سال بعدالفهرستسال قبل

علي بن أسباط بن سالم الكندي‏(000 - 220 هـ = 000 - 835 م)

علي بن أسباط بن سالم الكندي‏(000 - 220 هـ = 000 - 835 م)
علي بن مهزيار الأهوازي(000 - 254 هـ = 000 - 868 م)






رجال النجاشي، ص: 252
663 علي بن أسباط بن سالم بياع الزطي أبو الحسن المقرئ،
كوفي، ثقة، و كان فطحيا. جرى بينه و بين علي بن مهزيار رسائل في ذلك (ذاك)، رجعوا فيها إلى أبي جعفر الثاني عليه السلام، فرجع علي بن أسباط عن ذلك القول و تركه. و قد روى عن الرضا عليه السلام من قبل ذلك، و كان أوثق الناس و أصدقهم لهجة. له كتاب الدلائل أخبرنا أحمد بن علي قال: حدثنا محمد بن أحمد بن داود قال: حدثنا الحسين بن محمد بن علان قال: حدثنا حميد بن زياد، عن محمد بن أيوب الدهقان، عن علي بكتابه و أخبرنا الحسين بن عبيد الله عن أحمد بن جعفر عن حميد. و له كتاب التفسير. أخبرنا أحمد بن محمد بن هارون قال: حدثنا أحمد بن محمد بن سعيد قال: حدثنا أحمد بن يوسف بن حمزة بن زياد الجعفي قال: حدثنا علي بن أسباط بكتاب التفسير. و له كتاب المزار، أخبرنا أحمد بن عبد الواحد بن أحمد قال: حدثنا علي بن محمد قال: حدثنا علي بن الحسن بن فضال قال: حدثنا علي بن أسباط بكتابه المزار.
و له كتاب نوادر مشهور أخبرنا أبو الحسن أحمد بن محمد بن موسى بن الجراح الجندي قال: حدثنا محمد بن علي بن همام أبو علي الكاتب قال: حدثنا أحمد بن محمد بن موسى قال: حدثنا أحمد بن هلال عن علي بن أسباط.
664 علي بن مهزيار الأهواز










موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏3، ص: 380 1017 علي بن أسباط «1»

(.. كان حياً قبل 220 ه) ابن سالم الكندي «2» أبو الحسن الكوفي المقرئ، بيّاع الزُطّيّ «3» روى عن: أبيه أسباط، و عبد الله بن بكير، و إبراهيم بن أبي البلاد، و الحسن ابن علي بن فضّال، و الحكم بن مسكين، و داود الرّقي، و ذريح المحاربي، و سليمان الجعفري، و سيف بن عَميرة، و عبد الله بن سنان، و محمد بن سنان، و عبد الله بن المغيرة، و العلاء بن رزين، و علي بن أبي حمزة، و علي بن شجرة، و يحيى بن بشير النبّال، و عمّه يعقوب بن سالم الاحمر، و يونس بن يعقوب، و آخرين.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏3، ص: 381
روى عنه: إبراهيم بن هاشم، و أحمد بن محمد بن عيسى، و موسى بن جعفر البغدادي، و عمران بن موسى، و محمد بن الحسين بن أبي الخطّاب، و موسى بن القاسم البجلي، و يعقوب بن يزيد، و عبد العظيم بن عبد الله الحسني، و الحسن بن موسى الخشّاب، و الحسين بن سعيد، و آخرون و كان فقيهاً، محدِّثاً، ثقةً، أخذ الفقه و الحديث عن الامامين الرضا، و الجواد عليمها السَّلام، و روى عنهما، و وقع في اسناد كثيرٍ من الروايات عن أئمّة آل البيت- عليهم السلام- تبلغ ثلاثمائة و سبعة و ثمانين مورداً و صنّف من الكتب: الدلائل، التفسير، المزار، و نوادر مشهور «1»














مهدى موعود ( ترجمه جلد 51 بحار الأنوار)، متن، ص: 946
... نيز در قرب الاسناد از ابن اسباط «2» نقل ميكند كه گفت بحضرت امام رضا عليه السلام عرضكردم: قربانت گردم ثعلبة بن ميمون از على بن مغيره و او از زيد قمى (زيد العمى) از امام زين العابدين عليه السلام براى من نقل كرد كه فرموده است: قائم ما در موسمى كه مردم بحج ميروند قيام ميكند، امام رضا فرمود: آيا قائم بدون خروج سفيانى قيام ميكند؟! قيام قائم ما از جانب خدا مسلم است و آمدن سفيانى هم حتمى است و قائم ظهور نميكند مگر بعد از خروج سفيانى. عرضكردم: قربانت شوم! آنچه فرمودى امسال واقع مى‏شود؟ فرمود: هر چه خداوند اراده كند خواهد شد. عرضكردم در سال بعد چطور؟ فرمود: خدا هر كارى را بخواهد مى‏كند.
__________________________________________________
(2) «على بن اسباط كوفى- اوثق ناس و اصدق ايشانست لكن فطحى مذهب بوده؛ و ما بين او و ثقه جليل على بن مهزيار رضوان الله عليه رساله‏اى رد و بدل شده و على بن مهزيار رساله كوچكى در رد او نوشته. شيخ كشى گفته كه فائده نكرد و بر فطحيت وفات يافت. و نجاشى فرموده كه رجوع كرد. و از احاديث نيز ظاهر مى‏شود كه او رجوع بمذهب حق كرده مانند عبد الله بن المغيره و عثمان بن عيسى و امثال ايشان (تحفة الاحباب)