سال بعدالفهرستسال قبل

علي بن محمد الشمشاطي(000 - بعد 377 هـ = 000 - بعد 987 م)

علي بن محمد الشمشاطي(000 - بعد 377 هـ = 000 - بعد 987 م)
قولي به وفاتش 453 در معجم المؤلفين



الأعلام للزركلي (4/ 325)
الشمْشَاطي
(000 - بعد 377 هـ = 000 - بعد 987 م)
علي بن محمد الشمشاطي العدوي، من بني عدي، من تغلب، أبو الحسن: عالم بالأدب، من الندماء. له اشتغال بالتأريخ، وشعر. أصله من شمشاط (بأرمينية) اشتهر في الجزيرة، واتصل بآل حمدان. فكان مؤدب ابني ناصر الدولة ابن حمدان. ثم نادمهما. له تصانيف، منها " النزه والبتهاج " مجموع كالأمالي، و " الأنوار في محاسن الأشعار - خ " و " الديارات " كبير، و " أخبار أبي تمام والمختار من شعره " و " تفضيل أبي نواس على أبي تمام " و " المثلث " في اللغة، على حروف المعجم، و " مختصر تاريخ الطبري " حذف منه الأسانيد وزاد عليه من سنة 303هـ على زمنه، و " رسائل " بعث بها إلى سيف الدولة (1) .
__________
(1) إرشاد الأريب 5: 375 والنجاشي 186 ومعجم البلدان 5: 294 و Brock S I: 251. وفي مذكرات الميمني - خ. ذكر نسخة من كتاب " الأنوار ومحاسن الأشعار " لصاحب الترجمة، في 205 ورقات، لعلها الجزء الثاني منه، في خزانة طوبقبو سراي، باستنبول، الرقم 2392 قال الميمني: صالح للنشر.




تاريخ بغداد وذيوله ط العلمية (19/ 93)
903- علي بن محمد، أبو الحسن الشمشاطي [4] :
مصنف «كتاب الأنوار» و «كتاب الديارات» ، كان شاعرا يمدح الملوك، أصله من الموصل، سكن بغداد ودخل واسط في سنة أربع وتسعين وثلاثمائة، روى أبو غالب بن أحمد بن بشران الواسطي، عن أبي الحسن محمد بن محمد بن جمهور الشعباني عنه هذين الكتابين.
قرأت في كتاب «الفهرست» لمحمد بن إسحاق النديم بخطه قال: أبو الحسن علي ابن محمد العدوي أصله من شمشاط [5]- من بلاد أرمينية، كان يعلم أبا تغلب [6] بن ناصر الدولة وأخاه ثم نادمهما، وهو شاعر مصنف مؤلف، مليح الحفظ كثير الرواية، وفيه تزيد [1] ، كذا كنت أعرفه قديما، وقد قيل إنه ترك كثيرا من أخلاقه عند علو سنه، ويحيى في عصرنا هذا، وله من الكتب: «كتاب الأنوار» يجري مجرى الأوصاف والتشبيهات، عمله قديما ثم زاد فيه بعد ذلك «كتاب الديارات» كبير، و «كتاب أخبار أبي تمام» ، و «المختار» من شعره، «كتاب القلم» [2] ، وجود في تأليفه.
__________
[1] ما بين المعقوفتين سقط من الأصل.
[2] في الأصل: «بهادين» .
[3] في الأصل بدون نقط.
[4] انظر ترجمته في: الفهرست ص 220. والأعلام 5/143.
[5] في الفهرست: «سميساط» .
[6] في الأصل: «ثعلب» .




الوافي بالوفيات (22/ 99)
3 - (الشمشاطي)
)
علي بن محمد الشمشاطي بالشين المعجمة مرتين وبينهما ميم وبعد الألف طاء وهي من بلاد إرمينية من الثغور كان معلم أبي تغلب بن ناصر الدولة بن حمدان وأخيه ثم نادمهما
وهو شاعر مصنف مفيد واسع الرواية قال محمد بن إسحاق وفيه تزيد كذا كنت أعرفه قديما وقيل إنه ترك كثيرا من أخلاقه عند علو سنه وهو يحيا في عصرنا سنة سبع وسبعين وثلاث مائة قال ياقوت وكان رافضيا دجالا يأتي في كتبه بالأعاجيب من أحاديثهم
ومن تصانيفه كتاب النزه والابتهاج وكتاب الأنوار في الملح والتشبيهات والأوصاف وكتاب الديارات كتاب أخبار أبي تمام كتاب العلم كتاب المثلث الصحيح كتاب تفضيل أبي نواس على أبي تمام
وقال أبو القاسم المنجم الرقي يهجوه




معجم المؤلفين (7/ 203)
علي الشمشاطي (كان حيا 377 هـ) (987 م) علي بن محمد الشمشاطي (2) ، العدوي (أبو الحسن) اديب، شاعر.
من آثاره: اخبار ابي تمام والمختار من شعره، شرح الحماسة الطائية، المقصور والممدود، تفضيل ابي نواس على ابي تمام، المذكر والمؤنث، وله شعر.



معجم المؤلفين (7/ 214)
علي الشمشاطي (..- 453 هـ) (..- 1061 م) علي بن محمد العدوي الشمشاطي (أبو الحسن، أبو القاسم) .
اديب، لغوي، عالم بالهندسة بالرياضيات وغيرها.
اقام بالجزيرة، وتوفي بدمشق.
من تصانيفه الكثيرة: البرهان في النص الجلي على امير المؤمنين، الانوار والثمار، شرح الحماسة، مختصر فقه
أهل البيت، وغريب القرآن.




آلوسي براي دفاع از عايشه ميگويد: ابن قتبة و ابن اعثمو سمساطي معروف به كذب هستند!

تفسير الألوسي = روح المعاني (11/ 192)
ولما تقدم وما زعمته الشيعة من أنها رضي الله تعالى عنها كانت هي التي تحرض الناس على قتل عثمان وتقول: اقتلوا نعثلا فقد فجره تشبهه بيهودي يدعى نعثلا حتى إذا قتل وبايع الناس عليا قالت: ما أبالي أن تقع السماء على الأرض قتل والله مظلوما وأنا طالبة بدمه فذكرها عبيد بما كانت تقول فقالت: قد والله قلت وقال الناس فأنشد:
فمنك البداء ومنك الغير ... ومنك الرياح ومنك المطر

وأنت أمرت بقتل الإمام ... وقلت لنا إنه قد فجر
كذب لا أصل له وهو من مفتريات ابن قتيبة وابن أعثم الكوفي والسمساطي وكانوا مشهورين بالكذب والافتراء، ومثل ذلك في الكذب زعمهم أنها رضي الله تعالى عنها ما خرجت وسارت إلى البصرة إلا لبغض علي كرم الله تعالى وجهه