بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۷

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:
















************
تقریر آقای صراف:
دوشنبه 8/11/1397

· در مورد فضائل شاذان بن جبرئیل بحث شد و یکی از شواهدی که مطرح شد این بود که در جایی دارد قال ابن شاذان که در پرانتز بوده ولی در تحقیق جدید مطرح شده که فقط در یک نسخه وجود داشته است و در 4 نسخه خطی نبوده است.

· آنچه در کتاب فضائل آمده بود که سؤال شده بود قَالَ حَدَّثَنَا الْإِمَامُ رُكْنُ الدِّينِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْفَارِسِي‏ که آیا فارسی شیخ ابوالعلاء بوده یا پسر ابوالعلاء

· در کتاب سید بن طاووس با عنوان الیقین نکته‌ای هست:

اليقين باختصاص مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين ؛ النص ؛ ص485
194 الباب فيما نذكره من رواية أبي العلاء الهمداني من تسمية مولانا علي ع ولي الله و إمام المتقين و وصي رسول رب العالمين من الجزء الذي فيه مولد مولانا أمير المؤمنين ع و هو أكثر من سبع قوائم‏
مدح شيخ المحدثين محمد بن النجار في تذييله على تاريخ الخطيب هذا أبا العلاء الهمداني أبلغ المدائح حتى قال فيه إنه تعذر وجود مثله في أعصار كثيرة فائق على أهل زمانه‏
نذكر منه موضع الحاجة إليه بلفظه و نبدأ بإسناده‏
قَالَ أَخْبَرَنِي السَّيِّدُ الْإِمَامُ الْعَالِمُ الزَّاهِدُ الْعَابِدُ كَمَالُ الدِّينِ شَرَفُ الْإِسْلَامِ رَبُّ الْفَصَاحَةِ سَيِّدُ الْعُلَمَاءِ حَيْدَرُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْحُسَيْنِيُّ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ وَ نَوَّرَ ضَرِيحَهُ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي السَّبْتِ سَادِسُ عَشَرَ جُمَادَى الْآخِرَةِ مِنْ سَنَةِ عِشْرِينَ وَ سِتِّمِائَةٍ قَالَ أَخْبَرَهُ الْإِمَامُ الْمُحَدِّثُ كَمَالُ الدِّينِ أَبُو الْفَضْلِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّشِيدِ بْنِ مُحَمَّدٍ الْأَصْفَهَانِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ فِي الْعَاشِرِ مِنْ رَجَبٍ سَنَةَ ثَلَاثَ عَشْرَةَ وَ سِتِّمِائَةٍ قَالَ أَخْبَرَنَا الشَّيْخُ الْإِمَامُ الْبَارِعُ النَّاقِدُ قُطْبُ الدِّينِ شَيْخُ الْإِسْلَامِ أَبُو الْعَلَاءِ الْحَسَنُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ الْعَطَّارُ الْهَمْدَانِيُّ قَدَّسَ اللَّهُ رُوحَهُ إِجَازَةً قَالَ حَدَّثَنَا الْإِمَامُ رُكْنُ الدِّينِ أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْمَاعِيلَ الْفَارِسِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا فَارُوقٌ الْخَطَّابِيُّ قَالَ حَدَّثَنَا حَجَّاجُ بْنُ مِنْهَالٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عِمْرَانَ القسري [الْفَسَوِيِ‏] عَنْ شَاذَانَ بْنِ الْعَلَاءِ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ عَنْ مُسْلِمِ بْنِ خَالِدٍ الْمَكِّيِّ عَنْ أَبِي الزُّبَيْرِ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ الْأَنْصَارِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ‏ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ ص عَنْ مِيلَادِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ ع فَقَالَ آهْ آهْ لَقَدْ سَأَلْتَ يَا جَابِرُ عَنْ خَيْرِ مَوْلُودٍ فِي شِبْهِ الْمَسِيحِ ...

اليقين باختصاص مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين ؛ النص ؛ ص487
195 الباب فيما نذكره من تسمية النبي ص لمولانا علي ع يعسوب الدين و إمام المتقين و قائد الغر المحجلين و الحامل غدا لواء رب العالمين‏
ننقله مما رواه أبو جعفر محمد بن جرير الطبري صاحب التاريخ و هو من أعظم و أزهد علماء الأربعة المذاهب في كتابه كتاب مناقب أهل البيت ع لأجل ما قدمنا ذكره من ثناء الخطيب عليه و أنه ما كان تحت أديم السماء مثله و ذكر أيضا أحمد بن كامل بن شجرة في كتابه الملحق بتاريخ الطبري [در ج11 که ملحق است و در آن ذکری از امام عسکری(ع) شده که در اینکه فرزند داشته‌اند یا نداشته‌اند اختلاف شده و البته از دیگری است و تدلیس می‌کنند که به طبری نسبت می‌دهند] عن محمد بن جرير الطبري أنه بقي قبره شهورا يصلي الناس عليه روى ابن الأثير في تاريخ سنة عشر و ثلاثمائة في مدح محمد بن جرير الطبري أنه كان ممن لا تأخذه في الله لومة لائم و أن أهل الورع و الدين غير منكرين علمه و فضله و زهده و تركه للدنيا مع إقبالها عليه و قناعته بما كان يرد عليه من قرية خلفها له أبوه بطبرستان يسيرة قال و مناقبه كثيرة فقال هذا محمد بن جرير الطبري في كتابه مناقب أهل البيت ع مما لم يذكر فيه لفظة أمير المؤمنين ع و فيه تصريح بالنص الصحيح على علي بن أبي طالب و عترته الطاهرين ع ما هذا لفظه.

اليقين باختصاص مولانا علي عليه السلام بإمرة المؤمنين ؛ النص ؛ ص488
(فصل) أقول فهل ترى ترك النبي ص حجة أو عذرا لأحد على الله جل جلاله و عليه و لو لم يرد في الإسلام إلا هذا الحديث المعتمد عليه لكان حجة كافية لعلي ع و للنبي ص الذي نص عليه بالخلافة و على الأئمة من ذريته و قد ذكرنا ما مدحوه به لمحمد بن جرير الطبري و شهدوا له من علمه و ثقته‏

· در ج35 بحار هم از فضائل نقل کرده

· در ج104 بحار ص169 (شروعش از ص152 بوده) عبارتی است که خیلی عالی است (خود اصل بحار 25 جلد بوده که جلد 25 آن، یعنی کتاب الاجازات بحار خیلی برای مباحثی که ما داریم مفید است):

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏104 ؛ ص152
صورة إجازة 11
حسنة لطيفة كبيرة من بعض أفاضل تلامذة الشيخ نجيب الدين يحيى بن سعيد الحلي و نظرائه و الظاهر أنها من السيد محمد بن‏ الحسين بن محمد بن أبي الرضا العلوي للسيد شمس الدين محمد بن السيد جمال الدين أحمد بن أبي المعالي أستاد الشهيد قدس سره.

بحار الأنوار (ط - بيروت) ؛ ج‏104 ؛ ص169
و أجزت له رواية المنتخب من مناقب أمير المؤمنين تأليف الخطيب أبي المؤيد عن الشيخ نجيب الدين المذكور عن السيد المذكور [پسر برادر ابن زهره] قال قرأته على الشريف أبي محمد عبد الله بن جعفر بن محمد الحسيني في سنة ثلاث و تسعين و خمسمائة و أخبرني به عن الشيخ أبي الرضا طاهر بن أبي المكارم عبد السيد بن علي الخوارزمي عن المؤلف.
و أجزت له رواية كتاب الأربعين في ذكر المهدي من آل محمد ص تأليف أبي العلاء الحسن بن أحمد بن الحسن بن أحمد العطار الهمداني عن نجيب الدين عن السيد المذكور قال قرأته على الفقيه أبي سالم علي بن الحسن بن المظفر في الثاني و العشرين من ربيع الآخر سنة أربع و ستمائة [604 هنوز دو واسطه می‌خورد تا ابوالعلاء] و أخبرني أنه سمعه على الشريف أبي عبد الله محمد بن الحسن بن علي الفاطمي بقراءة المنتصف من شعبان سنة تسعين و خمسمائة و أخبرني أنه سمعه على مصنفه بهمدان في الثالث و العشرين من جمادى الآخرة سنة ثمان و أربعين و خمسمائة [548 به ابوالعلاء می‌رسد].
و أخبرني به إجازةً الفقيه سديد الدين أبو الفضل شاذان بن جبرئيل القمي عن الشيخ محمد بن أبي مسلم بن أبي الفوارس الرازي [یعنی شاذان بن جبرئیل با یک واسطه به ابوالعلاء می‌رسد] عن المصنف أبي العلاء الهمداني و أجزت له جميع ما رواه و صنفه الفقيه أبو عبد الله محمد بن إدريس الحلي العجلي عن نجيب الدين عن السيد المذكور عن عميد الرؤساء هبة الله بن حامد بن أحمد بن أيوب بن علي بن أيوب عن قاضي القضاة أبي محمد بن عبد الواحد بن أحمد الثقفي الكوفي عن الشيخ العدل أبي سعيد

· در مورد سال هنوز سؤال وجود دارد که در ص54 فضائل، سالی که گفته شده چه می‌شود. ممکن است سال تحدیث 633 بوده باشد که یعنی کسی که شاذان برای او گفته دارد تحدیث می‌کند برای دیگری و ناسخ به اشتباه چیزی که در حاشیه بوده داخل در متن کرده باشد.