سال بعدالفهرستسال قبل

زيد بن عمر بن الخطاب(000 - نحو 50 هـ = 000 - نحو 670 م)

زيد بن عمر بن الخطاب(000 - نحو 50 هـ = 000 - نحو 670 م)




الوافي   ج‏25   865   14 .....  ص : 865
25170- 14 (التهذيب 9: 362 رقم 1295) محمد بن أحمد، عن جعفر بن محمد القمي، عن القداح، عن جعفر، عن أبيه ع قال" ماتت أم كلثوم بنت علي ع و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا".


تهذيب الأحكام (تحقيق خرسان)، ج‏9، ص: 363
1295- 15- محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي عن القداح عن جعفر عن أبيه ع قال: ماتت أم كلثوم بنت علي‏ ع و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.


ملاذ الاخيار:
الحديث الرابع عشر: مجهول.
و جعفر بن محمد هو ابن عبد الله المجهول.



وسائل الشيعة   ج‏3   128   32 باب أنه يجزي صلاة واحدة على جنائز متعددة جملة و ما يستحب من ترتيبهم في الوضع .....  ص : 124
3205- 11- و روى الشيخ في الخلاف عن عمار بن ياسر قال: أخرجت جنازة أم كلثوم بنت علي و ابنها زيد بن عمر- و في الجنازة الحسن و الحسين و عبد الله بن عمر- و عبد الله بن عباس و أبو هريرة- فوضعوا جنازة الغلام مما يلي الإمام و المرأة وراءه و قالوا هذا هو السنة.




وسائل الشيعة   ج‏26   314   5 باب أنه لو مات اثنان بغير سبب الغرق و الهدم و اقترنا أو اشتبه السابق لم يرث أحدهما من الآخر شيئا إلا أن يعلم السبق بقرينة و كراهة كتم موت الميت في السفر .....  ص : 314
33067- 1- محمد بن الحسن بإسناده عن محمد بن أحمد بن يحيى عن جعفر بن محمد القمي (عن ابن القداح) عن جعفر عن أبيه ع قال: ماتت أم كلثوم بنت علي ع و ابنها زيد بن عمر بن الخطاب في ساعة واحدة لا يدرى أيهما هلك قبل فلم يورث أحدهما من الآخر و صلى عليهما جميعا.


الجرح والتعديل لابن أبي حاتم (3/ 568)
2576 - زيد بن عمر بن الخطاب من أم كلثوم بنت على سمعت ابى يقول ذلك (484 م 2) ويقول توفي هو وأمه أم كلثوم في ساعة واحدة [وهو صغير - 6] لا يدرى أيهما مات أول.


تاريخ دمشق لابن عساكر (19/ 484)
 أبو محمد بن أبي حاتم قال (2) زيد ابن عمر بن الخطاب ابن (3) أم كلثوم بنت علي سمعت أبي يقول ذلك ويقول توفي هو وأمه أم كلثوم في ساعة واحدة وهو صغير (4) لا يدري أيهما مات أول




الوافي بالوفيات (15/ 23)
3 - (ابن أمير المؤمنين عمر)
زيد بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي وأمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وأمها فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم تزوجها عمر رضه على أربعين ألف درهم واغتبط بذلك وفد زيد على معاوية فأكرمه وأحسن جائزته وأمر له بمائة ألف درهم كل عام وكان زيد يقول أنا ابن الخليفتين وعن جعفر بن محمد عن أبيه أن عمر بن الخطاب بخطب إلى علي ابنته أم كلثوم فقال علي إنما حسبت بناتي على بني جعفر فقال عمر انكحنيها يا علي فوالله ما على وجه الأرض رجل يرصد من حسن صحابتها ما أرصد قال علي قد فعلت فجاء عمر إلى مجلس المهاجرين بين القبر والمنبر وكانوا يجلسون ثم علي وعثمان والزبير وطلحة وعبد الرحمن بن عوف فإذا كان الشيء يأتي عمر من الآفاق جاءهم فأخبرهم واستشار فيه فجاءت عمر فقال رفئوني فرفؤوه وقالوا بمن يا أمير المؤمنين فقال بابنة علي بن أبي طالب ثم أنشأ يخبرهم فقال أن النبي صلى الله عليه وسلم قال كل سبب ونسب منقطع يوم القيامة إلا نسبي وسببي وصهري وكنت قد صحبته فأحببت أن يكون هذا وفي رواية سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول كل نسب وسبب وصهر منقطع يوم القيام إلا نسبي وسببي وصهري وكان لي به صلى الله عليه وسلم النسب والسيب وأردت أن أجمع إليه الصهر ثم إن فتنة وقعت بين بني عدي بن كعب فاقتتلوا بالبقيع ليلا وخرج زيد بن عمر ليحجز بينهم فضرب على رأسه خطأ فشج وصرع عن دابته وتنادى القوم زيد زيد فتفرقوا وسقط في أيديهم وحمل إلى منزله ولم يزل منها مريضا حتى مات في حدود الخمسين للهجرة وقيل إنه وأمه مرضا جميعا ونزل بهما وأن رجالا مشوا بينهما لينظروا أيهما يقبض أولا فيورث منه الآخر وإنهما قبضا في ساعة واحدة ولم يدر أيهما قبض قبل الآخر ووضعا معا في موضع الجنائز فأخرت أمه وقدم هو مما يلي الإمام فجرت السنة في الرجل والمرأة بذلك بعد وقال الحسين لعبد الله بن عمر تقدم فصل على)
أمك وأخيك وصلى عليهما وتوفي زيد رحمه الله شابا في حدود الخمسين للهجرة



الاستيعاب في معرفة الأصحاب (1/ 124)
ومحمد بن إياس بن البكير هو القائل يرثي زيد بن عمر بن الخطاب، وكان قتل في حرب بين بني عدي جناها عبد الله بن مطيع وبنو أبى جهم:
ألا يا ليت أمي لم تلدني ... ولم أك في الغواة لدى البقيع
ولم أر مصرع ابن الخير زيد ... وهدته هنالك من صريع
هو الرزء الذي عظمت وجلت ... مصيبته على الحي الجميع





الاستيعاب في معرفة الأصحاب (1/ 125)
قال عبد الله بن مصعب: خالد بن أسلم مولى عمر بن الخطاب هو الذي أصاب زيدا تلك الليلة برمية ولم يعرفه.
قال أبو عمر رضي الله عنه: زيد بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه أمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب رضي الله عنه من فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم.





تلخيص المتشابه في الرسم (2/ 686)
عبد الكبير بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب العدوي
حدث عن أبيه، روى عنه ابنه سعيد.
أخبرنا علي بن أبي علي، نا محمد بن عبد الرحمن الذهبي، وأحمد بن عبد الله الدوري، قالا، نا أحمد بن سليمان الطوسي، نا الزبير بن بكار، حدثني عمر بن أبي بكر المؤملي، حدثني سعيد بن عبد الكبير بن عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب، عن أبيه، عن جده، قال: " قتل زيد بن عمر بن الخطاب، وأمه أم كلثوم، بنت علي بن أبي طالب، وكان سبب ذلك أن حربا وقعت فيما قيل بين بني عدي بن كعب، فخرج عبد الله بن مطيع يطلع ما سببه، وبلغ ذلك عبد الله، وسليمان ابني جهم، فخرجا يرصدانه لرجعته، وأتى الخبر أخوتهما، فخرجوا إليهما، وتداعى الفريقان، وانصرف عبد الله بن مطيع ممسيا فالتقوا بالبقيع، فاقتتلوا، وتنوول ابن مطيع بعصا، فأدركت مؤخر السرج، فكسرته، وأقبل زيد بن عمر ليحجز بينهم، وينهى بعضهم عن بعض، فخالطهم، فضربه رجل منهم في الظلمة، وهو لا يعرفه، ضربة على رأسه، فشجه، وصرع عن دابته، وتنادى القوم: زيد، زيد، وتفرقوا وسقط في أيديهم، وأقبل عبد الله بن مطيع، فلما رآه صريعا نزل فأكب عليه، فناداه، يا زيد، بأبي أنت وأمي مرتين أو ثلاثا، ثم أجابه، فكبر ابن مطيع، فأخذه وحمله على

بغلته حتى أداه إلى منزله، فدووي زيد من شجته، حتى أقبل، وقيل: قد برأ، وكان يسأل عمن ضربه، فلا يسميه، ثم إن الشجة انتقضت بزيد بن عمر فلم يزل منها مريضا، وأصابه بطن فهلك "، قال عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب: وقد ذكر بعض أهل العلم أنه وأمه أم كلثوم ابنة علي بن أبي طالب مرضا جميعا وثقلا، ونزل بهما، وأن رجالا مشوا بينهما لينظروا أيهما يقبض أولا فيورث منه الآخر، وأنهما قبضا في ساعة واحدة، فلم يدر أيهما قبض قبل صاحبه
وأما الثاني بتقديم الميم على الجيم.
فهو:




تاريخ دمشق لابن عساكر (19/ 482)
2347 - زيد بن عمر بن الخطاب بن نفيل ابن عبد العزى بن رياح (1) بن عبد الله بن قرط ابن رزاح (2) بن عدي بن كعب القرشي العدوي (3) وأمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وأمها فاطمة بنت رسول الله ص - وأمها خديجة بنت خويلد وفد على معاوية بن أبي سفيان أخبرنا أبو الحسين بن الفراء وأبو غالب وأبو عبد الله ابنا البنا قالوا أنا أبو جعفر بن المسلمة أنا أبو طاهر المخلص أنا أحمد بن سليمان نا الزبير بن بكار قال في تسمية ولد فاطمة بنت رسول الله ص - قال وأم كلثوم بنت علي خطبها عمر بن الخطاب إلى علي بن أبي طالب وقال زوجني يا أبا الحسن فإني سمعت رسول الله ص - يقول كل نسب وصهر منقطع يوم القيامة إلا نسبي وصهري فزوجه إياها فولدت لعمر زيدا ورقية تزوج رقية بنت عمر إبراهيم بن نعيم بن (4) فماتت عنده ولم يترك ولدا وقتل زيد بن عمر قتله خالد بن أسلم مولى آل عمر بن الخطاب خطأ ولم يترك ولدا ولم يبق لعمر بن الخطاب ولد من أم كلثوم بنت علي




تاريخ دمشق لابن عساكر (19/ 487)
وحدثني عمر بن أبي بكر المؤملي حدثني سعيد بن عبد الكبير عن (1) عبد الحميد (2) بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب وأمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب وكان سبب (3) ذلك أن حربا وقعت فيما بين عدي بن كعب فخرج عبد الله بن مطيع يطلع ما سببه وبلغ ذلك عبد الله وسليمان ابني أبي جهم فخرجا يرصدانه لرجعته وأتى الخبر أخويهما فخرجوا إليهما وتداعى الفريقان وانصرف عبد الله بن مطيع ممسيا (4) فالتقوا بالبقيع فاقتتلوا وتنوول (5) ابن مطيع بعصا فأدركت مؤخر السرج فكسرته وأقبل زيد بن عمر ليحجز بينهم وينهى بعضهم عن بعض فخالطهم فضربه رجل منهما في الظلمة وهو لا يعرفه ضربة على رأسه فشجه وصرع عن دابته وتنادى القوم زيد زيد فتفرقوا وأسقط في أيديهم وأقبل عبد الله بن مطيع فلما رآه صريعا نزل فأكب عليه فناداه يا زيد بأبي أنت وأمي مرتين أو ثلاثا ثم أجابه فكبر ابن مطيع وأخذه فحمله على بغلته حتى أداه إلى منزله فدوي زيد من شجته حتى أقبل وقيل قد برأ وكان يسأل عن من ضربه فلا يسميه ثم إن الشجة انتقضت بزيد بن عمر فلم يزل منها مريضا وأصابه بطن فهلك رحمة الله عليه قال عبد الحميد بن عبد الرحمن بن زيد بن الخطاب وقد ذكر بعض أهل العلم أنه وأمه أم كلثوم بنت علي بن أبي طالب مرضا (6) جميعا وثقلا ونزل بهما وأن رجالا مشوا بينهما لينظروا أيهما يقبض أولا فيورث منه الآخر وأنهما قبضا في ساعة واحدة فلم يدر أيهما قبض قبل صاحبه وقال في ذلك عبد الله بن عامر بن ربيعة حليف بني الخطاب (7) * إن عديا ليلة البقيع * تفرقوا (8) عن رجل صريع



تاريخ دمشق لابن عساكر (19/ 490)
وأتي بهما وتقدم سعيد بن العاص فصلى عليهما قال وكان في القوم الحسن والحسين


تاريخ دمشق لابن عساكر (19/ 491)
شهدت الصلاة على أم كلثوم امرأة عمر بن الخطاب وعلى ابن لها يقال له زيد بن عمر وضعا في المصلى والإمام يومئذ سعيد بن العاص وفي الناس ابن عباس وأبو هريرة وأبو سعيد الخدري وأبو قتادة فوضع الصبي مما يلي الإمام قال فأنكرت ذلك قال فنظرت إلى هؤلاء النفر فقالوا هي السنة كذا قال عمارة وإنما هو عمار




تاريخ الإسلام ت بشار (2/ 411)
25 - زيد بن عمر بن الخطاب القرشي العدوي، [الوفاة: 41 - 50 ه]
وأمه أم كلثوم بنت فاطمة الزهراء.
قال عطاء الخراساني: توفي شابا ولم يعقب.
وقال ابن عمر: إنه صلى على أخيه زيد، وأمه أم كلثوم.
وقال أبو عمرو بن العلاء، عن رجل من الأنصار، عن أبيه، قال: وفدنا مع زيد بن عمر إلى معاوية، فأجلسه على السرير، وهو يومئذ من أجمل الناس، فأسمعه بسر بن أبي أرطأة كلمة، فنزل إليه زيد فخنقه حتى صرعه، وبرك على صدره، وقال لمعاوية: إني لأعلم أن هذا عن رأيك وأنا ابن الخليفتين، ثم خرج إلينا زيد وقد تشعث رأسه وعمامته، ثم اعتذر إليه معاوية، وأمر له بمائة ألف، وأمر لكل واحد منا بأربعة آلاف، ونحن عشرون رجلا.
يقال: أصابه حجر في خرابة ليلا فمات.