پست سایت سنت- در بخاري

دقت بفرماييد کهـ بخاري در 3 موضع از صحيحش واژهـ هذيان را (هجر) آورده واصلا اسم از گوينده نبرده است، ودر 4 موضع معادل آن را آورده يعني تعبير (درد بر او غلبه کرده) ، وبه طور بسيار جالب در 3 موضع از آن 4 موضع، گوينده را نام برده است چون در کنار تعبير هذيان نبوده است، اما در باب مرض النبي (ص) کهـ در کنار حديث مشتمل بر واژهـ هذيان آورده است چاره اي نديده کهـ نام گوينده را ذکر نکند، ببينيد اين دو روايت کنار هم در باب مرض النبي (ص) :

صحيح البخاري - (4 / 1610)

78 - باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته

صحيح البخاري - (4 / 1612)

4168 - حدثنا قتيبة حدثنا سفيان عن سليمان الأحول عن سعيد بن جبير قال قال ابن عباس: يوم الخميس وما يوم الخميس؟ اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال (ائتوني أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا) . فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما شأنه أهجر استفهموه؟ فذهبوا يردون عليه فقال (دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه) . وأوصاهم بثلاث قال (أخرجوا المشركين من الجزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم) . وسكت عن الثالثة أو قال فنسيتها

صحيح البخاري - (4 / 1610)

78 - باب مرض النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته

صحيح البخاري - (4 / 1612)

4169 - حدثنا علي بن عبد الله حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله بن عتبة عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فقال النبي صلى الله عليه وسلم (هلموا أكتب لكم كتابا لا تضلون بعده) . فقال بعضهم إن رسول الله صلى الله عليه وسلم قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت واختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم كتابا لا تضلون بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والاختلاف قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قوموا) . قال عبيد الله فكان ابن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لاختلافهم ولغطهم

ملاحظه ميفرماييد در اولي تعبير "فقالوا" ودر دومي تعبير "فقال بعضهم" است، اما در مواضع ديگر براي واژهـ هذيان نام گوينده را نياورده ولي در مورد (درد بر او غلبه کرده) صريحا اسم برده است، ببينيد:

صحيح البخاري - (3 / 1111)

هل يستشفع إلى أهل الذمة ومعاملتهم

2888 - حدثنا قبيصة حدثنا ابن عيينة عن سليمان الأحول عن سعيد ابن جبير عن ابن عباس رضي الله عنهما أنه قال يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال: اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه يوم الخميس فقال (ائتوني بكتاب أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا) . فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله صلى الله عليه وسلم؟ قال (دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه) . وأوصى عند موته بثلاث (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم) . ونسيت الثالثة وقال يعقوب بن محمد سألت المغيرة بن عبد الرحمن عن جزيرة العرب فقال مكة والمدينة واليمامة واليمن. وقال يعقوب والعرج أول تهامة

صحيح البخاري - (3 / 1155)

- باب إخراج اليهود من جزيرة العرب

2997 - حدثنا محمد حدثنا ابن عيينة عن سليمان الأحول سمع سعيد ابن جبير سمع ابن عباس رضي الله عنهما يقول: يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت يا أبا عباس ما يوم الخميس؟ قال اشتد برسول الله صلى الله عليه وسلم وجعه فقال (ائتوني بكتف أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده أبدا) . فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا ما له أهجر استفهموه؟ فقال (ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه) . فأمرهم بثلاث قال (أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم) . والثالثة خير إما أن سكتن عنها وإما أن قالها فنسيتها. قال سفيان هذا من قول سليمان

صحيح البخاري - (1 / 52)

39 - باب كتابة العلم

صحيح البخاري - (1 / 54)

114 - حدثنا يحيى بن سليمان قال حدثني ابن وهب قال أخبرني يونس عن ابن شهاب عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال: لما اشتد بالنبي صلى الله عليه وسلم وجعه قال (اتئوني بكتاب أكتب لكم كتابا لا تضلوا من بعده) . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندنا كناب الله حسبنا. فاختلفوا وكثر اللغط قال (قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع) . فخرج ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين كتابه

صحيح البخاري - (6 / 2679)

26 - باب كراهية الاختلاف

صحيح البخاري - (6 / 2680)

6932 - حدثنا إبراهيم بن موسى أخبرنا هشام عن معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس قال: لما حضر النبي صلى الله عليه وسلم قال وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال (هلم أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده) . قال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم غلبه الوجع وعندكم القرآن. فحسبنا كتاب الله. واختلف أهل البيت اختصموا فمنهم من يقول قربوا يكتب لكم رسول الله صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال (قوموا عني)

قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم

صحيح البخاري - (5 / 2145)

17 - باب قول المريض قوموا عني

صحيح البخاري - (5 / 2146)

5345 - حدثنا إبراهيم بن موسى حدثنا هشام عن معمر. وحدثني عبد الله بن محمد حدثنا عبد الرزاق أخبرنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: لما حضر رسول الله صلى الله عليه وسلم وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي صلى الله عليه وسلم (هلم أكتب لكم كتابا لا تضلوا بعده) . فقال عمر إن النبي صلى الله عليه وسلم قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله. فاختلف أهل البيت فاختصموا منهم من يقول قربوا يكتب لكم النبي صلى الله عليه وسلم كتابا لن تضلوا بعده ومنهم من يقول ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والاختلاف عند النبي صلى الله عليه وسلم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (قوموا) قال عبيد الله فكان ابن عباس يقول إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله صلى الله عليه وسلم وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من اختلافهم ولغطهم