بسم الله الرحمن الرحیم

جلسات تفسیر-بحث تعدد قراءات-سال ۹۶

فهرست جلسات مباحثه تفسیر

تقریر سابق آقای صراف، در ذیل صفحه است


************
تقریر جدید:














************
تقریر آقای صراف:
یکشنبه 27/1/1396

· یک احتمال این است که او در مغازی نگفته و در جای دیگری گفته است

· ذهبی که شاگرد ابن تیمیه است یکی تاریخ الاسلام دارد که هم صبغه تاریخی و هم صبغه تراجم دارد و در سایت الشاملة در دو جا ذیل عنوان تاریخ دو و یکی هم تحقیق بشار در بخش تراجم آمده و یکی هم سیر اعلام النبلاء. وقتی تاریخ الاسلام ذهبی را ببینیم، می‌بینیم که او به واقدی نسبت می‌دهد که گفته است او اسم ابوبکر را آورده است.

· در تاریخ الاسلام ج1 ص477 (تحقیق بشار):

تاريخ الإسلام ت بشار (1/ 477)
ذكر الواقديّ أنهم قَالُوا: أمر النّبيّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - بالتَّهيُّؤ لغزْو الرّوم. ودعا أُسَامة بْن زيْد، فقال: سِرْ إلى موضع مقتل أبيك، فأَوْطِئْهم الْخَيْلَ، فقد وَلَّيْتُك هذا الجيش. فأَغِرْ صباحًا عَلَى أهُل أُبنى، وأسرع السَّيْر، تسبق الأخبار. فإن ظفرتَ فأقْلِلْ اللَّبْث فيهم، وقَدِّم العيون والطلائع أمامك.
فلمّا كَانَ يوم الأَرْبِعاء، بدئ بِرَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَجَعُهُ. فحُمَّ وصُدِّع. فلمّا أصبح يوم الخميس، عَقَد لأسامة لواءً بيده، فخرج بلوائه مَعْقودًا؛ يعني أسامة. فدفعهُ إلى بُرَيْدة بْن الحُصَيْب الأَسْلَميّ، وعسكر بالجرف. فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلّا انْتَدَب فِي تِلْكَ الغزوة؛ فيهم أَبُو بَكْر، وعمر، وأبو عُبَيْدة.

· در تاریخ الاسلام ج2 ص713 (تحقیق: تدمری) آدرس داده شده از المغازی





· در ج4 ص176 (تحقیق: تدمری) خود ذهبی می‌گوید که فی المغازی (در ط توفیقیه ج4 ص92 هم هست)





· اما در تحقیق بشار ج2 ص475 آمده که ذکرنا فی المغازی:

تاريخ الإسلام ت بشار (2/ 475)
قد ذكرنا في الْمَغَازِي: أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَمَّرَ أُسَامَةَ عَلَى جَيْشٍ، فِيهِمْ أَبُو بَكْرٍ وعمر، وَلَهُ ثَمَانِ عَشْرَةَ سَنَةٍ.

· در سیر اعلام النبلاء ج2 ص299 طبع الرسالة





· ابن عساکر در تاریخ دمشق که اسمش تاریخ است اما کتاب تراجم است و مجلدات زیادی دارد (نحوه کار او اینگونه است که اهل حذف نیست معمولاً) در دو جا این روایت را آورده و اسم ابوبکر نیست که این احتمال را تقویت می‌کند که در همان زمان دو جور المغازی پیش مردم بوده است. در ج2 ص55 آورده: و یکی هم در ج22 ص4





· اما ابن حجر عسقلانی که مربوط به قرن نهم است که یک مقبولیت مشترکی دارد و در بسیاری از جاها خیلی باز عمل می‌کند در فتح الباری ج8 ص152:

فتح الباري لابن حجر (8/ 152)
... وَقَدْ أَنْكَرَ بن تَيْمِية فِي كتاب الرَّد على بن الْمُطَهَّرِ أَنْ يَكُونَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ كَانَا فِي بَعْثِ أُسَامَةَ وَمُسْتَنَدُ مَا ذَكَرَهُ مَا أخرجه الْوَاقِدِيّ بأسانيده فِي الْمَغَازِي وَذكره بن سعد أَوَاخِر التَّرْجَمَة النَّبَوِيَّة بِغَيْر إِسْنَاد وَذكره بن إِسْحَاقَ [این مورد بسیار خوب است و در بین مورخین بسیار مهم است] فِي السِّيرَةِ الْمَشْهُورَةِ وَلَفْظُهُ بَدَأَ بِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَجَعُهُ يَوْمَ الْأَرْبِعَاءِ فَأَصْبَحَ يَوْمَ الْخَمِيسِ فَعَقَدَ لِأُسَامَةَ فَقَالَ اغْزُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَسِرْ إِلَى مَوْضِعِ مَقْتَلِ أَبِيكَ فَقَدْ وَلَّيْتُكَ هَذَا الْجَيْشَ فَذَكَرَ الْقِصَّةَ وَفِيهَا لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ الْأَوَّلِينَ إِلَّا انْتُدِبَ فِي تِلْكَ الْغَزْوَةِ مِنْهُمْ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ وَلَمَّا جَهَّزَهُ أَبُو بَكْرٍ بَعْدَ أَنِ اسْتُخْلِفَ سَأَلَهُ أَبُو بَكْرٍ أَنْ يَأْذَن لعمر بِالْإِقَامَةِ فَأذن ذكر ذَلِك كُله بن الْجَوْزِيِّ فِي الْمُنْتَظِمِ جَازِمًا بِهِ وَذَكَرَ الْوَاقِدِيُّ وَأخرجه بن عَسَاكِرَ مِنْ طَرِيقِهِ مَعَ أَبِي بَكْرٍ وَعُمَرَ أَبَا عُبَيْدَةَ وَسَعْدًا وَسَعِيدًا وَسَلَمَةَ بْنَ أَسْلَمَ وَقَتَادَةَ بْنَ النُّعْمَانِ وَالَّذِي بَاشَرَ الْقَوْلَ مِمَّنْ نُسِبَ إِلَيْهِمُ الطَّعْنُ فِي إِمَارَتِهِ عَيَّاشُ بْنُ أَبِي رَبِيعَةَ وَعِنْدَ الْوَاقِدِيِّ أَيْضًا أَنَّ عِدَّةَ ذَلِك الْجَيْش كَانَت ثَلَاثَة آلَاف فيهم سَبْعمِائة مِنْ قُرَيْشٍ ...

· چرا در مغازی و تاریخ دمشق نیست؟ آیا تعمدی بوده در حذف اینها بعد از ابن حجر؟

· و اما شاهد دیگر از عمدة القاری فی شرح صحیح البخاری ج18 ص76 عین همین عبارت را از مورخین می‌آورد و تصریح به اسم ابوبکر می‌کند.

· در کنزالعمال از مسند الصدیق نقل می‌کند از واقدی که در آن ابوبکر نیست

· در عیون الاثر ج2 ص350 اسم می‌آورد از ابوبکر

· در امتاع الاسماء مقریزی ج14 ص518 نیست

· در تاریخ الخمیس ج2 ص154 از واقدی نقل می‌کند و اسم ابوبکر هم هست

· غیر از ابن تیمیه که گفت که باتفاق اهل العلم ابوبکر نبوده

· سبل الهدی و الرشاد فی سیرة خیر العباد (قرن دهم) که بعد از ابن حجر بوده در ج6 ص250 دارد:

سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (6/ 250)
تنبيهان
الأول: ذكر محمد بن عمر، وابن سعد أن أبا بكر رضي الله عنه كان ممّن أمره رسول الله صلى الله عليه وسلم- بالخروج مع أسامة إلى أبنى، وجرى عليه في المورد وجزم به في العيون، والإشارة، والفتح في مناقب زيد بن حارثة. وأنكر ذلك الحافظ أبو العباس بن تيمية فقال في كتابه الذي ردّ فيه على ابن المطهّر الرافضي: «لم ينقل أحد من أهل العلم أن النبي صلى الله عليه وسلم- أرسل أبا بكر وعثمان في جيش أسامة، فقد استخلفه يصلّي بالمسلمين مدة مرضه إلى أن مات وكيف يتصوّر أن يأمره بالخروج في الغزاة وهو يأمره بالصلاة بالناس؟» وبسط الكلام على

سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد (6/ 251)
ذلك. فقلت: وفيما ذكره نظر من وجهين أولهما قوله: لم ينقل أحد من أهل العلم إلخ فقد ذكره محمد بن عمر، وابن سعد وهما من أئمة المغازي. ثانيهما قوله: وكيف يرسل أبا بكر في جيش أسامة؟ إلخ ليس بلازم، فإن إرادة النبي صلى الله عليه وسلم- بعث جيش أسامة كان قبل ابتداء مرض رسول الله صلى الله عليه وسلم- فلما اشتد به المرض استثنى أبا بكر وأمره بالصلاة بالناس. [اینجور چیزی در هیچ نقلی نیست و جمع اوست] وقال ابن سعد:
حدثنا عبد الوهاب بن عطاء العجلي قال حدثنا المعمري عن نافع عن ابن عمر أن رسول الله صلى الله عليه وسلم- بعث سريّة فيها أبو بكر وعمرو استعمل عليهم أسامة بن زيد، وكان الناس طعنوا فيه أي في صغره، فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم- إلخ فذكر الحديث.

· در شرح الزرقانی ج4 ص148 (قرن 12):

شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية (4/ 148)
فلما كان يوم الأربعاء بدئ برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه، فحم وصدع، فلما أصبح يوم الخميس عقد لأسامة لواء بيده، فخرج بلوائه معقودا فدفعه إلى بريدة الأسلمي، وعسكر بالجرف. فلم يبق أحد من وجوه المهاجرين والأنصار إلا انتدب.

شرح الزرقاني على المواهب اللدنية بالمنح المحمدية (4/ 149)
فيهم أبو بكر وعمر.
...
__________
انتدب" أي قام بسرعة والمراد سرعة الخروج "فيهم أبو بكر، وعمر" وأبو عبيدة، وسعد، وسعيد، وسلمة بن أسلم وقتادة بن النعمان، كما ذكره الواقدي وأخرجه ابن عساكر من طريقه وابن سعد، وأنكر ابن تيمية كون الصديق في السرية واستبعده بأنه استخلف أبا بكر على الصلاة، فكيف يأمره الخروج مع السرية ولا بعد فيه، فإنه أمره قبل مرضه، فلما اشتد مرضه استثناه واستخلفه على الصلاة، ثم الإنكار مكابرة فقد أتته أئمة المغازي وهم المرجوع إليهم في هذا. ومن ثَمّ جزم به الحفاظ كاليعمري ومغلطاي والحافظ [یعنی ابن رجب] في المناقب، وقال هنا وقد ذكر إنكار ابن تيمية مستند من ذكره ما أخرجه الواقدي بأسانيده في المغازي وذكره ابن سعد في أواخر الترجمة النبوية بغير إسناد، وذكره ابن إسحاق في آخر السيرة المشهورة ولفظه: فلم يبق أحد من المهاجرين الأولين إلا انتدب في تلك الغزوة، فمنهم أبو بكر وعمر ذكر ذلك كله ابن الجوزي في المنتظم جازما به انتهى. ...