لن تجمعهما لفاسق
البداية والنهاية ج8/ص219 وقد كان يزيد كتب إلى عبد الله بن زياد أن يسير إلى الزبير فيحاصره بمكة فأبى عليه وقال والله لا أجمعهما للفاسق أبدا أقتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأغزو البيت الحرام وقد كانت أمه مرجانة قالت له حين قتل الحسين ويحك ماذا صنعت وماذا ركبت وعنفته تعنيفا شديدا
المنتظم ج6/ص13 وكتب يزيد إلى ابن مرجانة أن اغز ابن الزبير فقال لا والله لا أجمعهما للفاسق أبدا أقتل ابن بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وأغزو البيت
تاريخ الطبري ج3/ص353 حدثنا ابن حميد قال حدثنا جرير عن مغيرة قال كتب يزيد إلى ابن مرجانة أن اغز ابن الزبير فقال لا أجمعهما للفاسق أبدا أقتل ابن بنت رسول الله وأغزو البيت قال وكانت مرجانة امرأة صدق فقالت لعبيدالله حين قتل الحسين عليه السلام ويلك ماذا صنعت وماذا ركبت