فهرست مطالب رزیّة يوم الخميس

نقل از جابر بن عبد الله:






مسند أحمد ط الرسالة (23/ 68)
14726 - حدثنا موسى بن داود، حدثنا ابن لهيعة، عن أبي الزبير، عن جابر، " أن النبي صلى الله عليه وسلم " دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده "، قال: " فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها " (1)
__________
(1) صحيح لغيره، وهذا إسناد ضعيف لسوء حفظ ابن لهيعة، وقد توبع، تابعه قرة بن خالد عند أبي يعلى، لكن تبقى فيه عنعنة أبي الزبير.
وأخرجه أبو يعلى (1869) و (1871) من طريق قرة بن خالد، عن أبي الزبير، بهذا الإسناد.
وفي الباب عن ابن عباس، سلف برقم (2990) ، وهو في "الصحيح".



مسند أبي يعلى الموصلي (3/ 393)
أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي (المتوفى: 307هـ)
1869 - حدثنا عبيد الله، حدثنا أبي، حدثنا قرة، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله قال: " دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال: لا يضلون ولا يضلون "، فكان في البيت لغط، فتكلم عمر بن الخطاب، فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم
[حكم حسين سليم أسد] : رجاله رجال الصحيح





مسند أبي يعلى الموصلي (3/ 394)
أبو يعلى أحمد بن علي بن المثُنى بن يحيى بن عيسى بن هلال التميمي، الموصلي (المتوفى: 307هـ)
1871 - حدثنا ابن نمير، حدثنا سعيد بن الربيع، حدثنا قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر، «أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون»، وكان في البيت لغط، وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم
[حكم حسين سليم أسد] : رجاله رجال الصحيح




المقصد العلي في زوائد أبي يعلى الموصلي (2/ 315)
أبو الحسن نور الدين علي بن أبي بكر بن سليمان الهيثمي (المتوفى: 807هـ)
باب
713 - حدثنا زهير، حدثنا سعيد بن الربيع، حدثنا قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط، فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
714 - حدثنا عبيد الله، حدثنا أبي، حدثنا قرة.
فذكر نحوه إلا؛ أنه قال: يكتب فيها كتابا لأمته لا يظلمون بعده ولا يظلمون.







الجمع بين الصحيحين (2/ 407)
محمد بن فتوح بن عبد الله بن فتوح بن حميد الأزدي الميورقي الحَمِيدي أبو عبد الله بن أبي نصر (المتوفى: 488هـ)
1702 - السادس والتسعون: عن هشام الدستوائي عن أبي الزبير عن جابر قال: " من لقي الله عز وجل لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به دخل النار ".
وأخرجه من حديث الأعمش عن أبي سفيان عن جابر قال:
جاء أعرابي إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال:
يا رسول الله، ما الموجبتان؟ قال: " من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة، ومن مات يشرك به دخل النار ".
ومن حديث قرة بن خالد السدوسي عن أبي الزبير عن جابر عن النبي صلى الله عليه وسلم بمثل حديث هشام الدستوائي. لم يزد مسلم على هذا.
وزاد أبو مسعود قال:
ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته، فأراد أن يكتب لهم كتابا لا يضلوا بعده، فكثر اللغظ، وتكلم عمر، فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم.
والذي ذكره أبو مسعود كذلك هو في الحديث أخرجه أبو بكر البرقاني بطوله من حديث قرة عن أبي الزبير عن جابر، ولكن مسلما اقتصر على ما أراد منه.











مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (4/ 214)
[باب وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم]
7108 - عن جابر «أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده، ولا يضلون. وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله - صلى الله عليه وسلم» -.
رواه أبو يعلى، وعنده في رواية يكتب فيها كتابا لأمته قال: " لا يظلمون، ولا يظلمون ". ورجال الجميع رجال الصحيح.



إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة (3/ 412)
أبو العباس شهاب الدين أحمد بن أبي بكر بن إسماعيل بن سليم بن قايماز بن عثمان البوصيري الكناني الشافعي (المتوفى: 840هـ)
3003 / 1 - وقال أبو يعلى الموصلي: ثنا ابن نمير، ثنا سعيد بن الربيع، ثنا قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر- رضي الله عنه- "أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده، وكان في البيت لغط (فنكل) عمر بن الخطاب- رضي الله عنه- فرفضها رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ".

3003 / 2 - وثنا عبيد الله، ثنا أبي، ثنا قرة ... فذكر نحوه إلا أنه قال: "يكتب فيها كتابا لأمته قال: لا تظلمون ولا تظلمون ". هذا حديث رجال إسناده ثقات.






إطراف المسند المعتلي بأطراف المسند الحنبلي (2/ 110)
أبو الفضل أحمد بن علي بن محمد بن أحمد بن حجر العسقلاني (المتوفى: 852هـ)
1806 - حديث: أن النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا تضلون بعدي قال فخالف عليها عمر فرفضها [ص:111] (3: 346) عن موسى عن ابن لهيعة عنه به



المسند الجامع (4/ 321)
حققه ورتبه وضبط نصه: محمود محمد خليل
2878- عن أبي الزبير، عن جابر؛
أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا، عند موته، بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده، قال: فخالف عليها عمر بن الخطاب، حتى رفضها.
- وفي رواية: دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته، يكتب فيها كتابا لأمته، قال: لا يضلون، ولا يضلون، فكان في البيت لغط، فتكلم عمر بن الخطاب، فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم.
أخرجه أحمد 3/346 (14783) قال: حدثنا موسى بن داود، حدثنا ابن لهيعة. و"النسائي"، في "الكبرى" 5825 قال: أخبرنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، عن عثمان بن عمر، قال: أخبرنا قرة بن خالد.
كلاهما (ابن لهيعة، وقرة) عن أبي الزبير، فذكره.








السنن الكبرى للنسائي (5/ 368)
أبو عبد الرحمن أحمد بن شعيب بن علي الخراساني، النسائي (المتوفى: 303هـ)
كتابة العلم في الصحف
5825 - أخبرنا محمد بن إسماعيل بن إبراهيم، عن عثمان بن عمر، قال: أخبرنا قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر، أن رسول الله صلى الله عليه وسلم «دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون، وكان في البيت لغط»، وتكلم عمر فتركه







جزء ابن فيل (ص: 156)
أَبُو طَاهِرٍ الحَسَنُ بنُ أَحْمَدَ بنِ إِبْرَاهِيْمَ بنِ فِيْلٍ البَالِسِيُّ (المتوفى: 311هـ)
135- حدثنا الحسن، ثنا محمد بن العلاء أبو كريب، ثنا يونس بن بكير، عن قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر بن عبد الله: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة عند موته يكتب فيها لأمته كتابا قال: ((لا تضلوا بعدي)) ، وكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفض رسول الله صلى الله عليه وسلم.




ذم الكلام وأهله (1/ 145)
المؤلف: أبو إسماعيل عبد الله بن محمد بن علي الأنصاري الهروي (المتوفى: 481هـ)
122 - أخبرنا محمد بن موسى حدثنا الأصم حدثنا الحسن بن مكرم حدثنا عثمان بن عمر حدثنا قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر رضي الله عنه (أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة في مرضه ليكتب لهم شيئا لا يضلون ولا يضلون فكان في البيت لغط وتكلم عمر رضي الله عنه فرفعها) رواه أحمد





فوائد ابن أخي ميمي الدقاق (ص: 157)
أَبُو الحُسَيْنِ مُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بنِ الحُسَيْنِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ هَارُوْنَ البَغْدَادِيُّ الدَّقَّاقُ المعروف بِابْنِ أَخِي مِيْمِي (المتوفى: 390هـ)
308 - قال: أخبرنا محمد قال: حدثنا محمد بن هارون قال: حدثني أحمد بن الحسين / أبوسعيد الصفار قال: حدثنا حجاج بن نصير قال: حدثنا قرة بن خالد قال: حدثنا أبوالزبير، عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من لقي الله عز وجل لا يشرك به شيئا دخل الجنة، ومن لقيه يشرك به دخل النار".
309 - قال: ودعا رسول الله صلى الله عليه وسلم بصحيفة ودواة عند موته أراد أن يكتب فيها كتابا لأمته أن لا يضلوا بعده، فكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب رضي الله عنه، فرفعها.






سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (12/ 247)
المؤلف: محمد بن يوسف الصالحي الشامي (المتوفى: 942هـ)
الباب الثاني عشر في إرادته- صلى الله عليه وسلم- أن يكتب لأصحابه كتابا فاختلفوا فلم يكتب
روى الشيخان عن سعيد بن جبير قال: قال ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بلّ دمعه الحصى، قلت يا ابن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس؟ قال: اشتد برسول الله- صلى الله عليه وسلم- وجعه فقال: ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا، فقال عمر: أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- مدّ عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله فاختلف أهل البيت، فاختصموا، فمنهم من يقول: قربوا يكتب لكم ومنهم من يقول ما قال عمر. فتنازعوا ولا ينبغي عند النبي التنازع، فقالوا: ما شأنه أهجر؟ استفهموه! فذهبوا يعيدون عليه فقال رسول الله- صلى الله عليه وسلم-: «قوموا» لما أكثروا اللّغو والاختلاف عنده، دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه. فقال: وأوصاهم عند موته بثلاث فقال: «أخرجوا المشركين من جزيرة العرب، وأجيزوا الوفد بنحو مما كنت أجيزهم قال: وسكت عن الثالثة، أو قال: فنسيها فقال ابن عباس إن الرّزيئة سحل الرّزيئة ما حال بين رسول الله- صلى الله عليه وسلم- وبين أن يكتب لهم هذا الكتاب لاختلافهم ولغطهم» .
وروى أبو يعلى بسند صحيح عن جابر- رضي الله تعالى عنه- أن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده وفي رواية: «يكتب فيهما كتابا لأمّته لا يظلمون ولا يظلمون» وكان في البيت لغط فنكل عمر فرفضها رسول الله- صلى الله عليه وسلم-.
وروى الطبراني من طريق ليث بن أبي سليم- وبقية رجاله ثقات- عن ابن عباس- رضي الله تعالى عنهما- قال دعا رسول الله- صلى الله عليه وسلم- بكتف فقال: ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تختلفون بعدي فأخذ من عنده من الناس وفي لفظ: «فقالت امرأة ممن حضر ويحكم عهد رسول الله- صلى الله عليه وسلم- إليكم فقال بعض القوم اسكتي فإنه لا عقل لك فقال النبي- صلى الله عليه وسلم- أنتم لا أحلام لكم.
وروى الإمام أحمد وابن سعد- وفي سنده ضعف- عن علي- رضي الله تعالى عنه- قال أمرني رسول الله- صلى الله عليه وسلم- أن آتيه بطبق أكتب فيه ما لا تضلّ أمتي من بعدي قال:
فخشيت أن تسبقني نفسه قال: قلت إني أحفظ وأوعى قال: أوصي بالصّلاة والزّكاة وما ملكت أيمانكم» .

تنبيهات
الأول: قال البيهقي والذهبي: وإنما أراد عمر التخفيف عن رسول الله- صلى الله عليه وسلم- حين رآه شديد الوجع لعلمه أن الله تبارك وتعالى قد أكمل ديننا، ولو كان ذلك الكتاب وحيا لكتبه النبي- صلى الله عليه وسلم- ولما أخل به لاختلافهم ولغطهم لقول الله تعالى: بَلِّغْ ما أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ [المائدة: 67] كما لم يترك تبليغ غيره لمخالفة من خالفه ومعاداة من عاداه، وإنما أراد ما حكى سفيان بن عيينة عن أهل العلم قبله، أن يكتب استخلاف أبي بكر، ثم ترك كتابته اعتمادا على ما علم من تقدير الله تعالى، كما هم به في ابتداء مرضه حين
قال: «وا رأساه» . ثم بدا له أن لا يكتب ثم قال: «يأبى الله والمؤمنون إلّا أبا بكر»
ثم نبه أمّته على خلافته باستخلافه إيّاه في الصلاة حين عجز عن حضورها [ (1) ] ، وبسط البيهقي الكلام في ذلك.
__________
[ (1) ] وتكملة كلام البيهقي: «وإن كان المراد به رفع الخلاف في الدين، فإن عمر بن الخطاب رضي الله عنه علم أن الله تعالى قد أكمل دينه بقوله: الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ.. وعلم أنه لا تحدث واقعة إلى يوم القيامة، إلا وفي كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بيانها نصا أو دلالة.
وفي نص رسول الله- صلى الله عليه وسلم- على جميع ذلك في مرض موته، مع شدّة وعكه، مما يشق عليه، فرأى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الاقتصار على ما سبق بيانه نصا، أو دلالة، تخفيفا على رسول الله- صلى الله عليه وسلم-، ولكي لا تزول فضيلة أهل العلم بالاجتهاد في الاستنباط، وإلحاق الفروع بالأصول، بما دل الكتاب والسنة عليه. وفيما سبق من
قوله- صلى الله عليه وسلم- إذا اجتهد الحاكم فأصاب، فله أجران. وإذا اجتهد فأخطأ، فله أجر واحد
دليل على أنه وكل بيان بعض الأحكام إلى اجتهاد العلماء، وأنه أحرز من أصاب منهم الأجرين الموعودين، أحدهما بالاجتهاد، والآخر بإصابة العين المطلوبة بما عليها من الدلالة في الكتاب أو السنة، وإنه أحرز من اجتهد، فأخطأ أجرا واحدا باجتهاده، ورفع اثم الخطأ عنه، وذلك في أحكام الشريعة التي لم يأت بيانها نصا، وإنما ورد خفيا.
فأما مسائل الأصول، فقد ورد بيانها جليا، فلا عذر لمن خالف بيانه لما فيه من فضيلة العلماء بالاجتهاد، وإلحاق الفروع بالأصول بالدلالة، مع طلب التخفيف على صاحب الشريعة، وفي ترك رسول الله- صلى الله عليه وسلم- الإنكار عليه فيما قال واضح على استصوابه رأيه، وبالله التوفيق» .









الطبقات الكبرى ط العلمية (2/ 187)
أبو عبد الله محمد بن سعد بن منيع الهاشمي بالولاء، البصري، البغدادي المعروف بابن سعد (المتوفى: 230هـ)
أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري. حدثني قرة بن خالد. أخبرنا أبو الزبير.
أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال: لما كان في مرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون. قال: فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي - صلى الله عليه وسلم -
[أخبرنا حفص بن عمر الحوضي. أخبرنا عمر بن الفضل العبدي عن نعيم بن يزيد. أخبرنا علي بن أبي طالب: أن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - لما ثقل قال: يا علي ائتني بطبق أكتب فيه ما لا تضل أمتي بعدي. قال: فخشيت أن تسبقني نفسه فقلت إني أحفظ ذراعا من الصحيفة. قال: فكان رأسه بين ذراعي وعضدي فجعل يوصي بالصلاة والزكاة وما ملكت إيمانكم. قال: كذلك حتى فاظت نفسه وأمر بشهادة أن لا إله إلا الله وأن محمدا عبده ورسوله حتى فاظت نفسه. من شهد بهما حرم على النار] .






الطبقات الكبرى ط دار صادر (2/ 243)
أبو عبد الله محمد بن سعد بن منيع الهاشمي بالولاء، البصري، البغدادي المعروف بابن سعد (المتوفى: 230هـ)
أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري، حدثني قرة بن خالد، أخبرنا أبو الزبير، أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري، قال: " لما كان في مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون، قال: فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال: فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم "




الثقات لابن حبان (7/ 342)
محمد بن حبان بن أحمد بن حبان بن معاذ بن مَعْبدَ، التميمي، أبو حاتم، الدارمي، البُستي (المتوفى: 354هـ)
10364 - قرة بن خالد السدوسي كنيته أبو خالد من أهل البصرة يروي عن الحسن وابن سيرين وعمرو بن دينار روى عنه يحيى بن سعيد القطان وابن مهدي وكان متقنا مات سنة أربع وخمسين ومائة حدثنا إبراهيم بن خريم قال ثنا عبد بن حميد قال ثنا عثمان بن عمر قال ثنا قرة بن خالد السدوسي عن أبي الزبير عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة عند موته فكتب لهم فيها شيئا لا يضلون ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فرفضها





أنساب الأشراف للبلاذري (1/ 562)
أحمد بن يحيى بن جابر بن داود البَلَاذُري (المتوفى: 279هـ)
1142- حدثني روح، ثنا الحجاج بن نصير، عن قرة بن خالد، عن أبي الزبير، عن جابر أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة أراد أن يكتب فيها كتابا لأمته. فكان في البيت لغط. فرفضها.






نهاية الأرب في فنون الأدب (18/ 375)
أحمد بن عبد الوهاب بن محمد بن عبد الدائم القرشي التيمي البكري، شهاب الدين النويري (المتوفى: 733هـ)
وعن جابر بن عبد الله الأنصارى قال: لما كان فى مرض رسول الله صلّى الله عليه وسلّم الذى توفّى فيه، دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلّون، فكان فى البيت لغط وكلام، وتكلم عمر بن الخطاب، قال: فرفضه النبىّ صلّى الله عليه وسلّم.





موسوعة التخريج - (1 / 3173)

* 7461 -) حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر * أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها \14815\

ابن حنبل في مسنده ج 3/ ص 346 حديث رقم: 14768

* 7462 -) حدثنا عبيد الله حدثنا أبي حدثنا قره عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال لا يضلون ولا يضلون فكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 394 حديث رقم: 1869

* 7463 -) حدثنا بن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر * أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم \1870\

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 395 حديث رقم: 1871

* 7464 -) أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه

النسائي في سننه الكبرى ج 3/ ص 435 حديث رقم: 5856

نقل از تاپيک حديث قرطاس در سايت سنت:

2- جابر بن عبد الله انصاري ميگويد حضرت نزد وفات کاغذي خواستند تا چيزي بنويسند کهـ بعد از ايشان گمراه نشوند پس عمر مخالفت کرد تا اين کهـ نوشته نشد، اين روايت را امام احمد در مسند وابويعلي در مسند ونسائي در سنن وابن سعد در طبقات نقل کرده اند:

حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر * أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها \14815\

ابن حنبل في مسنده ج 3/ ص 346 حديث رقم: 14768

حدثنا عبيد الله حدثنا أبي حدثنا قره عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال لا يضلون ولا يضلون فكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 394 حديث رقم: 1869

حدثنا بن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر * أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم \1870\

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 395 حديث رقم: 1871

أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه

النسائي في سننه الكبرى ج 3/ ص 435 حديث رقم: 5856

الطبقات الكبرى ج2/ص243

أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري حدثني قرة بن خالد أخبرنا أبو الزبير أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال لما كان في مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون قال فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم


الطبقات الكبرى ط العلمية (2/ 187)

أخبرنا محمد بن عبد الله الأنصاري. حدثني قرة بن خالد. أخبرنا أبو الزبير.

أخبرنا جابر بن عبد الله الأنصاري قال: لما كان في مرض رسول الله - صلى الله عليه وسلم - الذي توفي فيه دعا بصحيفة ليكتب فيها لأمته كتابا لا يضلون ولا يضلون. قال: فكان في البيت لغط وكلام وتكلم عمر بن الخطاب قال فرفضه النبي - صلى الله عليه وسلم -





تنها مخالف عمر بود

* 7461 -) حدثنا عبد الله حدثني أبي ثنا موسى بن داود حدثنا بن لهيعة عن أبي الزبير عن جابر * أن النبي صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده قال فخالف عليها عمر بن الخطاب حتى رفضها \14815\

ابن حنبل في مسنده ج 3/ ص 346 حديث رقم: 14768

* 7462 -) حدثنا عبيد الله حدثنا أبي حدثنا قره عن أبي الزبير عن جابر بن عبد الله قال دعا النبي صلى الله عليه وسلم بصحيفة عند موته يكتب فيها كتابا لأمته قال لا يضلون ولا يضلون فكان في البيت لغط فتكلم عمر بن الخطاب فرفضه النبي صلى الله عليه وسلم

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 394 حديث رقم: 1869

* 7463 -) حدثنا بن نمير حدثنا سعيد بن الربيع حدثنا قره بن خالد عن أبي الزبير عن جابر * أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا عند موته بصحيفة ليكتب فيها كتابا لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر بن الخطاب فرفضها رسول الله صلى الله عليه وسلم \1870\

أبي يعلى في مسنده ج 3/ ص 395 حديث رقم: 1871

* 7464 -) أنبأ محمد بن إسماعيل بن إبراهيم عن عثمان بن عمر قال أنبأ قرة بن خالد عن أبي الزبير عن جابر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دعا بصحيفة في مرضه ليكتب فيها كتابا لأمته لا يضلون بعده ولا يضلون وكان في البيت لغط وتكلم عمر فتركه

النسائي في سننه الكبرى ج 3/ ص 435 حديث رقم: 5856