الشیخ جعفر القاضي بن عبد الله بن إبراهيم الكمرئي الأصفهاني، (000 - 1115 هـ = 000 - 1704 م)


محشي شرح لمعة


موسوعة طبقات ‏الفقهاء، ج‏12، ص: 86
3642 الكمرئي «1»

(..- 1115 ه-) جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الأصل، الكمرئي الأصفهاني، القاضي، أحد أعلام الإمامية.
تلمذ في المعقول و المنقول و الأصول و الفروع على محمد باقر بن محمد مؤمن السبزواري ثمّ الأصفهاني، و على الحسين بن جمال الدين الخوانساري ثمّ الأصفهاني، و اختصّ به، و حاز منزلة رفيعة عنده، و صاهره على ابنته.
و قرأ في الحديث على محمد تقي بن مقصود علي المجلسي الأصفهاني، و روى عنه إجازة.
و تبحّر في أنواع العلوم.
و ولي القضاء بأصفهان، فأظهر صلابة في الحقّ و عدلا.
ثمّ تقلّد منصب شيخوخة الإسلام بعد وفاة محمد باقر بن محمد تقي المجلسي (سنة 1110 ه-)، و اشتهر، و صار عليه مدار القضاء و الفتيا و التدريس بأصفهان.
موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏12، ص: 87
تلمذ عليه محمد بن علي الأردبيلي، و أثنى عليه في كتابه «جامع الرواة» و قال في حقّه: عارف بالأخبار و التفسير و الفقه و الأصول و الكلام و الحكمة و العربية .. ليس له في جامعيته و حدّة حدسه و حضور جوابه و ذكائه و رقّة طبعه في عصره نظير و لا قرين.
و أخذ و روى عنه آخرون، منهم: محمد رفيع بن فرج الجيلاني، و محمد أكمل البهبهاني، و محمد زمان بن كلب علي التبريزي، و السيد علي بن عزيز الله بن عبد المطلب الموسوي الجزائري (المتوفّى 1149 ه-)، و السيد صدر الدين محمد بن محمد باقر الرضوي الأصفهاني القمي ثمّ النجفي، و السيد قوام الدين محمد بن محمد مهدي السيفي، القزويني، و السيد عالم الكرماني، و السيد محمد إبراهيم بن محمد معصوم بن فصيح القزويني، و غيرهم.
و ألّف تأليف، منها: حواش على «كفاية المقتصد» في الفقه لأستاذه السبزواري، حواش على «الروضة البهية في شرح اللمعة الدمشقية» في الفقه للشهيد الثاني (مطبوعة مع الروضة على الهامش)، رسالة في حكم ولاية الوصي على نكاح الصغيرين، ذخائر العقبي في تعقيبات الصلوات، و رسالة في الحكمة الإلهية و الطبيعية بالفارسية.
توفي سنة خمس عشرة و مائة و ألف آيبا من الحجّ قبل وصوله إلى النجف الأشرف بفرسخين، فحمل إليها، و دفن في جنب العلّامة الحلّي، و رثاه تلميذه السيد قوام الدين المذكور بقصيدة، مطلعها:
الدهر ينعى إلينا المجد و الكرما و العلم و الحلم و الأخلاق و الشّيما

و أرّخ وفاته بقوله:
تاريخ ما قد دهانا (غاب نجم هدى) و الله يهدي بباقي نوره الأمما

موسوعةطبقات‏الفقهاء، ج‏12، ص: 88
حكي أنّ المترجم رقي المنبر في المسجد الجامع بأصفهان، و كان من جملة ما تكلّم به: أيّها الناس من حكمت عليه و لم يرض فلا أبالي، لأنّي ما حكمت على أحد إلّا و قد قطعت أنّه يقينا حكم الله، و من ضاع حقّه بسبب تدقيقي في الشهود و كان الحقّ له في الواقع فليحلّني.
3643 العماد




شیخ جعفر در ویکی پدیا

جعفر بن عبدالله حویزی
از ویکی‌پدیا، دانشنامهٔ آزاد

قوام الدین جعفربن عبدالله بن ابراهیم حویزی اصفهانی مشهور به شیخ جعفر قاضی (درگذشته ۱۱۱۵ق)، از فقهای امامیه که در تمام عمر شیخ الاسلام و قاضی اصفهان بود.

شیخ جعفر از اهالی حویزه در عین حال زادهٔ کمره (از توابع خمین) بود. وی علاوه بر فقاهت، مفسر اخباری و متکلم بود. وی در علم حدیث و اخبار شاگرد محمدتقی مجلسی (مجلسی اول) و در علوم معقول و منقول از شاگردان محمدباقر سبزواری بود. وی همچنین شاگرد برجسته محقق خوانساری و داماد وی نیز بوده‌است.[۱]
آثار

اصول الدین
حاشیه بر شرح لمعه
حاشیهٔ کفایهٔ استاد خود محقق سبزواری
ذخائر العقبی در تعقیبات نماز (تالیف شده به امر شاه سلطان حسین صفوی)

منابع

اجازه‌نامه‌های روایتی/ سید محمد علی روضاتی کتابخانه، موزه و مرکز اسناد مجلس شورای اسلامی

لغتنامهٔ دهخدا، «قاضی حویزی»




http://www.aghabozorg.ir/showbookdetail.aspx?bookid=114254
حاشيه شيخ جعفر بر شرح لمعه (1)

اطلاعات كتاب اصلي:

در صفحات:394تا396
زبان كتاب:عربي
مولف:شيخ جعفر نجفي اصفهاني -(قوام الدين شيخ جعفر بن عبد الله بن ابراهيم حويزي اصلا و كمرئي مولدا و اصفهاني رياستا و نجفي مدقنا سنه 1115 )
توضيحات درباره مولف صاحب روضات درج 1 ص ( 297 )
از ايشان بشيخ جعفر قاضي تعبير نموده و در ج 1 ص ( 149 ) در تحت عنوان
فوق بشرح حال ايشان پرداخته و گويد : از شاگردان محقق سبزواري صاحب
ذخيره و آقا حسين محقق خونساري بوده و محقق اخير در اثر سر آمد بودن ايشان بر
ساير شاگردان كارهاي مهم را بديشان بر گذار و تا آخر عمر مقام رياست و قضاوت
و تدريس علوم معقوله و منقوله را در اصفهان دارا بوده و در علم حديث شاگردي
ملا محمد تقي مجلسي را نموده و حضرت محمد اكمل پدر آقاي بهبهاني و حاجي
محمد اردبيلي مولف " جامع الرواه " و سيد صدر الدين قمي شارح وافيه و ميرزا
قوام الدين قزويني از شاگردان و تربيت شدگان محضر اين عالم جليل بوده اند .
تاليف كتاب استقلالي از ايشان سراغ نداريم ولي حواشي و تعليقات بسيار
مهم و نافع از قلم و بنان اين عالم بزرگ بياد گار مانده از آنجمله همين حاشيه
است
منابع ديگر: صاحب روضات در تعريف اين كتاب گويد : اين حاشيه در حدود ده هزار
بيت و تعليقي معجب و زيبا است . ولي از اينكه بر تمام شرح لمعه و يا
بر بعضي از كتب آنست چيزي ننوشته و صاحب كشف الحجب اين كتاب را نام
نبرده و نسخه اي ديگر از اين كتاب را در كتابخانه ها نيافته است و بدست نياوردم
كه اين تعليقات تا بر چه كتابي از شرح لمعه است و نسخه نمره ( 2557 )
اين كتابخانه كه مشتمل بر حواشي كتاب طهارت تا قسمتي از كتاب احياء
موات ميباشد در حدود ( 10000 ) بيت كتابت دارد پس بنا بر آنچه از روضات
نقل گرديد نسخه اين كتابخانه داراي تمام حاشيه اي مي باشد كه از قلم محشي خارج
گرديده است
كتاب مادر: "الروضه البهيه في شرح اللمعه الدمشقيه"
همه اطلاعات:[ 182 ] حاشيه شيخ جعفر بر شرح لمعه ( عربي )
مولف اين حاشيه حضرت شيخ جعفر نجفي اصفهاني رحمه الله عليه است (قوام الدين
شيخ جعفر بن عبد الله بن ابراهيم حويزي اصلا و كمرئي مولدا و اصفهاني رياستا
و نجفي مدقنا سنه 1115 ) (1) {1}
كه صاحب روضات درج 1 ص ( 297 )
از ايشان بشيخ جعفر قاضي تعبير نموده و در ج 1 ص ( 149 ) در تحت عنوان
فوق بشرح حال ايشان پرداخته و گويد : از شاگردان محقق سبزواري صاحب
ذخيره و آقا حسين محقق خونساري بوده و محقق اخير در اثر سر آمد بودن ايشان بر
ساير شاگردان كارهاي مهم را بديشان بر گذار و تا آخر عمر مقام رياست و قضاوت
و تدريس علوم معقوله و منقوله را در اصفهان دارا بوده و در علم حديث شاگردي
ملا محمد تقي مجلسي را نموده و حضرت محمد اكمل پدر آقاي بهبهاني و حاجي
محمد اردبيلي مولف " جامع الرواه " و سيد صدر الدين قمي شارح وافيه و ميرزا
قوام الدين قزويني از شاگردان و تربيت شدگان محضر اين عالم جليل بوده اند .
تاليف كتاب استقلالي از ايشان سراغ نداريم ولي حواشي و تعليقات بسيار
مهم و نافع از قلم و بنان اين عالم بزرگ بياد گار مانده از آنجمله همين حاشيه
است كه بركتاب "الروضه البهيه في شرح اللمعه الدمشقيه" تعليق فرموده،و در
اين حاشيه ادله احكام را از كتاب و سنت مفصلا نقل و شرح و بسط لازم را در
موارد خويش داده اند .
صاحب روضات در تعريف اين كتاب گويد : اين حاشيه در حدود ده هزار
بيت و تعليقي معجب و زيبا است . ولي از اينكه بر تمام شرح لمعه و يا
بر بعضي از كتب آنست چيزي ننوشته و صاحب كشف الحجب اين كتاب را نام
نبرده و نسخه اي ديگر از اين كتاب را در كتابخانه ها نيافته است و بدست نياوردم
كه اين تعليقات تا بر چه كتابي از شرح لمعه است و نسخه نمره ( 2557 )
اين كتابخانه كه مشتمل بر حواشي كتاب طهارت تا قسمتي از كتاب احياء
موات ميباشد در حدود ( 10000 ) بيت كتابت دارد پس بنا بر آنچه از روضات
نقل گرديد نسخه اين كتابخانه داراي تمام حاشيه اي مي باشد كه از قلم محشي خارج
گرديده است .
آغاز : بسمله نحمدك يا الهي و نصلي علي نبيك الهادي و آله الهداه و نستعين
بك علي الامور و نستقبل اليك الخ .

_______
{1}
(1) ميرزا قوام الدين قزويني قصيده غرائي در رثاء ايشان بعربي سروده و در روضات ص ( 149 )
ج 1 نقل شده ومشتمل بر ماده تاريخ مذكور ميباشد و اين بيت شامل ماده تاريخ است .
تاريخ ماقدهانا ( غاب نجم هدي ) فالله يهدي بباقي نوره الامما
نسخه هاي مكرر اين كتاب
ماخذ كتاب:كتابخانه مدرسه عالي شهيد مطهري سپهسالار - جلد1
در صفحات:394تا394
رديف كتاب :1
كد دستيابي كتاب:2557
نام كتابخانه: كتابخانه مدرسه عالي شهيد مطهري شهر: تهران
بخش بندي: مشتمل بر حواشي از ابتداء كتاب
طهارت تا قسمتي از حواشي كتاب احياء موات مي باشد
آسيب ديدگي: باندازه چهار صفحه بين صفحه اول ،
و دوم افتاده است
همه اطلاعات:( 479 )
حاشيه شيخ جعفر بر شرح لمعه
اين نسخه بخط نسخ خوب نوشته شده ، كاتب از خود و
سال كتابت نام نبرده و مشتمل بر حواشي از ابتداء كتاب
طهارت تا قسمتي از حواشي كتاب احياء موات مي باشد ،
چند سطرازآخر صفحه اول نوشته نشدهو باندازه چهار صفحه بين صفحه اول ،
و دوم افتاده است و آخرين سطر نسخه اين است : فلابد من جعل ملك مشروطا
باحد الامرين و الكلام بعد موضع نظر ) در سنه ( 1294 ) در كتابخانه اعتضاد السلطنه
بوده است .
جلد تيماجي . كاغذ فرنگي مهره زده . عده اوراق ( 149 ) صفحه ( 20 ) سطر . واقف سپهسالار .
قطع خشتي . طول ( 5/20 سانتيمتر ) عرض ( 15 سانتيمتر ) نمره كتابخانه ( 2557 ) .









الذريعة إلى ‏تصانيف ‏الشيعة، ج‏6، ص: 92
485: الحاشية عليها
للشيخ جعفر القاضي بأصفهان، و هو ابن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره‏إي الأصفهاني المتوفى راجعا عن الحج حدود (1115) و دفن في النجف كان تلميذ العلامة المجلسي و المحقق الآغا حسين الخوانساري و المولى محمد باقر السبزواري، أولها (نحمدك يا إلهي و نصلي على نبيك الهادي و آله الهداة و نستعين بك على الأمور) خرج منها ما يقرب من عشرة آلاف بيت من أول كتاب الطهارة إلى كتاب التجارة مرتبة، ثم الإقرار و سائر الكتب متفرقة، رأيت نسخه منها في كتب شيخنا شيخ الشريعة الأصفهاني، و أخرى في مكتبة المولى (الخوانساري) و على هذه النسخة تملك الأمير محمد حسين الخاتون‏آبادي في سنة (1148) ثم قابلها و صححها بأمره تلميذه الشيخ محمد رضا بن محمد باقر العاملي و كتب الخاتون‏آبادي شهادة المقابلة بخطه في (سنة 1149)




الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏7، ص: 54
287: كتاب في الحكمة
الطبيعية و الإلهية بالفارسية أيضا للشيخ محمد جعفر بن عبد الله الكمره‏إي قاضي أصفهان المعروف بالشيخ جعفر القاضي المتوفى بعد العود عن الحج (1115) و دفن في النجف، حكاه في نجوم السماء عن تكملة أمل الآمل للشيخ عبد النبي القزويني.
288: مس




الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏10، ص: 6
37: ذخائر العقبي‏
في تعقيبات الصلوات للشيخ جعفر بن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره‏إي القاضي بأصفهان من تلاميذ المحقق الآقا حسين الخوانساري، و من المعاصرين للعلامة المجلسي ذكر الشيخ علي الحزين في سوانحه أنه توفي في سن الكهولة و دفن بالحائر و لكن الأمير إسماعيل الخاتون‏آبادي ذكر في تاريخه أنه توفي (1115) قاصد للحج قبل وصوله إلى النجف بفرسخين فحمل إليها و دفن في جنب العلامة الحلي (أقول) توجد نسخه منه في (الرضوية) و ذكر في الروضات أنه ألفه بأمر الشاه سلطان حسين الصفوي‏



الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏14، ص: 35
كفاية المقتصد
هو في الفقه، ألفه المحقق المولى محمد باقر السبزواري المتوفى بأصبهان و المدفون بالمشهد الرضوي سنة 1090 ه، شرحه من تأخر عنه من العلماء و علقوا عليه، و قد ذكرنا بعض التعليقات بعنوان (الحاشية) في ج 6 ص 189 مثل حاشية الوحيد البهبهاني، و حاشية الشيخ جعفر القاضي الكمره‏إي، و حاشية المولى محمد جعفر مؤلف (إكليل المنهج) و الحاشية الملمعة بالفارسية، و هنا نذكر بعضا آخر منها و الذي يعرف بعنوان الشرح.
1622: شرح الك


الذريعةإلى‏تصانيف‏الشيعة، ج‏25، ص: 145
846: رسالة في ولاية الوصي على نكاح الصغيرين‏
للشيخ جعفر القاضي ابن عبد الله بن إبراهيم الحويزي الكمره‏إي الأصفهاني تلميذ المجلسي و المحقق الخوانساري و السبزواري م 1115 كتبها بالتماس بعض المعظمين من أهل عصره.
847: رسالة في‏