| المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ساجد لله |
 |
بسم الله الرحمن الرحيم
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أما بعد :
أورد الكلينى فى كافيه رواية برقم ( 6 ) من باب العمل في ليلة الجمعة ويومها ص (414) ص: (415)
6 - مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهَا بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ فِي أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
ونقل الطوسي نفس الرواية فى تهذيب الاحكام عن الكلينى من كتابه الكافي برقم ( 3 ) من باب العمل في ليلة الجمعة ويومها ص 3 - ص 4
3 - وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ قَالَ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهُ بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ مِنْ أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ فَإِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
حاخام الرافضة المجلسي فى كتابه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول - ج15، باب فضل يوم الجمعة و ليلته - ص: 341 - ص: 342 قد حكم على الرواية بقوله : (الحديث السادس) (1) - مجهول.
ولمن قرأ حكم المجلسي على الرواية فى كتابه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول والتى حكم بجهلها نامل منه أن يقرأ حكم المجلسي نفسه على الرواية فى كتابه ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار- ج4 - باب العمل في ليلة الجمعة و يومها ص: 636 - ص: 639 (الحديث الثالث) (2): صحيح.
لا أدرى ما السر الذى دفع المجلسي للوقوع فى هذا التناقض الفاضح لدينه ولا أدرى ماهى مبررات الضيوف الرافضة لهذا الفعل المشين والتلاعب المهين لعقول الرافضة ؟
إجمالا :
المجلسي يُصرح قائلاً فى (تذكرة الأئمة المجلسي ص9) : ( أن عثمان حذف عن هذا القرآن ثلاثة أشياء: مناقب أمير المؤمنين علي, وأهل البيت, وذم قريش والخلفاء الثلاثة مثل آية " يا ليتني لم أتخذ أبا بكر خليلا )
والمجلسي الذى يرى فى معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام فى مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 حيث قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل علي السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية (( ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟
فالذى يكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم لايستبعد عليه أن يمارس الدجل والكذب على من هم دونهم !!
يا رافضة أقرؤوووااااااا كتبكم
كتبه / ساجد لله
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا ، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادى له , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، أما بعد :
أورد الكلينى فى كافيه رواية برقم ( 6 ) من باب العمل في ليلة الجمعة ويومها ص (414) ص: (415)
6 - مُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهَا بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ فِي أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ إِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
ونقل الطوسي نفس الرواية فى تهذيب الاحكام عن الكلينى من كتابه الكافي برقم ( 3 ) من باب العمل في ليلة الجمعة ويومها ص 3 - ص 4
3 - وَ عَنْهُ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ يَحْيَى عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مُحَمَّدٍ عَنْ عَلِيِّ بْنِ الْحَكَمِ عَنْ أَبَانٍ عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ ع قَالَ إِنَّ لِلْجُمُعَةِ حَقّاً وَ حُرْمَةً فَإِيَّاكَ أَنْ تُضَيِّعَ أَوْ تُقَصِّرَ فِي شَيْءٍ مِنْ عِبَادَةِ اللَّهِ تَعَالَى وَ التَّقَرُّبِ إِلَيْهِ بِالْعَمَلِ الصَّالِحِ وَ تَرْكِ الْمَحَارِمِ كُلِّهَا فَإِنَّ اللَّهَ يُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ وَ يَرْفَعُ فِيهِ الدَّرَجَاتِ قَالَ وَ ذَكَرَ أَنَّ يَوْمَهُ مِثْلُ لَيْلَتِهِ قَالَ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تُحْيِيَهُ بِالصَّلَاةِ وَ الدُّعَاءِ فَافْعَلْ فَإِنَّ رَبَّكَ يَنْزِلُ مِنْ أَوَّلِ لَيْلَةِ الْجُمُعَةِ إِلَى سَمَاءِ الدُّنْيَا فَيُضَاعِفُ فِيهِ الْحَسَنَاتِ وَ يَمْحُو فِيهِ السَّيِّئَاتِ فَإِنَّ اللَّهَ وَاسِعٌ كَرِيم
حاخام الرافضة المجلسي فى كتابه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول - ج15، باب فضل يوم الجمعة و ليلته - ص: 341 - ص: 342 قد حكم على الرواية بقوله : (الحديث السادس) (1) - مجهول.
ولمن قرأ حكم المجلسي على الرواية فى كتابه مرآة العقول في شرح أخبار آل الرسول والتى حكم بجهلها نامل منه أن يقرأ حكم المجلسي نفسه على الرواية فى كتابه ملاذ الأخيار في فهم تهذيب الأخبار- ج4 - باب العمل في ليلة الجمعة و يومها ص: 636 - ص: 639 (الحديث الثالث) (2): صحيح.
لا أدرى ما السر الذى دفع المجلسي للوقوع فى هذا التناقض الفاضح لدينه ولا أدرى ماهى مبررات الضيوف الرافضة لهذا الفعل المشين والتلاعب المهين لعقول الرافضة ؟
إجمالا :
المجلسي يُصرح قائلاً فى (تذكرة الأئمة المجلسي ص9) : ( أن عثمان حذف عن هذا القرآن ثلاثة أشياء: مناقب أمير المؤمنين علي, وأهل البيت, وذم قريش والخلفاء الثلاثة مثل آية " يا ليتني لم أتخذ أبا بكر خليلا )
والمجلسي الذى يرى فى معرض شرحه لحديث هشام بن سالم عن ابي عبد الله عليه السلام فى مرآة العقول الجزء الثاني عشر ص 525 حيث قال : إن القرآن الذي جاء به جبرائيل علي السلام إلى محمد صلى الله عليه وسلم سبعة عشر ألف آية (( ولا يخفى أن هذا الخبر وكثير من الأخبار الصحيحة صريحة في نقص القرآن وتغييره وعندي أن الأخبار في هذا الباب متواترة معنى ، وطرح جميعها يوجب رفع الاعتماد عن الأخبار رأساً ، بل ظني أن الأخبار في هذا الباب لا يقصر عن أخبار الإمامة فكيف يثبتونها بالخبر ؟
فالذى يكذب على الله عز وجل وعلى رسوله صلى الله عليه وسلم لايستبعد عليه أن يمارس الدجل والكذب على من هم دونهم !!
يا رافضة أقرؤوووااااااا كتبكم
كتبه / ساجد لله