عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي البلخي أبو القاسم(273 - 319 هـ = 886 - 931 م)

عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي البلخي أبو القاسم(273 - 319 هـ = 886 - 931 م)
محمد بن عبد الرحمن بن قبة الرازي‏ أبو جعفر(000 - قبل 319 هـ = 000 - قبل 931 م)


الأعلام للزركلي (4/ 65)
الكَعْبي
(273 - 319 هـ = 886 - 931 م)
عبد الله بن أحمد بن محمود الكعبي، من بني كعب، البلخي الخراساني، أبو القاسم: أحد أئمة المعتزلة. كان رأس طائفة منهم تسمى " الكعبية " وله آراء ومقالات في الكلام انفرد بها. وهو من أهل بلخ، أقام ببغداد مدة طويلة، وتوفي ببلخ. له كتب، منها " التفسير " و " تأييد مقالة أبي الهذيل " و " قبول الأخبار ومعرفة الرجال - خ " الأول منه عندي تصويره. ومنه نسخة في دار الكتب، و " السنة - خ " في دار الكتب أيضا و " مقالات الإسلاميين - ط " جزء منه بعنوان " باب ذكر المعتزلة " و " أدب الجدل " و " تحفة الوزراء - خ " و " محاسن آل طاهر " و " مفاخر خراسان " و " الطعن على المحدثين " قال ابن حجر، في لسان الميزان: أثنى عليه أبو حيان التوحيدي. وقال الخطيب البغدادي: صنف في " الكلام " كتبا كثيرة وانتشرت كتبه ببغداد. وقال السمعاني: من مقالته إن الله تعالى ليس له إرادة وأن جميع أفعاله واقعة منه بغير إرادة ولا مشيئة منه لها؟ (1) .
__________
(1) تاريخ بغداد 9: 384 والمقريزي 2: 348 ووفيات الأعيان 1: 252 ولسان الميزان 3: 255 و. Brock S I: 343 وسير النبلاء - خ. الطبقة الثامنة عشرة، وفيه: " توفي في جمادى الثانية سنة 329 " وقال الذهبي: " أرخه محمد بن إسحاق النديم سنة 309 هـ وهذا خطأ " ولقط الفرائد - خ. اللباب 3: 44 وهدية العارفين 1: 444. وطبقات المعتزلة 88. ونشرة الدار 49 ص 8 والدار 138 " كتاب السنة ".




الأعلام للزركلي (8/ 329)
قبول الأخبار ومعرفة الرجال: ل أبي القاسم عبد الله بن أحمد بن محمود (الكعبي) البلخي.
مخطوط. ستة أجزاء صغيرة في مجلد واحد. منه نسخة في دار الكتب المصرية، اقتنيت تصويرها.





الأعلام للزركلي (4/ 62)
ونقل نشوان الحميري (6) عن أبي القاسم البلخي المعتزلي (7) : " حكى أصحابنا - يعني المعتزلة - إن عبد الله لم يمت حتى ترك قوله أجمع، ورجع إلى الاعتزال " وليس في كتب الإباضية ما يؤيد هذا.
__________
(6) الحور العين لنشوان 173.
(7) أبو القاسم بن أحمد الكعبي البلخي، من أئمة المعتزلة.











المسترشد في إمامة علي بن أبي طالب عليه السلام 138 [استخلاف رسول الله ص أصحابه في أماكن مختلفة ..... ص : 128
__________________________________________________
(1). قال ابن أبي الحديد: و قال شيخنا أبو القاسم البلخي: قال شيخنا أبو عثمان الجاحظ: إن الرجل الذي قال: لو قد مات عمر لبايعت فلانا عمار بن ياسر، قال: لو قد مات عمر لبايعت عليا (عليه السلام) فهذا القول هو الذي هاج عمر أن خطب بما خطب به.






الفهرست (ص: 360)
الرازي: أبو بكر محمد بن زكريا الرازي ... وكان يقول انه قرأ الفلسفة على البلخي.
خبر فلسفة البلخي هذا:
هذا كان من أهل بلخ يطوف البلاد ويجول الأرض حسن المعرفة بالفلسفة والعلوم القديمة وقد يقال ان الرازي ادعى كتبه في ذلك ورأيت بخطه شيئا كثيرا في علوم كثيرة مسودات ودساتير لم يخرج منها إلى الناس كتاب تام وقيل أن بخراسان كتبه موجودة وكان في زمان الرازي.



الفهرست (ص: 362)
كتاب إلى أبي القاسم البلخي في الزيادة على جوابه وعلى جواب هذا الجواب كتاب الرد على أبي القاسم البلخي في نقضه المقالة الثانية في العلم الإلهي



الفهرست (ص: 215)
ابن الراوندي 1: قال أبو القاسم البلخي في كتاب محاسن خراسان:



الفهرست (ص: 171)
كتاب أجوبة أبي القاسم الكنعي الكعبي