بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:
















************
تقریر آقای صراف:
یکشنبه 26/9/1396

· دو منبع قدیمی مربوط به قرن سوم و ابتدای قرن چهارم که یکی فضائل القرآن قاسم بن سلام و المصاحف و البته افراد بعدی به این دو اکتفا نمی‌کرده‌اند و خودشان به مصاحف مراجعه می‌کرده‌اند

· نکته: در بعضی موارد، ممکن است افراد معروفی که در طریق بوده‌اند ابن محیصن از طریق ابن شنبوذ را گاهی می‌گفته‌اند راوی اوست (طبقات القراء السبعة ابن سلار شافعی که در طبقه اساتید ابن جزری است ص102):

طبقات القراء السبعة وذكر مناقبهم وقراءاتهم (ص: 102)
ذكر قراءة ابن محيصن (1)
طريق ابن شنبوذ
قال الشيخ تقي الدين رحمه الله: قرأت بها على ابن فارس، وقرأ على الكندي، وقرأ على سبط الخياط، وقرأ على عبد القاهر، وقرأ على أبي عبد الله الفارسي، وقرأ على الإمام أبي الفرج، وقرأ على أبي الحسن بن شنبوذ، والإمام ابن مجاهد.
فأما ابن شنبوذ/ فقرأ على أبي موسى بن عيسى الهاشمي، وقرأ أبو موسى على نصر بن علي، قال نصر: حدثني شبل بن عبّاد، عن ابن محيصن.
وأما ابن مجاهد فإنه قرأ على أبي موسى بن عيسى الهاشمي، عن بشر بن هلال، عن بكّار، عن يحيى بن سعيد، عن شبل ويحيى بن جرجة، عن ابن محيصن.

· الآن وقتی دقت می‌شود می‌بینیم بین ابن محیصن و ابن شنبوذ چند طبقه فاصله می‌شود و ابن شنبوذ، او را درک نکرده ولی در اصطلاح گفته می‌شود که ابن شنبوذ، راوی ابن محیصن است.

· اول بین منابع دست اول و دست دوم باید جدا کنیم اما در جمع‌آوری منابع باید همه را جمع کنیم و فقط در هنگام تقویم اول باید سراغ منابع دست اول برویم و ارزش آنها بیشتر است

· ادامه النشر:

قُلْنَا: وَنَعْنِي بِمُوَافَقَةِ أَحَدِ الْمَصَاحِفِ مَا كَانَ ثَابِتًا فِي بَعْضِهَا دُونَ بَعْضٍ كَقِرَاءَةِ ابْنِ عَامِرٍ [شامی] (قَالُوا اتَّخَذَ اللَّهُ وَلَدًا) فِي الْبَقَرَةِ بِغَيْرِ وَاوٍ، (وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنِير)ِ [در آل عمران/184] بِزِيَادَةِ الْبَاءِ فِي الِاسْمَيْنِ وَنَحْوِ ذَلِكَ، فَإِنَّ ذَلِكَ ثَابِتٌ فِي الْمُصْحَفِ الشَّامِيِّ، ...

· مختصر التبیین لهجاء التنزیل ج2 ص385:

مختصر التبيين لهجاء التنزيل (2/ 385)

وكتبوا في كل المصاحف (9) حاشا مصحف أهل الشام [: والزّبر بغير باء قبل ألف (10): والزّبر، والكتب [که الکتاب خوانده می‌شود] كذلك (11) أيضا (12) بغير باء، [قبل ألف:
الكتب (13)] وكتبوا في مصاحف أهل الشام (14)]،: وبالزّبر وبالكتب [که بالکتاب خوانده می‌شود] بزيادة باء الجر في الكلمتين معا (1)، وكذلك قرأنا لقارئهم، باختلاف عنه في ذلك (2). [که مخالف حرف دانی و موافق حرف ابن جزری است]
----
(1) وروى ذلك أبو عمرو الداني بأسانيد متعددة، وأعلاها ما رواه عن أبي الدرداء رضي الله عنه أن في مصاحف أهل الشام بزيادة الباء في الكلمتين، وحكى أبو حاتم أنهما مرسومان بالباء في مصحف أهل حمص الذي بعث به عثمان إلى الشام، قال ابن الجزري: «وكذا رأيته أنا في المصحف الشامي بالجامع الأموى»، وذكر الحلواني أحمد بن يزيد أن الباء ثابتة في الحرفين.
وقال هارون الأخفش الدمشقي: أن الباء زيدت في الإمام يعني الذي وجهه إلى الشام في: «وبالزبر» وحدها، وروى الكسائي عن أبي حيوة شريح بن يزيد أن ذلك كذلك في المصحف الذي بعث به عثمان إلى الشام، فثبت أنه وقع الخلاف في والكتب عند الشاميين [معلوم شد که بین شامیین اختلاف بوده]، وصحح علم الدين السخاوي [شاگرد شاطبی و استاد ابوشامة که شاید حدود 200-300 سال قبل از ابن جزری بوده] قول الأخفش وأكّده برؤيته لمصحف أهل الشام، فقال: «والذي قاله الأخفش هو الصحيح إن شاء الله تعالى، لأني كذلك رأيته في مصحف أهل الشام عتيق يغلب على الظن أنه مصحف عثمان أو هو منقول منه ... وقد كشفته، وتتبّعتُ الرسم الذي اختص به، فوجدته كله فيه». وقال ابن مهران في رده كلام الحلواني السابق: «ولم يعرفه أهل الشام وقالوا هو غلط لا شك وتأمّلت مصاحفهم فرأيت فيها: والكتب بغير باء، «وبالزبر» بالباء، ولقد أحسن الشاطبي في تعبيره عن هذا الخلف فقال:
«وبالزبر الشامي فشا خبرا» وقال: «وبالكتب، وقد جاء الخلاف به».

· در النشر ج2 ص245 خود ابن جزری گفته:

النشر في القراءات العشر (2/ 245)
(وَاخْتَلَفُوا) فِي: وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ فَقَرَأَ ابْنُ عَامِرٍ وَبِالزُّبُرِ بِزِيَادَةِ بَاءٍ بَعْدَ الْوَاوِ فِي وَبِالزُّبُرِ.
(وَاخْتُلِفَ) عَنْ هِشَامٍ فِي وَبِالْكِتَابِ فَرَوَاهُ عَنْهُ الْحُلْوَانِيُّ مِنْ جَمِيعِ طُرُقِهِ إِلَّا مَنْ شَذَّ مِنْهُمْ بِزِيَادَةِ الْبَاءِ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ الدَّانِيُّ عَلَى أَبِي الْفَتْحِ عَنْ قِرَاءَتِهِ عَلَى أَبِي أَحْمَدَ عَنْ أَصْحَابِهِ عَنِ الْحُلْوَانِيِّ، وَبِهِ قَرَأْتُ عَلَى أَبِي الْحَسَنِ أَيْضًا عَنْ قِرَاءَتِهِ مِنْ طَرِيقِ الْحُلْوَانِيِّ عَنْهُ قَالَ: وَعَلَى ذَلِكَ جَمِيعُ أَهْلِ الْأَدَاءِ عَنِ الْحُلْوَانِيِّ عَنْهُ عَنِ الْفَضْلِ بْنِ شَاذَانَ وَالْحَسَنِ بْنِ مِهْرَانَ وَأَحْمَدَ بْنِ إِبْرَاهِيمَ، وَغَيْرِهِمْ، وَقَالَ لِي فَارِسُ بْنُ أَحْمَدَ قَالَ: قَالَ لِي عَبْدُ الْبَاقِي بْنُ الْحَسَنِ شَكَّ الْحُلْوَانِيُّ فِي ذَلِكَ فَكَتَبَ إِلَى هِشَامٍ فِيهِ فَأَجَابَهُ أَنَّ الْبَاءَ ثَابِتَةٌ فِي الْحَرْفَيْنِ قَالَ الدَّانِيُّ: وَهَذَا هُوَ الصَّحِيحُ عِنْدِي عَنْ هِشَامٍ لِأَنَّهُ قَدْ أَسْنَدَ ذَلِكَ مِنْ طَرِيقِ ثَابِتٍ إِلَى ابْنِ عَامِرٍ وَرَفَعَ مَرْسُومَهُ مِنْ وَجْهٍ مَشْهُورٍ إِلَى أَبِي الدَّرْدَاءِ صَاحِبِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -.
ثُمَّ أَسْنَدَ الدَّانِيُّ مَا أَسْنَدَهُ الْإِمَامُ أَبُو عُبَيْدٍ الْقَاسِمُ بْنُ سَلَّامٍ مِمَّا رُوِّينَاهُ عَنْهُ فَقَالَ: حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ عَنْ أَيُّوبَ بْنِ تَمِيمٍ عَنْ يَحْيَى بْنِ الْحَارِثِ الذِّمَارِيِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَامِرٍ قَالَ هِشَامٌ: وَحَدَّثَنَا سُوَيْدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ أَيْضًا عَنِ الْحَسَنِ بْنِ عِمْرَانَ عَنْ عَطِيَّةَ بْنِ قَيْسٍ عَنْ أُمِّ الدَّرْدَاءِ عَنْ أَبِي الدَّرْدَاءِ فِي مَصَاحِفِ أَهْلِ الشَّامِ فِي سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ جَاءُوا بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ كُلُّهُنَّ بِالْبَاءِ قَالَ الدَّانِيُّ: وَكَذَا ذَكَرَ أَبُو حَاتِمٍ سَهْلُ بْنُ مُحَمَّدٍ السِّجِسْتَانِيُّ أَنَّ الْبَاءَ مَرْسُومَةٌ فِي وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ جَمِيعًا فِي مُصْحَفِ أَهْلِ حِمْصَ الَّذِي بَعَثَ بِهِ عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ إِلَى أَهْلِ الشَّامِ.
(قُلْتُ) : وَكَذَا رَأَيْتُهُ أَنَا فِي الْمُصْحَفِ الشَّامِيِّ فِي الْجَامِعِ الْأُمَوِيِّ، ...

· لذا با آن محکمی در ما نحن فیه گفت که هر دو اسم بالباء بوده. ولی آن احتمالی که صاحب التحریر و التنویر گفت که از باب املاء ممکن است بوده باشد و احتمال خوبی بود را جای دیگری مطرح نکرده‌اند و جوابی هم به آن داده نشد.