سال بعدالفهرستسال قبل

559 /543/ 1164




أحمد بن يحيى بن أحمد بن زيد بن ناقة المسلي أبو العباس(477 - 559 هـ = 1084 - 1164 م)






الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏7، ص: 198
مستدرك نهج البلاغة و لم يذكر مصدرها لكن بين ما أورده و بين ما في نسخ الفقيه و نسخه ترجمته اختلافات بنقصان جمل كثيره و تبديلات في الكلمات، و لعل هذه الخطبة هي التي شرحها الشيخ سليمان الماحوزي المتوفى (1121) فقد عد تلميذه الشيخ عبد الله السماهيجي و كذا المحدث البحراني في اللؤلؤة من تصانيف الماحوزي شرحه لخطبة الاستسقاء، و على أي فهذه الخطبة غير ما أورده الرضي في موضعين من نهج البلاغة بعنوان خطبة الاستسقاء لأمير المؤمنين (ع) إحداهما الخطبة المائة و الثالث عشرة التي أولها [اللهم قد انصاحت جبالنا و أغبرت أرضنا و هامت دوابنا] و الثانية الخطبة المائة و الثالث و الأربعون التي أولها [الا و إن الأرض التي تحملكم و السماء التي تظلكم مطيعتان لربكم‏] فإن هاتين الخطبتين مع الخطبة المذكورة في الفقيه على اختلاف نسخها مخالفتان لها جدا و إن كان بعض جملهما و جملة من مفرداتهما يوجد في هذه الخطبة، لكن تأليف الكلام في هذه الثلاثة متغاير بحيث يمكن أن تعد ثلاث خطب.
خطبة الأشباح‏
خطبة الافتخار
هما من مشاهير خطب علي (ع) و يظهر من كلام ابن شهرآشوب وجودهما في عصره، و الأول مذكور في نهج البلاغة و قد عقد الشيخ رجب البرسي في مشارق الأنوار- ص 171 فصلا أورد فيه خطبة الافتخار برواية الأصبغ بن نباتة، أولها [أنا أخ رسول الله و وارث علمه و معدن حكمة و صاحب سره‏] يشبه مضامينها مضامين خطبة البيان التي لم يذكرها البرسي بهذا الاسم كما أن ابن شهرآشوب لم يذكر خطبة البيان، و انما ذكر خطبة الافتخار فلذا يحتمل اتحادهما كما سنشير إليه.
985: خطبة الأقاليم‏
خطبة كبيرة في الملاحم من إنشاء أمير المؤمنين (ع) لم يذكرها السيد الرضي في نهج البلاغة و لا يوجد في مستدركه المؤلف في عصرنا و انما يوجد نسخه منها في (الرضوية) كما في فهرسها (ج 1- ص 97) في كتب الاخبار المخطوطات، و هي في آخر نسخه من نهج البلاغة مع بعض خطب أخرى لم يذكر في النهج مثل خطبة البيان و مثل الخطبة الموسومة بالدرة اليتيمة و الخطبة الموسومة بالمونقة و هي الخالية من الألف و قد جمعها أحمد بن يحيى بن‏


الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏7، ص: 199
أحمد بن ناقة و نسخه النهج هذه مع مجموع تلك الخطب الملحقات كلها بخط محمد بن محمد بن محمد بن الحسن بن طويل الصفار الحلي نزيل واسط و قد فرغ من كتابتها (729) إلى هنا ملخص ما ذكره مؤلف الفهرس مع تعريبنا له، و أقول الظاهر منه أن جامع هذه الخطب الملحقة بآخر هذه النسخة هو أحمد بن يحيى المذكور و هو المؤلف و المدون لها و أنا مع الفحص في جملة من كتب التراجم لم أظفر بترجمة لابن ناقة هذا و هو غير ابن ناقيا عبد الله بن محمد البغدادي اللغوي الأديب المولود (410) و المتوفى (485) كما ترجمه الزرگلي في قاموس الأعلام- ج 2- ص 58 و لعل من يطالع النسخة المذكورة يطلع على خصوصيات أخرى لجامعها و أما كون خطبة الأقاليم من إنشاء أمير المؤمنين (ع) فقد صرح به ابن شهرآشوب في المناقب كما حكى عنه في البحار- ج 9- ص 535 من طبع تبريز في بيان علم علي (ع) و إنه كان قدوة لعلماء كل فن. قال [و منهم الخطباء و هو (ع) أخطبهم أ لا ترى إلى خطبة مثل، التوحيد، و الشقشقية و الهداية، و الملاحم، و اللؤلؤة، و الغراء، و القاصعة، و الافتخار، و الأشباح، و الدرة اليتيمة و الأقاليم، و الوسيلة، و الطالوتية، و القصبية، و النخيلة، و السلمانية، و الناطقة، و الدامغة، و الفاضحة، بل إلى نهج البلاغة عن الرضي و كتاب خطبة عن إسماعيل بن مهران و عن زيد بن وهب‏] و بعدا سطر ذكر الخطبة المونقة الخالية عن الألف التي ارتجلها في مجمع الصحابة ثم الخطبة الأخرى التي ارتجلها أيضا خالية عن النقط برواية الكلبي عن أبي صالح و ابن بابويه بإسناده إلى الرضا عن آبائه (ع) قال و قد أوردتهما في المخزون المكنون أقول هو أحد تصانيفه كما صرح به في ترجمه نفسه في معالم العلماء و البرسي لم يذكر خطبة الأقاليم في كتابه و انما ذكر الخطبة التطنجية التي ذكر في أواخرها الأقاليم الأربعة و ابن شهرآشوب ذكر الأقاليم دون التطنجية فيحتمل اتحادهما فليراجع إليهما.
الخطبة الإمامية






الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏8، ص: 115
421: الدرة اليتيمة
إحدى خطب أمير المؤمنين (ع) التي لم تذكر في نهج البلاغة و قد ذكرها محمد بن علي بن شهرآشوب المتوفى (588) في كتابه المناقب و عدها من خطبه المشهورة الموجودة في عصره، و قد جمع هذه الخطبة و دونها مع خطبة الأقاليم و خطبة البيان و الخطبة المونقة المذكورات في حرف الخاء أحمد بن يحيى بن أحمد بن ناقة و ألحقها بآخر نسخه من نهج البلاغة موجودة في (الرضوية) و هذه النسخة كلها بخط محمد بن محمد بن الحسن بن طويل الصفار الحلي نزيل واسط و قد فرغ من كتابتها في (729).
















كتابخانه ابن طاووس واحوال وآثار او (1/ 301)
+ ** . 168كتاب الحذف والاضمار/ابوالعباس احمد بن يحيى بن احمد بن زيد ابن
ناقة( يا :ناقد )المقرى( م )559 سعد السعود20 ، 228 مؤلف كه تنها از او با
عنوان احمد بن ناقة المقرى يادشده( سعد 20 اشتباها" المغربى ) " يك فقيه حنفى و
نحوى بوده است . نك : ابنابى الوفاء ;131/1 اصفهان خريدة ج 1/4 ص ; 275 صفدى
231/8ـ ; 232سيوطى،بغيه ; 395/1 اين تأليف در هيجكدام از اين منابع نيامده است
.مورد نقل شدهاز جزء دوم كتاب نقل شده و مشتمل بر تفسير آيه" وكذلك بعثناهم "
(آيه/ 19 كهف ) مى باشد .اين تفسير مربوط به مفاهيم حذف و اضمار است كه در
عنوان يادشده است( كرجه هيجكدام از اين اصطلاحات صريحا در مورد نقل شده نيامده
است.)مق Lane : زير مورد ; دائرة المعارف ج 2 مقاله" اضمار ] "از;[ H.Fleisch:
.231-233, K.Versteegh,"Grammar and Exegesis: The Origins of Kufan Grammar and
the Tafsir Muqatil,"Der Islam,67,1990,pp . 206-242at ppدر آنجا" اضمار "را
ellipsisمعنى كرده است







أعلام المؤلفين الزيدية (ملزمة أولى) (ص: 206)
أحمد بن ناقة[477 ـ 559ه‍‍]
أحمد بن يحيى بن أحمد بن زيد بن ناقة المسلي، الكوفي، (أبو العباس)، المقري. مولده سنه 477ه‍‍ . نحوي، فقيه، يروي عن أبي الغنائم النرسي (محمد بن علي المتوفي سنة 510ه‍‍ )، وهو من تلاميذه كما روى عنه رسالة الإيمان للإمام زيد بن علي عليه السلام، وكان عالماً فاضلاً له عناية بالرواية والنحو، وفاته سنة 559ه‍‍ وقيل 577ه‍‍.
ومن مؤلفاته:
- المسائل الكوفية للمتأدبة الكرخية مسائل في النحو على وجه الألغاز وشرحها قُرِىءَ عليه ببغداد (ذكره في معجم المؤلفين).
- كتاب الوصية (ذكره آغا بزرك في الثقات العيون).
المصادر:
معجم المؤلفين2/199، بغية الوعاه 172، كشف الظنون 167، الثقات العيون في سادس القرون آغا برزك16، الجواهر المضيئة ـ خ ـ ص23، معجم رواة رسائل الإمام زيد تأليف محمد يحيى سالم عزان ومنه سير أعلام النبلاء 2/393، تبصير المنتبه 4/1365.





تاريخ الإسلام ت بشار (12/ 806)
186 - غيداق بن جعفر الديلمي. [المتوفى: 585 هـ]
روى شيئا عن أحمد بن ناقة.



تاريخ الإسلام ت بشار (13/ 586)
639 - مختص الحبشي. [المتوفى: 619 هـ]
سمع من مولاه قاضي القضاة عبد الواحد بن أحمد الثقفي، وأبي العباس أحمد بن ناقة. روى عنه: الدبيثي، وابن النجار، وكان دينا.




سير أعلام النبلاء ط الحديث (15/ 152)
قال الحافظ ابن عساكر: كتبت عنه بعد ما تاب، وكان شيخا حسن السمت، توفي في صفر سنة سبع وخمسين وخمس مائة.
وفيها مات أبو العباس أحمد بن ناقة الكوفي المحدث، وزمرذ خاتون أم شمس الملوك صاحبة الخاتونية التي على الشرف، وصدقة بن وزير الواسطي الواعظ، والواعظ عبد الرحمن المعري بدمشق، والشيخ عدي بن مسافر الزاهد، وإلكيا الصباحي الباطني صاحب ألموت، وهبة الله الشلبي القصار صاحب أبي نصر الزينبي.




سير أعلام النبلاء ط الرسالة (20/ 393)
السمت، توفي في صفر، سنة سبع وخمسين وخمس مائة (1) .
وفيها مات: أبو العباس أحمد بن ناقة (1) الكوفي المحدث،
__________
(1) ترجمه ابن نقطة في " الاستدراك ": باب تافه وناقة، وهو أبو العباس أحمد بن يحيى ابن ناقة المسلي الكوفي، وترجمه ابن الأثير في " اللباب " 3 / 212 مادة (المسلي) وهي نسبة إلى مسلية: محلة بالكوفة، كان يسكنها أبو العباس، وابن حجر في " تبصير المنتبه " 4 / 1365 (المسلي) ، وترجمه أيضا الصفدي في " الوافي " 8 / 231، والسيوطي في " بغية الوعاة " 1 / 395، وتحرف فيهما لفظ " ناقة " إلى " ناقد " بالدال، وتحرفت نسبة " المسلي " في " الوافي " إلى " المسكي " بالكاف، وفي " بغية الوعاة " إلى " المسيكي "، واتفقت هذه المصادر على أن وفاته سنة 559، لا كما ذكر المؤلف سنة 557.






تاريخ دمشق لابن عساكر (40/ 197)
أنبا (1) أبو العباس أحمد بن يحيى بن أحمد بن ناقة الكوفي (2) أنا أبو البقاء المعمر بن محمد بن علي بن الحبال أنا أبو الطيب











ظاهرا پسرش:

مستدركات‏ أعيان‏ الشيعة، ج‏3، ص: 204
الشيخ أبو منصور محمد بن أبي العباس احمد بن يحيى بن زيد بن ناقة المسلي الكوفي.
المولود بالكوفة سنة 530 و المتوفى ببغداد في الثالث من جمادى الآخرة عام 593 و المدفون بالكوفة.
ترجم له المنذري في التكملة رقم 388 فقال: الشيخ الأجل ... سمع من أبي العباس احمد و حدث و هو منسوب إلى بني مسلية و هي احدى محال الكوفة كان ينزلها فنسب إليها و هذه المحلة نسبت إلى بني مسلية القبيلة المشهورة من مذحج نزلوها فنسبت المحلة إليهم.









سال بعدالفهرستسال قبل