امر عمر به اخذ به سنت در شبهات قرآن

الرد على الجهمية والزنادقة (ص: 6)
ورضي الله عن عمر الفاروق القائل: سيأتي ناس يجادلونكم بشبهات القرآن فخذوهم بالسنن، فإن أصحاب السنن أعلم بكتاب الله تعالى.