سال بعدالفهرستسال قبل

عبد الرحمن بن زيد بن أسلم-شیخ ابن وهب در تفسیر(000 - 182 هـ = 000 - 798 م)

عبد الرحمن بن زيد بن أسلم-شیخ ابن وهب در تفسیر(000 - 182 هـ = 000 - 798 م)
زيد بن أسلم(000 - 136 هـ = 000 - 753 م)
عبد الله بن وهب صاحب تفسير(125 - 197 هـ = 743 - 813 م)




صدها مورد در تفسیر طبری از ابن وهب از ابن زید نقل شده است فراجع



الاسم : عبد الرحمن بن زيد بن أسلم القرشى العدوى مولاهم ، المدنى ، مولى عمر بن الخطاب ( أخو عبد الله بن زيد )
الطبقة : 8 : من الوسطى من أتباع التابعين
الوفاة : 182 هـ
روى له : ت ق ( الترمذي - ابن ماجه )
رتبته عند ابن حجر : ضعيف
رتبته عند الذهبي : ضعفوه



سير أعلام النبلاء ط الرسالة (8/ 349)
94 - عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العمري * (ت، ق)
المدني، أخو أسامة، وعبد الله، وفيهم لين.
وكان عبد الرحمن صاحب قرآن وتفسير، جمع تفسيرا في مجلد، وكتابا في الناسخ والمنسوخ.
وحدث عن: أبيه، وابن المنكدر.
روى عنه: أصبغ بن الفرج، وقتيبة، وهشام بن عمار، وآخرون.
توفي: سنة اثنتين وثمانين ومائة.



موسوعة أقوال الإمام أحمد بن حنبل في رجال الحديث وعلله (2/ 325)
• وقال أبو حاتم الرازي: سألت أحمد بن حنبل عن ولد زيد بن أسلم، أيهم أحب إليك؟ قال: أسامة. قلت: ثم من؟ قال: عبد الله، ثم ذكر عبد الرحمن، وضجع في عبد الرحمن. «الجرح والتعديل» 5/ (1107) .



تاريخ الإسلام ت بشار (4/ 904)
201 - ت ق: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ الْعَدَوِيُّ الْعُمَرِيُّ الْمَدَنِيُّ [الوفاة: 181 - 190 ه]
مَوْلَى عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ. [ص:905]
رَوَى عَنْ: أبيه، وصفوان بن سليم، وأبي حَازِمٍ،
وَعَنْهُ: ابْنُ وَهْبٍ، وَالْقَعْنَبِيُّ، وَأَبُو مُصْعَبٍ، وَعَبْدُ الأَعْلَى بْنُ حَمَّادٍ، وَهِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ، وَعَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ الطُّوسِيُّ، وَخَلْقٌ.
وَحَدَّثَ عَنْهُ مِنْ شُيُوخِهِ: يُونُسُ بْنُ عُبَيْدٍ.
ضَعَّفَهُ أَحْمَدُ، وغيره.
وهو صاحب حَدِيثِ: " أُحِلَّتْ لَنَا مَيْتَتَانِ، وَدَمَانِ " يَرْوِيهِ عن أبيه، عن ابن عمر،
وَعَنْهُ: إسحاق ابن الطَّبَّاعِ بِهَذَا.
قال الشّافعيّ: ذكر لمالك حديث منقطع فقال: اذهب إلى عبد الرحمن بن زيد يحدثك عن أبيه، عن نوح عليه السلام.
وقال البخاريّ: عبد الرحمن بن زيد ضعّفه عليّ جدًا.
قلت: أخواه أقوى منه، وأحسن حالا، عبد الله، وأسامه.
تُوُفّي عبد الرحمن سنة اثنتين وثمانين ومائة.



معجم المفسرين «من صدر الإسلام وحتى العصر الحاضر» (1/ 265)
المؤلف: عادل نويهض
قدم له: مُفتي الجمهورية اللبنانية الشَّيْخ حسن خالد
الناشر: مؤسسة نويهض الثقافية للتأليف والترجمة والنشر، بيروت - لبنان

عبد الرحمن بن زيد بن أسلم العدوي، مولاهم، المدني:
محدث، مفسر، روى عن أبيه، وعنه روى عبد الرزاق بن همام، وعبد الله بن وهب وغيرهما. قال الذهبي: "ضعيف، كثير الحديث" أخرج له الترمذي وابن ماجه. له "الناسخ والمنسوخ"، و "تفسير القرآن". قال فؤاد سزكين: "يحتوي جزء كبير منه على شروح لغوية، ويبدو أنه كان أحد المراجع الهامة لتفسير الطبري، فقد استخدمه في حوالي 1800 موضع بالرواية الآتية: حدثني يونس بن عبد الأعلى قال: حدثنا ابن وهب قال: قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم" كما استخدمه الثعلبي في تفسير "الكشف والبيان" (2).
__________
(1) معجم أعلام الجزائر (ط 2) 147 والأزهار الرياضية 2: 84 والسير 138 والبيان المغرب 1: 196 وتاريخ الجزائر العام 1: 219. والأعلام 4: 71.
(2) تهذيب التهذيب 6: 177 وطبقات المفسرين 1: 265 والعبر 1: 282 والجرح والتعديل 2/ 2: 232 =






الأعلام للزركلي (3/ 56)
زَيْد بن أَسْلَم
(000 - 136 هـ = 000 - 753 م)
زيد بن أسلم العدوي العمري، مولاهم، أبو أسامة أو أبو عبد الله:
فقيه مفسر، من أهل المدينة. كان مع عمر بن عبد العزيز أيام خلافته. واستقدمه الوليد ابن يزيد، في جماعة من فقهاء المدينة، إلى دمشق، مستفتيا في أمر.
وكان ثقة، كثير الحديث، له حلقة في المسجد النبوي. وله كتاب في (التفسير) رواه عنه ولده عبد الرحمن (1) .
__________
(1) تذكرة الحفاظ 1: 124 وتهذيب التهذيب 3: 395.






تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (1/ 273)
وبنحو ما قلنا في تأويل ذلك، كان ابن زيد يقول.
320- حدثني يونس بن عبد الأعلى، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: سألت عبد الرحمن بن زيد عن قوله الله جل ذكره: (يخادعون الله والذين آمنوا) إلى


تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (1/ 396)
550- حدثني يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، عن عبد الرحمن بن زيد:"ولهم فيها أزواج مطهرة" قال: المطهرة التي لا تحيض. قال: وأزواج الدنيا ليست بمطهرة، ألا تراهن يدمين ويتركن الصلاة والصيام؟ قال ابن زيد: وكذلك خلقت حواء حتى عصت، فلما عصت قال الله: إني خلقتك مطهرة




تفسير الطبري = جامع البيان ت شاكر (23/ 98)
حدثنا يونس، قال: أخبرنا ابن وهب، قال: سمعت ابن زيد يقول: وجدت الهوى ثلاثة أثلاث، فالمرء يجعل هواه علمه، فيديل هواه على علمه، ويقهر هواه علمه، حتى إن العلم مع الهوى قبيح ذليل، والعلم ذليل، الهوى غالب قاهر، فالذي قد جعل الهوى والعلم في قلبه، فهذا من أزواج النار، وإذا كان ممن يريد الله به خيرا استفاق واستنبه، فإذا هو عون للعلم على الهوى حتى يديل الله العلم على الهوى، فإذا حسنت حال المؤمن، واستقامت طريقته كان الهوى ذليلا وكان العلم غالبا قاهرا، فإذا كان ممن يريد الله به خيرا، ختم عمله بإدالة العلم، فتوفاه حين توفاه، وعلمه هو القاهر، وهو العامل به، وهواه الذليل القبيح، ليس له في ذلك نصيب ولا فعل. والثالث: الذي قبح الله هواه بعلمه، فلا يطمع هواه أن يغلب العلم، ولا أن يكون معه نصف ولا نصيب، فهذا الثالث، وهو خيرهم كلهم، وهو الذي قال الله عز وجل في سورة الواقعة (وكنتم أزواجا ثلاثة) قال: فزوجان في الجنة، وزوج في النار، قال: والسابق الذي يكون العلم غالبا للهوى، والآخر: الذي ختم الله بإدالة العلم على الهوى، فهذان زوجان في الجنة، والآخر: هواه قاهر لعلمه، فهذا زوج النار.