الاسم : عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميرى مولاهم ، اليمانى ، أبو بكر الصنعانى
المولد : 126 هـ
الطبقة : 9 : من صغار أتباع التابعين
الوفاة : 211 هـ
روى له : خ م د ت س ق ( البخاري - مسلم - أبو داود - الترمذي - النسائي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : ثقة حافظ مصنف شهير عمى فى آخر عمره فتغير ، و كان يتشيع
رتبته عند الذهبي : أحد الأعلام ، صنف التصانيف
الصنعاني (126 - 211 هـ = 744 - 827 م)
عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري، مولاهم، أبو بكر الصنعاني: من حفاظ الحديث الثقات، من أهل صنعاء.
كان يحفظ نحوا من سبعة عشر ألف حديث.
له (الجامع الكبير) في الحديث، قال الذهبي: وهو خزانة علم، وكتاب في (تفسير القرآن - خ) [ثم طُبِع] و (المصنف في الحديث - ط) ويقال له الجامع الكبير، حققه حبيب الرحمن الأعظمي الباكستاني المعاصر، ونشره المجلس العلمي الباكستاني في 11 جزءا
نقلا عن : الأعلام للزركلي
[الأمالي في آثار الصحابة لعبد الرزاق الصنعاني]
(المؤلف)
أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (126-211هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته)
طبع باسم:
الأمالي في آثار الصحابة
تحقيق وتعليق مجدي السيد إبراهيم، صدر عن مكتبة القرآن بالقاهرة بدون تأريخ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1- نقل عنه الحافظ ابن حجر في فتح الباري (1080) .
2- كما نقل عنه أيضًا في الإصابة (270) .
3- كما عده ضمن مروياته عن شيوخه في المعجم المفهرس (برقم: 1363) .
4- نقل عنه السيوطي في الجامع الكبير (34229-كنز) .
5- نقل عنه إبراهيم بن محمد الحسيني في البيان والتعريف (2) .
(وصف الكتاب ومنهجه)
اشتمل هذا الكتاب على (201) نصًا مسندًا، سردها المؤلف سردًا متتابعًا، دونما ترتيب معين، وقد أتى بعض النصوص من قبيل المرفوع، وبعضها من قبيل الموقوف، وبعضها من قبيل المقطوع، وهذا يرجح تسمية الكتاب ب " أمالي عبد الرزاق " كما جاء في نقول أهل العلم السابق ذكرهم عن الكتاب، أو تسميته بـ " الأمالي " كما جاء في مخطوطتيه المحفوظتان بدار الكتب المصرية تحت رقمي (25059حديث) ، (25581) .
وقد أتت بعض النصوص متصلة السند، وبعضها مراسيل، وبعضها في أعلى درجات الصحة، وبعضها ظاهر الضعف والوهن، والمؤلف في هذا متبع للسنة السائرة بين أهل العلم في عصره من جمع ما روي مسندًا مع قطع النظر عن صحته من عدمها.
هذا ونصوص الكتاب ليس بينها ترابط معين، بل كل نص يعد وحدة قائمة بذاتها، من حيث السند والمتن والمضمون.
[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]
[تفسير القرآن لعبد الرزاق الصنعاني]
(المؤلف)
أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (126-211هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته)
طبع باسم:
تفسير عبد الرزاق
دراسة وتحقيق د. محمود محمد عبده، صدر عن دار الكتب العلمية ببيروت، سنة 1419هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل، من أهمها ما يأتي:
1 - نص على نسبته إلى المؤلف حاجي خليفة في كشف الظنون (1) .
2 - نقل عنه جمع من أهل العلم في مؤلفاتهم، مع العزو إليه؛ منهم:
أ - الرافعي في التدوين (262) .
ب - النووي في شرح مسلم (67) .
ج - الحافظ ابن حجر في الإصابة (287 و411 و59) وفي مقدمة الفتح (ص: 163) وفي فتح الباري (178 و6 و474 و484 و8 و132 و520 و10 و116 و13) .
1 - ذكره ابن أبي حاتم وقال: " كتب عبد الرحمن الدشتكي تفسير عبد الرزاق عن إسحاق ابن الحجاج " الجرح والتعديل (27) .
(وصف الكتاب ومنهجه)
رتب المؤلف نصوص هذا الكتاب تحت أسماء سور القرآن، والتي رتبت بدورها على ترتيب المصحف الشريف وقد بلغت نصوص هذا الكتاب (3755) نصًا مسندًا، يرويها عبد الرزاق عن شيوخه بالسند إلى النبي (إذا كان النص مرفوعًا، أو إلى الصحابة والتابعين ـ رضي الله عنهم جميعًا إذا كان النص موقوفًا أو مقطوعًا، وغالبًا تكون هذه النصوص في أحد الأغراض الآتية:
أ - إيضاح كلمة من غريب القرآن.
ب - بيان فضل سورة من السور أو آية من الآيات.
ج - بيان سبب نزول آية أو سورة.
د - بيان ما يتعلق بالآية من أحكام شرعية، أو سيرة نبوية، أو أحداث في الجاهلية، أو وقائع مستقبلية.
فالكتاب بهذا ـ والحق يقال ـ يعد صورة من التفسير المتكامل، الذي تصبو إليه نفوس أهل العلم لاسيما أهل التفسير.
[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]
[مصنف عبد الرزاق]
(المؤلف)
أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (126-211هـ) .
(اسم الكتاب الذي طبع به ووصف أشهر طبعاته)
طبع باسم:
مصنف عبد الرزاق
تحقيق حبيب الرحمن الأعظمي، صدر عن المكتب الإسلامي ببيروت، سنة 1403هـ.
(توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه)
لقد ثبتت صحة نسبة هذا الكتاب إلى مؤلفه من خلال عدة عوامل؛ من أهمها:
1- نص على نسبته للمؤلف أصحاب كتب الفهارس؛ مثل:
أ - حاجي خليفة في كشف الظنون (271) .
ب - الكتاني في الرسالة المستطرفة (ص: 40) .
ج - فؤاد سزگين في تاريخ التراث العربي (178)
2- نقل عنه جمع من أهل العلم في كتبهم مع العزو إليه، ومن هؤلاء:
أ - الزيلعي في نصب الراية (186و 26و 390و 4و مواضع أخرى) .
ب - الحافظ ابن حجر في فتح الباري في عدة مواضع منها (18و 581 و283و 177) وفي الدراية (283و 243) ، وفي تلخيص الحبير (194 و2) وغيرها من المواضع.
3- ونقل الحافظ الذهبي في تذكرة الحفاظ (3) عن الإمام ابن حزم، أنه اعتبر هذا الكتاب مع كتب أخرى من أولى الكتب بالتعظيم، وصرف العناية إليها.
(وصف الكتاب ومنهجه)
اشتمل هذا الكتاب على (19202) نصًا مسندًا، رتبها المؤلف تحت (31) كتابًا، اشتمل كل كتاب على عددٍ من الأبواب.
وقد أتت مادة الكتاب مرتبة على الموضوعات الفقهية، فبدأ المؤلف بكتاب الطهارة، بيد أنه قد سقط من مخطوطة الكتاب الورقة الأولى والتي احتوت على عدد من الأحاديث لعله في حدود الخمس، ومن ثم بدأ الكتاب هكذا " باب غسل الذراعين "، ثم تلا ذلك بعد تمام أبواب الوضوء، والتيمم، " كتاب الحيض "، " كتاب الصلاة "، " كتاب الجمعة "،.. وهكذا حتى ختم بـ " كتاب أهل الكتابين ".
وهذه النصوص التي حشدها المؤلف ـ على كثرتها البالغة فقد اعتنى المؤلف بأن يرتبها في كل باب، فيقدم المرفوع ثم الموقوف ثم المقطوع.
وهذا الكتاب من أكبر وأشمل دواوين الإسلام، مع عناية مؤلف بانتقاء مادته إلى حد كبير، فلله دره من مؤلِفٍ ومن مؤلَفٍ.
[التعريف بالكتاب، نقلا عن موقع جامع الحديث]
الكتاب: الأول من كتاب الصلاة
المؤلف: أبو بكر عبد الرزاق بن همام بن نافع الحميري اليماني الصنعاني (المتوفى: 211هـ)
الناشر: مخطوط نُشر في برنامج جوامع الكلم المجاني التابع لموقع الشبكة الإسلامية
الطبعة: الأولى، 2004
[الكتاب مخطوط]
موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله (2/ 357)
• وقال أبو زكريا غلام أحمد بن أبي خيثمة: كنت جالساً في مسجد الجامع بالرصافة، مما يلي سويقة نصر، عند بيت الزيت، وكان أبو خيثمة يصلي صلواته هناك، وكان يركع بين الظهر والعصر، وأبو زكريا يحيى بن معين قد صلى الظهر وطرح نفسه بإزائه، فجاءه رسول أحمد بن حنبل، فأوجز في صلاته وجلس. فقال له: أخوك أبو عبد الله أحمد بن حنبل يقرأ عليك السلام ويقول لك: هوذا تكثر الحديث عن عبيد الله بن موسى العبسي، وأنا وأنت سمعناه يتناول معاوية بن أبي سفيان، وقد تركت الحديث عنه. قال: فرفع يحيى بن معين رأسه، وقال للرسول: اقرأ على أبي عبد الله السلام، وقل له: يحيى بن معين يقرأ عليك السلام، ويقول لك: أنا وأنت سمعنا عبد الرزاق يتاول عثمان بن عفان، فاترك الحديث عنه، فإن عثمان أفضل من معاوية. «تاريخ بغداد» 14/427.
• وقال أبو زرعة الدمشقي، عن أبي الحسن بن سميع، عن أحمد بن صالح المصري: قلت لأحمد بن حنبل: رأيت أحداً أحسن حديثاً من عبد الرزاق؟ قال: لا. قال أبو زرعة: عبد الرزاق أحد من ثبت حديثه. «تهذيب الكمال» 18/ (3415) .