بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:














************
تقریر آقای صراف:
سه‌شنبه 5/10/1396

در کتاب ابراز المعانی ص774 (بحث از ص773 شروع می‌شود تحت عنوان الدرة الثالثة: شروط المقرئ وما يجب عليه و بعداً هم مستحسنات آن را می‌گوید) در مورد مقری شروع می‌کند:

إبراز المعاني من حرز الأماني (ص: 774)
ويلزم حفظ كتاب يشتمل على القراءة التي يقرأ بها. وإلا داخله الوهم والغلط في الإسناد.
وإن قرأ وهو غير حافظ فلابد أن يكون ذاكرا لكيفية قراءته وتلاوته به حالة تلقّيه من شيخه [آن صحنه‌ای که پیش شیخش آن را یاد گرفته یادش بیاید]، فإن شك فليسأل رفيقه أو غيره ممن قرأ بذلك الكتاب حتى يتحقق وإلا فلينبّه على ذلك في الإجازة
أما من نسى أو ترك فلا يقرأ عليه به إلا لضرورة، مثل أن ينفرد بسند عالٍ أو طريق لا يوجد عند غيره. وإن كان القارئ عليه ذاكرًا، عالمًا بما يقرأ عليه جاز الأخذ عنه، وإلا حرم.

· اشاراتی استطرادی به حدیث ثقلین

· وقتی حفظ کل آمد جان حافظ یک جان دیگری خواهد بود و یک نظم خاصی به ذهن او داده می‌شود و چیزی غیر از حفظ تک تک آیات به نحو نقطه‌ای است و لذا تأثیر مهمی در فراگیری و کار روی قرآن دارد.

· در کتاب غایة النهایة ابن جزری که خلاصه کتاب دیگرش نهایة الدرایات ... بود، موارد بسیار متعددی یافت می‌شود از آن مواردی که محقق کتابش آنها را خروج از عقیده صحیح می‌دانست.

· یکی در شرح حال شاطبی ج2 ص20:

غاية النهاية في طبقات القراء (2/ 23)
... وقد بارك الله له في تصنيفه وأصحابه فلا نعلم أحدًا أخذ عنه إلا قد أنجب، توفي -رحمه الله تعالى- في الثامن والعشرين من جمادى الآخرة سنة تسعين وخمسمائة بالقاهرة, ودفن بالقرافة بين مصر والقاهرة بمقبرة القاضي الفاضل عبد الرحيم البيساني وقبره مشهور معروف يقصد للزيارة, وقد زرته مرات وعرض علي بعض أصحابي الشاطبية عند قبره ورأيت بركة الدعاء عند قبره بالإجابة -رحمه الله ورضي عنه.

· در ذیل محمد بن ادریس شافعی در ج2 ص96:

غاية النهاية في طبقات القراء (2/ 96)
قلت: ولد سنة خمسين ومائة بغزة وقيل: بعسقلان ثم حمل إلى مكة وهو ابن سنتين, وتوفي بمصر سنة أربع ومائتين وذلك من ليلة الجمعة بعد المغرب آخر ليلة من رجب, ودفن يوم الجمعة بعد العصر وقبره بقرافة مصر مشهور, والدعاء عنده مستجاب, ولما زرته قلت:
زرت الإمام الشافعي ... لأن ذلك نافعي
لأنال منه شفاعة ... أكرم به من شافع

· و ذیل ابن عربی:

غاية النهاية في طبقات القراء (2/ 208)
3277- محمد بن علي بن محمد بن عربي الطائي, أبو عبد الله المنعوت بمحيي الدين الصوفي المشهور، ولد سنة "بياض"، وقرأ القراءات بالأندلس على أبي بكر محمد بن خلف بن صاف صاحب شريح وروى التيسير سماعا من أبي بكر محمد بن أحمد بن أبي جمرة وروى بالإجازة من ابن هذيل, وروى التجريد بالإجازة عن يحيى بن سعدون القرطبي، روى التيسير عنه سماعا محمد بن علي بن أبي الذكر المطرز وروى عنه الكافي عبد الله بن علي بن محمد الخولاني، توفي سنة ثمان وثلاثين وستمائة بدمشق ودفن بالصالحية بتربة بني الزكي, وقبره بها ظاهر يزار.

· همچنین مواردی دیگر که برخی از آنها را محقق کتابش ذکر نکرده است از آن جمله:

غاية النهاية في طبقات القراء (1/ 446)
... وقبره بهيت معروف يزار زرته وتبركت به، قال سلام بن أبي مطيع ما خلف ابن المبارك في المشرق مثله.

غاية النهاية في طبقات القراء (2/ 13)
وكذا أنه من وضع يده على قبره غفر الله له.

· ظاهراً محققین کتاب النشر، کتاب مناقب الاسد الغالب او را ندیده‌اند که در آن تصریح و افتخار می‌کند به خرقه‌ای که با طریقه خاصی از طریق معروف کرخی به امیرالمؤمنین(ع) می‌رسد و تمایلات صوفیانه داشته