سال بعدالفهرستسال قبل

323 /314/ 935







احمد بن عبد العزيز الجوهري صاحب السقيفة(000 - 323)


تجاهل الباني در شناخت جوهري

عمر بن شبة--ابن شَبَّة(172 - 262 هـ = 789 - 876 م)

أخبار الراضي بالله والمتقي لله = تاريخ الدولة العباسية من كتاب الأوراق (ص: 64)
المؤلف: أبو بكر محمد بن يحيى بن عبد الله الصولي (المتوفى: 335هـ)
المحقق: ج هيورث دن - الناشر: مطبعة الصاوي- مصر 1935 م - [ترقيم الكتاب موافق للمطبوع]
سنة ثلاث وعشرين وثلاثمائة
وتوفي احمد بن عبد العزيز الجوهري صاحب عمر بن شبة بالبصرة لخمس بقين من شهر ربيع الآخر.




فضائل الخلفاء الراشدين لأبي نعيم الأصبهاني (ص: 179)
233 - حدثنا سليمان بن أحمد، إملاء سنة خمسين وثلاثمائة ثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، ثنا سليمان بن الربيع النهدي، ثنا كادح بن رحمة، ثنا الحسن بن أبي جعفر، عن أبي الزبير، عن جابر، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أبو بكر وزيري والقائم في أمتي من بعدي، وعمر حبيبي ينطق على لساني، وأنا من عثمان، وعثمان مني، وعلي أخي وصاحب لوائي، رضي الله عنهم»



تهذيب الكمال في أسماء الرجال (21/ 386)
4255 - ق: عمر بن شبة بن عبيدة بن زيد بن رائطة النميري (2) ، أبو زيد بن أبي معاذ البصري النحوي الأخباري، نزيل بغداد.
.....
روى عنه: ابن ماجه، وأحمد بن إسحاق بن بهلول التنوخي الأنباري، وأبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري، وأحمد بن يحيى بن جابر البلاذري



إكمال تهذيب الكمال (6/ 23)
المؤلف: مغلطاي بن قليج بن عبد الله البكجري المصري الحكري الحنفي، أبو عبد الله، علاء الدين (المتوفى: 762هـ)
2135 - (د س ق) سلمة بن المحبق صخر بن عبيد وقيل عبيد بن صخر وقيل سلمة بن ربيعة بن المحبق أبو سنان الهذلي سكن البصرة.
قال أبو أحمد العسكري في «شرح التصحيف»: قرأت على أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري وكان ضابطا صحيح العلم ذكر سلمة بن المحبق فأنكره، وقال: ما سمعت من ابن شبة وغيره إلا بكسر الباء فقلت إن أصحاب الحديث يفتحون الباء، وقرأته على أبي بكر بن دريد في كتاب «الاشتقاق» بالفتح، وكذا ذكره الكلبي فقال الجوهري: إيش المحبق في اللغة؟ فقلت: المضرط. فقال: هل يستحسن أحد أن يسمي ابنه المضرط وإنما سماه المحبق تفاؤلا بالشجاعة وأنه يضرط أعداءه كما سمو عمرو بن هند مضرط الحجارة.


الإصابة في تمييز الصحابة (3/ 128)
- سلمة بن المحبّق «5» الهذلي:
وقيل اسم المحبق صخر. وقيل ربيعة. وقيل عبيد. وقيل المحبق جده. والأشهر فيه فتح الباء، وأنكره عمر بن شبّة فكسر الباء. قال العسكريّ: قلت لصاحبه أحمد بن عبد العزيز الجوهري إنّ أهل الحديث كلهم يفتحونها.
قال: أيش المحبّق في اللّغة؟ قلت: المضرّط قال: إنما سماه المضرّط تفاؤلا بأنه يضرط أعداءه، كما قالوا في عمرو بن هند مضرّط الحجارة.




تهذيب الكمال في أسماء الرجال (11/ 318)
__________
وَقَال أبو أحمد العسكري في شرح التصحيف: قرأت على أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري - وكان ضابطا صحيح العلم - ذكر سلمة بن الْمُحَبِّق فأنكره وَقَال: ما سمعت من ابن شبة وغيره إلا بكسر الباء فقلت: إن أصحاب الحديث يفتحون الباء وقرأته على أبي بكر بن دريد في كتاب الاشتقاق بالفتح وكذا ذكره الكلبي، فقال الجوهري: أيش الْمُحَبِّق في اللغة؟ فقلت: المضرط. فقال: هل يستحسن أحدًا أن يسمي ابنه المضرط؟ ! وإنما سماه الْمُحَبِّق تفاؤلا بالشجاعة وأنه يضرط أعداءه، كما سموا عَمْرو بن هند مضرط الحجارة.


لسان الميزان (1/ 453)
وذكر أبو الفرج الأصبهاني في كتاب الأغاني عن أحمد بن عبد العزيز الجوهري






شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏16، ص: 210
ذكر ما ورد من السير و الأخبار في أمر فدك‏
و اعلم أنا نتكلم في شرح هذه الكلمات بثلاثة فصول الفصل الأول فيما ورد في الحديث و السير من أمر فدك و الفصل الثاني في هل النبي ص يورث أم لا و الفصل الثالث في أن فدك هل صح كونها نحلة من رسول الله ص لفاطمة أم لا.

الفصل الأول فيما ورد من الأخبار و السير المنقولة من أفواه أهل الحديث و كتبهم لا من كتب الشيعة و رجالهم‏
لأنا مشترطون على أنفسنا ألا نحفل بذلك جميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في السقيفة و فدك و ما وقع من الاختلاف و الاضطراب عقب وفاة النبي ص و أبو بكر الجوهري هذا عالم محدث كثير الأدب ثقة ورع أثنى عليه المحدثون و رووا عنه مصنفاته.
قال أبو بكر حدثني أبو زيد عمر بن شبة قال حدثنا حيان بن بشر قال حدثنا يحيى بن آدم قال أخبرنا ابن أبي زائدة عن محمد بن إسحاق عن الزهري قال...‏





سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (10/ 718)
4972 - (أنفذوا بعث أسامة، لعن الله من تخلف عنه. وكرر ذلك) .
منكر
أخرجه أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في "كتاب السقيفة" قال: حدثنا حمد بن إسحاق بن صالح عن أحمد بن سيار عن سعيد بن كثير الأنصاري عن رجاله عن عبد الله بن عبد الرحمن:


سلسلة الأحاديث الضعيفة والموضوعة وأثرها السيئ في الأمة (10/ 719)
الرابع: أحمد بن عبد العزيز الجوهري: هو من رجال الشيعة المجهولين، أورده الطوسي في "الفهرست" (36/ 100) . وقال:
"له كتاب السقيفة".
ولم يزد على ذلك شيئاً، فدل على أنه غير معروف لديهم؛ فضلاً عن غيرهم من أهل السنة؛ فقد قال في "المقدمة" (ص 2) :
".. فإذا ذكرت كل واحد من المصنفين وأصحاب الأصول؛ فلا بد من أن أشير إلى ما قيل فيه من التعديل والتجريح، وهل يعول على روايته أم لا؟ ... ".
قلت: ومن هذا تعلم جهل عبد الحسين الشيعي حتى برجال مذهبه! فيحتج بحديث الجوهري هذا؛ وهو غير معروف عندهم، فضلاً عمن فوقه ممن لا يعرفون أيضاً!
ومن الترجمة السابقة؛ تعلم أن كتاب "السقيفة" هو من كتب الشيعة التي لا يعتمد عليها عندنا. وقد علق عليه السيد محمد صادق آل بحر العلوم بقوله:
"ينقل عن كتاب "السقيفة" هذا كثيراً: ابن أبي الحديد المعتزلي في "شرح نهج البلاغة"؛ مع نسبته لأبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري؛ فراجع".
قلت: وعن ابن أبي الحديد الشيعي؛ نقله عبد الحسين؛ كما صرح بذلك عقب الحديث، مع تدليسه على القراء وإيهامه إياهم أن مؤلف "السقيفة" هو من أهل السنة! كما يظهر ذلك لمن أمعن النظر في المراجعة (91) ، وجوابه عليها في المراجعة التي بعدها!







إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني (ص: 168)
المؤلف: أبو الطيب نايف بن صلاح بن علي المنصوري
[193] أحمد بن محمد بن عبد العزيز أبو بكر الجوهري البصري صاحب عمر بن شبة.
حدث عن: عمر بن شبة.
وعنه: أبو القاسم الطبراني في " معاجمه "، وذكره المزي في " تهذيبه " (5/ 44).
قلت: يحتمل أن يكون هو المترجم في " تاريخ بغداد " (5/ 44)، وتاريخ الإسلام (25/ 87). أحمد بن محمد بن عبد الله أبو بكر الجوهري البصري، حدث سنة ثلاث وثلاثين وثلاثمائة، قال الذهبي: مستور. ويحتمل أن يكون هو المترجم في " فهرست الطوسي " (36/ 100)، أحمد بن عبد العزيز أو بكر الجوهري، قال الألباني في " الضعيفة " (10/ 719 / 4972): هو من رجال الشيعة المجهولين. والله أعلم.
* قلت: (مجهول).



تاريخ بغداد ت بشار (6/ 192)
2669 - أحمد بن محمد بن عبد الله أبو بكر الجوهري
حدث عن أحمد بن محمد بن يزيد الوراق، ومحمد بن يوسف ابن الطباع، وأحمد بن الهيثم البزاز، وعمر أبي الآذان، والحسن بن عليل العنزي، وغيرهم.
روى عنه: أبو عبيد الله المرزباني، وابن الثلاج، وابن الصلت المجبر.
وذكر ابن الثلاج أنه سمع منه في سنة ثلاث وثلاثين في دار بانوجة.



تاريخ الإسلام ت بشار (7/ 668)
94 - أحمد بن محمد بن عبد الله، أبو بكر الجوهري. [المتوفى: 333 هـ]
بغدادي، مستور.
حدث في العام عن: محمد بن يوسف الطباع، وأحمد بن الهيثم البزاز، وطبقتهما.
وعنه: أبو عبد الله المرزباني، وابن الصلت المجبر، وغيرهما.



الاسم : عمر بن أبى معاذ : شبة بن عبيدة بن زيد النميرى ، أبو زيد البصرى النحوى الأخبارى ( نزيل بغداد )
المولد : 173 هـ
الطبقة : 11 : أوساط الآخذين عن تبع الأتباع
الوفاة : 262 هـ بـ سر من رأى
روى له : ق ( ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : صدوق
رتبته عند الذهبي : ثقة



قال المزي في تهذيب الكمال : روى عنه
ابن ماجة
أحمد بن إسحاق بن بهلول التنوخى الأنبارى
أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهرى



إرشاد القاصي والداني إلى تراجم شيوخ الطبراني (ص: 128)
[*] أحمد بن عبد العزيز الجوهري البصري.
يأتي - إن شاء الله تعالى - في: أحمد بن محمد بن عبد العزيز.







المعجم الصغير للطبراني (1/ 111)---المؤلف: سليمان بن أحمد بن أيوب بن مطير اللخمي الشامي، أبو القاسم الطبراني (المتوفى: 360هـ)
158 - حدثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري البصري، حدثنا عمر بن شبة، حدثنا أبو غزية محمد بن موسى المدني , عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: لقي الزبير سارقا , فشفع فيه , فقيل له: حتى نبلغه الإمام , فقال: «إذا بلغ الإمام , فلعن الله الشافع والمشفع» ، كما قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، لا يروى عن الزبير إلا بهذا الإسناد تفرد به أبو غزية


المعجم الكبير للطبراني (1/ 238)
653 - حدثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، ثنا عمر بن شبة، حدثني محمد بن عقبة، حدثني محمد بن حرب الهلالي، عن عيسى بن يزيد، قال: " استأذن الأشعث على معاوية رحمه الله بالكوفة، فحجبه مليا، وعنده ابن عباس، والحسن بن علي رضي الله عنهما، فقال: أعن هذين حجبتني يا أمير المؤمنين؟ تعلم أن صاحبهما جاءنا فملأنا كذبا - يعني عليا - فقال ابن عباس: أتراني أسبك بابن أبي طالب؟ قال: ما سب عربي خير مني، فقال ابن عباس: عبد مهرة قتل جدك، وطعن في است أبيك. فقال: ألا تسمع ما يقول لي أمير المؤمنين؟ قال: أنت بدأت "



المعجم الكبير للطبراني (8/ 89)
7458 - حدثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، ثنا زكريا بن يحيى المنقري، ثنا الأصمعي، قال: «أبو أمامة الباهلي الصدي بن عجلان من حي يقال لهم بنو سهم بن عمرو بطن من بني قتيبة»






المعجم الأوسط (2/ 380)
2284 - حدثنا أحمد بن محمد بن عبد العزيز الجوهري قال: نا عمر بن شبة قال: نا أبو غزية محمد بن موسى، عن عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، عن أبيه قال: لقي الزبير سارقا، فشفع فيه، فقيل له: حتى نبلغه الإمام، فقال: «إذا بلغ الإمام فلعن الله الشافع والمشفع، كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم»
لم يرو هذا الحديث عن هشام بن عروة إلا عبد الرحمن بن أبي الزناد "



المعجم الكبير للطبراني (18/ 12)
15 - حدثنا أحمد بن عمرو الزئبقي، وأحمد بن عبد العزيز الجوهري، قالا: ثنا زكريا بن يحيى المقرئ، ثنا الأصمعي، ثنا عثمان بن الشحام، عن أبي رجاء العطاردي، قال الأصمعي: وهو عمران بن تيم مولى لهم، قال: قال العداء بن خالد بن هوذة: ألا أقرئكم كتابا كتبه لي رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قلنا: بلى، فإذا فيه مكتوب: «بسم الله الرحمن الرحيم هذا ما اشترى العداء بن خالد بن هوذة من محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم، اشترى منه عبدا - أو أمة شك عثمان - بياعة أو بيع المسلم لا داء ولا غائلة ولا خبثة» قال الأصمعي: سألت سعيد بن أبي عروبة عن الغائلة فقال: «الأباق والسرقة والزنا» ، وسألته عن الخبثة، قال: «بيع أهل عهد المسلمين»






المعجم الكبير للطبراني (18/ 10)
من اسمه عداء
" عداء بن خالد بن هوذة العامري وهو: العداء بن خالد بن هوذة بن خالد بن ربيعة بن عمرو بن عامر بن صعصعة بن معاوية بن بكير بن هوازن بن منصور بن عكرمة بن حفصة بن قيس بن غيلان بن مضر بن نزار "
[ص:11]

12 - حدثني بهذه النسبة أحمد بن عبد العزيز الجوهري، ثنا زكريا بن يحيى المنقري، ثنا الأصمعي



الإماء الشواعر (ص: 28)
المؤلف: علي بن الحسين بن محمد بن أحمد بن الهيثم المرواني الأموي القرشي، أبو الفرج الأصبهاني (المتوفى: 356هـ)
وكانت أول من إشتهر بقول الشعر في الدولة العباسية، وأفضل من عرف من طبقتها، ولم يزل فحول الشعراء في عصرها، يلقونها في منزل مولاها فيقارضونها الشعر، وتنتصف منهم، وعتقت بعد وفاة مولاها إما بعتق كان منه لها أو بأنها ولدت منه.
فحدثني أحمد بن عبد العزيز الجوهري، قال حدثنا عمر بن شبة، قال حدثني أحمد بن معاوية، قال: سمعت أبا حنش يقول: قال لي النطافي يوماً: لو جئت إلى عنان فطارحتها، فعزمت على الغدو إليها، وبت ليلتي أجول ببيتين، ثم غدوت عليها، فقلت: أجيزي هذين البيتين! وأنشد يقول:
أحب الملاح البيض قلبي وإنما ... أحب الملاح الصفر من ولد الحبش
بكيت على صفراء منهن مرة ... بكاء أصاب العين مني بالعمش
فقالت:
بكيت عليها؟ إن قلبي أحبها ... وإن فؤادي كالجناحين ذو رعش
تعنتنا بالشعر لما أتيتنا ... فدونك خذه محكماً يا أبا حنش




المصون في الأدب (ص: 118)
المؤلف: أبو أحمد الحسن بن عبد الله بن سعيد بن إسماعيل العسكري (المتوفى: 382هـ)
تاريخ العربية
أخبرنا أبو بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري قال: أخبرنا عمر بن شبّة قال: حدّثنا حيان بن بشر عن أبي بكر بن عيّاش قال: أوّل من وضع العربية أبو الأسود. جاء إلى زياد بالبصرة فقال: إنيّ أرى العرب قد خالطت هذه الأعاجم، وقد تغيرتْ ألسنتها، أفتأذن إلى أن أضع كلاماً يعرفون أو يقوِّمون به كلامهم: قال: لا. فجاء رجلٌ إلى زيادٍ فقال: أصلح الله الأمير، توفّي أبانا وترك بنوناً. فقال زياد: توفّي أبنانا وترك بنونا؟ ادعوا لي أبا الأسود. فقال له: ضع للناس ما أردت أن تضع لهم.








غريب الحديث للخطابي (2/ 68)
المؤلف: أبو سليمان حمد بن محمد بن إبراهيم بن الخطاب البستي المعروف بالخطابي (المتوفى: 388هـ)
حدثنيه محمد بن الحسين أخبرنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري أخبرنا أحمد بن عيسى اللخمي أخبرنا عمرو بن أبي سلمة حدثني ابن زبر أخبرنا عطية بن قيس الكلابي أن معاوية كتب إلى عمر.




در اين كتاب نه مورد از او نقل شده:

حلية الأولياء وطبقات الأصفياء (2/ 177)
حدثنا الحسن بن محمد بن كيسان، قال: ثنا إسماعيل بن إسحاق القاضي، قال: ثنا نصر بن علي، وحدثنا عبد الله بن محمد بن عبد الله، قال: ثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، قال: ثنا عمر بن شبة، وأبو زيد قالا: ثنا الأصمعي، قال: ثنا عبد الرحمن بن أبي الزناد، عن هشام بن عروة، قال: قال عروة لبنيه: «يا بني لا يهدين أحدكم إلى ربه عز وجل ما يستحي أن يهديه إلى كريمه فإن الله عز وجل أكرم الكرماء وأحق من اختير إليه»




تقييد العلم للخطيب البغدادي (ص: 39)
أخبرني علي بن أبي علي البصري , حدثنا أحمد بن عبد الله الدوري الوراق , أخبرنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري , حدثنا أبو زيد عمر بن شبة , حدثنا فضيل بن عبد الوهاب , حدثنا شريك , عن مجالد , عن عامر , عن مسروق , قال: حدث ابن مسعود بحديث فقال ابنه: ليس كما حدثت , قال: وما علمك؟ قال: كتبته , قال: فهلم الصحيفة , فجاء بها , فمحاها









البيان في عد آي القرآن (ص: 74)----المؤلف: عثمان بن سعيد بن عثمان بن عمر أبو عمرو الداني (المتوفى: 444هـ)
قال الحافظ حدثنا إبراهيم بن خطاب اللمائي قال أنا أحمد بن خالد قال أنا سليم بن الفضل قال أنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري قال أنا عمر بن شيبة قال حدثني أبو بكر العليمي قال أنا عبد الله بن بكر السهمي قال أنا عمرو ابن المنخل السدوسي عن مطهر بن خالد الربعي عن سلام أبي محمد الحماني أن الحجاج بن يوسف جمع القراء والحفاظ والكتاب فقال أخبروني عن القرآن كله كم من حرف فيه قال وكنت فيهم فحسبنا جميعنا على أن القرآن ثلاث مئة ألف حرف وأربعون ألف حرف وسبع مئة حرف ونيف وأربعون حرفا



البيان في عد آي القرآن (ص: 300)
وقال الحافظ أخبرنا إبراهيم بن خطاب اللمائي قراءة مني عليه قال أنا أحمد بن خالد قال أنا سالم بن الفضل بن سهل البغدادي قال أنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري قال أنا عمر بن شبة قال حدثني أبو بكر العليمي قال أنا عبد الله بن بكر السهمي قال أنا عمرو بن المنخل السدوسي عن مطهر بن خالد الربعي عن سلام أبي محمد الحماني أن الحجاج بن يوسف جمع القراء والحفاظ والكتاب فقال أخبروني عن القرآن كله كم من حرف فيه قال وكنت فيهم فحسبنا فأجمعنا على أن القرآن ثلاثة مئة ألف حرف وأربعون ألف حرف وسبع مئة حرف ونيف وأربعون حرفا قال فأخبروني إلى أي حرف ينتهي نصف القرآن فإذا هو في الكهف ( {وليتلطف} ) في الفاء قال فأخبروني بأثلاثه فإذا الثلث الأول رأس مئة من براءة والثلث الثاني رأس مئة أو إحدى ومئة من طسم الشعراء والثلث الثالث ما بقي من القرآن قال فأخبروني بأسباعه على الحروف فإذا أول سبع في النساء ( {فمنهم من آمن به ومنهم من صد} ) في الدال والسبع الثاني في الأعراف ( {أولئك حبطت} ) في التاء والسبع الثالث في الرعد ( {أكلها دائم} ) في الألف في آخر أكلها والسبع الرابع في الحج ( {ولكل أمة جعلنا منسكا} ) في الألف والسبع الخامس في الأحزاب ( {وما كان لمؤمن ولا مؤمنة} ) في الهاء والسبع السادس في الفتح ( {الظانين بالله ظن السوء} ) في الواو والسبع السابع الباقي من القرآن




جامع البيان في القراءات السبع (1/ 179)---المؤلف: عثمان بن سعيد بن عثمان بن عمر أبو عمرو الداني (المتوفى: 444هـ)
234 - حدثني إبراهيم بن خطاب اللحائي «4»، قال: قال «5»: حدثنا أحمد بن خالد، قال: حدثنا مسلم بن الفضل، قال: حدثنا أحمد بن عبد العزيز الجوهري، قال: حدثنا المنقري، قال: حدثنا الأصمعي، قال: قال أبو عمرو: إنما سمي القرآن الفرقان؛ لأنه فرق بين الحق والباطل، والمؤمن والكافر «1».
__________
(1) أحمد بن خالد بن عبد الله أبو عمر، القرطبي، لم يكن له فهم، ولا كان يقيم الهجاء إذا كتب، غير أنه كان رجلا صالحا صدوقا إن شاء الله. مات سنة ثمان وسبعين وثلاث مائة.
تاريخ علماء الأندلس/ 55.
- إبراهيم بن شاكر بن خطاب بن شاكر، اللحائي اللجام، يكنى أبا إسحاق، من أهل قرطبة، كان حافظا للحديث وأسماء الرجال عارفا بهم. الصلة 1/ 90.
- مسلم بن الفضل لم أجده.
- أحمد بن عبد العزيز الجوهري لم أجده.



تاريخ دمشق لابن عساكر (9/ 142)
أخبرنا أبو علي الحداد وجماعة في كتبهم قالوا أنا أبو بكر بن ريذة (5) نا سليمان الطبراني نا أحمد بن عبد العزيز الجوهري نا عمر بن شبة حدثني محمد بن عقبة حدثني محمد بن حرب الهلالي عن عيسى بن يزيد قال استأذن الأشعث على معاوية بالكوفة فحجبه مليا وعنده ابن عباس والحسن بن علي فقال أعن هذين حجبتني يا أمير المؤمنين تعلم أن صاحبهما يعني ولينا فملأنا كذبا يعني عليا فقال ابن عباس أتراني أسبك بابن أبي طالب قال تأست عربني خير مني فقال ابن عباس والله عبد مهرة (1) قتل جدك وطعن في است أبيك فقال ألا تسمع ما يقول لي يا أمير المؤمنين قالت قال أنت بدأت



تاريخ دمشق لابن عساكر (12/ 174)
كتبت عن أبي نصر محمد بن احمد بن عبد الله الكريبي (5) ولم أرزق سماعه منه وهو لي اجازة منه أنبأنا احمد بن الفضل بن محمد املاء حدثنا عبد الله بن عمر بن عبد العزيز القاضي حدثنا محمد بن عبد الله بن الحسين الاجنادي أنبأنا احمد بن عبد العزيز الجوهري نبأنا عمرو بن شيبة نبأنا أبو نعيم بن يونس بن أبي إسحاق عن الصقر قال قال الشعبي والله لئن بقيتم لتمنون الحجاج انتهى






دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه (1/ 200)
وفي الإسناد شيخ الأصفهاني أحمد بن عبد العزيز الجوهري لم أجد له ترجمة



دراسة نقدية في المرويات الواردة في شخصية عمر بن الخطاب وسياسته الإدارية رضي الله عنه (1/ 208)
3 رواه أبو الفرج الأصفهاني/ الأغاني فال: أخبرني أحمد بن عبد العزيز الجوهري وحبيب بن نصر المهلبي قالا: حدثنا عمر بن شبه، وقال المهلبي في خبر له عن الأصمعي: قال أنشد عمر ... الأثر.
أحمد بن عبد العزيز الجوهري لم أجد له ترجمة.





فهرست كتب الشيعة و أصولهم و أسماء المصنفين و أصحاب الأصول (للطوسي) ( ط - الحديثة)، النص، ص: 84
[110] أحمد بن عبد العزيز
أحمد بن عبد العزيز الجوهري.
له كتاب السقيفة.





الرجال (لابن داود)، ص: 29
83 أحمد بن عبد العزيز الجوهري‏ [ست‏] له كتاب.





كتاب السقيفة ابوبكر الجوهري


سني است:

السقيفة و فدك 45 القسم الأول: السقيفة
حدثني يعقوب بن شبة، عن أحمد بن أيوب، عن ابراهيم بن سعد، عن ابن اسحاق عن الزهري عن عبد الله بن عباس قال: خرج علي عليه السلام على الناس من عند رسول الله صلى الله عليه و آله، في مرضه فقال له الناس: كيف اصبح رسول الله صلى الله عليه و آله، يا ابا الحسن قال: اصبح بحمد الله بارئا قال: فأخذ العباس بيد علي ثم قال: يا علي انت عبد العصا بعد ثلاث احلف لقد رأيت الموت في وجهه، و انى لاعرف الموت في وجوه بني عبد المطلب، فانطلق الى رسول الله صلى الله عليه فاذكر له هذا الأمر ان كان فينا أعلمنا، و ان كان في غيرنا أوصى بنا، فقال لا أفعل و الله ان منعناه اليوم لا يؤتيناه الناس بعده قال: فتوفي




شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد، ج‏16، ص: 210
ذكر ما ورد من السير و الأخبار في أمر فدك‏
و اعلم أنا نتكلم في شرح هذه الكلمات بثلاثة فصول الفصل الأول فيما ورد في الحديث و السير من أمر فدك و الفصل الثاني في هل النبي ص يورث أم لا و الفصل الثالث في أن فدك هل صح كونها نحلة من رسول الله ص لفاطمة أم لا.

الفصل الأول فيما ورد من الأخبار و السير المنقولة من أفواه أهل الحديث و كتبهم لا من كتب الشيعة و رجالهم‏
لأنا مشترطون على أنفسنا ألا نحفل بذلك جميع ما نورده في هذا الفصل من كتاب أبي بكر أحمد بن عبد العزيز الجوهري في السقيفة و فدك و ما وقع من الاختلاف و الاضطراب عقب وفاة النبي ص و أبو بكر الجوهري هذا عالم محدث كثير الأدب ثقة ورع أثنى عليه المحدثون و رووا عنه مصنفاته.
قال أبو بكر حدثني أبو زيد عمر بن شبة قال حدثنا حيان بن بشر قال حدثنا يحيى بن آدم قال أخبرنا ابن أبي زائدة عن محمد بن إسحاق عن الزهري قال...‏






















سال بعدالفهرستسال قبل