوافق مقروعات أسماع أرباب النظر و الفكر الرسمي فلهذا يتراءى في ظواهر كلامهم اختلافات و مثل هذه الاختلافات بحسب «1»



الحكمة المتعالية فى الاسفار العقلية الاربعة، ج‏2، ص: 338
الظاهر قد وقع في الكتاب الإلهي و الأحاديث النبوية و جعل كل طائفة من المليين- مستند اعتقاده الكتاب و الحديث مع تخالف عقائدهم و تباين آرائهم و لكل جعلنا شرعة و منهاجا.








مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 108
5- علاء الدّوله سمنانى (659- 736 ه. ق)
از اين شيخ نيز پيش از اين ياد كردى داشتيم، امّا آنچه باعث شد تا او را در اين قسمت نيز ياد كنيم اهميّت او به عنوان يكى از چند شيخ معروف تمامى ايران و حوزه اطراف آن در آن روزگار است. سمنانى نيز در دوران كمال هر دو مكتب تصوّف باليده است و هر چند گوئى شرحى بر فصوص الحكم نيز نگاشته است «3» امّا او را مى‏توان در شمار مشايخ بسيار خشك و بدور از ظرائف جمالى تصوّف خواند. مهمترين اثر او «العروة لأهل الخلوة و الجلوة» معارفنامه‏اى است ارزشمند امّا بدور از لطائفى كه در حيطه مصر و اندلس و قونيه دست‏ياب شد. از ديگر آثار اوست «مطلع النقط و مجمع اللفظ» كه تفسيرى است عارفانه بر بهره‏اى از قرآن كريم و «چهل مجلس» و «ما لا بدّ منه فى الدّين» كه رساله‏اى است به نسبت بلند و در آن از هر دو فقه اكبر و اصغر به مذاق خود سخن گفته است «4».
آن گونه كه آثار سمنانى نشان مى‏دهد او بيشتر ادامه‏دهنده مكتب خراسان بزرگ است و در شمار فرغانى و عز الدّين محمود كه به تفاوت ميراث دار عوائد هر دو مكتب بودند، قرار نمى‏گيرد.
پس از تبيين اين مقدمه مى‏توان جايگاه عبد الرزّاق در تصوّف اسلامى را تعيين نمود....




مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 155
10- نامه كاشانى به علاء الدّوله سمنانى‏
يك گونه از آثار صوفيان- كه با توجّه به چندى بسيارش مى‏توان آن را نوعى از ادبيّات خانقاهى بشمار آورد- نامه‏هائى است كه در ميان نوشته‏هاى مشايخ به چشم مى‏آيد.
اين مكاتبات را به چند گونه عمده مى‏توان تقسيم كرد:
الف: نامه‏هائى كه مخاطب خاصّى نداشته و به نيّت ارشاد همه كسانى كه به آن دست يابند تدوين شده‏اند. بدون شك «الرّسالة» پرداخته نفيس قشيرى عالى‏ترين نمونه اين نگاشته‏ها در تمامى تاريخ تصوّف است.
ب: نامه‏هائى كه به قصد ارشاد كسانى كه در خارج از فضاى خانقاهيان مى‏زيسته‏اند،



مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 156
نوشته شده‏اند. نامه شيخ اكبر به امام فخر رازى معروف‏ترين نمونه اين مكاتبات است.
ج: نامه‏هائى كه مريدان و مرشدان به نيت ارشاد و استرشاد به يكديگر مى‏نگاشته‏اند. مكاتباتى كه ميان علاء الدّوله سمنانى و استادش عبد الرّحمن اسفراينى صورت گرفت و در مجموعه «رسائل النور فى شمائل اهل السرور» در كنار يكديگر نشست، از اين قسم است.
د: مكاتباتى كه ميان مشايخى كه هر يك به سلسله‏اى منسوب بودند و از اين رو پسندهاى يكسان نداشتند انجام مى‏شد. معروف‏ترين و كارسازترين نامه اين قسم- كه در عين حال از شهره‏ترين نامه‏هاى تمامى حوزه تصوّف نيز مى‏باشد- مكاتبه‏اى است كه ميان كاشانى و معاصران نامدار و قدرتمند امّا نه چندان دانشمندش علاء الدّوله سمنانى صورت گرفت. زمينه اين نامه‏نگارى در سفرى كه عبد الرزّاق به سلطانيه كرده فراهم آمده است. در اين سفر- كه به قرينه ذكر نام بزرگترين اثر سمنانى «العروة لا هل الخلوة و الجلوة» كه نخستين تحريرش بسال 720 بسامان آمد مى‏بايست چندى پس از سال 720 ه. ق انجام گرفته باشد- امير اقبال سيستانى كه در شمار ياران و ارادتمندان سمنانى بود از كاشانى مى‏خواهد كه مبانى نظرى مسأله وحدت وجود را برايش به توضيح گيرد. پس از آن كاشانى از امير اقبال جوياى نظر سمنانى درباره شيخ اكبر و نظريه وحدت وجود مى‏شود و چون با بى‏اعتمادى او به اين نظريه روبرو مى‏گردد به نقد شفاهى آن مى‏پردازد. امير اقبال نيز اين سخنان را به شيخ خود عرضه مى‏دارد و سمنانى- كه بعدها به قصور درك خود اقرار كرد- «1» خشمگينانه به تخطئه و تكفير كاشانى مى‏پردازد. بدين ترتيب زمينه پديد آمدن اين مباحثه مكتوب فراهم آمد و يكى از آثار كاشانى- كه از جهتى خاص از ارزنده‏ترين دستنوشته‏هاى او هم هست- صورت وجود يافت. آنچه اين نامه را سخت ارجمند مى‏سازد گزارشهائى است كه او خود از سير زندگى و سيره عمليش در آن پرداخته و با توجّه به كمى دانسته‏هاى ما درباره او، همين گزارشهاى خرد بسيار ارزشمند مى‏نمايد و مغتنم. استفاده‏هاى بسيارى كه در شناخت كاشانى و اساتيد و



مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 157
آثارش در بخشى ديگر از همين مقدمه از اين نامه برديم، نشانگر اين ارزش است. چهره عبد الرزّاق در اين نامه، چهره‏اى است آرام كه درستى مدعاى خود را در لابلاى آيات قرآنى و احاديث شريف و استدلالات عقلى جستجو مى‏كند و از تشنيع و تكفيرى كه اين شيخ خشمگين در حقش روا داشته بود، سخت متعجب- و نه آزرده- مى‏نمايد. از اين رو علامه طهرانى در معرفى اين نامه بدرست مرقوم داشته‏اند: «و كتاب الكاشانى المترجم له يحتوى على استدلالات منطقية فى حين أنّ كلام السّمنانى لا يحتوى إلّا على النّقل من استاذه انّه كان يحرّم دراسة كتب ابن العربى و أنّ القول بوحدة الوجود كفر!» «1»
اتّحاد يا تعدّد اين مكاتبات‏
آيا ميان اين دو، تنها همين يك مكاتبه مشهور واقع شده است و يا جز اين، مكاتبات ديگرى هم داشته‏اند؟ اگرچه به نقل جامى «... امير اقبال اين سخن را بشيخ خود عرضه داشت كرده بوده است شيخ در جواب نوشته است كه ... و چون اين خبر بشيخ كمال الدّين عبد الرزّاق رسيد بشيخ ركن الدّين علاء الدّوله مكتوبى نوشته است و شيخ آن را جواب نوشته ...» «2» امّا از آنجا كه تنها همين يك مكاتبه در حافظه تاريخ باقى مانده است و يادى از مراسلات ديگر آنان در جائى ديگر نمى‏توان يافت، مى‏توان پذيرفت كه سمنانى آن جواب نخست را خطاب به خود سيستانى- و نه كاشانى- نگاشته است. بنا بر اين ظاهرا مكاتبات اين دو در غالب همين يك نامه آغاز و به انجام رسيده است.
دو تحرير يا دو روايت‏
پس از اين اشاره خواهيم كرد كه از اين نامه هم نسخ بسيارى در دست داريم و هم متن اين نامه بعدها در چندين كتاب ديگر بتمامى نقل شده است. اين بنده در جريان تصحيح آن، دست كم ده نسخه خطى را به مقابله و مقايسه گرفت و ميان آن نسخ و نيز



مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 158
صورت مضبوط آن در ديگر آثار صوفيان چيزى بيش از اختلافاتى اندك كه نتيجه تصرّف كاتبان مى‏نمود مشاهده نكرد. در ميان اين دستنوشته‏ها، تنها يك نسخه يافت كه اختلافاتش با ديگر نسخ آن چنان بود كه به هيچ وجه نتوانست آن اختلافات را بر دگرگونى حاصل آمده از تعدّد نسخ رابط ميان اين نسخه تا نسخه اصل حمل كند. از اين رو- تنها به عنوان يك احتمال- مى‏توان چنين فرض كرد كه كاشانى نخست تحريرى از نامه خود پرداخته باشد و پس از آن تحريرى ديگر را براى سمنانى فرستاده باشد و اين نسخه يگانه حكايتگر آن تحرير نخست و ديگر نسخ دستنوشت و منقول در ميانه ديگر كتب نشان‏دهنده تحرير كمال يافته دوّم باشد. امّا در مقابل اين احتمال، احتمالى ديگر هست و آن اينكه اين نسخه يگانه، صورتى بسيار محرّف و تغيير يافته از تنها تحرير آن نامه باشد. بنا بر احتمال اوّل اين دستنوشت «تحريرى» ديگر از نامه كاشانى است و بنا بر احتمال دوّم، «روايتى» ديگر از همان نامه. بهر حال چون بيقين نمى‏توان اين دوّمين صورت را روايتى محرّف دانست اين بنده هر دو صورت موجود را- با توجّه به خردى آن- در اين مجموعه در كنار يكديگر نهاد.
نسخ‏
از آنجا كه نسخ روايت مشهور اين نامه سخت متعدد است، اين بنده به ذكر آن نمى‏پردازد.
ارائه‏ها
اين نامه، پيش از اين در چند اثر ديگر نقل شده است. تا آنجا كه اين بنده مى‏داند آن آثار عبارتند از:
1- لطائف اشرفى در بيان طوائف صوفى.
2- روضات الجنان.



مجموعه رسائل و مصنفات كاشانى، ص: 159
3- جامع السّلاسل. مخطوط. «1»
4- نفحات الانس. «2»
5- مصنفات فارسى سمنانى. «3»
6- تحفة الاخوان فى خصائص الفتيان. «4»
7- بخشى از اين نامه نيز تعريب و در مقدّمه استاد بيدارفر بر چاپ مصحّح ايشان از شرح منازل السائرين كاشانى آمده است. «5»
ارائه حاضر از صورت مشهور اين نامه بر پايه نقل جامى در نفحات الانس صورت گرفته است. تحرير يا روايت دوّم نيز بر اساس يگانه دستنوشت آن در اين مجموعه آمده است. تصوير اين نسخه در ميان ميكرو فيلم شماره 6962 كتابخانه مركزى دانشگاه تهران محفوظ است.
شناسنامه نسخه‏
رونويسگر:؟/ تاريخ:؟/ خط: نسخ ساده/ تعداد اوراق: 5 برگ. 9 صفحه./ تعداد سطور در هر صفحه: 15 سطر.
از آنجا كه صورت اوّل اين نامه در مجموعه حاضر بنا به نقل جامى در نفحات الانس آمده و صورت دوّم نيز بر اساس يك نسخه صورت گرفته، زير نويس صفحات متن به تعليقات مصحّح- باز نمودن مآخذ آيات و روايات و اشاره‏اى گذرا به زيست‏نامه ناموران مذكور در متن نامه- اختصاص يافته و در آن مقوله اختلاف نسخ به چشم نمى‏آيد.









علاءالدوله سمنانی
از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد
پرش به ناوبری
پرش به جستجو
علاءالدوله سمنانی
Mausoleum of Ala ud-Daula Simnani.jpg
آرامگاه شیخ علاءالدوله سمنانی
زادروز ذی‌الحجه ۶۵۹ ق.
بیابانک، سمنان
درگذشت ۲۲ رجب ۷۳۶ (۷۷ سالگی)
برج احرار، صوفی‌آباد
ملیت ایرانی ایران
پیشه امور دیوانی ایلخانان
لقب شاه
مذهب تصوف اسلامی
والدین شرف‌الدین محمد،
خواهر رکن‌الدین صاین

شیخ ابوالمکارم رکن‌الدین علاءالدوله احمد بن محمد بن احمد بیابانکی سمنانی (۶۵۹–۷۳۶ ق) معروف به علاءالدوله سمنانی از بزرگان تصوف ایرانی و از شاعران و نویسندگان سده‌های هفتم و هشتم هجری اهل سمنان بود. او از یک خاندان ثروتمند سمنان بود؛ چنان‌که به قول خود «صد هزار از ملک پدری و میراث صرف و وقف صوفیان» کرد.[۱]
محتویات

۱ زندگی
۲ مخالفت با ابن عربی
۳ درگذشت
۴ آثار
۵ پانویس

زندگی

علاءالدوله سمنانی در خانواده ملوک سمنان دیده به جهان گشود.[۲] پس از گذراندن دوره مکتب در پانزده سالگی به خدمت سلطان ارغون درآمد.[۲] وی در زمان اباقا و ارغون‌شاه ایلخانی به مدت ده سال دارای مشاغل دیوانی و سیاسی مهم بود تا اینکه در یکی از جنگها که او نیز همراه سلطان بود، جذبه‌ای دریافت کرد.[۲] به گفته علاءالدوله حجاب از پیش چشمانش برداشته شد و آخرت را مشاهده کرد. بعد از آن واقعه، با اینکه دیگر رغبتی به ملازمت سلطان نداشت از صحبت وی صرف نظر نکرد اما به قضای فرائض فوت شده، قرائت قران و مجاهده با نفس روی آورد و از ملاهی و مناهی دستگاه سلطان توبه کرد.[۳] بیش از دو سال در کسوت دیوانیان به ریاضت و عبادت پرداخت و بالاخره پس از ابتلا به بیماری که ناشی از کم خورد و خوابی او بود از سلطان اجازه گرفت و به سمنان رفت.

علاءالدوله پس از جستجو در احوال و آراء گروه‌ها و فرقه‌های مختلف، گمشده خود را در سیر و سلوک اهل طریقت یافت و بنای سلوک خویش را بر وفق کتاب قوت القلوب مکی نهاد. در آغاز ورود به طریقت به ادای حقوقی که بر گردن داشت، همت گماشت غلامان و کنیزان را آزاد کرد، به عمارت خانقاه سکاکیه منسوب به شیخ حسن سکاکی پرداخت و چند خانقاه دیگر نیز وقف کرد.[۴]

در محرم ۶۸۶ ق یکی از مریدان نورالدین عبدالرحمان اسفراینی، علاءالدوله را به سوی پیر خود راهنمایی کرد.[۵] علاءالدوله به قصد دیدار شیخ عبدالرحمن عازم بغداد شد و در مسیر بغداد در نزدیکی همدان، سلطان ارغون وی را احضار کرد تا به شغل دیوانی بازگرداند اما علاءالدوله چنان در شوق طریقت مستغرق بود که بعد از مناظرهای طولانی سلطان دریافت که قادر به بازگرداندن وی نیست اما باز مانع رفتن او به بغداد شد.[۶] علاءالدوله سمنانی شرح احوال خود را به گوش شیخ نورالدین عبدالرحمان رساند و شیخ برای او خرقه‌ای فرستاد و اجازه خلوت داد. البته در سال ۶۸۷ق علاءالدوله در ۲۸ سالگی پنهان از ارغون و شحنگان وی روانه بغداد شد و با نورالدین عبدالرحمان اسفراینی ملاقات کرد.[۷] بعد از این ملاقات و تلقین ذکر، علاءالدوله به اشارت پیر خود به زیارت کعبه شتافت و بعد از اذن وی در سمنان به ارشاد مریدان مشغول شد.[۸] سلوک و صحبت با شیخ عبدالرحمن اسفراینی از روندهای مهم در زندگی روحانی علاءالدوله بود. شیخ علاءالدوله سمنانی در تصوف معتقد به میانه‌روی بود و در زمینه اجرای دستورهای دین اسلام و سازگاری باورها با اصول دین سخت‌گیر بود. علاءالدوله مردی ثروتمند بود و چندین بار نیز سفر حج را انجام داد. گسستن کامل او از خدمات درباری در سال ۷۰۵ ق؛ و با اجازهٔ الجایتوخان (۷۱۶–۷۰۳ ق) صورت گرفت. پس از سال ۷۲۰، علاءالدوله در خانقاه سکاکیه معتکف شد.

خواجوی کرمانی از ارادتمندان او بود و گردآوری دیوان اشعار علاءالدوله سمنانی را نیز به وی نسبت داده‌اند.
مخالفت با ابن عربی

علاءالدوله در میان عرفای دوره خود اهمیت زیادی دارد زیرا وی از جمله کسانی است که سخت کوشید در برابر رواج و اشاعه سنت دوم عرفانی و مکتب ابن عربی ایستادگی کند و از میزان نفوذ و رونق آن بکاهد و زمینه را برای ترویج سنت اول عرفانی و بازگرداندن رونق و نفوذ گسترده آن فراهم کند. بدین جهت بر فتوحات مکیه و فصوص الحکم حاشیه‌ای نوشت و در ضمن آن با بعضی از آراء ابن عربی مخالفت کرد و بر وی خرده گرفت. وی در این کار چندان مصمم بود که در مکاتباتی به دفاع از آراء خود و رد و انکار دیدگاه‌های محیی الدین پرداخت. گرچه علاءالدوله نتوانست در برابر نفوذ روزافزون سنت دوم پایداری کند و حتی خود خواسته یا ناخواسته بعضی از مبانی و شیوه‌های این سنت را پذیرفت اما موفق شد برای مدتی در حوزه‌ای از قلمرو عرفان اسلامی حرکت سنت دوم را کند سازد.
درگذشت

آخرین سال‌های عمر علاءالدوله در صوفی‌آباد سمنان، در محلی با بنایی موسوم به «برج احرار» و در خانقاهی که خود او بنا کرده بود، سپری شد و در همان‌جا تا هنگام وفات به تألیف کتب و ارشاد مریدان و سرودن اشعار می‌گذراند و در خلال این سنین یکبار در سال ۷۳۲ به سفر حج رفت و این آخرین زیارت او از خانه خدا بود.[۱] علاءالدوله سمنانی در ۲۲ رجب ۷۳۶ ق در ۷۷ سالگی درگذشت و بیرون خانقاه صوفی آباد در محل حظیره شیخ جمال الدین عبدالوهاب بارسینی به خاک سپرده شد.[۹] امروزه بنای آرامگاه شیخ علاءالدوله سمنانی در روستای صوفی آباد از روستاهای شهرستان سرخه در استان سمنان قرار دارد.
آثار

چهل‌مجلس
خمخانه وحدت
دیوان اشعار
العروة لاهل الخلوة و الجلوة
سرّ سماع
آداب السفره



مالابد منه فی الدین
سر بال البال لذوی الحال
بیان الاحسان لاهل العرفان
فتح المبین لاهل الیقین
نوری
فرحة العاملین و فرجة الکاملین



فتح المبین لاهل الیقین
شرح حدیث نبوی ارواح المؤمنین
سلوة العاشقین و سکتة المشتاقین
رساله شطرنجیه
لمعات
ارشاد المؤمنین و مکتوبات

پانویس

ذبیح‌الله صفا (۳۰ اردیبهشت ۱۳۹۵). «شیخ علاءالدوله سمنانی». روزنامه اطلاعات به نقل از مقدمه دیوان شیخ علاءالدوله سمنانی به اهتمام دکتر عبدالرفیع حقیقت. دریافت‌شده در ‏۱۰ خرداد ۱۳۹۷. تاریخ وارد شده در |تاریخ بازدید= را بررسی کنید (کمک)
نفحات الانس. صص. ۴۴۱.
العروه. صص. ۲۹۸.
العروه. صص. ۲۹۹–۳۰۰.
العروه. صص. ۳۱۸–۳۱۹.
العروه. صص. ۳۲۰–۳۲۱.
العروه. صص. ۳۲۳.
العروه. صص. ۳۲۴.

نفحات الانس. صص. ۴۴۱.

رده‌ها:

اهالی سمناندرگذشتگان ۱۳۳۶ (میلادی)زادگان ۱۲۶۱ (میلادی)صوفیان اهل ایرانعارفان اهل ایرانعارفان صوفی