12-11-2010, 09:15 PM | تعداد پاسخ به اين تايپك : 1 |
![]()
بسمه تعالي
اين حديث را ببيند تا بعدا برايتان بگويم ابن زياد چه ادعاهائي داشت (و سپس چه اعترافاتي!): صحيح وضعيف سنن الترمذي - الألباني (8/ 280): 3780 حدثنا واصل بن عبد الأعلى حدثنا أبو معاوية عن الأعمش عن عمارة بن عمير قال لما جيء برأس عبيد الله بن زياد وأصحابه نضدت في المسجد في الرحبة فانتهيت إليهم وهم يقولون قد جاءت قد جاءت فإذا حية قد جاءت تخلل الرءوس حتى دخلت في منخري عبيد الله بن زياد فمكثت هنيهة ثم خرجت فذهبت حتى تغيبت ثم قالوا قد جاءت قد جاءت ففعلت ذلك مرتين أو ثلاثا هذا حديث حسن صحيح. تحقيق الألباني: صحيح الإسناد ترجمه: امام ترمذي در سنن خود به سند صحيح كه خودش تصريح ميكند و الباني هم تصديق ميكند، نقل ميكند: عمارة ميگويد: وقتي كه سرهاي ابن زياد و ياران او را آوردند و در محله رحبة كوفه روي هم چيدند، من به آنها رسيدم در حالي كه مردم ميگفتند: آمد! آمد! ناگاه ديدم ماري آمد، بين سرها گشت، تا اينكه وارد بيني ابن زياد شد، مدتي درنگ كرد و سپس بيرون آمد و رفت ناپديد شد، سپس دوباره مردم گفتند: آمد! آمد! پس مثل قبلي دو بار يا سه بار اين كار را انجام داد!
و الله الكافي
|
12-12-2010, 02:14 AM | تعداد پاسخ به اين تايپك : 3 | |||
![]()
بسمه تعالي
دليلش واضح است، ايام عاشورا است در بخش "عبرتها" آوردهام، به نظر شما اين، موجب عبرت نيست؟
نقل قول:
نقل قول:
نقل قول:
سير أعلام النبلاء (3/ 545): 145 - عبيد الله بن زياد بن أبيه أمير العراق، أبو حفص ولي البصرة سنة خمس وخمسين، وله ثنتان وعشرون سنة، ...... قلت: الشيعي لا يطيب عيشه حتى يلعن هذا ودونه، ونحن نبغضهم في الله، ونبرأ منهم ولا نلعنهم، وأمرهم إلى الله. ادامه را خواهم آورد إن شاء الله تعالي
و الله الكافي
|
12-12-2010, 04:47 PM | تعداد پاسخ به اين تايپك : 5 | ||
![]()
نقل قول:
بسمه تعالي
تعجب ميكنم قضيه استلحاق را نميدانيد! دو علامت تعجب پشت برادرزاده!! گذاشتم منظورم مخالفت با الولد للفراش بود كه معاويه مخالفت با نص كرد و نزد علماي اهل سنت معروف است.
نقل قول:
و الله الكافي
|
12-13-2010, 09:17 AM | تعداد پاسخ به اين تايپك : 7 | |
![]()
بسمه تعالي
چگونه ثابت نشده كه امام شوكاني ميگويد: اهل علم اجماع كردهاند بر تحريم نسبتش به ابو سفيان! : نيل الأوطار - (8 / 94) قوله : ( إن زياد بن أبي سفيان ) وقع التحديث بهذا في زمن بني أمية ، وأما بعدهم فما كان يقال له إلا زياد ابن أبيه . وقبل استلحاق معاوية له كان يقال له : زياد بن عبيد وكانت أمه سمية مولاة الحارث بن كلدة الثقفي وهي تحت عبيد المذكور فولدت زيادا على فراشه فكان ينسب إليه فلما كان في أيام معاوية شهد جماعة على إقرار أبي سفيان بأن زيادا ولده فاستلحقه معاوية بذلك وخالف الحديث الصحيح { أن الولد للفراش وللعاهر الحجر } وذلك لغرض دنيوي . وقد أنكر هذه الواقعة على معاوية من أنكرها حتى قيلت فيها الأشعار ، منها قول القائل : ألا أبلغ معاوية بن حرب مغلغلة من الرجل اليماني أتغضب أن يقال أبوك عف وترضى أن يقال أبوك زان وقد أجمع أهل العلم على تحريم نسبته إلى أبي سفيان وما وقع من أهل العلم في زمان بني أمية فإنما هو تقية وذكر أهل الأمهات نسبته إلى أبي سفيان في كتبهم مع كونهم لم يؤلفوها إلا بعد انقراض عصر بني أمية محافظة منهم على الألفاظ التي وقعت من الرواة في ذلك الزمان كما هو دأبهم . البداية والنهاية - ابن كثير (8/ 139): وقد روي عن الحسن البصري أنه كان ينقم على معاوية أربعة أشياء، قتاله عليا، وقتله حجر بن عدي، واستلحاقه زياد بن أبيه، ومبايعته ليزيد ابنه. سير أعلام النبلاء (3/ 494): 112 - زياد بن أبيه زياد بن عبيد الثقفي * وهو زياد بن عبيد الثقفي، وهو زياد ابن سمية، وهي أمه، وهو زياد بن أبي سفيان الذي استلحقه معاوية بأنه أخوه.
نقل قول:
سفارش ميكنم شما و همه دوستان را كه به تفسير جناب آلوسي مراجعه فرمائيد، بحث نسبتا مفصلي دارد، در ذيل آيه شريفه "فهل عسيتم..." ابتدا ميگويد: روح المعاني،تفسير الألوسي (19/ 151) : واستدل بها أيضا على جواز لعن يزيد عليه من الله تعالى ما يستحق نقل البرزنجي في الإشاعة والهيثمي في الصواعق إن الإمام أحمد لما سأله ولده عبد الله عن لعن يزيد قال كيف لا يلعن من لعنه الله تعالى في كتابه .... اما آنچه منظور من است اينكه ميگويد: متواتر است كه راضي به قتل حضرت سيد الشهداء (ع) بود: تفسير الألوسي (19/ 152) : والطامة الكبرى ما فعله بأهل البيت ورضاه بقتل الحسين على جده وعليه الصلاة والسلام واستبشاره بذلك وإهانته لأهل بيته مما تواتر معناه وإن كانت تفاصيله آحادا
و الله الكافي
|
امروز, 03:35 PM | تعداد پاسخ به اين تايپك : 8 | |
![]()
نقل قول:
بسمه تعالي
از رجز سياسي تا اعتراف پنهاني!
خيلي خيلي عجيب است كه ظاهر و باطن اينقدر تفاوت كند! وقتي يك مشت زن و بچه اسير حضرت سيد الشهداء (ع) وارد بر ابن زياد شدند او ميخواست هر چه بيشتر دل اينها را آتش بزند و مقاصد سياسي خود را هم شعار دهد، وقتي فهميد آن خانم ناشناس بين اسيران حضرت زينب كبري (س) است گفت: تاريخ الطبري (4/ 349): فقال بعض إمائها هذه زينب ابنة فاطمة قال فقال لها عبيد الله الحمد لله الذى فضحكم وقتلكم وأكذب أحدوثتكم ترجمه: وقتي بعض كنيزان گفتند اين زينب دختر فاطمه است عبيد الله گفت: سپاس خدائي كه بديهاي شما را آشكار كرد! و شما را كشت! و دروغ بودن آن حرفهاي زيادي كه در باره شما ميگفتند را روشن ساخت! پس از اين سخن، به مسجد بزرگ كوفه ميرود، و در خطبهاش ميگويد: تاريخ الطبري (4/ 350): فاجتمع الناس في المسجد الاعظم فصعد المنبر ابن زياد فقال الحمد لله الذى أظهر الحق وأهله ونصر أمير المؤمنين يزيد بن معاوية وحزبه وقتل الكذاب ابن الكذاب الحسين بن على وشيعته ترجمه: وقتي مردم در مسجد اعظم جمع شدند ابن زياد منبر رفت و گفت: سپاس خدائي كه حق و اهل حق را پيروز كرد، و امير المؤمنين يزيد بن معاوية و حزبش را ياري كرد، و دروغگو پسر دروغگو حسين پسر علي و شيعيانش را كشت. خوب، اي ابن زياد برحق راستگو!! مگر خدا تو را رها ميكند؟! در صحنه بعدي، از خود تو اعترافي ميگيرد كه در تاريخ بماند و عبرت براي همه سفيانيان تا روز قيامت باشد: البداية والنهاية - ابن كثير (8/ 239): وقد كان يزيد كتب إلى عبيد الله بن زياد أن يسير إلى الزبير فيحاصره بمكة، فأبى عليه وقال: والله لا أجمعهما للفاسق أبدا، أقتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم، وأغزو البيت الحرام ؟ ترجمه: قبل از اينكه يزيد، مسلم بن عقبة را امير لشكر واقعه حرة و محاصره مكة، بنمايد ، به ابن زياد نامه نوشته بود كه همانطور كه يك رقيب من را كشتي، به سوي مكة برو و رقيب ديگر من يعني ابن زبير را هم بكش! ابن زياد قبول نكرد! (و عذري آورد كه ظاهرا يزيد هم از او پذيرفت!) ابن زياد پاسخ داد: قسم به خدا، يك فاسق، تاب دو فسق بزرگ را ندارد!! هرگز دو چيز را براي يك فاسق جمع نميكنم! هم پسر پيامبر را بكشم و هم به جنك كعبة بروم!!! اي ابن زياد! مگر تو نبودي كه داد ميزدي: خدا، دروغگو پسر دروغگو را كشت!! اكنون چه شده ميگوئي: چگونه دو فسق بزرگ را يك نفر فاسق مثل من انجام دهد؟! فاعتبروا يا اولي الابصار.
و الله الكافي
|