علم عایشه به لعن پیامبر ص

 
 
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 434)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا: حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا السري بن يحيى، حدثنا أحمد بن يونس، حدثنا علي بن عياش، عن حبيب، عن سلمة، قال: قال علي: «لقد علمت عائشة أن جيش المروة وأهل النهر ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم» . قال ابن عياش: جيش المروة قتلة عثمان رضي الله عنه
 
معجم البلدان (4/ 54)
طَيْخٌ:
بالفتح: موضع بأسفل ذي المروة، وذو المروة: بين خشب ووادي القرى، قال كثيّر:
فو الله ما أدري أطيخا تواعدوا ... لتمّ ظم أم ماء حيدة أوردوا
 
معجم البلدان (4/ 86)
عَثْمَانُ:
جبل بالمدينة بينها وبين ذي المروة في طريق الشام من المدينة.
 
 
معجم البلدان (5/ 116)
وذو المروة: قرية بوادي القرى، وقيل: بين خشب ووادي القرى، نسبوا إليها أبا غسان محمد بن عبد الله بن محمد المروي، سمع بالبصرة أبا خليفة الفضل بن الحباب، روى عنه أبو بكر محمد بن عبدوس النسوي، سمع منه بذي المروة، وقدم نصيب مكة فأتى المسجد الحرام ليلا فجاءت ثلاث نسوة فجلسن قريبا منه وجعلن يتحدّثن ويتذاكرن الشعر والشعراء 
 
 
مختصر تاريخ دمشق (16/ 249)
وعن سلمة قال: قال علي: لقد علمت عائشة أن جيش ذي المروة وأهل النهر ملعونون على لسان محمد صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال أبو بكر بن عياش: جيش ذي المروة قتلة عثمان.
 
 
 
تاريخ دمشق لابن عساكر (39/ 442)
أخبرنا أبو عبد الله الفراوي أنا أبو بكر البيهقي أنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو قالا نا أبو العباس محمد بن يعقوب نا السري بن يحيى نا أحمد بن يونس نا علي بن عياش عن حبيب عن سلمة قال قال علي لقد علمت عائشة أن جيش المروة وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد (صلى الله عليه وسلم) قال ابن عياش جيش المروة قتلة عثمان كذا (1) قال علي بن عياش وإنما هو أبو بكر أخبرنا أبو عبد الله يحيى بن الحسن أنا أبو القاسم المهرواني أنا أبو عمر بن مهدي أنا أبو بكر محمد بن أحمد بن يعقوب نا جدي نا أحمد بن عبد الله بن يونس نا أبو بكر بن عياش عن حبيب عن سلمة قال قال علي لقد علمت عائشة أن جيش ذي (2) المروة وأهل النهر ملعونون على لسان محمد (صلى الله عليه وسلم) قال أبو بكر جيش ذي المروة قتلة عثمان
 
 
 
البداية والنهاية ط إحياء التراث (6/ 243)
وقال علي بن عياش، عن حبيب عن سلمة قال (2) : لقد علمت عائشة أن جيش المروة وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم، قال ابن عياش: جيش المروة قتله عثمان (3) * رواه البيهقي، ثم قال البيهقي: أنا الحاكم، أنا الأصم، ثنا أحمد بن عبد الجبار، حدثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، عن أبي سعيد الخدري قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله، فقال أبو بكر: أنا هو يا رسول الله، قال: لا، فقال عمر: أنا هو يا رسول الله، قال: لا، ولكن خاصف النعل - يعني عليا (4) 
 
 
 
 
البداية والنهاية ط إحياء التراث (7/ 336)
الحديث الرابع عشر عن أم المؤمنين عائشة قال الحافظ البيهقي: أنا أبو عبد الله الحافظ وأبو سعيد بن أبي عمرو، ثنا أبو العباس الأصم، ثنا السري بن يحيى، ثنا أحمد بن يونس، ثنا علي بن عياش عن حبيب بن مسلمة.
قال قال علي: " لقد علمت عائشة أن جيش المروة وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم " قال ابن عياش: جيش المشرق (3) قتلة عثمان رضي الله عنه.
وقال الهيثم بن عدي: حدثني إسرائيل، عن يونس عن جده أبي إسحاق السبيعي عن رجل عن عائشة قال: بلغها قتل علي الخوارج فقالت: قتل علي بن أبي طالب شيطان الردهة - تعني المخدج - وقال الحافظ أبو بكر  البزار: حدثنا محمد بن عمارة بن صبيح ثنا سهل بن عامر البجلي ثنا أبو خالد عن مجالد عن الشعبي عن مسروق عن عائشة قالت: ذكر رسول الله صلى الله عليه وسلم الخوارج فقال: " شرار أمتي يقتلهم خيار أمتي " قال: وحدثناه إبراهيم بن سعيد ثنا حسين بن محمد ثنا سليمان بن قرم ثنا عطاء بن
السائب عن أبي الضحى عن مسروق عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم فذكر نحوه قال: فرأيت عليا قتلهم وهم أصحاب النهروان.
ثم قال البزار: لا نعلم روي عن عطاء عن أبي الضحى عن مسروق إلا هذا الحديث، ولا نعلم رواه عن عطاء إلا سليمان بن قرم وسليمان بن قرم قد تكلموا فيه لكن الإسناد الأول يشهد لهذا كما أن هذا يشهد للاول فهما متعاضدان، وهو غريب من حديث أم المؤمنين، وقد تقدم في حديث عبد الله بن شهاب عن علي ما يدل على أن عائشة استغربت حديث الخوارج ولا سيما خبر ذي الثدية كما تقدم، وإنما أوردنا هذه الطرق كلها ليعلم الواقف عليها أن ذلك حق وصدق وهو من أكبر دلالات النبوة، كما ذكره غير واحد من الأئمة فيها والله تعالى أعلم.
وقال: سألت عائشة رضي الله عنها بعد ذلك عن خبر ذي الثدية فتيقنته من طرق متعددة.
وقال الحافظ أبو بكر البيهقي في الدلائل: أنا أبو عبد الله، أنا الحسين بن الحسن بن عامر الكندي بالكوفة من أصل سماعه ثنا (1) محمد بن صدقة الكاتب، حدثني أحمد بن أبان فقرأت فيه حدثني الحسن بن عيينة، وعبد الله بن أبي السفر عن عامر الشعبي عن مسروق قالت عائشة: عندك علم عن ذي الثدية الذي أصابه علي في الحرورية: قلت! لا قالت: فاكتب لي بشهادة من شهدهم، فرجعت إلى الكوفة وبها يومئذ أسباع فكتبت شهادة عشرة من كل سبع ثم أتيتها بشهادتهم فقرأتها عليها، قالت: أكل هؤلاء عاينوه؟ قلت.
لقد سألتهم فأخبروني بأن كلهم قد عاينوه، فقالت: لعن الله فلانا فإنه كتب إلي أنه أصابهم بنيل مصر ثم أرخت عينيها فبكت فلما سكنت عبرتها قالت: رحم الله عليا لقد كان على الحق، وما كان بيني وبينه إلا كما يكون بين المرأة وأحمائها (2) .
حديث آخر عن رجلين من الصحابة قال الهيثم بن عدي في كتاب الخوارج: حدثني سليمان بن المغيرة عن حبيب بن هلال قال: أقبل رجلان من أهل الحجاز حتى قدما العراق فقيل لهما: ما أقدمكما العراق؟ قالا: رجونا أن ندرك هؤلاء القوم الذين ذكرهم لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم، فوجدنا علي بن أبي طالب قد سبقنا إليهم - يعنيان أهل النهروان.
 
 
 
 
 
 
البداية والنهاية ط إحياء التراث (7/ 342)
ألا وإن الدنيا قد ترحلت مدبرة، وإن الآخرة قد ترحلت مقبلة، ولهما بنون فكونوا من أبناء الآخرة إن استطعتم، ولا تكونوا من بني الدنيا فإن اليوم عمل ولا حساب وغدا حساب ولا عمل، وهذه خطبة بليغة نافعة جامعة للخير ناهية عن الشر.
وقد روي لها شواهد من وجوه أخر متصلة ولله الحمد والمنة.
 
 
 
 
 
 
 
 
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 434)
أخبرنا أبو عبد الله الحافظ، أخبرنا الحسين بن الحسن بن عامر الكندي، بالكوفة من أصل سماعه , حدثنا أحمد بن محمد بن صدقة الكاتب، قال: حدثنا عمر بن عبد الله بن عمر بن محمد بن أبان بن صالح، قال: هذا كتاب جدي محمد بن أبان فقرأت فيه: حدثنا الحسن بن الحر، قال: حدثنا الحكم بن عتيبة، وعبد الله بن أبي السفر، عن عامر الشعبي، عن مسروق، قال: قالت عائشة: «عندك علم من ذي الثدية الذي أصابه علي رضي الله عنه في الحرورية؟» قلت: لا. قالت: «فاكتب لي بشهادة من شهدهم» فرجعت إلى الكوفة وبها [ص:435] يومئذ أسباع. فكتبت شهادة عشرة من كل سبع , ثم أتيتها بشهادتهم فقرأتها عليها قالت: «أكل هؤلاء عاينوه؟» قلت: لقد سألتهم فأخبروني أن كلهم قد عاينه. قالت: " لعن الله فلانا فإنه كتب إلي أنه أصابهم بنيل مصر , ثم أرخت عينيها فبكت، فلما سكتت عبرتها قالت: «رحم الله عليا لقد كان على الحق، وما كان بيني وبينه إلا كما يكون بين المرأة وأحمائها»
 
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 435)
أخبرنا أبو القاسم عبد الرحمن بن عبيد الله الجرفي، ببغداد , أخبرنا محمد بن عبد الله بن إبراهيم الشافعي، قال: حدثنا إسحاق بن الحسن، حدثنا أبو نعيم، حدثنا فطر يعني ابن خليفة، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، قال: سمعت أبا سعيد الخدري، قال: كنا جلوسا ننتظر رسول الله صلى الله عليه وسلم , فخرج علينا من بعض بيوت نسائه فقمنا معه غشى , فانقطع شعس نعله فأخذها علي رضي الله عنه فتخلف عليها ليصلحها , فقام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقمنا معه ننتظره ونحن قيام، وفي القوم يومئذ أبو بكر وعمر، فقال: «إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله» ، فاستشرف لها أبو بكر وعمر رضي الله عنهما فقال: «لا، ولكنه صاحب النعل» ، فأتيته لأبشره قبل بها فكأنه لم يرفع به رأسا، كأنه شيء قد سمعه
 
 
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 436)
وأخبرنا أبو عبد الله الحافظ، حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب، حدثنا أحمد بن عبد الجبار، حدثنا أبو معاوية عن الأعمش، عن إسماعيل بن رجاء، عن أبيه، عن أبي سعيد الخدري، قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إن منكم من يقاتل على تأويل القرآن كما قاتلت على تنزيله» . قال أبو بكر: أنا هو يا رسول الله؟ قال: «لا» . قال عمر: أنا هو يا رسول الله؟ قال: «لا , ولكن خاصف النعل» . قال: وكان أعطى عليا رضي الله عنه نعله يخصفها. وروي أيضا عن عبد الملك بن أبي غنية , عن إسماعيل بن رجاء
 
 
 
البداية والنهاية ط إحياء التراث (7/ 195)
وجاءت طائفة من المصريين إلى علي وهو في عسكر عند أحجار الزيت، عليه حلة أفواف، معتم بشقيقة حمراء يمانية، متقلدا السيف وليس عليه قميص وقد أرسل ابنه الحسن إلى عثمان فيمن اجتمع إليه، فسلم عليه المصريون فصاح بهم وطردهم، وقال: لقد علم الصالحون أن جيش ذي المروة وذي خشب ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم فارجعوا لا صبحكم الله، قالوا: نعم! وانصرفوا من عنده على ذلك، وأتى البصريون طلحة وهو في جماعة أخرى إلى جنب علي - وقد أرسل ابنهى إلى عثمان - فسلموا عليه فصاح بهم وطردهم وقال لهم كما قال علي لأهل مصر، وكذلك كان رد الزبير على أهل الكوفة.
 
 
دلائل النبوة للبيهقي مخرجا (6/ 431)
أخبرنا أبو زكريا بن أبي إسحاق المزكي، حدثنا أبو عبد الله محمد بن يعقوب، حدثنا أبو عمرو المستملي، وإبراهيم بن محمد، ومحمد بن شاذان، قالوا: حدثنا قتيبة بن سعيد، حدثنا حماد، عن أيوب، عن محمد، عن عبيدة، قال ذكر علي بن أبي طالب رضي الله عنه أهل النهروان فقال: «فيهم رجل مودن اليد , مثدون اليد أو مخدج اليد لولا أن تبطروا لنبأتكم ما وعد الله الذين يقاتلونهم على لسان محمد صلى الله عليه وسلم» . قال: قلت: أنت سمعت هذا؟ قال: «إي , ورب الكعبة» . رواه مسلم في الصحيح , عن قتيبة
 
 
 
 
 
 
 
 
المعجم الأوسط (2/ 214)
1771 - حدثنا أحمد بن علي بن إسماعيل الرازي قال: نا علي بن سعيد الكندي قال: نا أبو بكر بن عياش، عن حبيب بن حسان، عن سلمة بن كهيل، عن حجر بن عدي الكندي، عن علي قال: لقد علمت عائشة بنت أبي بكر «أن أهل النهر، ملعونون على لسان محمد صلى الله عليه وسلم»
لم يرو هذا الحديث عن حبيب بن حسان إلا أبو بكر بن عياش "
 
 
 
مجمع الزوائد ومنبع الفوائد (6/ 239)
10447 - وعن عائشة أنها ذكرت الخوارج، وسألت من قتلهم - يعني أصحاب النهر - فقالوا: علي، فقالت: سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول:
" «يقتلهم خيار أمتي، وهم شرار أمتي» ".
رواه البزار، وفيه عطاء بن السائب، وقد اختلط.
ورواه الطبراني في الأوسط بنحوه، وفيه قصة.
 
 
 
جامع الأحاديث (31/ 464، بترقيم الشاملة آليا)
34599- عن على قال: لقد علم أولوا العلم من أصحاب محمد وعائشة بنت أبى بكر فسألوها إن أصحاب كوثى وذى الثدية ملعونون على لسان النبى الأمى - صلى الله عليه وسلم - وقد خاب من افترى (عبد الغنى بن سعيد فى أيضًاح الإشكال، والطبرانى فى الأوسط) [كنز العمال 31546]
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (4/34، رقم 3543) .
34600- عن على قال: لقد علمت عائشة بنت أبى بكر أن جيش المروة وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد - صلى الله عليه وسلم - قال على بن عياش جيش المروة قتلة عثمان (الطبرانى فى الأوسط، والبيهقى فى الدلائل، وابن عساكر) [كنز العمال 31547]
أحرجه الطبرانى فى الأوسط (2/214، رقم 1771) ، وابن عساكر (39/442) .
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
 
إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة (1/ 301)
وعن علي رضي الله عنه: أنه قال: "لقد علم أولو العلم من آل محمد وعائشة بنت أبي بكر - فاسألوها - أن أصحاب ذي الثدية ملعونون على لسان النبي الأمي صلى الله عليه وسلم (وفي رواية: أن أصحاب النهروان) ".
رواه الطبراني في "الصغير" و "الأوسط" بإسنادين. قال الهيثمي: "ورجال أحدهما ثقات".
إتحاف الجماعة بما جاء في الفتن والملاحم وأشراط الساعة (1/ 301)
وعن يزيد بن أبي زياد؛ قال: "سألت سعيد بن جبير عن أصحاب النهر؟ فقال: حدثني مسروق؛ قال: سألتني عائشة رضي الله عنها، فقالت: أبصرت أنت الرجل الذي يذكرون ذا الثدية؟ قلت: لم أره، ولكن قد شهد عندي من قد رآه. قالت: فإذا قدمت الأرض فاكتب إلي شهادة نفر قد رأوه أمناء، فجئت والناس أسباع، فكلمت من كل سبع عشرة ممن قد رآه، فقلت: كل هؤلاء عدول. فقالت: قاتل الله فلانا؛ فإنه كتب إلي أنه أصابه بمصر".
قال يزيد: وحدثني من سمع عائشة رضي الله عنها تقول: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: «إنهم شرار أمتي يقتلهم خيار أمتي» ، وما كان بيني وبينه إلا ما كان بين المرأة وأحمائها.
رواه أبو بكر الآجري في كتاب "الشريعة"، ورواه البيهقي في "دلائل
 
 
 
 
جامع الأحاديث (31/ 464، بترقيم الشاملة آليا)
34599- عن على قال: لقد علم أولوا العلم من أصحاب محمد وعائشة بنت أبى بكر فسألوها إن أصحاب كوثى وذى الثدية ملعونون على لسان النبى الأمى - صلى الله عليه وسلم - وقد خاب من افترى (عبد الغنى بن سعيد فى أيضًاح الإشكال، والطبرانى فى الأوسط) [كنز العمال 31546]
أخرجه الطبرانى فى الأوسط (4/34، رقم 3543) .
34600- عن على قال: لقد علمت عائشة بنت أبى بكر أن جيش المروة وأهل النهروان ملعونون على لسان محمد - صلى الله عليه وسلم - قال على بن عياش جيش المروة قتلة عثمان (الطبرانى فى الأوسط، والبيهقى فى الدلائل، وابن عساكر) [كنز العمال 31547]
أحرجه الطبرانى فى الأوسط (2/214، رقم 1771) ، وابن عساكر (39/442) .